خطايا الأنبياء - لوط

[Sceptic]

من عادة المسلمين أن يسموا أبنائهم على أسماء الأنبياء, باستثناء نبي واحد وهو النبي لوط. ذلك الجفاء تجاه لوط ليس بسبب عيب فيه شخصيا وإنما بسبب عيب في قومه الذين كانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء.

قرر الله أن يعاقب قوم لوط فأرسل إثنين من الملائكه بتعليمات واضحه بأن يجعلوا عالي المدينة سافلها بعد أن يغادرها لوط وأصحابه. وأمضى الملائكه ليلتهم ضيوفا عند لوط. عرف أهل المدينة بوصول الضيوف ويبدوا أن ذلك أثار فيهم الشهوة الجنسيه العارمه فذهبوا إلى بيت لوط وطلبوا منه أن يسلمهم الضيوف ليمارسوا معهم الجنس.

ليتخلص من الإحراج أمام ضيوفه, إقترح لوط على أهل البلده أن يمارسوا الجنس مع بناته !!

ألشرف هو أغلى ما يمتلكه الإنسان المسلم أوالعربي ولكن ها هو نبي الله يفرط في بناته ويعرضهن ليتم إغتصابهن ليس من رجل أو رجلين ولكن من أهل البلدة جميعا!!

القصه القرآنيه مقززه ومخزيه ولا أدري ما هو الدرس الإيجابي الذي يمكن أن يتعلمه من يقرأها. حاول مفسروا القرآن المستحيلات ليجدوا مخرجاً من هذا البغاء العلني. منهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً عرض إبنتيه على رجال البلده بشرط الزواج! ولكن كيف يتزوج اهل البلد فتاتين؟ ومنهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً كان يقصد بقوله "بناتي " بنات البلد جميعاً, وهو زعم غير منطقي لاعتبارات كثيره.
هل اهتم لوط أن يتكلم مع إبنتيه قبل أن يفتح فمه بذلك العرض المخزي؟

وما هي العبره الأخلاقيه من إبادة مجتمع بأسره؟ ما ذنب الأطفال؟ وما ذنب النساء والشيوخ والمرضى؟

تلك الإباده الجماعيه التي مارسها إثنين فقط من الملائكه تجعلنا نتفكر في المستوى البائس الذي وصلت إليه القوات الملائكيه في عصر محمد. ففي بدر, إنضم إلى صفوف المسلمين ثلاثه آلاف من الملائكه وأسفرت جهودهم المشتركه عن قتل فقط بضعة عشرات من رجال قريش.

ترى ما هي الدروس الأخلاقيه التي يمكن أن يتعلمها المسلمون من قصة لوط:
أولاً: أن يعرضوا نسائهم للبغاء إذا دعت الحاجه...!!
ثانياً: أن أفضل طريقه للتخلص من الفساد, إذا مارسه بعض القوم في المدينه, هو إبادة المدينه عن بكرة أبيها ...!!

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sceptic

من عادة المسلمين أن يسموا أبنائهم على أسماء الأنبياء, باستثناء نبي واحد وهو النبي لوط. ذلك الجفاء تجاه لوط ليس بسبب عيب فيه شخصيا وإنما بسبب عيب في قومه الذين كانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء.

قرر الله أن يعاقب قوم لوط فأرسل إثنين من الملائكه بتعليمات واضحه بأن يجعلوا عالي المدينة سافلها بعد أن يغادرها لوط وأصحابه. وأمضى الملائكه ليلتهم ضيوفا عند لوط. عرف أهل المدينة بوصول الضيوف ويبدوا أن ذلك أثار فيهم الشهوة الجنسيه العارمه فذهبوا إلى بيت لوط وطلبوا منه أن يسلمهم الضيوف ليمارسوا معهم الجنس.

ليتخلص من الإحراج أمام ضيوفه, إقترح لوط على أهل البلده أن يمارسوا الجنس مع بناته !!

ألشرف هو أغلى ما يمتلكه الإنسان المسلم أوالعربي ولكن ها هو نبي الله يفرط في بناته ويعرضهن ليتم إغتصابهن ليس من رجل أو رجلين ولكن من أهل البلدة جميعا!!

القصه القرآنيه مقززه ومخزيه ولا أدري ما هو الدرس الإيجابي الذي يمكن أن يتعلمه من يقرأها. حاول مفسروا القرآن المستحيلات ليجدوا مخرجاً من هذا البغاء العلني. منهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً عرض إبنتيه على رجال البلده بشرط الزواج! ولكن كيف يتزوج اهل البلد فتاتين؟ ومنهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً كان يقصد بقوله "بناتي " بنات البلد جميعاً, وهو زعم غير منطقي لاعتبارات كثيره.
هل اهتم لوط أن يتكلم مع إبنتيه قبل أن يفتح فمه بذلك العرض المخزي؟

وما هي العبره الأخلاقيه من إبادة مجتمع بأسره؟ ما ذنب الأطفال؟ وما ذنب النساء والشيوخ والمرضى؟

تلك الإباده الجماعيه التي مارسها إثنين فقط من الملائكه تجعلنا نتفكر في المستوى البائس الذي وصلت إليه القوات الملائكيه في عصر محمد. ففي بدر, إنضم إلى صفوف المسلمين ثلاثه آلاف من الملائكه وأسفرت جهودهم المشتركه عن قتل فقط بضعة عشرات من رجال قريش.

ترى ما هي الدروس الأخلاقيه التي يمكن أن يتعلمها المسلمون من قصة لوط:
أولاً: أن يعرضوا نسائهم للبغاء إذا دعت الحاجه...!!
ثانياً: أن أفضل طريقه للتخلص من الفساد, إذا مارسه بعض القوم في المدينه, هو إبادة المدينه عن بكرة أبيها ...!!

جميل عزيزى
تحليل منطقى ورائع
وأسمح لى بأضافه بسيطه
هذه القصه من أسخف قصص القرآن
فهى بلا معنى كما قولت وليس بها ما يفيد سوى أن المثلى ليس مريض ويجب عقابه
ولكن الغريب كيف تتكاثر قريه أغلب من فيها مثلى الجنسيه ويأتون الرجال من دون النساء
من المفترض أن قريه كهذه ينقرض فيها المثلى لعدم التكاثر فالمثلى يعاشر رجل مثله .وحين ينتهى عمرهما لا يجدان نسل لهما فينقرض المثلى ويبقى الرجل الذى يتكاثر طبيعى .فلا يمكن أن تكون هناك قريه كل رجالها مثليين فهذا سيثير سؤال مهم .أن أبائهم لم يكونو مثليين وإلا لما كانت هناك قريه لأنعدام الزواج والتكاثر الطبيعى ..
فالمثلى فى الغالب لا يكون فى أى مجتمع أغلبيه ساحقه .هو دائما ما يكون أقليه
ولا يمكن أن يحدث العكس فالرجال لا يتكاثرون ذاتيا
ولو أعترض أحد وقال أنهم كانو مثليين ويأتون النساء فى نفس الوقت
فبأى شهوه يأتى النساء فالمثلى عادة لا يمكن أثارته جنسيا إلأ فى من يرغب
وهناك معضله أخر هل كان نصف رجال قرية لوط سلبيين جنسيا والنصف الآخر إيجابى
أم أنهم كانو يقومون بهذا الفعل بطريقه تبادليه .وهذه الطريقه .تجعل أى مجتمع يفنى
لو أغلب أفراده مثليين
ولكن القرآن حول المعجزه لحقيقه .فأوجد قريه كل رجالها مثليين .وهذه غالبا ليس لها وجود
ثم عاقبهم

تحياتى الغاليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sceptic

من عادة المسلمين أن يسموا أبنائهم على أسماء الأنبياء, باستثناء نبي واحد وهو النبي لوط. ذلك الجفاء تجاه لوط ليس بسبب عيب فيه شخصيا وإنما بسبب عيب في قومه الذين كانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء.

قرر الله أن يعاقب قوم لوط فأرسل إثنين من الملائكه بتعليمات واضحه بأن يجعلوا عالي المدينة سافلها بعد أن يغادرها لوط وأصحابه. وأمضى الملائكه ليلتهم ضيوفا عند لوط. عرف أهل المدينة بوصول الضيوف ويبدوا أن ذلك أثار فيهم الشهوة الجنسيه العارمه فذهبوا إلى بيت لوط وطلبوا منه أن يسلمهم الضيوف ليمارسوا معهم الجنس.

ليتخلص من الإحراج أمام ضيوفه, إقترح لوط على أهل البلده أن يمارسوا الجنس مع بناته !!

ألشرف هو أغلى ما يمتلكه الإنسان المسلم أوالعربي ولكن ها هو نبي الله يفرط في بناته ويعرضهن ليتم إغتصابهن ليس من رجل أو رجلين ولكن من أهل البلدة جميعا!!

القصه القرآنيه مقززه ومخزيه ولا أدري ما هو الدرس الإيجابي الذي يمكن أن يتعلمه من يقرأها. حاول مفسروا القرآن المستحيلات ليجدوا مخرجاً من هذا البغاء العلني. منهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً عرض إبنتيه على رجال البلده بشرط الزواج! ولكن كيف يتزوج اهل البلد فتاتين؟ ومنهم من زعم كذباً وتدليساَ على النص والتاريخ واللغه أن لوطاً كان يقصد بقوله "بناتي " بنات البلد جميعاً, وهو زعم غير منطقي لاعتبارات كثيره.
هل اهتم لوط أن يتكلم مع إبنتيه قبل أن يفتح فمه بذلك العرض المخزي؟

وما هي العبره الأخلاقيه من إبادة مجتمع بأسره؟ ما ذنب الأطفال؟ وما ذنب النساء والشيوخ والمرضى؟

تلك الإباده الجماعيه التي مارسها إثنين فقط من الملائكه تجعلنا نتفكر في المستوى البائس الذي وصلت إليه القوات الملائكيه في عصر محمد. ففي بدر, إنضم إلى صفوف المسلمين ثلاثه آلاف من الملائكه وأسفرت جهودهم المشتركه عن قتل فقط بضعة عشرات من رجال قريش.

ترى ما هي الدروس الأخلاقيه التي يمكن أن يتعلمها المسلمون من قصة لوط:
أولاً: أن يعرضوا نسائهم للبغاء إذا دعت الحاجه...!!
ثانياً: أن أفضل طريقه للتخلص من الفساد, إذا مارسه بعض القوم في المدينه, هو إبادة المدينه عن بكرة أبيها ...!!

هكذا نفهم الاسلام
في الاسلام هناك قواعد كلية
وهناك جزئيات
وهناك قضايا أعيان

فمن القواعد الكلية التي لا يمكن ان تعارضها جزئية او قضية عين
هي عصمة الأنبياء قولا وفعلا واعتقادا من الكفر والكبائر
هذه القاعدة معمول بها
لو جاءت اية ظاهرها يخالف هذه القاعدة تؤول الآية
ولا تخرم القاعدة
لو جاءت قضية عين تخالف القاعدة
تؤول قضية العين ولا ترد القاعدة

فنقول
أن يعرض نبي الله لوط عليه السلام بناته للفاحشة هذا لا يمكن ان يصدر من نبي
فالمراد
بناتي للزواج منكم الزواج الشرعي فقد كان جائز ان يتزوج الكافر من المسلمة وجاء النسخ في الاسلام
والمراد بالزواج منكم اي من رجلين فقط
تقول كيف عرفت
أقول لك
من اتباع طريقة العلماء في تفسير الايات
وان الكليات لا تعارض بالجزئيات ولا قضايا الأعيان

ثم للحكم على فعل أو قول حصل من نبي أو انسان لا بد من توفر مسالة مهمة جدا
وهي اقتران المقاصد
لنعرف كيف نكييف القول اوا لفعل

مثال على ذلك
1
رجل فقير بلغ من الكبر عتيا
ذهب الى آحد الأغنياء وعرض عليه ابنته
فقال له
جئتك لأعرض عليك ابنتي
فقد يكون قصده عرضها له للزواج لانه كبير بالعمر ويخشى عليها
او يكون قصده عرضها للفاحشة لانه يريد بعض المال
أو يكون على وشك الهلاك وبحاجة الى الدواء وهذا السبيل الوحيد له
فنقول
قول محسوس + اقتران المقاصد = تكييف شرعي
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الزواج ) = طاعة يثاب عليها
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الفاحشة ) = معصية يعاقب عليها
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الفاحشة بسبب الحاجة الى الدواء ) = معصية لا يؤاخذ عليها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو

جميل عزيزى
تحليل منطقى ورائع
وأسمح لى بأضافه بسيطه
هذه القصه من أسخف قصص القرآن
فهى بلا معنى كما قولت وليس بها ما يفيد سوى أن المثلى ليس مريض ويجب عقابه
ولكن الغريب كيف تتكاثر قريه أغلب من فيها مثلى الجنسيه ويأتون الرجال من دون النساء
من المفترض أن قريه كهذه ينقرض فيها المثلى لعدم التكاثر فالمثلى يعاشر رجل مثله .وحين ينتهى عمرهما لا يجدان نسل لهما فينقرض المثلى ويبقى الرجل الذى يتكاثر طبيعى .فلا يمكن أن تكون هناك قريه كل رجالها مثليين فهذا سيثير سؤال مهم .أن أبائهم لم يكونو مثليين وإلا لما كانت هناك قريه لأنعدام الزواج والتكاثر الطبيعى ..
فالمثلى فى الغالب لا يكون فى أى مجتمع أغلبيه ساحقه .هو دائما ما يكون أقليه
ولا يمكن أن يحدث العكس فالرجال لا يتكاثرون ذاتيا
ولو أعترض أحد وقال أنهم كانو مثليين ويأتون النساء فى نفس الوقت
فبأى شهوه يأتى النساء فالمثلى عادة لا يمكن أثارته جنسيا إلأ فى من يرغب
وهناك معضله أخر هل كان نصف رجال قرية لوط سلبيين جنسيا والنصف الآخر إيجابى
أم أنهم كانو يقومون بهذا الفعل بطريقه تبادليه .وهذه الطريقه .تجعل أى مجتمع يفنى
لو أغلب أفراده مثليين
ولكن القرآن حول المعجزه لحقيقه .فأوجد قريه كل رجالها مثليين .وهذه غالبا ليس لها وجود
ثم عاقبهم

تحياتى الغاليه

هم لم يعاقبوا بسبب هذه الفاحشة فقط
بل بسبب الكفر

ثم اعمارهم ليست مثل أعمارنا
فقد ولدوا وتزوجوا ثم حصل لهم تغير في سلوكهم
والمثلي ليس بشرط ان لا يرغب بالنساء
فالمفعول غالبا لا يرغب بالنساء
لكن الفاعل يرغب ويتزوج ولديه اطفال
لكن لديه ميول للجنسين
وهذا موجود في المجتمعات الغربية والعربية ايضا
فتجد الرجل متزوج ولديه اطفال لكنه يميل ايضا الى الرجال
ولا يمكن ان يقبل ان يكون مفعول به

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الفاحشة بسبب الحاجة الى الدواء ) = معصية لا يؤاخذ عليها

هكذا إذن؟
لعنة الله على محمّد وعلى كلّ من اتّبعه فأيّد جريمة مثل هذه!
المسلمون يبيعون بناتهم ليشتروا دواءًا لأنفسهم ولا جناح عليهم؟؟
والله لو رأيت من يفعل هذا لفتكت به فتكًا يهتزّ له عرش الماكر فيتناثر الماء الّذي تحته حتّى يضيع.
يا رجل ألا تستحي؟
هكذا قال الله وصدق في قوله عن المؤمنين : (( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم، ثم رددناه أسفل سافلين))

وعاش من عرف قدره فألحد.

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

هم لم يعاقبوا بسبب هذه الفاحشة فقط
بل بسبب الكفر

معك حقّ فقد كان أطفالهم ورضّعهم كفّارًا والعياذ بالله.
نفهم من كلامك أنّ اللّواط لم يكن سببًا كافيًا للقضاء عليهم وبالتّالي فمن ذكر تلك القصّة واستعملها للتّرهيب من ذلك الفعل فهو محرّف لكلام الله بتحريف المقصد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

ثم اعمارهم ليست مثل أعمارنا

المعذرة؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

فقد ولدوا وتزوجوا ثم حصل لهم تغير في سلوكهم

سبحان مغيّر الأحوال.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

والمثلي ليس بشرط ان لا يرغب بالنساء
فالمفعول غالبا لا يرغب بالنساء
لكن الفاعل يرغب ويتزوج ولديه اطفال
لكن لديه ميول للجنسين
وهذا موجود في المجتمعات الغربية والعربية ايضا
فتجد الرجل متزوج ولديه اطفال لكنه يميل ايضا الى الرجال
ولا يمكن ان يقبل ان يكون مفعول به

مفهوم المثليّة عندك يحتاج إلى تصحيح.
أنصحك بالاطّلاع على الموضوع والعودة لإصلاح أخطائك.

[ساتان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

فنقول
أن يعرض نبي الله لوط عليه السلام بناته للفاحشة هذا لا يمكن ان يصدر من نبي
فالمراد
بناتي للزواج منكم الزواج الشرعي فقد كان جائز ان يتزوج الكافر من المسلمة وجاء النسخ في الاسلام

يعني نبي الله المحترم جعل بناته عبارة عن حيوانات يقودهم كما يشاء ولا رأي لهم ولا قول ، ويعرضهم لممارسة الجنس مع قومه الكفرة ؟!!! يا سلام ونعم النبي !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

والمراد بالزواج منكم اي من رجلين فقط
تقول كيف عرفت
أقول لك
من اتباع طريقة العلماء في تفسير الايات
وان الكليات لا تعارض بالجزئيات ولا قضايا الأعيان

الهك قال (( وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ ۚ قَالَ يَا قَوْمِ هَٰؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي ۖ أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ ))

كيف كلمة يا قوم = اثنان منكم ؟!!
كيف كلمة اطهر لكم = اطهر لاثنين منكم ؟!!

ما هذا الاله العاجز عن التعبير عن ما يشاء ويحتاج الي تفسيرات بهلوانية غريبة من نوع ان انتم معناها اثنان منكم ؟!!!!

حسب تفسير الزميل ان كل رجال قومه جاؤوا اليه من اجل ممارسة الجنس مع الضيفين ، فبدل من ان يدعو النبي ربه ان يخلصه من هذه الورطة قام وعرض بناته للنكاح مع رجلين منهم فقط !! حسنا وماذا عن بقية الرجال ؟!! ام ان قصدك ان النبي سوف يزوجهم بنتيه بالتناوب الي رجلين فقط كل مرة حتي ينتهي كل رجال قبيلته قصة مخجلة وعار و حبكة رديئة ! هذه الآية توضح النظرة الدونية للنساء في هذا الدين ، نبي يجعل من بناته سلعة جنسية رخيصة يعرضهم علي المجرمين عديمي الاخلاق من اجل النكاح و آآآه نسيت انه سوف يكون نكاح شرعي بمأذون !!

اين عقلك ؟!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حنفي

ثم للحكم على فعل أو قول حصل من نبي أو انسان لا بد من توفر مسالة مهمة جدا
وهي اقتران المقاصد
لنعرف كيف نكييف القول اوا لفعل

مثال على ذلك
1
رجل فقير بلغ من الكبر عتيا
ذهب الى آحد الأغنياء وعرض عليه ابنته
فقال له
جئتك لأعرض عليك ابنتي
فقد يكون قصده عرضها له للزواج لانه كبير بالعمر ويخشى عليها
او يكون قصده عرضها للفاحشة لانه يريد بعض المال
أو يكون على وشك الهلاك وبحاجة الى الدواء وهذا السبيل الوحيد له
فنقول
قول محسوس + اقتران المقاصد = تكييف شرعي
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الزواج ) = طاعة يثاب عليها
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الفاحشة ) = معصية يعاقب عليها
القول المحسوس ( عرض البنت ) + المقاصد ( الفاحشة بسبب الحاجة الى الدواء ) = معصية لا يؤاخذ عليها

انظروا الي بشاعة تفكير الزميل و جعله من المرأة عبارة عن سلعة جنسية للعرض ، فهي تساق كما تساق البهيمة الي ذباحها ؟!! لا ادري ما هذه العقول المقرفة و المجرمة !

يأتون هنا للدفاع عن دينهم البالي فيقومون بدلا من ذلك بابراز اجرام دينهم ومدي بشاعته !

[ساتان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق

مفهوم المثليّة عندك يحتاج إلى تصحيح.
أنصحك بالاطّلاع على الموضوع والعودة لإصلاح أخطائك.

مرحبا زميلي الحق،

وهل تتوقع من هكذا عقول ان تفهم معني مثلية جنسية ! ، هؤلاء مصدر معلوماتهم من الشيخ ابو بطيخ و من الشيخ ابو شمام !!

تحياتي

[Sceptic]

أشكر الزملاء على مشاركاتهم و أثرائهم للموضوع.

القصه , كما قال الزميل كولومبو, هي بإختصار قصة سخيفه وقطعاً لا فائدة ترتجى منها, بل على العكس. وجود القصه بهذا التفصيل في كتاب شحيح في الأمور الهامه يثير الإستغراب الشديد, ويفترض أن يثير الشكوك.

ألزميل الحنفي أوضح لنا نقطة هامه عن كيفية تعامل المسلمين مع القرآن. وهي بإختصار اللف والدوران ( circular thinking) والتبرير (rationalisation). أي من هاتين المغالطتين المنطقيتين تحكم على صاحبها بالجهل الدائم, حيث أنه لا يرى الدليل مهما كان ساطعاً.

كما أن الزميل وضع إصبعه على علّة إسلامية خفية قد أعود لها مستقبلاً لو سنحت الظروف. المسلمون يتهمون اليهود وانصارى بتحريف كتبهم, لكن ماذا نفعل نحن (المسلمون) ليل نهار غير تأويل معاني القرآن لتتماشى مع أهوائنا؟

الغاية من اللغه هي التفاهم. المتحدث يكون فاشلاً إذا فشل في تبليغ رسالته. وهذا هو علم البلاغه, أي التبليغ بوضوح. إذا كان كل شخص سيفهم من القرآن معنى مختلف فلا داعي إذاً للقرآن.

وقد كفاني الزميلان الحق و ساتان الكلام عن النقاط الأخرى , وشكراً.




لدي سؤال بعيد عن الموضوع: الاحظ أنكم تقتبسون من التعليقات بكفاءه, هل هذا سهل؟ و ما هي الطريقه؟ وشكراً.

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساتان

مرحبا زميلي الحق،

وهل تتوقع من هكذا عقول ان تفهم معني مثلية جنسية ! ، هؤلاء مصدر معلوماتهم من الشيخ ابو بطيخ و من الشيخ ابو شمام !!

تحياتي

أهلًا بك زميلي ساتان،

ما يحيّرني ويحزنني هو تساؤلي عن إدراكهم للمحيط ولأنفسهم مع شدّة اختلال المفاهيم وضعف الملاحظة والقدرة التّحليليّة الدّقيقة الّتي يتسبّب فيها التّديّن.
أقصد أنّ الخلل يتعدّى مفهوم المثليّة وغيره من المفاهيم ليصل إلى الوعي، ليس الوعي بالمفهوم الثّقافيّ بل الوعي بالمفهوم العلميّ، ذلك الوعي الّذي نقيس تفاوته بين الحيوانات. (موضوعيّة وليست إهانة)

لا أشكّ أنّك ستفهم قصدي بسلامة لثقتي في رقيّك الفكريّ.

تحيّاتي