![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
مرحبا
في موضوعي هذا اريد ان اطرح تساؤلا يؤرقني منذ سنوات عديدة و هواذا كان الله مطلق القدرة (حسب معتقد جميع الاديان) و اذا اراد شيئ مهما كان عظيما فانما يقول له كن فيكون و امره بين الكاف و النون **ك ن**و هو على ما هوعليه من الصفات العظيمة و السرعة الهائلة و التي لا يتخيلها عقل بشري ![]() فلماذا استغرق منه خلق الكون ستة ايام كاملة ![]() اليس الاحرى به ان يقول فقط الكلمة الاسطورية (كن) فيكون هنالك كل الكون من دون عمل متواصل لمدة ستة ايام ![]() انا عن نفسي استنتج شيئا بديهيا من هذا التساؤل الا و هو ان الله (ان وجد) ليس مطلق القدرة كما علمونا و ان امره ليس بين الكاف و النون بل ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك (لمدة ستة ايام) ن ![]() (ان كان غير موجود وهو الاصح) فان الاديان هي صناعة بشرية محضة فيها من العيوب و الاخطاء و الاستحمار و المغالطات و الاشكالات الفلسفية و المنطقية ما يندى له الجبين و يبصره الاعمى في الاخير اريد منكم اخواني ان تشاركوني بارائكم و شكرا |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
المدير العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
أهلا بك
فى البدايه أحب أن أحييك على الموضوع فقد أصبت فيما قولت ولى أضافه بسيطه العلم المطلق يتنافى معى الحريه المطلقه للإله ولنا أيضاً بمعنى لو كان الله علمه مطلق.. أى أنه يعلم كل ما كان وسيكون إلى مالا نهايه.. وهذا يجعل الأنسان مجرد ممثل فى فيلم كتبه وأخرجه الله ...ويجعل من الله مجرد متفرج يشاهد فيلم معاد ولا يستطيع فعل شئ سوى المشاهده فلو كان هناك مايستحق التدخل فقد علمه بعلمه المطلق وتدخل وعدله من البدايه أى أن علم الله المطلق يجعل قدرته على الفعل( معطله) هى الأخرى ونكون نحن والله مجبرين على كل فعل حتى ينتهى الفيلم وبما أن الفيلم لا نهائى فالله سينتظر طويلا وهو عاطل عن العمل ![]() تحياتى الغاليه لك |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو نشيط
![]() |
موصوع ملفت ليس فقط من هذه الناحية بل من نواحي اخرى منها تفصيل عملية الخلق التي جائت بسورة فصلت
- يقول ذل جلاله : } ﻗُﻞْ ﺃَﺋِﻨَّﻜُﻢْ ﻟَﺘَﻜْﻔُﺮُﻭﻥَ ﺑِﺎﻟَّﺬِﻱ ﺧَﻠَﻖَ ﺍﻟْﺄَﺭْﺽَ ﻓِﻲ ﻳَﻮْﻣَﻴْﻦِ ﻭَﺗَﺠْﻌَﻠُﻮﻥَ ﻟَﻪُ ﺃَﻧﺪَﺍﺩًﺍ ﺫَﻟِﻚَ ﺭَﺏُّ ﺍﻟْﻌَﺎﻟَﻤِﻴﻦَ ( 9 ) ﻭَﺟَﻌَﻞَ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺭَﻭَﺍﺳِﻲَ ﻣِﻦْ ﻓَﻮْﻗِﻬَﺎ ﻭَﺑَﺎﺭَﻙَ ﻓِﻴﻬَﺎ ﻭَﻗَﺪَّﺭَ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺃَﻗْﻮَﺍﺗَﻬَﺎ ﻓِﻲ ﺃَﺭْﺑَﻌَﺔِ ﺃَﻳَّﺎﻡٍ ﺳَﻮَﺍﺀً ﻟِﻠﺴَّﺎﺋِﻠِﻴﻦَ ( 10 ) ﺛُﻢَّ ﺍﺳْﺘَﻮَﻯ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﺀِ ﻭَﻫِﻲَ ﺩُﺧَﺎﻥٌ ﻓَﻘَﺎﻝَ ﻟَﻬَﺎ ﻭَﻟِﻠْﺄَﺭْﺽِ ﺍِﺋْﺘِﻴَﺎ ﻃَﻮْﻋًﺎ ﺃَﻭْ ﻛَﺮْﻫًﺎ ﻗَﺎﻟَﺘَﺎ ﺃَﺗَﻴْﻨَﺎ ﻃَﺎﺋِﻌِﻴﻦَ ( 11 ) ﻓَﻘَﻀَﺎﻫُﻦَّ ﺳَﺒْﻊَ ﺳَﻤَﺎﻭَﺍﺕٍ ﻓِﻲ ﻳَﻮْﻣَﻴْﻦِ ﻭَﺃَﻭْﺣَﻰ ﻓِﻲ ﻛُﻞِّ ﺳَﻤَﺎﺀٍ ﺃَﻣْﺮَﻫَﺎ ﻭَﺯَﻳَّﻨَّﺎ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﺀَ ﺍﻟﺪُّﻧْﻴَﺎ ﺑِﻤَﺼَﺎﺑِﻴﺢَ ﻭَﺣِﻔْﻈًﺎ ﺫَﻟِﻚَ ﺗَﻘْﺪِﻳﺮُ ﺍﻟْﻌَﺰِﻳﺰِ ﺍﻟْﻌَﻠِﻴﻢِ ( 12 ) . لا يهمنا اشكالية الحساب 8 ايام فلها مبرر كتبرير الستة ايام بانها حكمة الهية فوق ادراكنا لا يهمنا هذا بل يهمنا التطرق الى الزمن الذي لزم لخلق الارض ثم الرواسي (الجبال) وخلق الارزاق وباقي امور الارض ثم السموات السبع (باقي الكون ) . اولا مع تغاضي مقارنة عمر الارض بالكون. الدجل و استحماق العقول يمكن بان الارض وشؤونها خلقت باربعة ايام وباقي الكون الواسع العظيم خلق بنصف وقت خلقة الارض !!!! وباعتقادهم مهما غصنا بالكون لن نخرج من السماء الاولى( ما بالك بباقي السموات السبع ) .. تضحكني يا محمد بجهلك البدوي البدائي وتفكيرك البسيط خزعبلاتك لن تصبح منطيقة الا اذ اعتبرنا السماء سجادة زرقاء كبيرة ملتصقة بها النجوم والكواكب للزينة وبعض الرجم للمتلصصين . وددت لو اعانك تيلسكوب هابل على كتابة اياتك. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جميل
![]() |
يمكن القول أيضا، إذا كان الله كلي القدرة، لماذا أرسل الطير الأبابيل و لم يقتل جيش أبرهة الحبشي مباشرة ؟
لماذا لم يرسل الله صاعقة لقتل اليهود الذين تحدو الرسول بالصاعقة ( و تحجج محمد بكون الله قد يخطئ فيصيب محمد، أين القدرة الكاملة هنا ؟) لماذا سيرسل الله النغف، و هو دود يكون في أذن الإبل ( طبعا ستكون له علاقة بالإبل من دون كل الحيوانات ههه)، ليقتل ياجوج و ماجوج بدل أن يأخذ روحهم مباشرة ؟ الجواب : لأن مفهوم الله الإسلامي غير منطقي ببساطة، الأمر كله كذبة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
طالما يستطيع المؤمن تفسير الأشياء بمنطق بشري فهو يفعل، حتى إذا انقطعت به السبل أدخل يده في جيبه وأخرج القدرة اللامتناهية لله (مكان من الأول).
لاحظت شخصيا أن قدرة الله المطلقة لها استعمالان : - إضفاء القداسة وتبجيل الله : ومفهوم القدرة هنا عام وفضفاض (تماما كما يصف الطفل الصغير منزلا كبييييييرا بيديه) - جوكر : من أجل الدفاع عن الله حين الشدة، وهنا يكون التحديد حسب النقاش أما فيما عدا هذه الأمور، فالله إنسان يسكن في السماء ويحتاج موادّ للخلق (عادي) ويأخذ بالأسباب وينتظر غالبا إلى يوم القيامة وما بعد الموت لتنفيذ وعدو ووعيده. لا يصح النقاش بين مسلم وملحد حول الإيمانيات. عندما يأتيك رسول يدعي اتصاله بالإله، فالدليل يجب أن يكون معقولا لا غيبيا، وكذلك الأمر بالنسبة للمؤمن بهذا الرسول. النقاش حول البراق لا معنى له ولا يدعم الدين في أي شيئ بالإضافة أنه لا يمكن أن يوجد دليل عليه. مضيعة للوقت والجهد. وبخصوص مسألة الخلق في ستة أيام، فمن المؤكد أنه لو كانت لدينا ديانة حالية سماوية تقول بخلق الله للكون في لحظة، لسخر أتباعها من الإبراهيميين والبقية واتهموهم بالانتقاص من الإله. ولو كان الإله عند المسلمين هو الله والروح القدس، لسخروا من الأقانيم المسيحية لأنها أضافت بشرا ليصبحوا ثلاثة. لو جاء محمد بتعدد الألهة، لكان إله البرق وإله الماء والهواء... عين المنطق ولكان التوحيد مزحة وهكذا... هكذا يعمل الإيمان، تأخذ ما لديك وتقول أنه أكيد هو الأفضل ثم تبحث له عن التبريرات. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هذه من احرج المآزق التفسيرية المضحكة المبكية التي قد يتعرض لها من يتدبر القرآن وحده او يفسره و ينشر تفسيره على الملأ من قومنا الصم البكم العمي.
جدلية كن فيكون في مقابل خلق الايام الستة تحكي لنا في نهاية المطاف قصة ذلك الاله المتطور مع الزمن مقابل ذلك الاله المقيد بالنص المقدس الذي وثقه في بداية حياته و اسفل سلمه التطوري ، ثم تبدل بنص محدث يعكس التصور الانساني الجديد وقتها لنفس الاله. انها ببساطة سجل الصورة المتحولة للاله الابراهيمي مقابل الثابت المنصوص الذي لم يتمكن من تعديله حتى خاتم الانبياء رغم تبنيه جزئية تحريف تلكم النصوص و البراءة العلنية من اجزاء غير محددة منها. ذات الجدلية بين الثابت و المتحول ، النص و التأويل ستصيب بالعدوى لاحقاً مفكري الاسلام في القرن الثالث و الرابع الهجري حينما تعرضوا لصفات الله و تصدوا لدرء التعارض بين العقل المتحول و النقل الثابت. فتشرذم التوحيد بين سلف مخلص لظاهر النص غارق في التجسيم و اعتزال قدم العقل على النقل فتأول فكسر اعناق ايات القرآن بدلاً من ليَّها. و تستمر رحلة 'التطنيش' لدى المسلم حتى يورث ركام هذه النفايات الى افراخه الذين بزَّ بعددهم افراخ الجرمان و الفرنجة و بني الاصفر. |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جديد
![]() |
شكرا لكم اعزائي على الردود
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
المدير العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
شرحك للموضوع فى غاية الأناقه والشياكه الَغويه .فقد تطرقت لنقاط كثيره فى غاية الخطوره فما تفضلت به كان من أسس إلحادى فكان عندما يمر بخاطرى أن هناك من يستطيع خلق أشياء بكن فيكون تبدوا فى غاية السذاجه فيقول( له ) كن فالمعدوم لا ينادى حتى يكون ثم أن كن فيكون للعاقل فأنت تقول لصديقك كن طيب كن مهذبا أذن فهى للعاقل ولكن الله يوجهها للعدم المحض ويذيد الطين بله ويقول (له) أى أن على أن أتصور أن كل ما سيخرج من العدم من ماده تتصف بما فوق العقل من حكمه وزكاء وقدره خارقه حتى أصغر جزأ فيها . ليستطيع أن يتفهم لغة الإله ويترجمها إلى موجودات ومعنى هذا أن حتى أصغر جزأ فى الماده يتمتع بهذا الزكاء العدمى حتى يتعاون هو وبقية الأجزاء على إنجاز المطلوب فى العدم ثم يخرج للوجود بعد أخذ شكله النهائى . لأن كن فيكون لابد أن تحمل فى طياتها ما يجعل الماده تنفعل وتفَعل الأمر ![]() وبما أن الأمر فى الغالب معقد كخلق كائن مثلا فهو يتطلب زكاء خارق من كل أجزاء الماده لتفعل هذا التعقيد فى زمن كن وهو لا يتعدى ثانيه واحده هذا لو أغلقنا عقولنا وسلمنا بأن من الممكن خروج شئ من الا شئ من الأصل وهو العدم وهنا علينا أن نتوقف عن التفكير .فهذا القدر يكفى ليبين هشاشة الفكره ومدى سطحيتها . فى وصف مفهوم الخلق لدى الخالق كما وصفها محمد . وأنها كانت مرتبطه بسطح فكرى ضيق المساحه ضمن إطارها الزمنى ولم تتعداه وبعد ظهور الفلاسفه بعد الإسلام وحاولوا كما تفضلت حضرتك وشرحت وكيف أنهم حاولو تسوية الحفر الوعره فى طريق الأسلام عن طريق الفلسفه والمنطق الذى ليس له أى منطق ولكنها لم تكن سوى علم كلام فارغ المحتوى. ولم تصل لفلسفه حقيقيه أو منطق صحيح يمكن أن يشرح الفكره ضمن نظريه يمكن فهمها .ولو حتى فى حدود الخيال العلمى .ولكنها حتى لم ترقى لهذا المستوى من النضوج بل كانت متضاربه إلى أبعد الحدود وهو ما فسر وشرحت حضرتك كيف أحدث هذا أنقسامات فكريه فى صفوف الأسلام .وهذه من الضربات الكبرى فى تاريخ الأسلام وستظل هكذا متضاربه إلى أن ينهار الجسد الإسلامى كله فهو مخترق نتيجة هذه الفراغات الهائله فى أبنيته وجدرانه الداخاليه . ومنه أجزاء كثيره مهدمه تماماً..والترميم أصبح لا يفيد لأن كثرة الترميم تزيده ثقلا وأساسه لا يحتمل هذا والدليل على ذلك ظهور الأسلام المودرن فى ثوب جديد ليهدم القديم المتهالك ويقيم على أنقاضه دين جديد... وينسى أنه كلما نسف الماضى.. فقَد ما يبنى فوقه فلن يكون هناك ما يربطه بالدين القديم وفى النهايه يسقط الجميع .لأن كثرة الكذب عندما تجعلها كذبه كبرى جميله .. ولكنها لن تكون أكثر من كذبه لهذا من السهل ضربها وتقويضها أما وجودها مشتته كما هو الآن يصَعب القضاء عليها فالأسلام المودرن هو معول الهدم والذى سيذيل الأسلام القديم من أمامه ثم ينفجر هو ذاتيا بمرور الوقت لعدم وجود صمام أمان فكل حديث يمكن إلغائه وكل آيه يمكن تفسيرها كما تشاء .فيشعل النار فى نفسه دون أن يدرى .ليتهم يمشون فى سعيهم هذا فهم ينشرون الإلحاد بسرعه أكبر منا بكثير بعدم وعيهم بهذه النقاط . وليتهم لا يعوها تحياتى الغاليه لك ولصاحب الموضوع وآسف على الإطاله ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
زائر
|
"يقول له كن فيكون"
ما هذا ؟؟؟ كيف يكلم الله شيئا لم يوجد بعد ؟ ان هذه الآية تحمل فرضية وجود الشيء قبل أن يوجد هذا ما أسميه بالضحك على عقول الناس والأجدر منطقيا أن يقال : "يقول كن فيكون " لكن الاشكال لن يحل مع ذلك لأن "كن" فعل أمر , موجه لمأمور , أي أنه ضمنيا يفترض وجود هذا المأمور بشكل مسبق ان الله بذلك يخاطب العدم ! فيتحول مثلا " الفيل المنعدم " الى " فيل موجود " سبحان ربك رب العزة عما يصفون ![]() |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للهكن, المطلقة, القدرة, فيكون |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| سادجورو : ماهي الحقيقة المطلقة؟ | الأسطورة | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 2 | 01-25-2019 09:19 PM |
| العلم الواسع مختصر في جملة كن فيكون | bakbak | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 11-21-2018 03:48 PM |
| نسف القدرة الإلاهية المطلقة في 5 ثواني | Yan | العقيدة الاسلامية ☪ | 9 | 04-01-2017 12:59 AM |
| نظرية كن فيكون | ابن دجلة الخير | استراحة الأعضاء | 0 | 12-05-2015 08:14 PM |
| حوارات حول المعرفة المطلقة | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 06-10-2014 12:01 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond