محمد سيحرق معي باعتراف العلم

[سمير احسان]

يؤمن المسلمون ان في يوم القيامة سيعاد احياء اجساد كل البشر على هيئتها التي ماتت عليها


وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...79&fromCat=154

المعروف علميا ان نّ جسم الانسان ذو وزن 70 كغ، مكون من تجمع 7 بليون بليون بليون ذرة (*71027ذرة)
بعد ان يموت يتحلل هذا الجسد ويتحول الى معادن تتسرب الى التربة فيعاد امتصاصها من طرف النباتات ليستهلكها مرة اخرى انسان اخر في زمن اخر
او الى غازات و خاصتا تنائي اكسد الكربون والذي تمتصها النباتات فيستهلك مرة اخرى من طرف الانسان
بمعنى ان بعض دراتنا هي في الاصل لبشر عاشوا قبلنا على هذه الارض

المهم في القصه هو ان الانسان الشرير سيعذب في النار ويحرق جلده الاشكاليه هنا ان الذرات التي تتعذب و تعاني هي ذرات لشخص اخر يمكن ان يكون مؤمن و بنقيض يمكن ان نجد ذرات انسان شرير تلهو في الجنة
بمعنى ان احد ذراتي كتكون لمحمد و ساحرق و تحرق معي
غباء محمد يظهر عند التفكير بمعتقاداتها بشكل علمي

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير احسان

يؤمن المسلمون ان في يوم القيامة سيعاد احياء اجساد كل البشر على هيئتها التي ماتت عليها


وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...79&fromCat=154

المعروف علميا ان نّ جسم الانسان ذو وزن 70 كغ، مكون من تجمع 7 بليون بليون بليون ذرة (*71027ذرة)
بعد ان يموت يتحلل هذا الجسد ويتحول الى معادن تتسرب الى التربة فيعاد امتصاصها من طرف النباتات ليستهلكها مرة اخرى انسان اخر في زمن اخر
او الى غازات و خاصتا تنائي اكسد الكربون والذي تمتصها النباتات فيستهلك مرة اخرى من طرف الانسان
بمعنى ان بعض دراتنا هي في الاصل لبشر عاشوا قبلنا على هذه الارض

المهم في القصه هو ان الانسان الشرير سيعذب في النار ويحرق جلده الاشكاليه هنا ان الذرات التي تتعذب و تعاني هي ذرات لشخص اخر يمكن ان يكون مؤمن و بنقيض يمكن ان نجد ذرات انسان شرير تلهو في الجنة
بمعنى ان احد ذراتي كتكون لمحمد و ساحرق و تحرق معي
غباء محمد يظهر عند التفكير بمعتقاداتها بشكل علمي

لقد التفتت المؤسسة الدينية لهذا منذ زمن بعيد و عينوا لهذا الإشكال اسماً طريفاً : شبهة الآكل و المأكول

[اللا أدري]

بصفتي لا أدري هنا انظر للمسألة بمنطق مختلف..

الذرات ليست ملزمة لتكون نفس الذرات! بمعنى انه اذا كان الاله خلقك اول مرة فهو يخلقك من جديد .. ولكن بنفس (الروح) واختلاف الجسد وحتى ذرات الجسد فمن انشأ الموجود من العدم سيستطيع ذلك .. المسألة ليست في ذرات الجسد .. التفسير المحتمل هو دائما مالا نراه اذا لم نكن حياديين او اذا فقط جهلنا ..

فاذا نقطة التفرقة بين الناس ليست الاجساد بل الارواح !! وهذا مايفسره اغلب الديانات في هذا الشأن ان الجسد امره مؤقت دنيوي والروح هو الثابت

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللا أدري

بصفتي لا أدري هنا انظر للمسألة بمنطق مختلف..

الذرات ليست ملزمة لتكون نفس الذرات! بمعنى انه اذا كان الاله خلقك اول مرة فهو يخلقك من جديد .. ولكن بنفس (الروح) واختلاف الجسد وحتى ذرات الجسد فمن انشأ الموجود من العدم سيستطيع ذلك .. المسألة ليست في ذرات الجسد .. التفسير المحتمل هو دائما مالا نراه اذا لم نكن حياديين او اذا فقط جهلنا ..

فاذا نقطة التفرقة بين الناس ليست الاجساد بل الارواح !! وهذا مايفسره اغلب الديانات في هذا الشأن ان الجسد امره مؤقت دنيوي والروح هو الثابت

لقد توصل علماء الاعصاب الى امكانية تحفيز اماكن معينة من الجهاز العصبي المركزي لإبطال اي نوع من الالم المزمن الذي قد يعاني منه مرضاهم. و هم بالمقابل قادرون على اعادة انتاج خبرات الم شديد قد يفقد الانسان معه الوعي او يفضي الى الموت. هي مناطق لا تتجاوز حجم بذرة العدس او اقل بكثير في المهاد الدماغي Thalamus. بهذا ، قد لا يحتاج الجلاد الى احداث ضرر الحريق في انسجة الجسم كي يوهم السجين انه يحترق. و يستنكف الانسان المعاصر عن استخدام تقنية التعذيب هذه بعد تفوقه على بدائية عذاب الآخرة المخزي لأي معيار اخلاقي قد يتشدق به الجلاد المتخلف.
هو ذا الانسان يسجل نقطتين فوزاً على الله تقنياً و اخلاقياً ، بإمكانيته انتاج الم اشد من الحريق بلا حرق ، و بعدم استخدامه هذه الامكانية لأن الانسان يستحي ، ولكن الله لا يستحي كما يردد قرة عين ابي مينا الزميل الاستاذ الحق.

[xz24]

بصفتي لا أدري هنا انظر للمسألة بمنطق مختلف..

الذرات ليست ملزمة لتكون نفس الذرات! بمعنى انه اذا كان الاله خلقك اول مرة فهو يخلقك من جديد .. ولكن بنفس (الروح) واختلاف الجسد وحتى ذرات الجسد فمن انشأ الموجود من العدم سيستطيع ذلك .. المسألة ليست في ذرات الجسد .. التفسير المحتمل هو دائما مالا نراه اذا لم نكن حياديين او اذا فقط جهلنا ..

فاذا نقطة التفرقة بين الناس ليست الاجساد بل الارواح !! وهذا مايفسره اغلب الديانات في هذا الشأن ان الجسد امره مؤقت دنيوي والروح هو الثابت لايمكنك أن تفسر لنا ماهية الروح والتي عجز محمد عن تفسيرها. لايمكنك أن تتلاعب بمفهوم الذرة.

لايمكنك أن تفسر لنا ماهية الروح والتي عجز محمد عن تفسيرها ، شيء لاوجود في أرض الواقع. لايمكنك أن تتلاعب بمفهوم الذرة.
وأنا حي، أتقاسم مليارات الذرات في كل دقيقة وثانية مع محيطي كيفما كان جماد أو نبات أو حيوان أو إنسان.
وكذلك عند موتي، فسيذهب كثير من ذراتي في تكوين أشياء أخرى: حيوانية، إنسانية، نباتية أو جماد.
مستحيل لأين كان، ولو كان الرب الأعلى أن يعيد الخلق في لحظة معينة بجميع المخلوقات
ومن ذراتها التي كونتها. ومستحيل عليه علميا أن يجمع كل مخلوقاته في وقت واحد.

[إبسلون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

لقد التفتت المؤسسة الدينية لهذا منذ زمن بعيد و عينوا لهذا الإشكال اسماً طريفاً : شبهة الآكل و المأكول

شبهة الآكل والمأكول، :) ، يالها من تسمية طريفة!.

أعتقد أن مؤلف الملجدات يؤمن أن الجدول الدوري للعناصر الكيمائية مكون من أربعة عناصر فقط:
الماء، والتراب، والنار، والهواء.

هذا المفهوم هو الذي كان يعرفه الناس في عهد الجاهلية والإسلام.
وفي اعتقادي أن محمداَ كان يعتقد - وماهو إلا ظن مني وإن بعض الظن إثم - أن مكونات المادة هي عنصرين فقط. فاختصرهما في واحد، فأسماهما طيناً.

هذا المفهوم البسيط للمادة هو قريب جداُ من فلسفة الطب الشعبي الهندي القديم، الأيورفيدا.
التي انتشرت إلى ما حولها من الأمم الغابرة كممارسة للطب البديل.

محمد لم يكن يعلم الكثير عن المنظومة الكيمائية ولا الحيوية ولا الطبيعية،
لذلك حقاً عليه أن يحرق من الزنديق كاتب الموضوع في نار السعير.

وهل هناك صحبة خير من صحبة رسول الله ؟

تحياتي لكم جميعاً

[Vendetta]

اعتقد ان هناك مغالاة لنقد الدين في هذا الموضوع !!!
فبغض النظر عن الذرات وتركيبها ...
من الممكن ان يكون جسمي قد تكون من خلايا فرعون ...
ولكن كل عاقل .. يعلم انني انا شخص .. وفرعون شخص اخر !!
فسواء كان التعذيب الاخروي بالروح او بالجسد .. فهذا لا يهم ...
المهم .. ان "الاشخاص" مختلفون .. بغض النظر عن التكلف في التحليل ...
ربما يصلح هذا الموضوع في ساحة النقد الساخر .. ولكن ليس هنا
تحياتي لصاحب الموضوع .. وللجميع

[ملحد اردني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير احسان

يؤمن المسلمون ان في يوم القيامة سيعاد احياء اجساد كل البشر على هيئتها التي ماتت عليها


وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...79&fromCat=154

المعروف علميا ان نّ جسم الانسان ذو وزن 70 كغ، مكون من تجمع 7 بليون بليون بليون ذرة (*71027ذرة)
بعد ان يموت يتحلل هذا الجسد ويتحول الى معادن تتسرب الى التربة فيعاد امتصاصها من طرف النباتات ليستهلكها مرة اخرى انسان اخر في زمن اخر
او الى غازات و خاصتا تنائي اكسد الكربون والذي تمتصها النباتات فيستهلك مرة اخرى من طرف الانسان
بمعنى ان بعض دراتنا هي في الاصل لبشر عاشوا قبلنا على هذه الارض

المهم في القصه هو ان الانسان الشرير سيعذب في النار ويحرق جلده الاشكاليه هنا ان الذرات التي تتعذب و تعاني هي ذرات لشخص اخر يمكن ان يكون مؤمن و بنقيض يمكن ان نجد ذرات انسان شرير تلهو في الجنة
بمعنى ان احد ذراتي كتكون لمحمد و ساحرق و تحرق معي
غباء محمد يظهر عند التفكير بمعتقاداتها بشكل علمي

لا يمكن اقامة حجة بهذه فمعروف اساس الاديان الغيبيات وتعالي النفس وان الجسد فاني لا يهتمون بمهية المادة باعتقادهم الاهم هو صفاء الروح وازليتها فككل العالم المادي بكل ما يحتويه لا يشغل بال المؤمن.

لكن صدقني محمد سيحترق بالتاكيد لانه امن بالاله الخاطئ وما الوحيي الا رجل اراد المزاح واخافته

وان شفع له سياتي للنار بلا شك لن يقاوم اغراء شكيرا او مؤخرة كيم كريدشيان
تحياتي

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

لقد توصل علماء الاعصاب الى امكانية تحفيز اماكن معينة من الجهاز العصبي المركزي لإبطال اي نوع من الالم المزمن الذي قد يعاني منه مرضاهم. و هم بالمقابل قادرون على اعادة انتاج خبرات الم شديد قد يفقد الانسان معه الوعي او يفضي الى الموت. هي مناطق لا تتجاوز حجم بذرة العدس او اقل بكثير في المهاد الدماغي Thalamus. بهذا ، قد لا يحتاج الجلاد الى احداث ضرر الحريق في انسجة الجسم كي يوهم السجين انه يحترق. و يستنكف الانسان المعاصر عن استخدام تقنية التعذيب هذه بعد تفوقه على بدائية عذاب الآخرة المخزي لأي معيار اخلاقي قد يتشدق به الجلاد المتخلف.
هو ذا الانسان يسجل نقطتين فوزاً على الله تقنياً و اخلاقياً ، بإمكانيته انتاج الم اشد من الحريق بلا حرق ، و بعدم استخدامه هذه الامكانية لأن الانسان يستحي ، ولكن الله لا يستحي كما يردد قرة عين ابي مينا الزميل الاستاذ الحق.

تحيّاتي الحارّة أيّها العظيم
فكرة مهمّة جدّا ومرّة أخرى تفضح انسانيّة كتّاب القرآن ومحدوديّة معلوماتهم برشاقة الحكيم المعهودة.
شرّفتمونا بجمال لفتتكم دام لنا عطفكم ودمنا لكم حافظين.