![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
إزالة أوهام في مسألة تجلي الله وظهوره أو تجسده في الطبيعة : قاعدة : لا يصح رفع مرتبة البشر إلى مرتبة الله وأيضا لا يصح خفض مرتبة الله إلى مرتبة البشر الذات الإلهية لا تتجلى أو تظهر في الكون المادي الذي يتجلى ويظهر للحواس المادية - ولا يمكن أن تكون الذات الإلهية التي تختلف في كنهها عن أي شيء آخر لأنه ليس كمثله شيء - ومادام الله ليس كمثله شيء فلا يمكن أنه يُرى بشخصه أو تُشاهد ذاته بالحواس المادية للبشر - والتي ليس لها القدرة على رؤية إلا مدى محدود في جزء صغير من العالم المادي - وبالتالي لا يمكن لها رؤية الذات الإلهية إطلاقا أما الذي يمكن أن يتجلى من الله تعالى هو أثر صفاته - أي عندما يقال أن الله يتجلى في مكان معين أو في نقطة معينة - فيجب أن نفهم هذا الكلام على أنه تجلي أو ظهور بعض الآثار لصفة أو أكثر من صفات الله تعالى - كما يقول تعالى عن تجلي وظهور آثار صفة الرحمة (فَانْظُرْ إِلَى آَثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا) مثلا يمكن أن نقول : الله غير محدود وقدرته غير محدودة فأينما وُجِدَتْ القدرة وُجِدَ الله لأنه موجود في كل مكان ولكنه يتجلى بأثر قدرته في مكان ما - يعني الذي يتجلى في هذا المكان ليس هي الذات الإلهية وليس هي القدرة الإلهية لأن القدرة صفة من الصفات والصفات ملازمة للذات - إنما الذي يمكن أن يتجلى هو أثر القدرة الإلهية - فإذا كان مستحيل على الإنسان أن يرى القدرة الإلهية ( لأنها ليس شيء مادي ) والتي هي مجرد صفة من صفات الذات - فكيف يستطيع الإنسان أن يرى الذات الإلهية ؟!! - ولكن الذي يمكن له أن يراه هو آثار صفة أو أكثر من صفات الذات الإلهية فلابد أن نفرق بين الذات المتضمنة للصفات وبين آثار هذه الصفات - ولا يمكن لعاقل أن يفهم تجلى وظهور آثار صفة من صفات الله ( كآثار صفة العقل أو آثار صفة القدرة أو آثار صفة الرحمة أو آثار غيرها من الصفات ) بأن ذات الله هي التي تتجلى وتظهر بعينها - ولذلك الذات لا يمكن أن تتجلى لا في مكان معين ولا في نقطة معينة - وبالطبع لا يمكن أن تتجلى في شخص معين كما ظنت المسيحية - لأن الخالق غير محدود فتجلي الذات المطلق أو صفاته شيء , وتجلي آثار قدر معين من صفة أو بعض الصفات في المخلوق النسبي شيء آخر الصفة ليست شيء مادي إنما هي شيء معنوي مثل السلام أو المحبة أو الكراهية كلها أمور معنوية - لا يمكن أنها تُرى أو تُشاهد ولكن الذي يمكن أن يظهر أو يتجلى هو الأثر فقط - فيمكن أن نرى أثر السلام أو نرى أثر المحبة أو نرى أثر الكراهية أو نرى أثر أي صفة أخرى من الصفات الإلهية في نقطة ما أو مكان ما أو حدث ما أو موقف ما أو شخص معين - فمثلا قدرة الله تتجلى وتظهر في كل ذرة من ذرات الوجود لأن كل ذرة هي أثر لهذه القدرة - وكذلك يمكن أن يتجلى أثر علم الله في نبي يتحدث بنبوءة تتحقق في مستقبل الأيام - أو يتجلى أثر علم الله في شريعة تنظم أحوال مجتمع إنساني متخلف أو مستعبد فتنهض به الشريعة من الحضيض إلى مجتمع الصفوة والحرية - فلا يجب أن نخلط بين الذات وتجلي أثار الصفات مثال للتقريب : الإنسان كائن بشري يتضمن صفات ( خصائص ) كالسمع والبصر والتذوق واللمس والشم واليد والقدم والقدرة والإرادة والرحمة والعفو والمغفرة والعزة والغضب والكراهية والمحبة والسلم و ............. الخ - يعني 99 ص - فالصفة لا تنتقل من الإنسان ذاته إلى مكان آخر فهي ملازمة للذات أي أن الذات تتضمن الصفات ولا تخلو منها - أما الذي يمكن الإحساس به هو آثار هذه الصفة فقط أما بالنسبة لتجلي الله لموسى في الجبل : - وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143) المقصود بتجلي الله ( في / على ) مكان أو تجليه سبحانه ( في / على ) شخص معين - هو ظهور آثار صفة من صفاته أو بعض صفاته في أو على مكان ما - أو في أو على شخص معين - فعندما اهتز الجبل فهو اهتز بأثر قدرة الله فجعله الله تعالى دكا وخر موسى صعقا - لكن أثر قدرة الله هذه ليست هي ذات الله وليست هي صفة القدرة وإنما هي مجرد أثر لصفة من صفات ذات الله - فالذات الإلهية الغير محدودة لم تنزل بالمعنى الحرفي للّفظ إلى الجبل المحدود ولم تحل أو تتجسد فيه - بينما الذي ظهر هو أثر صفة من صفاته فقط , وهذا هو المقصود بتجلي الله تكليم الله لموسى عند النار : - فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آَنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ (29) فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30) سيدنا موسى عليه السلام تلقى وحي من الله تعالى ولما تلقى هذا الوحي كان في حالة كشف - يعني شاف رؤيا وهو في حالة يقظة كاملة - فهو كان ماشي مع أهله وشاف نار وظن أنه سيلاقي أحد عند النار فترك أهله وذهب إليها - حتى يأتيهم بخبر أو يأتي بشعلة منها لتدفئتهم - فلما قرب من النار سمع صوت يناديه من مكان معين وسمع هذا الصوت يقول له أنه هو الله الذي لا إله إلا هو رب العالمين - وهنا يظهر الفرق الواضح بين الفهم الصحيح لهذه الواقعة وبين الفهم الساذج - الفهم الساذج يتصور أن الله بذاته ظهر لموسى وأن الصوت الذي سمعه موسى كان صوت الله نفسه - وبطبيعة الحال هذا الفهم يقوم على تصور أن الله مثل البشر أو كأنه في صورة البشر - ويقوم هذا الفهم أيضا على سوء فهم وهو بأن الله خلق آدم على صورته - ففهموا هذا الكلام بطريقة حرفية - وتصوروا أن الله له حجم معين وله جسم مثل البشر وإن كان يختلف في الماهية والكيفية وغير خاضع لقوانين العالم المادي فالله تعالى يختلف تماما عن كل شيء آخر سواء مادي أو غير مادي - فلا يمكن لأحد من البشر أن يرى الله بالوسائل المادية التي خلقها الله لكي ترى الأشياء المادية فقط - وهي بالفعل لا ترى إلا أشياء قليلة محدودة منها فقط - فلو أراد الله أن يوحي لأحد من البشر وحي من وراء حجاب فيريه رؤيا تكشف له شيء من الغيب وهو في كامل يقظته فيسمع صوت يقول له أنه هو الله - أو أن يطلب رؤية الله نفسه والله يؤكد له أنك لن تراني ولكن انظر إلى الجبل - ليريه تجلى وظهور آثار قدرته - فهذا التجلي لا يمكن أن يكون هو ذات الله أو صفة بعينها من صفات ذاته لأن الصفات ملازمة للذات - وحيث أن الحواس المادية الجسدية في الدنيا المحدودة غير مؤهلة إلا للإحساس بآثار صفات الله فقط - فهذا التجلي لا يمثل سوى آثار صفة أو أكثر من صفات الذات - وهذا في حد ذاته كناية عن تجلي أو ظهور ذات أو صفات الله يعني قدرة الله تعالى هي التي جعلت العين المادية في الإنسان ترى صورة هي مؤهلة أن تراها - كالرسول الذي أرسله لمريم متمثلا في صورة بشرا سويا - أو كملك الوحي عندما كان يأتي للرسول (ص) متمثلا في صورة دحيّه الكلبي - ولا يمكن القول بأن الله تعالى له صورة تستطيع العين البشرية أن تراها (لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) وأيضا قدرة الله تعالى جعلت الأذن المادية في الإنسان تسمع صوت هي مؤهلة أن تسمعه - كما سمع موسى عليه السلام صوت بقدرة الله وهو يكلمه (يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) - لأنه من المعروف أن الله تعالى له صوت ولكن لا تستطيع الأذن البشرية أن تسمعه - والأذن البشرية ذاتها لا تستطيع أن تسمع إلا مدى محدود جدا من الأصوات والموجات الصوتية ولذلك يقول تعالى : وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51) يعني إن الله تعالى لا يمكن أن يكلم الإنسان إلا بطريقة واحدة من الطرق الثلاثة التالية : 1- إِلَّا وَحْيًا .......... : ( تبليغ ) يعني يُلقي في روعه ما يريد أن يبلغه الله للبشرية ( ... وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي ) 2- أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ : ( إلهام - رؤيا - كشف ) يعني يتم الاتصال بين الله والإنسان من وراء حجاب - يعني إن قدرة الله تجعل إذن الإنسان تسمع صوت من وراء حجاب يبلغوا هذا الصوت رسالة من الله - أو تكون هذه الرسالة مغلفة في حجاب من الرمزية كأن يرى الإنسان رؤيا تحتاج لتأويل وتفسير - مثل رؤيا سيدنا يوسف 3- أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا ....: ( تمثيل ) يعني ربنا يرسل رسولا من الملائكة فيظهر للإنسان في هيئة بشرية ويبلغه رسالة الله تعالى كما تمثل جبريل للسيدة مريم - وظهوره للرسول (ص) في صورة دحيّه الكلبي هذه هي الطرق الثلاثة التي يكلم الله بها البشر - ومن الواضح إن تجربة الوحي التي مر بها موسى عليه السلام كانت من الصنف الثاني حيث تمت من وراء حجاب فسمع موسى صوت - ليس هو صوت الله نفسه إنما هو صوت من قدرة الله يبلغ سبحانه به موسى ما شاء أن يبلغه - وعلى هذا لا يوجد تجسد في شجرة أو في نار أو في غيرها - وقوله تعالى ( بورك من في النار ومن حولها ) - ليس معناه أن الله تعالى حل في النار إنما معناه أن الله تعالى قريب من كل مكان سواء كان هذا المكان هو النار أو ما حولها - فالله أقرب للإنسان من كل شيء وهو أقرب إليه من حبل الوريد[/size] لعل وهم تجلي أو ظهور الذات الإلهية في العالم المادي قد زال تحياتي للجميع ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو ذهبي
![]() |
زميل رمضان كلامك كله كما يقال اول القصيدة كفر فقاعدتك التي بنيت عليها باقي كلامك متوقفة كليا على اثبات وجود الله بالتعريف الاسلامي له وبغيره يصبح كل استدلالك منطقا دائريا وتحياتي
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
زائر
|
موضوع جميل اخى رمضان
![]() لكن بعض المسلمين للاسف مجسمة اعنى السلفية و يبدو ان تصور اغلب الملحدين عن الله فى الاسلام متفق مع التصور السلفى , و من هنا تاتى اهمية موضوعك التى لم ينتبه اليها المدعو فرى ! |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
اهلا بالسيد رمضان يبدو انك اشتقت لنا وعدت
بخصوص موضوعك ازاله الاوهام ، يجي ان تعالج نفسك من الاوهام وتعطينا ادلة علة وجود اله ثم ان ارسل الرسل ثم تعطينا دليل على انزاله القران ، بعدها يمكنك المحاججة بواسطة القران. وتذكر انه توجد ديانات اخرى تدعي ما يدعيه المسلم لما نصدقك ونترك الديانات الاخرى. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو جميل
![]() |
اخ العقل الباطن
اي اديان التي تقول ان الله واحد احد لا ثان له ويفردونه بالعبادة اتعلم من هو المسلم ليس كل من قال لا اله الا الله مسلم حقيقي المسلم تعني هو الشخص الذي سلم ارادته لله الواحد القهار وليس الالهة او المادة فانا لا اسلم نفسي لمفاهيم مخلوقة مثلي مهما كانت فمثلا لا اسلم ارادتي للشمس او القمر او لرئيس او وزير او او او المسلم هو الذي يفرد الله وحده بالعبادة . يبدو انكم ترتكم الاسلام دون معرفة ماهو اصلا ؟؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو ذهبي
![]() |
زميل اسامة ولكنك تسلم نفسك الى مفهوم ادعاه بشر مثلك من غير ان يقدم الدليل الذي يتناسب وحجم ادعاءه فالله مفهوم ايضا وخصوصا اله الاديان ولا وجود له خارج العقل المؤمن وهو يتصف بصفات لو دققت فيها لوجدتها صفات بشرية بحتة مع تضخيمها ..الله الديني اشبه بالسوبرمان .. ثانيا ليس من الواجب على الانسان ان يسلم ارادته للقمر او الشمس او لله او رئيس الوزراء او اي كان .. لك ارادة حرة وحريتك متوقفة على القاعدة الذهبية انت حر مالم تضر ... الاسلام يفترض به ان يكون دينا كاملا .. فلم هو مليء بالتناقض والخرافة والاخطاء العلمية والتاريخية .. ثم معضلة من يمثل الاسلام ؟ فهل تساعدنا وتشير لنا الى من يمثل الاسلام لنعرفه
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ام انك تحب اقتطاع الكلام !!!! ثم الاديان الاخرى تدعي كما تدعون والعبرة ليست في التوحيد العبرة في الدليل اين الدليل!!!! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
سيد رمضان سأقدم بعض الأحاديث وياريت تشرح لنا ما فيها فيبدوا أنها مكتوبة بلغة لا نفهمها
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
زائر
|
الروايات المذكورة اما مجازات سائغة فى خطاب العرب , و اما من وضع كذابين كابى هريرة
و اترك الرد لاخى رمضان مع المعذرة |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الاديان عملية نصب.. انت تسلم ارادتك لانسان مثلك، وليس لكائن وهمي... لو عبدت الهلك بينك وبين نفسك، لما اهتم بك احد... لكن الدين يؤثر علي تصرفاتك، وهذا لصالح من يتسلق علي الدين... الدين مفروض علي الناس بالقوة، ويؤدي الي فائدة لاشخاص يتسلقون علية.. وهذا هو المعضلة... 1. هناك حروب طائفية بسبب الدين، بسبب ان هناك من يربح من ورائها وهناك من يرغب في زيادة نفوذة والدين وسيلة سهلة لأثارة الحروب الطائفية... 2. هناك استغلال بسبب الدين، فانت مثلا سوف تقترض من بنك اسلامي به فائدة عالية (تسمي مرابحة) بسبب رجل الدين يجعلك تفعل ذلك.. القرضاوي كان يأخذ عمولات من شركات توظيف الاموال في مصر، وكان شريك في البنوك الاسلامية.. البنوك الاسلامية تأخذ مرابحة عالية الفائدة وادت الي سجن العديد من الفلاحين في السودان.. في الغرب، الفائدة هي نتيجة للمخاطرة، ولا تسجن لعدم تسديد قرض... 3. انت تنتخب حكومات بعيدة عن الكفاءة بسبب استخدامهم للشعارات الدينية... ... لو كان الدين لا يفرض علي الناس وبالقوة.. لما اعترضنا... لكن الدين هنا عملية نصب واستغلال... ![]() |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أسامة, أوهام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| عقوبة المرتد أكبر إساءة للإسلام | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 18 | 12-30-2017 12:43 PM |
| إضاءة على حيوانات الهند في الفترة الممتدة بين 1830 - 1835 | فينيق | ساحة التاريخ | 7 | 01-23-2016 05:06 PM |
| أوهام مصرية... | Skeptic | ساحة النقد الساخر ☺ | 9 | 09-24-2014 10:53 AM |
| خرافة نزاهة الصحابه | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 06:26 AM |
| المقال الذي بسببه تم تكفير أسامة أنور عكاشة | Skeptic | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 01-03-2014 08:07 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond