![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
![]() في مدينة مانهايم الألمانية كان يعيش كارل بنز مع زوجته بيرتا، حيث اخترع أول عربة تسير بمحرك في التاريخ دون أن تجرها الخيول، مع أخذ قرار بتسجيل براءة اختراع العربة باسم «بنز». في اليوم التالي، شرعت بيرتا بنز في تنفيذ خطة للتسويق للعربة، فاستدعت توم ميزنبرج أشهر مصور في المدينة وهو عجوز في السبعين قام بالتقاط صور للعربة من زوايا مختلفة، واختارت بيرتا أفضل تلك الصور بعد تحميضها ووزعتها بنفسها على الصحف المحلية، وطلبت نشر إعلان مدفوع الأجر ظهر في عدد الأحد بالصيغة التالية: «يسر المهندس كارل بنز أن يعلن لأهالي مدينة مانهايم أنه بعد سنوات طويلة من العمل الشاق قد وصل إلى اختراع عربة بنز، أول عربة في التاريخ تسير بالدفع الذاتي، هذه العربة لا تحتاج إلى حصان يجرها، وإنما يدفعها محرك صغير يعمل بوقود الجازولين.. إنها وسيلة جديدة مدهشة للانتقال ستجعل حياتنا أسهل وأجمل، ولسوف يقيم كارل بنز معرضًا لسيارته يوم الأحد الموافق 15 مايو القادم، أمام منزله في تمام الواحدة بعد الظهر، والدعوة عامة». ![]() أثار الإعلان ضجة كبيرة في مدينة مانهايم انتقلت إلى المدن المجاورة، واحتدم الجدل حول الاختراع الجديد حيث استغرب الناس كيف لعربة أن تسير دون أن تجرها الخيول، بحسب ما ذكره الكاتب علاء الأسواني، في كتابه «نادي السيارات». ظل الناس يتأرجحوا بين الشك واليقين، بين مصدق للفكرة ومعارض لها، وكان أكثر المعارضين شراسة المسيحيين المتزمتين الذين أخذوا يرددون في كل مكان أن دفع العربة بدون حصان مسألة مستحيلة، لأن الرب لم يخلق هذا الكون عبثًا، وقد خلق لنا الجياد خصيصًا لتجر عرباتنا، إنه ناموس أزلي لا يمكن لكارل أو سواه أن يغيره». مع نشر كلام بين الناس: «أيها المؤمنون بيسوع، إن العربة الجديدة ليست اختراع، وإنما حيلة من حيل الشيطان التي لا تنتهي حتى يفتتن المؤمنون ويهتز إيمانهم بالرب.. كارل بنز ليس عالمًا ولا مخترعًا، إنه مشعوذ يتصل مع زوجته بالأرواح الشريرة، لكن أحابيل الشيطان أضعف من خيط العنكبوت كما أكد الرب نفسه، وسترون بأنفسكم أن نهاية الزوجين المشعوذين ستكون مروعة، هكذا عاقبة كل من باع روحه للشيطان». وفي الموعد المحدد جهز كارل وبيرتا كل شيء بإتقان، أحضرا العربة من الورشة ووضعاها أمام باب منزلهما، وقد أجتهد كارل في تنظيفها وتلميع أجزائها، وامتلأ الشارع بالمتفرجين الذين احتشدوا في الطرق المؤدية للمنزل، واضطرت الشرطة للتدخل من أجل فرض النظام، وأحطاوا بالعربة المغطاة لمنع أناس من العبث بها، وظهر كارل الساعة الواحدة ظهرًا مرتديًا بدلة مع زوجته، وقام بنزع الغطاء بحركة خاطفة، فظهرت العربة مع تعالي صيحات الناس، واتكأ كارل بقدمه اليمنى على الدواسة الصغيرة المتدلية من العربة، وجلس على مقعد القيادة ووضع يده اليمنى على مقبض القيادة وأمسك بيده اليسرى حزام المحرك الجلد الأسود، شدة مرة واحدة بعنف فأصدرت العربة زمجرة عالية، ونفثت دخانًا كثيفًا، ثم قفزت إلى الأمام، وسار بها كارل وجرى الناس خلفه غير مصدقين. ![]() دار كارل مع الطريق بنجاح وعندما جذب ذراع الفرملة المعدني المثبت في المحرك ليوقف العربة، لم تستجب، فانحرفت العربة المسرعة بقوة ووقفت على الرصيف وفقدت توازنها، وارتطمت بشجرة وانقلبت على جنبها، وكان كارل محشورا تحتها واتسخ بالشحم، الأمر الذي دفع الناس إلى الضحك بجنون مع تعليقات. كان الناس يأتون إلى منزل كارل من أجل رؤية السيارة لشرائها، ويبدأ في شرحها حتى ينهالوا عليه بالأسئلة والتعليقات الساخرة، حتى يوم حار من شهر أغسطس 1888، كان يتناول العشاء في حديقة المنزل وجاءه مشتري رفض كارل أن يطلعه عليها. ![]() في اليوم التالي، اتخذت بيرتا قرارها وأخذت ولديها البالغين من العمر 12 و14 عامًا مع ترك رسالة لزوجها بأنها ذاهبة لأمها، وأخذت العربة وبدأت التحرك بها إلى والدتها، حيث تبلغ المسافة من مدينة مانهايم إلى بفورتسهايم فوق الـ100 كم، وبدأت المغامرة واكتشفت أن مقود القيادة غير دقيق في نقل الحركة، حيث تستغرق العربة لحظات قبل تغيير الاتجاه، كما أحست أنها خفيفة للغاية والمحرك يتوقف بمجرد أن يرتفع مستوى الأرض، فتضطر للنزول ودفع العربة، وبعد ذلك نفذ الوقود فاضطرت إلى الذهاب إلى أقرب صيدلية وطلب 10 زجاجات من الجازولين الذي أثار فضول الصيدلي، ثم نفذت مياه المحرك، واكتشفت أن «الكاربيرتير» مسدود، وقامت بتسليكه بدبوس شعرها. ![]() تمكنت من الوصول وأرسلت برقية لزوجها، تقول فيها: «اليوم اجتازت عربة بنز مسافة 100 كم من منهايام حتى بفورتسهايم.. لقد نجحنا يا كارل، نحن فخورون بك». قادت بيرتا في اليوم التالي العربة في طريق العودة مع أخذ جميع الاستعدادات، وانتشر الخبر في ألمانيا وأوروبا كلها، وانهالت العروض على بنز وبدأ تصنع السيارات ببطء واستحياء مع وجود جانب كبير من الرأي العام المعارض، إما عن تعصب ديني أو جهل أو احتجاج على الضجة والدخان الذين تسببهما السيارة، حيث تعرض كثير من قادة السيارات في الريف إلى المطاردة، مع قيام أهل الريف بالجري وراء السيارات وشتم قائدها وقذفها بالحجارة، أو وضع جذع شجرة ضخم في الطرق لمنعها. ![]() ظلت السيارة تنتشر بسرعة كبيرة حتى 13 سبتمبر 1899، عندما سقطت أول ضحية للسيارات، رجل أمريكي يدعى هنري بليس، كان يحاول العبور في شوارع نيويورك وصدمته سيارة حطمت جمجمته، وأثارت تلك الحادثة المخاوف إلا أنها لم تمنع من صناعة السيارات. ثم حدثت الطفرة على يد هنري فورد 1863-1947، الذي بدأ في انتاج سيارات على نطاق واسع مع خفض هامش الربح وتعويضه بزيادة الإنتاج، لتصبح السيارة في متناول القدرة الشرائية للموظفين والعمال في مصانعه. وتحولت السيارة من لعبة للأثرياء إلى وسيلة مواصلات يومية غيرت حياة الناس، حيث لم تعد المسافات تشكل عائقًا ضد رغبات الناس، وأصبح بامكان صاحب السيارة أن يعمل في مكان بعيد عن منزله، وأن يصطحب أسرته في نزهة على الشاطيء والعودة بهم إلى البيت آخر النهار. ![]() http://lite.almasryalyoum.com/extra/94714/?ref=yfp |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تذكرت هذا المقال
اقتباس: أعادت صحيفة سعودية الحديث عن قصة استخدام السيكل (الدراجة الهوائية) في حقبة الخمسينات الميلادية، والتي انتشر فيها تحريم كل جديد. وقالت الصحيفة في مستهل تحقيقها: وصلت عندنا في فترة من الفترات الرفض القاطع "لكل جديد"، بل التحريم المطلق أحياناً كما هي الحال مع الراديو والبرقية والتعليم الحديث والصابون ولبس الغترة البيضاء، وصناعات مماثلة اعتبرت عند بعضنا بدعاً مع بداية ظهورها حتى طالت حالة التوجس تلك السيارة والدراجة الهوائية "السيكل" في بعض مدن وقرى نجد، عندما أطلقوا عليه أي السيكل "حصان إبليس". وكان يعتقد بعضهم أنه يدفع بواسطة شياطين الجن الذين"يتحالفون" مع سائقه حتى يثبتوه على ظهره أثناء سيره مقابل تنازلات ومعاهدات عقائدية، الأمر الذي جعلهم يتعوذون بالله منه سبع مرات، ويأمرون نساءهم بتغطية وجوههن عنه، وإذا لامس شيئاً من أجسادهم أعادوا الوضوء إن كانوا على طهارة، ويقفزون إثره إذا ما وجدوها أمامهم على الأرض بعد أن يبصقوا عليها، ودخل عند بعضهم ضمن المحذورات التي لا تقبل شهادة مرتكبها. http://www.alarabiya.net/articles/2010/10/19/122816.html |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
هذا شيء طبيعي , ان كل متخلف سرعان مايربط الموضوع بقوى خارجية اخرى. كما هو الحال في اختراع الأديان وعلاقته بقوى خارجية , فلا تستغرب عزيزي.
شكرا لك ولمرورك تحياتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
شكرا لمرورك.
اتفق معك جملة وتفصيلا. هذا كان في الغرب المسيحي. وهل تعلم ان القوى الثلاث التي كانت توجه الأمور السعودية هي: الملك, الزعماء الوهابيون المتطرفون دينيا, الأمريكان ( الكلام عن حقبة الأربعينيات من القرن الماضي), والملك كان يقف كعامل توازن بين القوتين. كان الوهابيون عقبة في طريق التقدم في حالات كثيرة, فحين كان يكتشفون النفط, جاؤوا بالراديو لأول مرة في الحجاز, فأعتبروه رجسا من عمل الشيطان فأمر الملك باديء ذي بدء بأذاعة القرآن فيه, وقال لهم هل كان الراديو ينقل (كلام الله) ويذيعه لو كان من عمل الشيطان؟ حينها (انظر للنفاق) اقتنعوا و اصدروا فتوى تحلل الأستماع اليه. تحياتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
رخصة السيكل- حمار ابليس
![]() تناقلت مواقع الانترنت مؤخراً صورة ضوئية لرخصة السماح بقيادة الدراجة الهوائية "السيكل" قبل خمسين عاماً في مدينة بريدة والتي عرضها أ المواطنين في متحفه الشخصي، حسب ما تناقلته مؤخراً أحد مواقع الانترنت. وتشير صورة الوثيقة التي نشرتها جريدة الرياض الصادرة اليوم السبت إلى ان الرخصة كانت في ذلك الوقت تصدر من هيئة الأمر بالمعروف في مدينة بريدة نظراً للرفض الاجتماعي للدراجة الهوائية في ذلك الوقت وفق شروط منها شهادة شهود وكتاب عدل وعمدة الحي وكبير قبيلة صاحب الدراجة الهوائية، وكان نص التصريح المشروط كالتالي: "صدر السماح ل(اسم صاحب السيكل) باستعمال السيكل للضرورة إلى ذلك من بيته إلى الدكان (...) وما عدا ذلك فلا يكون له رخصة إلا بشغل لوالده.. بشروط أن لا يخرج عليه بالليل ولا خلف البلاد ولا يردف عليه ولا يؤجره ولا يدخل عليه وسط الأسواق. ![]() الجدير بالذكر انه خلال هذه الفترة كان يؤخذ تعهد على قائد السيكل أن لا يحمل الطيبات فيه مثل الخبز والحنطة والشعير لأنه كما يطلقون عليه "حمار إبليس" وكانت النساء يتغطين عن السيكل والرجال يتعوذون من الشيطان الرجيم كلما مرّ من أمامهم سيكل في الطريق وكان صاحب السيكل يعامل معاملة "الداشر الذي يشرب التتن" ولا يخالطه إلا من يطلق عليهم "دشير القوم" حتى أن قولاً لاحق قائد الدراجة الهوائية في ذلك الوقت وهو "شرابة التتن ركابة السياكل مطردة الدجاج"! حصان إبليس! قصة بقدر ما تحمله من طرافة، إلاّ أنها تحمل أيضاً إشارة أخرى لفطرة الإنسان مهما كانت ثقافته؛ لدرجة أن عالما مثل «اديسون» عندما أعلن اختراعه المصباح الكهربائي قوبل في بلده بشيء من السخرية والتشكيك، وان كان تشكيكاً مؤدباً لم يصل إلى حالة التوجس التي وصلت عندنا في فترة من الفترات إلى الرفض القاطع، بل التحريم المطلق أحياناً كما هي الحال مع الراديو والبرقية والتعليم الحديث والصابون ولبس الغترة البيضاء، وصناعات مماثلة اعتبرت عند بعضنا بدعاً مع بداية ظهورها حتى طالت حالة التوجس تلك السيارة والدراجة الهوائية «السيكل» في بعض مدن وقرى نجد، عندما أطلقوا عليه أي السيكل «حصان إبليس» وكان يعتقد بعضهم انه يدفع بواسطة شياطين الجن الذين «يتحالفون» مع سائقه حتى يثبتوه على ظهره أثناء سيره مقابل تنازلات ومعاهدات عقائدية، وشروط تمليها تلك الشياطين قبل خدمته، بل انه هو شيطان مخلوق من عظام، الأمر الذي جعلهم يتعوذون بالله منه سبع مرات، ويأمرون نساءهم بتغطية وجوههن عنه، وإذا لامس شيئاً من أجسادهم أعادوا الوضوء إن كانوا على طهارة، ويقفزون اثره إذا ما وجدوها أمامهم على الأرض بعد أن يبصقوا عليها، ودخل عند بعضهم ضمن المحذورات التي لا تقبل شهادة مرتكبها!. نشر الرذيلة وشرب «التتن» ![]() وقرنوا استخدام «السيكل» في ذلك الوقت واقتنائه بالفساد والفسوق، واعتبروه من الملاهي والبدع التي تشغل الناس عن الصلاة بالمسجد وأداء العبادات والعمل الصالح، كما اعتبروا سائقه ومقتنيه عنصر فساد في المجتمع، وخطراً يهدد بنشر الرذيلة وشرب «التتن»، والاستدراج المشبوه، وانضم صاحبه الى قائمة ما يعرفون وقتها ب»الدشير»، وأضيف لمصطلح الشتيمة التي يوصم بها هؤلاء اسم السيكل لتكون هكذا: «شرابة التتن مطردة الدجاج ركابة السياكل»، لا تعطى الرخصة إلاّ بعد أن يقدم شهادة تزكية من إمام المسجد.. أما الذين قبلوا به بعد ذلك ك»شر لا بد منه» فقد تعاملوا معه بحذر واستحياء، وقصروا استعماله على البالغين بشروط صارمة وثَّقتها نماذج من رخص السير الرسمية التي كانت تصدر حينذاك عن طريق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر «النواب» في بعض المدن في السبعينيات الهجرية، والتي لا تعطى إلاّ بعد أن يقدم شهادة تزكية واستقامة من إمام وجماعة المسجد، على أن يقتصر استخدامه في ساعات النهار فقط، وأن لا يحمل عليه شخص آخر -في إشارة إلى صغار السن-، وفرضوا عليه ضريبة سير في بعض مدن نجد وكانت عقوبة من يستخدمه دون رخصة الجلد ومصادرة السيكل. ترخيص هيئة الأمر بالمعروف كانت تلك الرخصة تصدر من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما في النموذج الآتي: صدر السماح (لفلان الفلاني) باستعمال السيكل لظروفه إلى ذلك من بيته إلى الدكان وما عدى ذلك لا يكون له رخصة إلا بشغل لوالده بشروط أن لا يخرج عليه (بالليل) ولا خلف (البلاد) ولا يردف (يركب) عليه أحد ولا يؤجره ولا يدخل عليه وسط الأسواق. اعتقدوا أنه يُدفع بواسطة «شياطين الجن» ويتطهرون منه ب«الوضوء»! ولكن في بعض المدن مثل الرياض وجدة كانت تصدر من المرور (قلم المرور) بشروط أخف، ويلزم اعتمادها وتوقيعها من أعلى سلطة عسكرية وهو مدير الأمن العام. قرنوا استخدامه بنشر الرذيلة وشرب «التتن» ومخاواة «الدشير».. ![]() مطاردة بين جمل وسيكل! السيكل من القصص ما رواه أحد كبار السن لعريس كان والد زوجته يحتجزها بمبلغ متبق من مهرها، فخطط للهرب بها خارج البلدة بعد الاتفاق معها إلى مكان عمله في «شركة الجبس» بالرياض بعد ثلاثة أشهر من الزواج، واستخدم لتنفيذ خطته سيكلاً احضره معه وأخفاه بالقرب منهم؛ لكن والدها عندما سمع صيحات النجدة من والدتها قفز على ظهر «بعير» ولحق به لتستمر المطاردة إلى منتصف الليل، حتى تمكن من القبض عليه وتكتيفه بحبل، وفي صباح اليوم التالي اقتاده إلى شيخ البلدة وطالب بخلعها منه، وكانت حجته انه رجل «مارق» وانه يركب «حمار الكفار»!. الرياض
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 09-22-2016 الساعة 06:18 PM.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أول, المتدينون, التاريخ, الشيطان», اختراع, اعتبرها, بـ«, صاحبها, زيارة, «حيلة, واتهم, قصة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الشيطان ( الملاك ) أول وأكبرالمحبين والمخلصين لله! | شاهين | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 3 | 01-05-2018 02:24 PM |
| قصة قصيرة عن كائن اسمه (الشيطان) ولاكن لا تحزن هنالك مفأجئة....... | عدو الاسلام | العقيدة الاسلامية ☪ | 27 | 07-31-2016 10:39 AM |
| أول طبعة للقرأن في التاريخ مع علامات الترقيم الحديثة | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 3 | 09-06-2015 02:10 PM |
| أول اورغن في التاريخ | ابن دجلة الخير | ساحة الفنون و الموسيقى و الأعمال التصويرية | 4 | 08-01-2015 02:35 AM |
| هيباتيا الإسكندرانيّة: أول امرأة عالمة في التاريخ | فينيق | ساحة الترجمة ✍ | 0 | 08-11-2014 10:27 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond