شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-16-2016, 01:52 PM   رقم الموضوع : [1]
sara alger
زائر
 
Icon15 هل صحيح أن الاسلام قد أهان المرأة ؟

(المصدر https://islamqa.info/ar/70042 )

أولا :

لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة .

ومن ذلك : قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ) الأحقاف/15 ، وقوله : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) الإسراء/23، 24 .

وروى ابن ماجه (2781) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَال َ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ : قَالَ : وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . قَالَ : ارْجِعْ فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْجَانِبِ الآخَرِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ) صححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . وهو عند النسائي (3104) بلفظ : ( فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ) .

وروى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ ) .

إلى غير ذلك من النصوص التي لا يتسع المقام لذكرها .

وقد جعل الإسلام من حق الأم على ولدها أن ينفق عليها إذا احتاجت إلى النفقة ، ما دام قادرا مستطيعا ، ولهذا لم يعرف عن أهل الإسلام طيلة قرون عديدة أن المرأة تُترك في دور العجزة ، أو يخرجها ابنها من البيت ، أو يمتنع أبناؤها من النفقة عليها ، أو تحتاج مع وجودهم إلى العمل لتأكل وتشرب .

وكرم الإسلام المرأة زوجةً ، فأوصى بها الأزواج خيرا ، وأمر بالإحسان في عشرتها ، وأخبر أن لها من الحق مثل ما للزوج إلا أنه يزيد عليها درجة ، لمسئوليته في الإنفاق والقيام على شئون الأسرة ، وبين أن خير المسلمين أفضلُهم تعاملا مع زوجته ، وحرم أخذ مالها بغير رضاها ، ومن ذلك قوله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء/19 ، وقوله : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228 .

وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) رواه البخاري (3331) ومسلم (1468) .

وقوله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي ) رواه الترمذي (3895) وابن ماجه (1977) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

وكرمها بنتا ، فحث على تربيتها وتعليمها ، وجعل لتربية البنات أجرا عظيماً ، ومن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَهُوَ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ) رواه مسلم (2631) .

وروى ابن ماجه (3669) عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ ، فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ ، وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .

وقوله : (من جِدَته) أي من غناه .

وكرم الإسلام المرأة أختا وعمة وخالة ، فأمر بصلة الرحم ، وحث على ذلك ، وحرم قطيعتها في نصوص كثيرة ، منها : قوله صلى الله عليه وسلم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَفْشُوا السَّلامَ ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلامٍ ) رواه ابن ماجه (3251) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .

وروى البخاري (5988) عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : قال اللَّهُ تعالى – عن الرحم- : ( مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ ) .

وقد تجتمع هذه الأوجه في المرأة الواحدة ، فتكون زوجة وبنتا وأما وأختا وعمة وخالة ، فينالها التكريم من هذه الأوجه مجتمعة .

وبالجملة ؛ فالإسلام رفع من شأن المرأة ، وسوى بينها وبين الرجل في أكثر الأحكام ، فهي مأمورة مثله بالإيمان والطاعة ، ومساوية له في جزاء الآخرة ، ولها حق التعبير ، تنصح وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو إلى الله ، ولها حق التملك ، تبيع وتشتري ، وترث ، وتتصدق وتهب ، ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير رضاها ، ولها حق الحياة الكريمة ، لا يُعتدى عليها ، ولا تُظلم . ولها حق التعليم ، بل يجب أن تتعلم ما تحتاجه في دينها .

ومن قارن بين حقوق المرأة في الإسلام وما كانت عليه في الجاهلية أو في الحضارات الأخرى علم حقيقة ما قلناه ، بل نجزم بأن المرأة لم تكرم تكريما أعظم مما كرمت به في الإسلام .

ولا داعي لأن نذكر حال المرأة في مجمتع الإغريق أو الفرس أو اليهود ، لكن حتى المجتمعات النصرانية كان لها موقف سيء مع المرأة ، فقد اجتمع اللاهوتيون في "مجمع ماكون" ليبحثوا : هل المرأة جسد بحت أم جسد ذو روح ؟! وغلب على آرائهم أنها خِلْو من الروح الناجية ، ولا يستثنى من ذلك إلا مريم عليها السلام .

وعقد الفرنسيون مؤتمرا سنة 586م للبحث في شأن المرأة : هل لها روح أم لا ؟ وإذا كانت لها روح هي روح حيوانية أم روح إنسانية ؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان ! ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب .

وأصدر البرلمان الإنجليزي قرارا في عصر هنري الثامن يحظر على المرأة أن تقرأ "العهد الجديد" لأنها تعتبر نجسة .

والقانون الإنجليزي حتى عام 1805 م كان يبيح للرجل أن يبيع زوجته ، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات .

وفي العصر الحديث أصبحت المرأة تطرد من المنزل بعد سن الثامنة عشرة لكي تبدأ في العمل لنيل لقمة العيش ، وإذا ما رغبت في البقاء في المنزل فإنها تدفع لوالديها إيجار غرفتها وثمن طعامها وغسيل ملابسها !

ينظر : "عودة الحجاب" (2/47- 56) .

فكيف يقارن هذا بالإسلام الذي أمر ببرها والإحسان إليها وإكرامها ، والإنفاق عليها ؟!

ثانياً :

وأما تغير هذه الحقوق عبر العصور ، فلا تغير فيها من حيث المبدأ والتأصيل النظري ، وأما من حيث التطبيق فالذي لا شك فيه أن العصر الذهبي للإسلام كان المسلمون فيه أكثر تطبيقا لشريعة ربهم ، ومن أحكام هذه الشريعة : بر الأم والإحسان إلى الزوجة والبنت والأخت والنساء بصفة عامة . وكلما ضعف التدين كلما حدث الخلل في أداء هذه الحقوق ، لكن لا تزال طائفة إلى يوم القيامة تتمسك يدينها ، وتطبق شريعة ربها ، وهؤلاء هم أولى الناس بتكريم المرأة وإيصال حقوقها إليها .

ورغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها ، أمّاً وبنتا وزوجة وأختا ، مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس ، وكل مسئول عن نفسه .
(المصدر https://islamqa.info/ar/70042 )



  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 02:33 PM Tsuki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Tsuki
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Tsuki
 

Tsuki is on a distinguished road
افتراضي

اظن اني قرأت نفس هذا المقال المنقول منذ ايام هنا .. وهو مقال سخيف.



:: توقيعي :::
Your lies are bullets
Your mouth's a gun
And no war in anger
Was ever won
Put out the fire before igniting
Next time you're fighting
Kill 'em with kindness
  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 03:41 PM حآئر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
حآئر
عضو برونزي
الصورة الرمزية حآئر
 

حآئر is on a distinguished road
افتراضي

أيضاً الاسلام ذكر بأن الرجل يتذكر أفضل من المرأة بمعنى آخر المرأة غبيه

{ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى } (سورة البقرة 282)

و تم فرض الحجاب الذي لم يكن القصد منه الستر للمرأة بشكل عام

بل القصد منه التفرقة بين الحرة والأمة لأن كان هناك أشخاص بالمدينة يتحرشون بالنساء

فالحجاب حل مشكلة التحرش بالحره لكن ماذا عن الأمة؟

وقوله : ( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) أي : إذا فعلن ذلك عرفن أنهن حرائر ، لسن بإماء ولا عواهر ، قال السدي في قوله تعالى : ( [ يا أيها النبي ] قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) قال : كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة ، يتعرضون للنساء ، وكانت مساكن أهل المدينة ضيقة ، فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن ، فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن ، فإذا رأوا امرأة عليها جلباب قالوا : هذه حرة ، كفوا عنها . وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب ، قالوا : هذه أمة . فوثبوا إليها .

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=49&ID=1505

أليست الأمة أيضا من النساء؟ ام يتم إعتبارها غرض تجاري لا أهمية له؟

صحيح لا أنكر أن الاسلام أعطي للمرأة بعض الأمور لكن تبقى تشريعات غير كاملة وببعضها إهانة خصوصاً ما يتعلق بالغير حرة



  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 03:55 PM   رقم الموضوع : [4]
sara alger
زائر
 
افتراضي

و لماذا هو سخيف سيدي المحترم tsuki ؟...هذا المقال يمثل النظرة الحقيقية للاسلام نحو المرأة بعيدا عن الاتهامات و الاباطيل التي يحاول الاعلام الصاقها بالاسلام صباحا مساءا و لقد ذكرت مختلف المصادر من القرآن و الاحاديث و يمكنك التحقق منها ان اردت ذلك .



  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:13 PM   رقم الموضوع : [5]
sara alger
زائر
 
افتراضي

السيد حائر:
جوابا على مسألة ان شهادة المرأة تعدل نصف شهادة الرجل.... بخصوص الآية المذكورة من سورة البقرة هذه الاية الكريمة شرعت لسبب محدد الا وهو الدين تذكيرا ونصيحة لصاحب الدين ليستوثق على ماله باشد المواثيق وشهادة الرجل تعدل امرأتين هو فقط لخوف نسيانها فحسب، لأن المسائل المالية مما لا تضبطه النساء ولا تعنى به عادة. وضلالها وخطؤها ينشأ من أسباب مادية بحتة و أهمها قلة خبرة المرأة بموضوع التعاقد (الدين)، مما قد يجعلها غير حافظة لكل دقائقه وملابساته لذلك وجب ان تكون معها امراءة لكي تذكرها ان نسيت وتعينها.
و اما بصفة عامة فيكفي كلام الامام احمد بن حنبل (يقول الامام احمد : إن شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين فيما هو أكثر خبرة فيه، وأن شهادة المرأة تعدل شهادة رجلين فيما هي أكثر خبرة فيه من الرجل).



  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:16 PM Tsuki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Tsuki
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Tsuki
 

Tsuki is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara alger مشاهدة المشاركة
و لماذا هو سخيف سيدي المحترم tsuki ؟...هذا المقال يمثل النظرة الحقيقية للاسلام نحو المرأة بعيدا عن الاتهامات و الاباطيل التي يحاول الاعلام الصاقها بالاسلام صباحا مساءا و لقد ذكرت مختلف المصادر من القرآن و الاحاديث و يمكنك التحقق منها ان اردت ذلك .
عموماً يا محايد يا عديم الكرامة مقالك الذي نقلته السخيف انا لم اقرأه كله لأني اعرف كل السخافات التي تقولونها اقصد تنقلونها .. احاديث سخيفة تقول استوصوا بالنساء والقوارير هههههه ويقولك الغرب يطردون بنتهم بعد عمر 18 او تدفع الإيجار انتم تعيشون بأوهام مضحكة فعلاً :)



:: توقيعي :::
Your lies are bullets
Your mouth's a gun
And no war in anger
Was ever won
Put out the fire before igniting
Next time you're fighting
Kill 'em with kindness
  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:19 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara alger مشاهدة المشاركة
و لماذا هو سخيف سيدي المحترم tsuki ؟...هذا المقال يمثل النظرة الحقيقية للاسلام نحو المرأة بعيدا عن الاتهامات و الاباطيل التي يحاول الاعلام الصاقها بالاسلام صباحا مساءا و لقد ذكرت مختلف المصادر من القرآن و الاحاديث و يمكنك التحقق منها ان اردت ذلك .
تحياتي للجميع،
القرآن يمثل نظرة بدائية للمرأة...
1. المرأة في الاسلام ناقصة عقل ودين، ولكن طبقا للعلوم، المرأة عقلها مختلف، وفي جميع انحاء العالم تجد المرأة افضل من الرجل في علوم الأدارة.. انا قمت بعمل دورات كثيرة في الأدارة، وكانت المرأة بتلك الدورات لها قدرات طبيعية افضل من الرجل:
a. الأسلام: المرأة ناقصة عقل ودين بينما العلم المرأة لها عقل مختلف وليس ناقص
كما نري، المرأة افضل في الذاكرة، وعمل اكثر من شيئ في نفس الوقت عن الرجل...
B. دراسة تؤكد بان النساء افضل من الرجال في علم الأدارة
لذلك الاسلام قلل من شأن المرأة وحرم المجتمع منها...
المرأة عامل تحفيز للمجتمع، الأسلام بحجبها عن المجتمع غيب دورها...
الاسلام شوه المرأة
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:21 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

هل المحايد يتقمص دور فتاة للعودة هنا؟

الحقوق الرسمية للمرأة في الإسلام:

أولاً : وجوب الحجاب على المرأة ، وتحريم إبدائها لزينتها :
ثانياً : وجوب قرار المرأة في بيتها
ثالثاً : وجوب تميز النساء عن الرجال

http://www.saaid.net/female/bayan.htm



  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:24 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
هل المحايد يتقمص دور فتاة للعودة هنا؟

الحقوق الرسمية للمرأة في الإسلام:

أولاً : وجوب الحجاب على المرأة ، وتحريم إبدائها لزينتها :
ثانياً : وجوب قرار المرأة في بيتها
ثالثاً : وجوب تميز النساء عن الرجال

http://www.saaid.net/female/bayan.htm
تحياتي
لا اعتقد بانها محايد...



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 03-16-2016, 04:38 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
تحياتي
لا اعتقد بانها محايد...
أهلا،
قلتها على سبيل الدعابة (علّ الأمر يكون صحيحا في النهاية)

لكن ردي هو رد جدي، فهؤلاء ثلة من الدكاترة والعلماء لم يجدوا ((((في النصوص)))) ما يدافع عن المرأة.
كل ما يستعمله المسلمون للدفاع عن المرأة هو عادات مجتمعية (أو تمرّدات على الإسلام، كتعليم المرأة مثلا) وليست أوامر إسلامية مبنية على دليل.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
إمام, الله, المرأة, الالحاد, الاسلام, صحيح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المرأة في الاسلام خلوووود مقالات من مُختلف الُغات ☈ 0 05-12-2017 02:20 PM
كيف ظلم الله المرأة؟ وكيف المرأة المسلمة ناقصة عقل حقاااا عدو الاسلام العقيدة الاسلامية ☪ 30 07-26-2016 01:43 AM
الحلقة 82 من برنامج كلمة ونص (ضرب وجلد المرأة في الاسلام) يوسف البندر العقيدة الاسلامية ☪ 0 02-01-2016 03:14 AM
متى تتحرر المرأة من - يوم المرأة العالمي -؟! ...جواد البشيتي مُنْشقّ ســاحـــة السـيـاســة ▩ 0 04-05-2015 06:10 PM