شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-01-2016, 07:18 PM فينيق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
فينيق
عضو ذهبي
الصورة الرمزية فينيق
 

فينيق is on a distinguished road
افتراضي الكعبة، القبلة والإلاهة Kybele

ملحوظة: نشرت هذا الموضوع في منتدى الملحدين العرب وأنشره هنا بعد إجراء بعض التعديلات.

مقدّمة

قبل الحديث عن القبلة ألفت الانتباه لأنّ هناك من يخلط بين القبلة والكعبة! علماً أنّ القبلة { بكسر القاف طبعاً } هي اتجاه الشخص الذي يُصلي نحو مكان مُقدّس، يكون في الغالب موقع جغرافي كمدينة مثلاً، علماً أنّ القِبلة تغيّرت من مدينة القدس، بداية، إلى مدينة مكّة بوقت لاحق، فالقِبلة هي مكّة والكعبة هي مكان العبادة أو البيت الحرام، وفق التعبير القرآني { راجع سورة المائدة، الآية 97 }، و في مكّة.

وعلى اعتبار أنّ القِبلة ترتبط بمقام محدّد، فسيكون خير ما أبدأ به كلامي هو ما أورده السيّد نادر قريط بأحد مواضيعه الشيِّقة، حيث يقول:

مع تصاعد نغمات الشكّ بالرواية الدينية، وغياب النقوش والوثائق الأصلية لمرحلة التأسيس، وكثرة المنحولات والأساطير، يسأل المرء عمّا إذا كانت الأضرحة والقبور، تملك إجابة دامغة تؤكد هويّة ساكنيها، فأخبار جهينة، لم تعد يقيناً.. ومن غير المعقول أن يُعثر على نقش قبر امرئ القيس ( 325 م) ولا يوجد مثيله في كنيسة القيامة، أو في حجرة عائشة، التي احتضنت جثمان النبيّ.

وقبل المضيّ بعيداً أشير إلى أن أركيولوجيا الكتاب المقدّس، رفعت الراية البيضاء، ولم نعد بحاجة للإغراق في التفاصيل، فخلاصات جهود التنقيب طوَت صفحة آباء التوراة، وأصبح الكلام عنهم ضرباً من العبث: " قبر داوود على جبل صهيون (القدس) هو من صنيع القرون الوسطى، أمّا برجه الشهير القريب من باب يافا.. فهو عبارة عن صومعة بنتها الجيوش العثمانية للسلطان سليمان (القانوني) ".

الحفريات في مدينة داوود، بالقرب من ساحة الأقصى، التي بدأها رايموند فايل عام 1913 وتابعها يغال شيلون بين عامي 1978ـ 1984 والمغارات المنحوتُة التي فُسّرت على أنّها مقابر السلالة الداوودية، استنادا لمقولة التوراة "انضمّوا إلى آبائهم ودُفنوا في مدينة داوود" فتقوم على دائرة تأويلية مغلقة، ولعل اكتشاف مقبرة "سيلوا" في وادي قيدرون شرق مدينة داوود، جعل تلك المغارات لغزاً بدل أن تكون حلاً ".

أي أنّ الآركيولوجيا القديمة حاولت إكراه الأرض لتنطق بما يخالفها، وما جرى في أرض الكتاب المقدّس كان أشبه بمحاولة لإثبات عروبة السويد، بناءً على عُملات أمويّة وجدت في قبور الفايكينغ، من هنا يصبح الحديث عن أضرحة آباء أسطوريين مثل إبراهيم وسارة وهاجر، مضيعة للوقت (والعقل). والأجدى أن نتأمّل صروحاً أخرى مازالت مهوى أفئدة الناس، ومحطّ رحالهم كالقبر المقدّس في القدس، وضريح بطرس في روما، ومرقد نبيّ الإسلام وابن عمه حيدر الكرار في يثرب والنجف.
أودّ الإشارة مبدئيا إلى طبيعة خاصة في الموروث الإسلاميّ، قامت بتأميم آباء الكتاب المقدّس، وأسلمتهم جميعا (غصبا عنهم) ثمّ تعويمهم على الجغرافيا الإسلامية، وجعل حركتهم الزمكانية تحوم في فضاء مشوّش، وكأنّهم قبيلة مقدّسة ملاصقة لزمن النبيّ محمّد.. هذا نراه في إسهال من السرديات، نموذجها ما ذكره الرحالة ابن جبير عام 579 هجري أثناء وصفه لمسجد الكوفة، حيث أخبر:

عن وجود مصلّى بجوار محراب عليّ، قيل إنه كان لإبراهيم، وفي الزاوية القبلية للمسجد، مفار التنور، الذي كان آية لنوح، وخارجه، بيت نوح الذي عاش فيه، وبيت ابنته (لم يذكر اسمها) بجوار بيت عليّ، وعلى مقدار فرسخ .. " المشهد الشهير الشأن، المنسوب لعلي بن أبي طالب،حيث بركت ناقته وهو…مسجّى ميتاً ويقال إنّ قبره فيه" (7) هذا ما نقله ابن جبير عن أشياخ الكوفة، ولا نجد سبباً لتكذيبه، فالتاريخ آنذاك لم يكن مهمّا، بقدر تكديس الرموز المقدّسة في الكوفة ومسجدها، وجعلهما مركزا لجذب الناس. مع أنّ المدينة تأسّست بُعيد الفتح العربيّ، فالوعي التاريخيّ وتسلسل الأحداث، لم يكونا ذوي شأن إلا للنخبة من مدوّني التاريخ، الذين لم يجدوا بداً إلا باستنساخ الفضاء الزمنيّ للتوراة، وهو الآخر لا يقلّ اعتباطية وأسطورية، رغم ما اتّسم به من إطار كرونولوجي مازال يتحكّم بوعي البشرية وينحت تواريخه في العقول.

لكنّ السرد الأسطوري مفيد لنعلم إيقاع ذلك الزمن.. فقصّة إبراهيم بخلاف الأسطورة التوراتية توحي بأنّها تواترت في الشرق الفارسيّ "قصّة النّار مثلا" ودين إبراهيم حسب تفسير البعض يتناغم مع الإيقاع الزردشتي للدين النقيّ. وكلّ هذه الإشارات تبرّر لشيوخ الكوفة أن يعتقدوا بما يحلو لهم. وكذلك فإنّ قصّاصي الرواية الإسلامية لم يختلفوا كثيرا عن أولئك الأشياخ، فكلّ ما جاءنا في الموروث الإسلاميّ لا يقلّ أسطرة وضمنها معظم الشهادات والعنعنات والأحداث التي نُسبت للرعيل المؤسّس..فالطبري لم يرفّ جفنه وهو ينقل روايات تقول إنّ يوحنا (النبيّ يحيى) عاش قبل موسى، وابن الأثير القريب من الأحداث (حوالي 1160م) يخبرنا أنّ الفرنجة (الصليبين) قتلوا فقط داخل المسجد الأقصى سبعين ألفا يوم احتلالهم القدس عام 1099م (بما يعادل قنبلة ناكازاكي)؟! والقصد أنّ التاريخ في زمنهم لم يكن أكثر من أدب قصصيّ، مليء بالحكايا المُلهبة للخيال، وهذا ينعكس حتما على قصة الأضرحة والمقامات التي شيّدها الإسلام.

{ المصدر: نادر قريط / قبور بلا عظام }


بين القِبلة والإلهة Kybele

يتم ذكر القبلة في القرآن، في الآيات التالية:

سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا قُل لِّلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ / البقرة 142
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ / البقرة143
قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ / البقرة 144
وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِين / البقرة 145
وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ / يونس87


يظهر، من خلال هذه الآيات، أنها تعني وُجهة مُقدّسة لا تستقيم الصلاة دونها .. تنبع من التوجّه نحو مكان مقدّس هو الكعبة .. بمعنى حافظت هنا على طابع قداسي ولو بصيغة اتجاه الى مكان، لا إله، كما يظهر في المعلومات التالية التي ربما تسلّط الضوء على مصدر " القبلة " كافتراض مبني على تشابه لفظي واضح، ربما لم يكن صدفة لربط الإلهة قِبلة بحجر نيزكي حيث ترتبط القبلة بالكعبة وحجرها الاسود، كما نرى هنا:


استمرّت عبادة الإلهة الإغريقية "الأمّ الكبرى" Kybele حتى الأنتيكا المتأخّرة، وتمّ تحريمها حسب المصادر الرسمية، في المؤتمر الكنسي في أفسس عام 431 م، والملاحظ أنّ هذا المؤتمر قد اعترف بماريا (مريم) والدة للإله يسوع. والمعروف أنّ عبادة الإلهة Kybele انتشرت في عموم العالم القديم وارتبط في الأناضول " بحجر نيزكي "ومن غريب الصدف أن يتشابه إسمها مع "القبْلة" الإسلامية، التي نرجعها لسانيا لـ أقّبَل/ يمّم وجهه. وشخصيا أجد أنّ تسميَة "القبلة" مع وجود عبادة مادونات (آلهات) حول الكعبة، قد تكون متأثرة بعبادة الإلهة "كيبله"

{ المصدر: نادر قريط / قبور بلا عظام }


في مدينة إفسوس نجد معبداً لها يُزار من قبل السياح


حيث نجد هيكلها او معبدها:


وأحد تماثيل الإلهة قِبلة فنراه على الشكل التالي:



في مقال عن الإلهة آرتميس* بالاسبانية .. نجد بعض المعلومات حول الإلهة kybele قبلة، التي ترجمت بعضاً منها كالآتي:

كانت kybele الأكثر شهرة بين كل الآلهة في الأناضول، وهو الاسم الاول لآرتميس. بعد ذلك أحرزت الإلهة قبولاً واسعاً في روما، بلاد الرافدين وعلى قدم المساواة في شبه جزيرة العرب. أسماها العرب اللات، فيما أسماها المصريون إيزيس، وأسماها الرومان ديانا وتكون هي آرتميس عند اليونانيين.
صنعوا تماثيل للإلهة قبلة kybele من الخشب، بوقت باكر. حيث بدأت الحضارة الأيونية بالسيطرة في الاناضول الغربي، وحلَّتْ الإلهة قبلة kybele محل آرتميس، ومحل إلهة الطبيعه وآلهة أخرى. ايضا هي كانت تمثّل الارض والخصوبة.
قبل بناء معبد الإلهة آرتميس من قبل تيودوروس وغيره في كنسوس في جزيرة كريت، كان هناك معبداً صغيراً للإلهة قبلة kybele في ذات المكان. كان يتوجّه ذاك المعبد الاول للغرب، ويكون هذا تقليد بكل معابد الإلهة قبلة kybele.

المصدر الاسباني الذي ترجمت منه
http://www.regionmediterranea.com/aceph_35.htm


في اللغة الانكليزية يتم كتابة kybele على الشكل التالي: cybele الفارق اذاً شكل الحرف الاول مع تطابق اللفظ تماماً، حيث يوجد معلومات موسّعة عن تلك الإلهة في ويكبيديا الانكليزي، هنا:

http://en.wikipedia.org/wiki/Cybele

وفي ويكبيديا العربي، نجد الآتي:

كوبيلي (باللاتينية: CYBELE) وهي إلهة لشعوب آسيا الصغرى وهي معبودة من أغلب شعوب المنطقة وسماها الرومان ماغنا ماتر ديوم إيدايا (باللاتينية: Magna Deum Mater Idaea) أو أم الآلهة العظيمة الإيدايانية، وهي معروفة بأسماء أخرى أيضا لكن كوبيلي هو الاسم الذي عرفت به في الأدب أكثر من أي اسم آخر.
وكانت عبادتها قد تمركزت في فريجيا ووجدت طريقها إلى اليونان لكنها لم تنتشر وكان هذا في بدايات القرن السادس قبل الميلاد ودخلت إلى [روما] عام 204 ق م حيث حظيت بأهمية كبيرة وكانت إحدى آخر الأصنام التي اضمحلت عبادتها. وكانت كوبيلي تعبد في الغالب في ارتباط مع أتيس مثل أفروديت وأدونيس، والفلاسفة القدماء فسروا الثنائي بأنه رمز للعلاقة بين الأم الأرض ونباتاتها.


******
هوامش

* يمكن قراءة المزيد عن آرتميس أو أرتميس هنا:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%AA%D9%85%D9%8A%D8%B3

مداخلة للزميل Michael Faraday

الذي فهمته من الموضوع أن كلمة القبلة هي اقتباس من اسم آلهة مشهورة في الأناضول و كانت توضع في بناء شبيه بالكعبة و ترمز الى الخصوبة و الحياة و ذلك الشبه بينها و بين لات شبه الجزيرة جعل من الممكن أن يكون سكان شبه الجزيرة ورثوا تسمية القبلة من التسمية Kybele و هذا وارد و لكن لا نغض الطرف عن أن كلمة قِبلة هي كلمة عربية صرفة مشتقة من أقبل و هو فعل رباعي مجرد و بذلك قد يكون سبب الإسم القبلة هو المصدر أقبل أو { يمم وجهه نحو}.

و هذا لا ينفي احتمالية وجود علاقة بين الآلهة الأناضولية Kybele و بين قبلة المسلمين نفسها و خاصة في ظل تشابه ظروف اللات مع تلك الآلهة في المواصفات و الوظيفة.

أعتقد أن المراجع شحيحة نوعاً ما في هذا الميدان و لكي نثبت وجود علاقة بينهم لابد أن نثبت في البداية أن الآلهة العربية اللات هي نفسها Kybele و لكن بإسم مُعرب فيجب أن نجد مراجع و أبحاث موثقة تبحث في تاريخ اللات و تسميتها و وظيفتها و أصلها و بعد ذلك يمكن إثبات قرابتها مع Kybele

أثناء بحث سريع على الإنترنت في جوجل تفاجأت بأمور قد تفيد الموضوع و تثري النقاش فقد وجدت أن الآلهة Kybele هي شكل من أشكال التعبير عن الخصوبة الأنثوية أو بمعنى آخر الحمل و الولادة و قد تكون كلمة ( القبالة ) مشتقة من نفس الإسم Kybele

لقد وجدت موقع لمنظمة تعنى بشروط صحية للحمل و الولادة و تحمل نفس الإسم Kybele و الطريف في الموضوع أنه يوجد في هذا الموقع صورة لآلهة قديمة و لكنها تختلف عن الصورة التي وضعها لنا الزميل فينيق للآلهة Kybele

هذا رابط المنظمة http://www.kybeleworldwide.org/

و لكن الذي قد يثبت وجود صلة بين اللات و الـ Kybele هو أن الإلاهتين إناث و لكن المشكلة هنا في الوظيفة لأنه إذا اعتبرنا أن الـ Kybele كانت رمز الحياة و الخصوبة فإن اللات هي إحدى بنات الله و واحدة من الثالوث الوثني اللات و العزى و مناة و لكن حصلت على معلومة قد تفيد في هذا الميدان و هي أن اللات اتخذت شكل صخرة مربعة منقوشة و قد ورد في دراسة عن الآلهة عند العرب بأن تلك الصخرة هي نيزك كان قد هوى على الأرض أو حجراً بركانياً ....

و بحسب كتاب الأصنام لإبن الكلبي يقول
اقتباس
في الحجاز: كانت اللات عند العرب على شكل صخرة بيضاء مربعة منقوشة، ويقال أن تلك الصخرة كانت نيزكا هوى إلى الأرض أو حجرا بركانيا. وكانت مرتبطة بالسماء والشمس والصيف وكان العرب يقولون أن اللات والعزى بنات الله، وأن الله يتصيف باللات لبرد الطائف ويشتو بالعزى لحر تهامة.

هناك موقع فيه معلومات جيدة للبحث في تاريخ الآلهة Kybele و قصتها و لكن يراد له جلسة طويلة و ترجمة و بحث علنا نجد خطوطا متقاطعة بينها و بين لات الجزيرة العربية و لمن يريد القراءة يمكنه الإطلاع من هنا
http://www.theoi.com/Phrygios/Kybele.html


اذا يوجد اجماع على ألوهيّة Kybele وقداستها عند شعوب كثيرة، وبصيغ واسماء مختلفة.

فهل يكون الامر مجرّد تشابه لفظي؟ أم ان هذه الإلاهة تشكّل المصدر الحقيقي للقبلة الاسلامية؟

أختتم بأسئلة كي لا يكون الموضوع تقريري بل مفتوح على البحث الحيادي غير المُنحاز. شاكراً أيّ تصويب أو إضافة



:: توقيعي ::: الحلّ الوحيد الممكن في سورية: القضاء على مافيا الأسد الداعشيّة الحالشيّة الإيرانية الروسيّة الإرهابيّة فئط!
http://www.ateismoespanarab.blogspot.com.es
يلعن روحك يا حافظ!
https://www.youtube.com/watch?v=Q5EhIY1ST8M
تحيّة لصبايا وشباب القُدْسْ المُحتلّه
https://www.youtube.com/watch?v=U5CLftIc2CY
البديهيّات لا تُناقشْ!
  رد مع اقتباس
قديم 01-01-2016, 09:13 PM bakbak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
bakbak
عضو ذهبي
 

bakbak is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر ICQ إلى bakbak إرسال رسالة عبر AIM إلى bakbak إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bakbak إرسال رسالة عبر Skype إلى bakbak
افتراضي

موضوع رائع جدا ومثير، في الحقيقة الأمر ليس مستبعد تماما..

فقط تذكر أن المسلمين ربهم يسامحهم، يطعنون في كل شيء حتى في جنس اللات، فهم يرفضون حقيقة أنها أنثى ليبرؤوا أبا بكر من قصة "امصص بضر اللات" فيأكدون أن اللات أصلا ذكر



  رد مع اقتباس
قديم 01-01-2016, 11:54 PM   رقم الموضوع : [3]
محتسب
زائر
 
افتراضي

كلمة قبلة تاتي من الجذر قبل ولها معاني عديدة بينها رابط .
ومن مشتقاتها قَبِلّ : ومعناها رضي .
وقَبَلّ : بمعنى باتجاه .
واستقبل فهو التقدم نحو الضيف وإحسان استقباله .
والقابل فهي تستقبل الملود الجديد .
وكلمة قَبْل : فهي تعني الذي كان في الخلف سابقا .

ثم ونحن نعلم أن ابراهيم كان أقدم من حضارة اليونان ، وكانت له قبلة هي الكعبة نفسها أ يجهة يتجه نحوها ويستقبلها .
ومن الويكيبيديا فاليونان :
معظم الروايات التاريخية تشير إلى أنه ولد في أور القريبة من بابل [10][11] في عهد نمرود بن كنعان[9][12] وهناك تضارب كبير في الروايات حول تاريخ ولادته وجميعها ينحصر في الفترة بين 2324-1850 ق.م
اليونان القديمة إلى الفترة الكلاسيكية من التاريخ اليونانى بدءاٌ من العصر اليونانى المظلم 1100 قبل الميلاد وغزو دوريان، في 146 قبل الميلاد .
وعن داوود عليه السلام فهو :
داوُود هو ثاني ملك على مملكة إسرائيل الموحدة (1011 ق.م. - 971 ق.م.)
وعن موسى :
لى صعيد حصر الأحداث الموسوية في حقبة زمنية معينة، فإنّ الربانيين اليهود قد حددوا الفترة ما بين 1391 - 1271 قبل الميلاد فترةً للنشاط الموسوي،
فالقبلة موجودة قبل هذه كلها .
والقبلة كلمة عربية اصيلة ولها مشتقاتها .
والقابل فهو المقبل والقادم من اتجاه معين ، مثلا العام المقبل أو القابل .



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 08:21 AM   رقم الموضوع : [4]
فيصل
زائر
 
افتراضي

تحياتي للجميع,,

شكراً لك على الموضوع الشيق ,,

أحب أضيف معلومه مهمه حول الكعبه



في الحقيقة إبراهيم لم يبني الكعبه ولا إسماعيل ولم تكن موجوده في زمنهم لقد بنيت في زمن العرب القريشيه بعدما ظهروا سكان المكان وهي قبل بعثة الاسلام فقط

لن تجد تاريخ يشهد أن إبراهيم واسماعيل هم من بنوا الكعبه في جزيرة العرب فهذا تأليف من المسلمين العرب لينسبوا لهم أولياء وأنبياء

إبراهيم لم يأتي الى الكعبه ليحطم الاصنام إسماعيل لم يأتي كذلك الذي حطم الاصنام هو محمد ومن بايعه فقط ونسبو تلك حكاية الانبياء انهم كانوا بمكه وهذا غير وارد وليس صحيح على الاطلاق ...

لا توجد ادله ولا إثباتات تاريخيه على تواجدهم لمكه وليس لهم علاقة بهما ...

حتى تلك الفتره كانت الجزيره العربيه صحراء قاحله بلا سكن ولا معيشه


الكعبة: ما هو تاريخها؟ وما الذي أعطاها هذه القدسية عند المسلمين؟ فقط

https://www.youtube.com/watch?v=iqZ3UFaNoBQ



إن خط تنقلات إبراهيم كما وردت في سفر التكوين كالتالي؛
أور ← بابل ← حاران ← شكيم[37] ← بيت إيل ← مصر ← بيت إيل[38] ← حبرون ← دمشق ← حبرون ← جرار[39] ← بئر السبع ← مريا[40] ← بئر السبع ← حبرون[41]
ولد إبراهيم في أور الكلدانية وعاش فيها مع والده وإخوته وتزوج فيها من سارة، ولكن عندما توفي أخيه هاران وهو أبو النبي لوط، أخذ إبراهيم أسرته ومعهم لوط وهاجروا إلى بلاد كنعان، ومروا شمالاً بمجن بابل ومن ثم إلى حاران، ومن ثم اتجهو جنوباً إلى دمشق.[42]
رحل إبراهيم مع زوجته سارة إلى أرض كنعان ومعهم ابن أخيه لوط وزوجته، وأقام لفترة قصيرة في شكيم (نابلس) وبنى مذبحاً للرب كما تذكر التوراة ثم اتجه جنوباً إلى بيت ايل وعاي (بالعبرية: הָעָי) (يقع التل في دير دبوان) ثم أنتقل جنوباً إلى النقب [43] في طريقه إلى مصر بعد حدوث المجاعة[44]
وبعد ذلك عاد إلى جنوب فلسطين، وفي بيت إيل انفصل إبراهيم ولوط بسبب الأملاك الكثيرة وقلة المراعي، وقد سكن إبراهيم في حبرون حيث اشترى المغارة عند بلوطات ممرا، وتنقل إبراهيم في مناطق كنعان القريبة من حبرون مثل مدينة جرار وهي تقع جنوب شرقي غزة وكذلك مريا القريبة من القدس في الشمال.

المصدر من ويكبيديا

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

س496: هل هناك علاقة بين إبراهيم ومكة لأن اسم " قطورة " أي " بخور"، وأسماء أبنائها زمران ويقشان ومدان ومديان ويشباق وشوحا أسماء مرتبطة بتجارة البخور التي تعتبر أكبر مصادر الثروة في الجزيرة العربية؟ كما أن علاقة إسماعيل بأبيه إبراهيم لم تنقطع، بدليل أنه شارك في دفنه " ودفنه إسحق وإسماعيل في مغارة المكفيلة" (تك 25: 9) وقد عاش إسماعيل في الجزيرة العربية " وسكن في برية فاران" (تك 21: 21) وجاء في التوراة السامرية طبعة 1851م " سكن في برية فاران بالحجاز". ويقول الدكتور أحمد حجازي السقا عن إبراهيم "والحق أنه لم تطأ قدماه أرض فلسطين ولا مصر، وذلك لأن هجرته كانت إلى مكة، وهي في التوراة أرض الجنوب، وفي القرآن أنه هاجر مع لوط إلى الأرض المباركة، وهي أرض مكة لقوله "الذي ببكة مباركًا" وقد كان إبراهيم ملكًا على أرض مكة لقوله {وإذ بؤانا لإبراهيم فكان البيت} أي ملكناه. والملك لا يترك مملكته ويعيش في أرض غيرها"(1).


ج: 1- مرجعنا الأساسي في تاريخ إبراهيم هي توراة اليهود، والتي يظهر في طولها وعرضها أن موطن إبراهيم حيث وُلِد وعاش هو أور الكلدانيين، ثم انتقل إلى حاران مع أبيه وزوجته سارة، ولوط ابن أخيه، فاستقر بها خمس سنوات، وبعد موت أبيه إتجه بدعوة إلهية إلى أرض كنعان، وهذا ما أيده العهد الجديد أيضًا (أع 7: 2 - 4، عب 11: 8، 9) والتوراة كمصدر تاريخي أقدم من القرآن بأكثر من ألفي عام، واليهود هم أصحاب الاختصاص الذين طالما تفاخروا بأن أبيهم إبراهيم، فليس من المعقول أن يُحرِفوا في كل الكتاب المقدَّس بعهديه تاريخ إبراهيم أب الآباء.


2- يقول أبونا أغسطينوس الأنبا بولا " لم يذهب إبراهيم إلى مكة مطلقًا، ولا يوجد أي دليل تاريخي على أنه زارها، ولا يُعد دليلًا معنى اسم قطورة، ولا معاني أسماء أولادها، إن إبراهيم له علاقة بمكة، ففي كل اللغات توجد أسماء لأشخاص لا علاقة لها بصفاتهم ولا بمساكنهم ولا بأماكن قاموا بزيارتها.

ولا يوجد دليل على أن العلاقة بين إبراهيم وإسماعيل كانت مستمرة، ولكن عند موت إبراهيم جاء إسماعيل من برية فاران وشارك إسحق في دفن أبيهما (تك 25: 9) ولا بُد أن برية فاران كانت قريبة من موطن إبراهيم، وإلاَّ ما استطاع إسماعيل أن يصل في وقت مناسب ليدفن أباه، فهي تقع في جنوبي فلسطين، بين فلسطين وسيناء بالقرب من قادش برنيع، ويرجح كثير من العلماء أنها تقع في الشمال الشرقي من شبه جزيرة سيناء، وربما تكون هي أيلة أو إيلات الحالية (تث 33: 2، حب 3: 3) ويقول آخرون أنها في برية التيه في وسط هضبة سيناء. ويقول " بينو روتنبرج " Rothenberg Beno في كتابه عن برية الله أن برية فاران كان الاسم القديم لكل شبه جزيرة سيناء في العصور الكتابية، حيث أننا نقرأ في سفر التثنية (تث 33: 2) ونبؤة حبقوق (حب 3: 3) أن الرب جاء أو تلألأ من جبل فاران لمعونة شعبه، ويجمع بين فاران وسعير وتيمان، وتقول دبورة النبية " يا رب بخروجك من سعير بصعودك من صحراء أدوم" (قض 5: 4) مما يرجح الظن بأن هذه الأسماء جميعها كانت تطلق على هذه الصحراء الشاسعة، وقد لجأ إليها داود بعد موت صموئيل النبي (1 صم 25: 1) وفي خروج بني إسرائيل من مصر حلوا في برية فاران (عد 10: 12) ومن هذه البرية أرسل موسى الجواسيس (عد 12: 16) لاستكشاف أرض كنعان (عد 13: 3) وقد عاد الجواسيس بعد إتمام مأموريتهم إلى برية فاران إلى قادش (عد 13: 26) ويتضح مما سبق أن برية فاران وجبل فاران لا يقعا مطلقًا في شبه الجزيرة العربية"(2)(3).



3- يقول أبونا تيموثاوس البرموسي " أما ما جاء في التوراة السامرية فيُذكر في دائرة المعارف للبستاني المجلد التاسع ص 408 الآتي:

(أما السامريون فدستور إيمانهم هو أسفار موسى الخمسة وهم لا يعترفون بباقي القوانين العبرانية ولا بالتقليدات الفريسية، وعندهم ترجمة أسفار موسى الخمسة إلى اللغة السامرية وهي لغة أرمينية فيها ألفاظ وتراكيب عبرانية كثيرة. وأُختلف في كاتبها.. وقد بين جزينيوس أنه كان للمصححين السامريين مقاصد خصوصية في توفيق نسختهم لاعتقاداتهم المخالفة لاعتقادات الإسرائيليون فحملهم ذلك على إجراء بعض إصلاحات فيها فهل يصلح أن نستشهد بنسخة يعتقد أصحابها بمعتقدات تختلف عن أهل الخصوص العبرانيين الذين كانوا على عداء شديد معهم، ولم يعتقدوا إلاَّ بموسى نبيًا فقط، بل يستخدمون الآن التاريخ الهجري في كتاباتهم؟! "(4).



4- يقول الأستاذ الدكتور يوسف رياض " لم يكن لإبراهيم أي علاقة بشبه الجزيرة العربية ولا بمكة، بل أن المحاولات للربط بين أسماء إبراهيم من قطورة وبين تجارة البخور المشهورة في شبه الجزيرة العربية، هي محاولات تلفيق وتزوير. فقد سكن إسماعيل بالقرب من موطن إبراهيم، ولذلك شارك في دفن أبيه، كما تزوج عيسو من بنت إسماعيل"(5).



5- يقول الأستاذ توفيق فرج نخلة " ظن البعض خطأ أن فاران من جبال مكة، ولكن سيناء وسعير وفاران جبال متجاورة في شبه جزيرة سيناء، فشعب بني إسرائيل في رحلاتهم بعد خروجهم من أرض مصر مروا في برية فاران (عد 10: 12، 12: 16) ولم يذهبوا في هذه الرحلة إلى مكة أو الحجاز"(6)(7).



6- يقول الدكتور ملاك شوقي إسكاروس " ليس معنى أن أسماء قطورة لها ارتباط بتجارة البخور في الجزيرة العربية أن إبراهيم كان له علاقة بهذا المكان، فمثلًا اسم يهوذا مرتبط بالحمد، وأحمد، ومحمود، فهل معنى هذا أنه عاش في الجزيرة العربية؟! أو هل لأن اسم عيسى منتشر في الجزيرة العربية فهذا يعني أن يسوع المسيح عاش في تلك الأماكن أو كان له ارتباط بها؟! "(8).


المصدر الانبا تكلا
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

تحياتي



التعديل الأخير تم بواسطة فيصل ; 01-02-2016 الساعة 08:47 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 08:59 AM Baghdadi غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Baghdadi
عضو ذهبي
 

Baghdadi is on a distinguished road
افتراضي

اشكرك اخ فينيق على الموضوع الشيق
كما وضح الزميل فيصل فليس هناك اي دليل تاريخي على ان ابراهيم او ابنه اسماعيل قد ذهبا الى مكة
الكعبة عبارة عن معبد وثني كان العرب يقدّسوه ويحجّون اليه في الجاهلية وكان اهل مكة مستفادين مادياً من الحج وطبعاً محمد كان يحاول جاهداً لاستمالة قريش فابقى على الحج بل واعطى الكعبة قدسية اكبر بان جعلها قبلة للمسلمين.
قد لا يعلم الكثيرين ان معظم طقوس الحج التي يؤديها المسلمون في الوقت الحاضر هي نفس طقوس الحج في الجاهلية

تحياتي



:: توقيعي ::: لو كان الدين رجلاً لقتلته
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 10:28 AM فينيق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
فينيق
عضو ذهبي
الصورة الرمزية فينيق
 

فينيق is on a distinguished road
افتراضي

شكراً للردود زملائي الاعزاء

لا يمكننا استبعاد فرضية التشابه اللغويّ، ومعاني الكلمات العربية بالطبع وهذا ما لم أتجاهله بموضوعي.

يوجد شكوك بشخصية " ابراهيم " بالاصل .. بحيث لا يوجد إثبات على حضوره خارج النصوص المقدسة.
وهذا يتحدث عنه عالما آثار اسرائيليين بجامعة تل أبيب .. بحيث أنّ هجرة ابراهيم المزعومة من أور إلى فلسطين { وحدوث العبور لهر الأردن .. الذي لم يحدث على الإطلاق! } لم تحدث على الإطلاق! وهذا الكلام يُزعج الكهنوت اليهودي بالمقام الأوّل! وتاليا سيزعج باقي الأديان! لكنه أثرياً: واقع مثبت!

لن يقبل أيّ مؤمن، لا مسلم ولا غيره، حضور تأثير وثنيّ في دينه .. أمر يمكن فهمه!

وشكراً



:: توقيعي ::: الحلّ الوحيد الممكن في سورية: القضاء على مافيا الأسد الداعشيّة الحالشيّة الإيرانية الروسيّة الإرهابيّة فئط!
http://www.ateismoespanarab.blogspot.com.es
يلعن روحك يا حافظ!
https://www.youtube.com/watch?v=Q5EhIY1ST8M
تحيّة لصبايا وشباب القُدْسْ المُحتلّه
https://www.youtube.com/watch?v=U5CLftIc2CY
البديهيّات لا تُناقشْ!
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 11:59 AM bakbak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
bakbak
عضو ذهبي
 

bakbak is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر ICQ إلى bakbak إرسال رسالة عبر AIM إلى bakbak إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bakbak إرسال رسالة عبر Skype إلى bakbak
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محتسب مشاهدة المشاركة
ثم ونحن نعلم أن ابراهيم كان أقدم من حضارة اليونان ....
لا نحن لا نعلم، لا أحد يعلم، وهذه هي المغالطة الكبيرة...
الكلام عن ابراهيم في قي الكتب الدينية أشبه بالكلام عن سندباد في كتاب الف ليلة وليلة... لا دليل على وجود ابراهيم



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 05:21 PM   رقم الموضوع : [8]
محتسب
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bakbak مشاهدة المشاركة
لا نحن لا نعلم، لا أحد يعلم، وهذه هي المغالطة الكبيرة...
الكلام عن ابراهيم في قي الكتب الدينية أشبه بالكلام عن سندباد في كتاب الف ليلة وليلة... لا دليل على وجود ابراهيم
الكلام عن النمرود الكافر فهو حقيقة عندك .
لا بأس فهو من حقبة ابراهيم .
ونحن نعلم أن الحضارة السومرية هي أقدم الحضارات الانسانية .
ثم وهناك فرق بين الاعتقاد والتحاور فيه ، وهناك فرق الجهالة والتدابر على المعتقد لهوى وكيف ذاتي ، فهنا لامجال للحوار ..............



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 05:28 PM   رقم الموضوع : [9]
محتسب
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فينيق مشاهدة المشاركة
شكراً للردود زملائي الاعزاء

لا يمكننا استبعاد فرضية التشابه اللغويّ، ومعاني الكلمات العربية بالطبع وهذا ما لم أتجاهله بموضوعي.

يوجد شكوك بشخصية " ابراهيم " بالاصل .. بحيث لا يوجد إثبات على حضوره خارج النصوص المقدسة.
وهذا يتحدث عنه عالما آثار اسرائيليين بجامعة تل أبيب .. بحيث أنّ هجرة ابراهيم المزعومة من أور إلى فلسطين { وحدوث العبور لهر الأردن .. الذي لم يحدث على الإطلاق! } لم تحدث على الإطلاق! وهذا الكلام يُزعج الكهنوت اليهودي بالمقام الأوّل! وتاليا سيزعج باقي الأديان! لكنه أثرياً: واقع مثبت!

لن يقبل أيّ مؤمن، لا مسلم ولا غيره، حضور تأثير وثنيّ في دينه .. أمر يمكن فهمه!

وشكراً
أظن أن ردك فيه عقلانية مقدرة .
ولكن هناك الكثير ممن يتخرصون ومن هوائهم وكما يشاؤون ويجمعون المشرق والمغرب معا والنتيجة عندهم محسومة قبل الجمع والتخرص بما يشاؤون .
وابراهيم عاش في العراق ثم انتقل الى الشام (وخصوصا فلسطين ) ثم ذهب بجزء من أهله عند قواعد البيت الحرام واسكنهم عنده .
وهذه قضايا عقدية وحقيقية .
والكعبة هدمت خلال الجاهلية واعيد بناءها ولكن هذا لا ينفي أن ابراهيم هو الذي رفعها مع ابنه اسماعيل أولا قبل قريش .
وقد يدعي من يشاء ما يشاء ولكن متى كان الهدف معروفا والغاية مقيتة ممجوجة فمن الرداءة أن يماري الشخص في هذا الموضوع كثيرا .
والبيت وزمزم وصدق رسالة الاسلام لهما خير دليل على بيناته .



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 08:21 PM bakbak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
bakbak
عضو ذهبي
 

bakbak is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر ICQ إلى bakbak إرسال رسالة عبر AIM إلى bakbak إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bakbak إرسال رسالة عبر Skype إلى bakbak
افتراضي

البرهان على أن كلمة القبلة أنها عربية بسبب أنها مشتقة من فعل أقبلا يقبل إقبالا، هو تمام كالبرهنة أن كلمة
بصمة أصلها عربي لأنها مشتقة من فعل بصم يبصم بصمة.
ملاحظة: (كلمة: اصلها تركي باصماق و تشير الى وطأة القدم استخدمت للتعبير عن طبعة الابهام التي توضع على الاوراق الرسمية.)



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الكعبة،, القبلة, kybele, والإلاهة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية رضا البطاوى العقيدة الاسلامية ☪ 2 09-13-2018 01:02 PM
السحاب يصلي تجاه القبلة بهيئة رجل ملتحي النبي عقلي ساحة النقد الساخر ☺ 8 02-11-2018 11:55 PM
كيف نشأت القبلة؟ مُنْشقّ في التطور و الحياة ☼ 0 03-14-2015 07:11 PM
الملحدون القتلة المجرمين المتوحشين مفكر العقيدة الاسلامية ☪ 11 01-13-2015 02:58 PM
كيف نشأت القبلة مُنْشقّ في التطور و الحياة ☼ 0 08-23-2014 02:07 PM