![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
ربما يعتبر البعض أنّ قصة يونس وحياته ببطن الحوت، تكفي للحُكم عليه كشخصية خرافية وهمية، لكن لا! حيث يوجد قصّة خرافيّة شيِّقة أكثر! قضيّة حجم يكون الحجم مهماً .. بالطبع! هذا ما تبيّنه قصة يونس في نينوى بشكل بالغ الوضوح. سنرى كيف يصل يونس إلى هذه المدينة إثر مغامرته البحرية. سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :1 ثم صار قول الرب الى يونان ثانية قائلا 3 :2 قم اذهب الى نينوى المدينة العظيمة و ناد لها المناداة التي انا مكلمك بها يتلقى يونس دعوة ثانية من الله لأجل التبشير في نينوى، ولكنه لم يكن مسروراً بهذه المهمة عبر إبحاره ببطن الحوت، وبكل حكمة يُقرّر الخضوع لله. سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :3 فقام يونان و ذهب الى نينوى بحسب قول الرب اما نينوى فكانت مدينة عظيمة لله مسيرة ثلاثة ايام 3 :4 فابتدا يونان يدخل المدينة مسيرة يوم واحد و نادى و قال بعد اربعين يوما تنقلب نينوى يُخبرنا بأنّ نينوى قد كانت " مدينة عظيمة ضخمة "، وفعلاً كانت نينوى وقتها تبدو كبيرة جداً مقارنة بغيرها من المدن المعروفة. علماً أننا بموضوع سابق بيّنا بأنّ نينوى بحقبة يونس لم تكن " كبيرة وضخمة " بل غالباً كانت بحال انحطاط. لكن يُطالعنا الإصحاح الثالث بسفر يونان بمعلومة هامة: لقطع مدينة نينوى نحتاج للمشي ثلاثة أيام متواصلة. لكن يُستبعد هذا كاستبعاد قيام يونس بالمشي ببطن الحوت! لأجل امتلاك وجهة نظر صحيحة حول الحجم المزعوم لمدينة نينوى، سنحلل القصّة. يمشي الشخص العادي 5 كيلومتر في الساعة. ونفترض بأنّ الإصحاح الثالث حين يقول 3 أيام، فهذا يعني اليوم خلال فترة النهار فقط { حوالي 12 ساعة }، بالتالي يمكن للشخص العادي أن يمشي 60 كيلومتر خلال اليوم، وبالتالي فهو يمشي 180 كيلومتر في ثلاث أيام. هل تفهم عزيزي القاريء هذا الأمر؟ يُعطي الكتاب المقدس بهذا الحجم لمدينة نينوى ضخامة ما بعدها ضخامة! مما تقدّم نجد أنّ نينوى تغطي المسافة القائمة بين مدينتي سالامانكا ومدريد في إسبانيا أو بين نيويورك وبالتيمور في الولايات المتحدة الأميركية. ستكون المدينة الأضخم في كل الأزمنة. دون نسيان أننا نحسب المشي خلال النهار بثلاثة أيام فقط! لكن في حال كان المقصود المشي نهاراً وليلاً فعلينا أن نضرب المساحة باثنين! وبهذا لن نجد مدينة بكل تلك الضخامة وفي كل العصور على الإطلاق!! هل يمكن لأيّ شخص ابتلاع كذبة مُشابهة؟! بحسب المعطيات الراهنة، يُرى بأنّ نينوى، في الواقع، تكون بطول 50 كيلو متر وعرض 20 كيلومتر، أيّ تكون أصغر بكثير من المدينة العملاقة المذكورة في الكتاب المقدس. كذلك وبمزيد من المبالغة، يقدم لنا الكتاب المقدس عدد الاشخاص الذين عاشوا بنينوى بزمن يونس: سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :11 افلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم و بهائم كثيرة؟ 12 ربوة أي 120000 شخص، يكون عدد هائل بذاك الزمن، لكن لو نأخذ بعين الاعتبار ضخامة المدينة، فستكون كثافة السكّان بالغة الانخفاض. ستعيش العائلات بصورة منفصلة بعضها عن بعضها الآخر، وهو ما سيجعل الإدارة والحياة اليومية للمدينة مستحيلة، اضافة لتعطُّل العمل الوعظيّ التبشيريّ. لهذا تكون قضيّة حجم نينوى مفصلية، وتكون مسافة 3 أيام لقطعها وعدد سكانها ما هي إلا إضافة هزليّة لعناصر القصة. ![]() قضيّة لغة نترك قضيّة حجم نينوى جانباً، ولنتذكر حياة يونس ببطن الحوت لمدة ثلاثة أيام، لا يُخاطر يونس هذه المرّة، بل يفضّل مواجهة عنف سكّان نينوى الوثنيّة على العودة إلى بطن الحوت، ولهذا يُقرّر تنفيذ مشيئة الله. يصل إلى نينوى الرهيبة { حيث يعبد سكانها إله آخر مختلف عن إله يونس }، و.... سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :4 فابتدا يونان يدخل المدينة مسيرة يوم واحد و نادى و قال بعد اربعين يوما تنقلب نينوى يتموضع يونس بالقرب من مركز المدينة { في ثلثها } ويبدأ التبشير برسالة الله التي أعطاها له لأجل سكّان نينوى: " بعد اربعين يوما تنقلب نينوى " السؤال: بأيّ لغة قد تحدّث يونس إلى سكّان نينوى؟ كانت اللغة السائدة في نينوى، وهي لغة منقرضة، اللغة الآكاديّة. لنتذكر بأنّ يونس قد تكلم بالعبرية أو الآرامية، لكن، هل كان يتحدث الآكاديّة لأجل إقناع 120000 شخص بنينوى؟ وفق ندرة الأخبار عن يونس بالكتاب المقدس، فأنا أشكّك بهذا الأمر. ربما قد اختاره الله كرسول لتلك المدينة بسبب تمكنه من التحدث بالآكادية فقط، لأنّ الأمر لو تعلق بذكائه، فلا حاجة لمتابعة الحديث!!! بكل الأحوال وفي قضيّة اللغة ووسائل الاتصال، لا يُشير الكتاب المقدس، بالمُطلق، لأيّ شيء يتعلق بها ويتركها بوصفها لغز كامل. قضيّة قدرة على الإقناع آه! لكن يكون الكتاب المقدس واضح جداً لناحية الرسالة التي يرغب بإيصالها من خلال يونس: سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :2 قم اذهب الى نينوى المدينة العظيمة و ناد لها المناداة التي انا مكلمك بها وما الذي احتوته تلك الرسالة؟ سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :4 فابتدا يونان يدخل المدينة مسيرة يوم واحد و نادى و قال بعد اربعين يوما تنقلب نينوى لا تقول لنا شيء أكثر من هذا. من المثير أنّ سفر يونان { يونان = يونس } يصف لنا تفاصيل صلاة يونس داخل الحوت { كامل السفر الثاني } ولكن بخصوص الرسالة التي سيحملها يونس إلى المدينة العظمى نينوى بسكانها المئة والعشرين ألف، فلا يُذكَرْ سوى القليل وبجملة مباشرة:" من الآن وخلال 40 يوم ستُدمر نينوى ". ربما لم يكن لدى يونس مشكلة باللغة المحكية في نينوى، حيث توجب عليه تعلُّم تلك الجملة فقط وترديدها بصورة ببغائية. لا شيء " كالتحوُّل للإيمان بالإله العبريّ " أو " التوبة عن أخطائهم ووثنيتهم ". كلا، لا شيء من هذا القبيل. ببساطة يكون تهديد مباشر جداً: خلال 40 يوم سيجري تدمير المدينة العظمى. وهنا يأتي ما مُفاجيء أكثر من كل ما مرّ حتى الآن، يتحوّل كامل سكّان المدينة إلى الإيمان بالإله العبريّ!!!! سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :5 فامن اهل نينوى بالله و نادوا بصوم و لبسوا مسوحا من كبيرهم الى صغيرهم فقط مع عبارة واحدة، مع تهديد وحيد، صادر عن شخص أجنبي في الغالب لم يتكلم بلسان أهل المدينة، يتحول كامل السكان من أعداء إلى مؤمنين!! وززززز!! حتى ملك نينوى الذي استمع إلى العبارة البليغة قد تحوّل للإيمان بصورة فورية: سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :6 و بلغ الامر ملك نينوى فقام عن كرسيه و خلع رداءه عنه و تغطى بمسح و جلس على الرماد 3 :7 و نودي و قيل في نينوى عن امر الملك و عظمائه قائلا لا تذق الناس و لا البهائم و لا البقر و لا الغنم شيئا لا ترع و لا تشرب ماء 3 :8 و ليتغط بمسوح الناس و البهائم و يصرخوا الى الله بشدة و يرجعوا كل واحد عن طريقه الرديئة و عن الظلم الذي في ايديهم 3 :9 لعل الله يعود و يندم و يرجع عن حمو غضبه فلا نهلك يكون هذا التحوُّل المُفاجيء لكامل سكّان المدينة غير قابل للتصديق مقارنة بأيّ مشهد آخر بقصة يونس. لن يصدق عاقل بأنّ ترديد عبارة بصورة ببغائية سيجعل مدينة كبرى وثنية تتحول للإيمان بصورة ساحرة! حتى مع القيام بعمليات وعظ مبرمجة منهجية مدروسة، سيكون من المستحيل تحقيق تغيير إيماني بهذا الحجم. فيما لو يتواجد يونس اليوم بظل وسائط الإعلام والتواصل الحديثة، ومع حضور عدّة محطات تلفزة وطنية وقناة يوتيوب، ستتحوّل كامل البشريّة بغمضة عين إلى المسيحية! قضيّة نَدَمْ يكون الكتاب المقدس واضحاً: لا يندم الله على قراراته سفر العدد، الإصحاح 23 23 :19 ليس الله انسانا فيكذب و لا ابن انسان فيندم هل يقول و لا يفعل او يتكلم و لا يفي سفر صموئيل الأول، الإصحاح 15 15 :29 و ايضا نصيح اسرائيل لا يكذب و لا يندم لانه ليس انسانا ليندم وفي قصة يونس في نينوى، بعد التهديد الواضح بالموت لسكانها في سفر يونان، الإصحاح 3، 2، وبصورة مفاجئة: سفر يونان، الإصحاح الثالث 3 :10 فلما راى الله اعمالهم انهم رجعوا عن طريقهم الرديئة ندم الله على الشر الذي تكلم ان يصنعه بهم فلم يصنعه يكون هذا من أبلغ الأمثلة على تناقضات الكتاب المقدّس!! على الرغم من تأكيد وتكرار آيات عديدة من الكتاب المقدس على أنّ الله لا يندم ولا يتغيّر رأيه، نجد بآيات أخرى أنه يندم بوضوح. يقبل يونس نفسه بأنّ الله يندم!!! سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :2 و صلى الى الرب و قال اه يا رب اليس هذا كلامي اذ كنت بعد في ارضي لذلك بادرت الى الهرب الى ترشيش لاني علمت انك اله رؤوف و رحيم بطيء الغضب و كثير الرحمة و نادم على الشر أفترض أن يكون التبرير المسيحي هو:" لا يغير الله رأيه ولا يندم، إلا حين يُقرّر هو هذا، فهو القادر على كل شيء ولا يمكننا القيام بمحاكمته نحن ". كم يكون متغيّر هذا الإله الذي لا يتغيّر!!! قضيّة نباتيّة اغتاظ يونس لتسامح الله مع شعب نينوى وعدم قيامه بتدميرها. يصيبه حزن شديد ويغتاظ بشدّة. فهو يرغب برؤية الدم والموت. لكن كلا، فقد كان الله رحيماً ومتناقضاً وغفر لأهل نينوى. وبناء عليه، يقرّر يونس الابتعاد عن الله { يبدو أنّه لم يتعلم من درس الحوت }. سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :5 و خرج يونان من المدينة و جلس شرقي المدينة و صنع لنفسه هناك مظلة و جلس تحتها في الظل حتى يرى ماذا يحدث في المدينة سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :6 فاعد الرب الاله يقطينة فارتفعت فوق يونان لتكون ظلا على راسه لكي يخلصه من غمه ففرح يونان من اجل اليقطينة فرحا عظيما بالتدقيق بالآيتين الخامسة والسادسة، نجد أن مظلة أغصان الشجر التي صنعها يونس: تتحول إلى يقطينة صنعها الله لتكون مظلة له! بالتالي لماذا صنع الله اليقطينة طالما أن يونس جالس بظلّ أغصان الشجر؟! هل هذا يكون تناقض فاقع أم أنني أهذي؟!! سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :7 ثم اعد الله دودة عند طلوع الفجر في الغد فضربت اليقطينة فيبست نرى بوضوح بأنّ الله مزاجي في التعامل بصورة مثيرة! حيث يتلذذ بالتحكُّم بكائنات حية كالنباتات والحشرات فقط لكي يعطي درس لشخص: يُنْبِتْ يقطينة لتظلل شيء مُظلّلْ، ثمّ يبحث عن دودة خارقة تتسبب بيباس كامل اليقطينة!!! سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :8 و حدث عند طلوع الشمس ان الله اعد ريحا شرقية حارة فضربت الشمس على راس يونان فذبل فطلب لنفسه الموت و قال موتي خير من حياتي وكذلك يتحكم الله بمزاج بحركة الرياح والظواهر الجويّة. وهنا نتذكر ما حدث في الإصحاح الأول من سفر يونان، عندما أرسل الريح لإخافة يونس والبحارة. تسبب الدودة باختفاء اليقطينة عملياً، فأصابت أشعة الشمس رأس يونس { ومن المفترض أنّ المظلة التي صنعها يونس من اغصان الأشجار قد اختفت بعمل ساحر! } الذي تمنى الموت! لكن يا سيّد يونس لديك رجلين ويمكنك المسير للبحث عن مكان ظليل!!! هل تتخيّل صديقي القاريء الوضع؟! سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :9 فقال الله ليونان هل اغتظت بالصواب من اجل اليقطينة فقال اغتظت بالصواب حتى الموت 4 :10 فقال الرب انت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها و لا ربيتها التي بنت ليلة كانت و بنت ليلة هلكت 4 :11 افلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم و بهائم كثيرة؟ لا يُشفق يونس على اليقطينة، بل هو غضب لأنّ الشمس قد أذت جلده. لا يُظهر أيّ نوع من المشاعر الايجابية تجاه هذه النبتة. لكن نرى ما هو أسوأ بنهاية هذه القصة. حيث يبدو الله رحيماً مع سكّان نينوى، وهذا يتناقض مع قصص شهيرة أخرى، حين دمّر الله بلدات وشعوب كاملة بنسائها، أطفالها، شيوخها وحيواناتها: سدوم وعمورة، الطوفان الكوني، كوارث مصر، حروب المدافعين عنه على الأرض، ...الخ. يكون الله قاتل صريح. ويأتينا الآن مع قصص اليقطين والدود! حيث يستشهد كثير من المسيحيين بالآية رقم 11 لإبراز رحمة الله ومحبته حتى للحيوانات، وهو أبعد ما يكون عن الواقع: - لماذا يكره الله الحيوانات؟ { سيكون هناك موضوع مستقل عن كره الله للحيوانات .. فينيق } قضيّة سوء مزاج يكون مفهوماً الضيق والانزعاج وسوء المزاج الذي يتملّك يونس. ففي البداية، أرسله الله لتبشير شعب مُفعم بالمخطئين والقتلة. يهرب يونس ويرسل الله عاصفة وحوت فيبتلعه. يُمضي يونس ثلاث أيام في بطن الحوت وهو يصلي خلالها إلى أن لفظه الحوت على الشاطيء. يعود الله فيناديه { حيث يستحيل الرفض } ليمشي في مدينة ضخمة، حيث يتوجب عليه حفظ عبارة بلغة، على الأغلب، لم يكن يعرفها، تقول: سيقتل الله كل المخطئين. لكن وبصورة مفاجئة سحرية، تتحول كل المدينة إلى الإيمان بالله الذي يغفر لهم خطاياهم. بعد كل جهود يونس التي بذلها بناء على أوامر الله، يقرر الله مسامحتهم!!! يقرّر يونس أخذ قسط من الراحة، فيُميت الله اليقطينة التي أنبتها لتظلله خلال استراحته بعد أن اختفت مظلة قد صنعها بونس من أغصان الأشجار { بصورة سحرية كذلك }. ولكي يكتمل المشهد يقول له الله: سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :4 فقال الرب هل اغتظت بالصواب أبعد كل ما حدث تسأله إن اغتاظ؟ أيّ شخص مكانه كان سيغتاظ!! وأفترض بأنّ غضب يونس سيصل للذروة، عندما يستمع لسؤال الله، وهو يعرف بأنّ الله كليّ المعرفة، وبالتالي يعرف بأنّ كل ما عمله لم يكن مُنتظراً منه القيام به!!! كما يجيب يونس: سفر يونان، الإصحاح الرابع 4 :9 فقال الله ليونان هل اغتظت بالصواب من اجل اليقطينة فقال اغتظت بالصواب حتى الموت هنا نتحدث عن أنبياء وإدارتهم للغضب.... تعليق فينيق حاول الكاتب تقليب الموضوع من كافة جوانبه الواضحة، لكنه لم يتمكن من العثور على فكرة واحدة مقنعة أو تبرّر كثير من الأمور المتناقضة العبثية! تسمية " يونان " معتمدة في الكتاب المقدس وتسمية " يونس " معتمدة في القرآن .. أشكر أيّ تصويب أو إضافة ![]() ![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| محمود, نسجد, التهافت, يونان, يونس, والتناقض |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| التهافت والتزوير.... جُ2 | 7kim | ساحة النقد الساخر ☺ | 8 | 05-13-2017 02:11 AM |
| التهافت والتزوير في فرية ساحر القرن الأخير | 7kim | ساحة النقد الساخر ☺ | 17 | 05-12-2017 11:09 PM |
| مؤلف ومصادر القرآن 7 (النبي يونس تكملة) | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 11-11-2016 11:05 AM |
| حولَ الثيوقراطيّهْ | مشاري | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 0 | 01-12-2016 09:30 PM |
| العثور على الحوت مبتلع يونس حي | hbmen | علم الأساطير و الأديان ♨ | 3 | 07-12-2015 11:35 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond