![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
غلاف النسخة الإسبانيّة لكتاب Why Zebras Don't Get Ulcers لنتخيل حمار وحشيّ يرعى بهدوء مع باقي القطيع في السهوب الأفريقية. يقوم أسد يتضوّر جوعاً بالهجوم عليه. ما الذي يمكن للحمار الوحشيّ فعله؟ يهرب بصورة عفوية، ليتجاوز الأسد، وفيما لو يكن بصحة جيدة فعلى الأرجح يمكن أن يصل ليهزأ بمطارده! وما إن يستعيد أنفاسه وبمجرد اجتماع القطيع من جديد: سيعود حمار الوحش للرعي، حتى يحين موعد الذُعر القادم { وربما الأخير! }. لكن ما الذي حصل لحمار الوحش وحقق له هذه القدرة الرائعة على الجري، وبالتالي ضمن له انقاذ حياته؟ لقد زوّد التطوُّر الحيوانات { وبينها الإنسان، كما هو مفترض } بمجموعة من الأمور التي تسمح له بإنقاذ حياته بهكذا ظروف. تكون الآلية بسيطة: سيعاني الحيوان من ستريس فوريّ يقوم بإيقاف كل الوظائف الجسدية التي تستهلك الطاقة، وبالتالي سيخدم هذا ما هو مهم بتلك اللحظات ألا وهو الفرار. وما يحصل مع حمار الوحش، هو إيقاف النشاط المعدي، سيتوقف الاحساس بالجوع، سيتم طرد الفضلات، سيجري تأجيل أيّ إحساس بالآلام { بما فيها جروح تسبب بها الأسد المهاجم بجسم حمار الوحش }، وهكذا يتم توظيف كل الطاقات والجهود لتحقيق هدف واحد: هو البقاء على قيد الحياة. هذا ما يحدث، بملامحه الكبرى، مع الحيوانات، لكن كذلك يحصل مع البشر. فعندما ينفذ صياد في العصر الحجريّ كميناً لهدف ما، سيكون بأقصى حالات التوتُّر وسيوجه كامل طاقته لهدف وحيد، يكون الصيد أو الفرار. وبتجاوز العامل الموتِّر ستعود المستويات الجسدية لوضعها العادي المتمثل بذاك التوازن المؤقت. لكن ما الذي يحصل فيما لو لا يظهر العامل الموتِّر بصورة منتظمة ويختفي بمناسبة لاحقة؟ كيف سيتفاعل الجسم فيما لو يصبح التوتُّر { الستريس } دائماً بمرور الزمن؟ يكون الجواب بأنّ التطوُّر قد زودنا بما هو لازم للتفاعل مع العناصر الموتِّرة بنمط عرفته المجتمعات الغربية، فقط، من خلال الروايات وكتب التاريخ، الأفلام أو البرامج الوثائقية حول القبائل القديمة. لا يموت الإنسان الحديث من الجوع فيما لو لا يتمكن من الاصطياد، لا يكون مهدداً بكائنات بريّة أو بمناخ متقلب بحدّة. يشكّل كسر الساق مناسبة جيدة للاستراحة من العمل ومن غير المحتمل الموت جوعاً في حقبة زمنية محددة. بل على العكس من ذلك، يواجه هذا الانسان عالماً، تكون الأمور المقلقة، فيه، في مستقبل بعيد { كمثال، خلال عامين سأخرج للتقاعد من شركتي ولن يكفيني راتبي لاعيش بصورة جيدة وقتها }، عبارة عن توقعات محضة { ربما ما تواجهه الشركة من صعوبات اقتصادية ستدفعها لتخفيض عدد العمال وأنا سأكون من بينهم } ومستمرة بمرور الزمن { بيئة عمل سيئة، مشاكل عائلية...الخ }. وامام كل تلك العناصر سيتفاعل جسمنا بصورة متماثلة فيما لو نُهَاجَمْ من أفعى بيتون. تضعنا بحالة تأهب قصوى، يتوقف تخصيص الموارد للوظائف الاساسية { تغذية، مناعة، ذاكرة... } لمواجهة هذا العامل والأمل بإنهائه، لكي تتم العودة للوضع العادي وعودة الوظائف لطبيعتها ومواردها لها. تكمن المشكلة عند زيادة زمن العامل الموتِّر وبالتالي زيادة زمن التوتر { الستريس }: بحصول آثار سلبية على الكائن ذاته. يأخذ Sapolsky هذا الطرح بوصفه نقطة انطلاق بكتابه، لكي يضيء على التبعات المريعة لهذا الستريس فيما لو طال امده. يعطي الاطلاع على فهرس كتاب " لماذا لا يُصاب حمار الوحش بالقرحة المعدية؟" فكرة عن حجم الجهود البحثية التي بذلها هذا العالم الأميركي، علما أنه يمكن لعناوين فصول الكتاب أن تُثير الخوف عند القاريء: نوبات قلبية والموت بحسب معتقدات الفودو، قرحة معدية، التهاب قولون واسهال، قزمية، الجنس والتكاثر، الستريس والذاكرة، الستريس والنوم، الستريس والاكتئاب العميق، الشيخوخة والموت على التوالي. يحتوي كل فصل على توصيف " تطوريّ " يشرح سبب انقطاع أو تخفيف عمل وظيفة ما، وما هو الهدف التطوريّ منه. على سبيل المثال، لماذا عندما يهرب حمار الوحش: يُوقف الهضم بصورة فجائية، اضافة لطرحه براز نصف سائل؟ يستلزم الهضم استهلاك طاقيّ هائل، ولهذا ايقاف الهضم اوتوماتيكياً يساهم في توجيه تلك الطاقة نحو ساقي الحيوان وبالتالي الفرار بسرعة أكبر. وطرد البراز بتلك الصيغة كذلك، يسهل عملية الفرار { تسمى هذه العملية عند البشر " الإسهال " وتصيبنا غالباً في حالات توتُّر قد تؤدي لمشاكل خطيرة فيما لو تستمر بمرور الزمن }. وما الذي يحدث مع الذكريات والذاكرة بالعموم؟ يؤدي الإجهاد { الستريس / التوتُّر }، بلحظته الأولى، لحصول حالة انتباه قصوى. يتوجب على حمار الوحش التيقُّظ جيداً بكل ما يحيط به، أن يعرف أيّ طريق سيسلك، فيما لو يتوجه له أسد آخر أو أن مُطارده قد اختار فريسة أسهل. تختبر الحكمة الشعبية هذا الأثر، يعرف كل طالب بأنه حين يتوجه إلى الامتحان سيمتلك نوع من التوتُّر { القلق } الدافع لتحصيل نتائج أفضل، في حين يشكِّل الإفراط في الهدوء والاسترخاء عامل مؤذي كقضاء ليلة كاملة بدراسة ما لم تتم دراسته بكامل منهاج المادة. مع هذا، فيما لو يطول عامل التوتير { القلق }، فلن يتمكن جسمنا من الحفاظ على مستوى التيقُّظ، ولا على المزيد من الموارد، وهو ما يؤدي إلى الإنهيار: يُخرِّب التوتُّر { القلق } المستمر عصبونات منطقة الحصين في الدماغ ويُقلّل، بلتالي، حجم تلك المنطقة. إثر إبرازه لأهمية الآلية التكيفية، يتابع Sapolsky شرح الكيفية التي يتمكن جسمنا عبرها من إنتاج تلك الآثار. لأجل تخفيف الإحساس بالآلام والسماح بالفرار حتى بظلّ الإصابة بجروح خطيرة: يقوم جسمنا بتوليد مواد مخدرة داخلية opioides endógenos تمنع الشعور بالألم، لا تتولّد تلك المواد المخدرة تحت ضغط التوتُّر { القلق } فقط، كذلك تتولد جرّاء استخدام تقنيات الوخز بالإبر الصينية والتي تسمح بإجراء عمليات جراحية دون الحاجة لاستخدام التخدير فيها. ربما يكون هذا الفصل معقّد قليلاً بالنسبة للغالبية من القرّاء، حيث يجري استخدام أسماء بروتينات، نواقل عصبية وغيرها مما يتصل بالموضوع وتكون غير معروفة كثيراً للعامة. لكن بالواقع يجب أن لا يدفعنا هذا لعدم قراءته، بل على العكس يمكن الاستفادة منه حتى بدفعنا للبحث نحو فهم أفضل. يصعب، في بعض المناسبات، التمييز بين الأثر والسبب. يتسبب الستريس { القلق، التوتُّر، الإجهاد } بحالة سيئة للنوم { سواء لناحية تخفيض عدد ساعات النوم، كما لجودة النوم ذاته } وبذات الوقت يشكِّل النوم السيِّء، بدوره، عامل مُقلِقْ موتِّر من الطراز الأوّل. لنتذكر بأنّه في فيتنام وألمانيا الشرقية: كان منع النوم عن الاشخاص الذين يجري تحقيق معهم، لأيام عديدة، أحد أكثر الوسائل فعالية. كذلك يبيِّن Sapolsky بأنّ العوامل الفيزيولوجية لا تشكِّل العوامل الوحيدة المؤثرة بكيفية تأثرنا بالستريس، بل يوجد عوامل " نفسية " ستحدد كيف سيستجيب جسمنا مع الستريس المرتفع والمستمر. هكذا يمكن لتلك العوامل تعديل آثار الستريس { يمكن أن يشكِّل توجيه خطاب للعامة أمراً مثيراً للقلق، لكن هناك من سيراه فرصة عرض وظيفيّ مقابل من سيشعر، ببساطة، بأنه غير قادر على تخطيه واستمراره كحالة مرضية }. تشكِّل الهجمات القلبية ataque cardiaco ضربات قاسية تؤدي لحصول الستريس دون أدنى شكّ. مع هذا، تبيِّن الدراسات بأن الأشخاص الممتلكين لمحيط عائلي أو اجتماعي قويّ يتجاوزون هذا الوضع بصورة أفضل من أولئك الذين يواجهون هذا المرض وهم بحالة عزلة. يمكن توفير تفسيرين لهذا الوضع، فمن جهة يكون الستريس عالي عند أولئك الأشخاص لعدم لجوئهم لشخص موثوق للتخفيف عنهم، الأمر الذي يؤدي لارتفاع تركيز الغلوكوز. ومن جهة أخرى لا يتمكن أولئك الأشخاص من تناول الأدوية الضرورية بوقتها المناسب، حيث لا يوجد من يذكرهم بها. هل هناك ما هو أصعب؟ على الوضع النفسي العصبي المناعي أو على نمط الحياة؟ يصعب الوصول لنتيجة قاطعة. يكون ما هو مُتحقَّق منه، تجريبيا، هو كون العوامل الموَّتِّرة المتوقعة { أو التي نرى أنها كذلك } التي يمكننا التحكُّم بها بصورة ما، تساهم بتوليد استجابة ذات ضرر أخفّ. كمثال، تتوتّر الفئران المخبرية التي تتلقى شحنات كهربائية إثر قرع جرس، بصورة أقلّ من توتُّر الفئران التي تتلقى الشحنات الكهربائية دون قرع جرس التنبيه بصورة مسبقة { سيتوتر الطالب بصورة أكبر عندما لا يعلم مُسبقاً عن نوع الامتحان الذي سيخضع له، مقارنة بطالب يعرف مسبقا كل حيثيات الامتحان الذي سيتعرض له }. وكذلك الحال تكون قيادة السيارة مًنتجة لتوتر أقلّ من ركوب طائرة، علما أن معدلات حصول حوادث الطيران منخفضة جداً مقارنة بحوادث السيارات، وذلك لأننا نعتقد بأنّ قيادتنا للسارة ستعني أنها بمتناول يدنا ويمكننا تفادي الحادث، لكن لا يمكننا التخمين بخصوص الطيّار ولا نمتلك أيّ تأثير عليه. في ظلّ ذاك السواد الذي يلفّ المشهد، يفتح لنا Sapolsky نافذة أمل، من خلال الفصل الأخير الخاص بالخبرات والمناهج التي ساهمت بتجاوز ماضي تطوريّ سيء، من خلال ما جرى تزويدنا به من جهاز إنذار / تنبيه، قد تكون أثمانه باهظة، وربما تفوق الفوائد التي نجنيها منه أحياناً. يُشار في هذا الفصل لبعض التقنيات التي درسوها لمكافحة الستريس. ويبدو أنّ ممارسة التمارين الرياضية باعتدال هو الأكثر توافقاً والأقلّ إثارة للجدل. مع ذلك، في حال انتقال التمارين الرياضية لواجبات إلزامية أو ممارستها بإفراط، فستصبح عامل موتِّر { مسبب للستريس }. وكالحال مع التمارين الرياضية، يمكن لعمليات الاسترخاء وامتلاك خبرات روحية أو دينية أن تشكِّل أمور إيجابية بحالة الستريس. يقول Sapolsky، مع هذا، بأنه من الصعب الوصول لخلاصات قاطعة بتأثير تلك الأمور. ما يكون مؤكداً هو أنّه كلما زاد التحكُّم بعوامل متسببة بالستريس، سيحدث تخفيف بالستريس بصورة ملحوظة. كما تصف تجربة محققة بمشفى عبر السماح للمرضى باستهلاك مسكنات الألم بحريّة لتخفيفه، دون الحاجة لاستدعاء الممرضة كلما شعروا بالألم. جرى التحقق من أنه لم يحصل التحسُّن بفضل المسكنات فقط، بل بفضل معرفتهم أنهم لن يتحملوا الألم وبإمكانهم وضع حدّ له بأخذ حبّة دواء، وكانت النتيجة حدوث انخفاض ملحوظ بالستريس. من جانب آخر، يمكن أن تتحول جميع العوامل المساعدة على ضبط الستريس، إلى عوامل جديدة متسببة بالستريس. على سبيل المثال، توفير معلومات حول عمل الطائرات، يسمح باكتساب ثقة الشخص الذي يرغب بالسفر على متنها. مع ذلك، يمكن لتكثيف التزويد بالمعلومات أن يؤدي لازدياد الستريس. يحصل ذات الأمر في الروابط العائلية، والتي تشكل متنفساً بمواجهة الستريس اليومي، إلا عندما تكون العائلة عبارة عن سجن تفرض فيه معاييرها ولا تحترم الخصوصيات الفردية عند كل عضو فيها. في النهاية، يزودنا كتاب" لماذا لا تُصاب حمير الوحش بالقرحة المعدية؟ " بمعلومات هامة حول الستريس، والذي بالعموم يقدم لنا معلومات هامة تسمح بفهم الآثار الضارة التي يمكن أن يُنتجها الستريس بالجسم، وسبب حصول الستريس بلحظات معينة، كضرورة قدمها التطوُّر لنا كهدية لا تُقدّر بثمن! ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو ذهبي
![]() |
مرحبا زميل فينيق ..
شكرا لك اولا لهذا الملخص المفيد لهذا الكتاب . هناك ذكر لتجارب روحية او دينية مخففة للتوتر . اعتقد يجب التفريق بين الروحية والتأمل وبين الواجب الديني وعامل الترهيب الديني ودور المراقب الذي يحصي اخطائك ويقيم افعالك .. ففي الاولى سيكون استرخاء واطمئنان اما في الثانية فهو التوتر بذاته .. لاحظت هذا عند عدد من معارفي الملتزمين بالعبادات فهم دوما مستعجلين في تناولهم وجباتهم وفرضوا مواعيد نوم واستيقاظ على انفسهم وبرمجوا حياتهم حسب مواعيد الصلاة . هذا بالاضافة الى الترهيب الذي ذكرته فهو عامل يصاحب الانسان المؤمن منذ صغره ويستمر معه غالبا للممات . قد يكون غير واضح على السطح ولا يلاحظ من خلال نشاط وعمل الانسان اليومي ولكنه سيكون مختبئا ويعمل في الخلفية في عقله الباطن بشكل مستمر مما يجعله في حالة توتر مزمنة . انا شخصيا اجد راحة نفسية حقيقية , بانه لا يوجد هناك كائنا خفيا لا مرئيا يراقبني دوما , مقارنة بحالة افتراضي لوجوده .. تحياتي عزيزي .. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحياتي زميل باسم
![]() لاحظ أن الموضوع يتحدث من وجهة نظر تطورية بحتة! وهو ينسجم مع ما نشرته من سلسلة " مدخل غير شامل لدراسة الدين علميا " .. هناك من يتحدث عن "روحانية إلحادية " وكل هذا برأيي المتواضع لا يتعدّى الحديث عن شؤون "راحة ذهنية " .. لنتذكر أنّ أوّل إنسان تعرّض لعمليات طبيعية كالبرق والرعد .. ولم يفهمها بل أخافته .. ما الذي فعله؟ ابتكر إله للبرق والرعد! كتفسير لماهية هذا البرق .. فارتاح ذهنه! علما أن تفسيره خاطيء علميا!!!!! وهذا اكتشفناه بعد تلك اللحظة بعشرات آلاف الأعوام!! هذا تبسيط كبير للأمر .. الذي تعقّد كثيراً كما تعلم. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
نعم هذا هو المدخل الى الدين وهو تفسير الامور والظواهر الطبيعية وقواها الجبارة قياسا بقوة ومقدرة الانسان .. وبالتأكيد كان هذا الابتكار في بدايته بسيطا كمحاولة لايجاد سبب او تفسير لهذه الظواهر .. ولكن بعد ان تطورت فكرة الاديان والالهة واصبح الامر يتخذ ويتجه نحو التسلط وحكم المجاميع البشرية والسيطرة على ميولهم ووضع النواميس لحياتهم اخترع مبدأ الترهيب من العقاب للمخطئ او المائل عن الطريق .. هذا الترهيب والتخويف والايحاء بان الفرد مراقب من السلطة العليا الالهية هو ما قصدته بالعامل الموتر .. شكرا وتحياتي .. |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لماذا, المِعَدِيّة؟, الحمار, الوحشيّ, بالقرحة, يُصاب, روبرت, سابولسكي, قراءة في كتاب |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كتاب إنجليزي-غير مترجم- "لماذا الإلحاد؟ قضية ضد الإله | Dadi | ساحة الكتب | 1 | 04-05-2018 10:55 AM |
| قراءة نقدية في مقدمة كتاب المدارس الفكرية الاسلامية من الخوارج إلى الإخوان المسلمين | حكمت | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 12-02-2017 02:46 PM |
| قراءة في كتاب " لمحات حول المرشدية " للنور المضيء المرشدي | فينيق | ساحة الكتب | 0 | 12-31-2015 11:48 PM |
| قراءة سريعة لكتاب " مُلحدونْ مُحدِّثونْ ومُعاصرونْ " للكاتب رمسيس عوض | فينيق | ساحة الكتب | 0 | 12-27-2015 03:26 PM |
| قراءة في كتاب: الحرب البوذية | فينيق | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 0 | 12-19-2015 11:24 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond