رمضان كريم

[امير الملحدين]

السلام عليكم
احببت ان اقوم بمبركة رمضان لأحبابنا المسلمين واقول لهم رمضان كريم وكل عام وانتم بخير :)

[شمس]

احلى موضوع شفته اليوم!
هنيئاً لهيك شخصية!!

ليس لانني مسلمة ...
ولكن بسبب تفكيرك لنثر وتضامن المحبة مع مختلف الاعضاء!

شكرا الك...!

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rose

احلى موضوع شفته اليوم!
هنيئاً لهيك شخصية!!

ليس لانني مسلمة ...
ولكن بسبب تفكيرك لنثر وتضامن المحبة مع مختلف الاعضاء!

شكرا الك...!

مشكورة اخت روز من دوقك الجميل

[باحث ومفكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين

السلام عليكم
احببت ان اقوم بمبركة رمضان لأحبابنا المسلمين واقول لهم رمضان كريم وكل عام وانتم بخير :)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rose

احلى موضوع شفته اليوم!
هنيئاً لهيك شخصية!!

ليس لانني مسلمة ...
ولكن بسبب تفكيرك لنثر وتضامن المحبة مع مختلف الاعضاء!

شكرا الك...!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين

مشكورة اخت روز من دوقك الجميل

السلام على من اتبع الهدى ،

اولا فاشكر أمير على هذه التهنأة،
ثانيا لأختي روز أقول ان أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله،

والولاء والبراء ركن من أركان العقيدة ، وشرط من شروط الإيمان ، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون .
ومعنى الولاء : هو حُب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم .
والبراء : هو بُغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق .
فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية ، تجب محبته وموالاته ونصرته . وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان ، قال تعالى : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) .

والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح ، قال - عليه الصلاة والسلام - في الحديث الصحيح : ( من أحب لله وأبغض لله ، وأعطى لله ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان ) [ أخرجه أبو داود ] .

وللعلم يأ أمير ، لا توجد اخوة بين مؤمن وكافر ، إنما المؤمنون اخوة،
للاستزادة في هذا الموضوع
http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/20.htm

عموما فأنا أشكرك مرة اخرى على مشاركتك فرحتنا بهذا الشهر،

شكرا لكم

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر

السلام على من اتبع الهدى ،

اولا فاشكر أمير على هذه التهنأة،
ثانيا لأختي روز أقول ان أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله،

والولاء والبراء ركن من أركان العقيدة ، وشرط من شروط الإيمان ، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون .
ومعنى الولاء : هو حُب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم .
والبراء : هو بُغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق .
فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية ، تجب محبته وموالاته ونصرته . وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان ، قال تعالى : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) .

والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح ، قال - عليه الصلاة والسلام - في الحديث الصحيح : ( من أحب لله وأبغض لله ، وأعطى لله ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان ) [ أخرجه أبو داود ] .

وللعلم يأ أمير ، لا توجد اخوة بين مؤمن وكافر ، إنما المؤمنون اخوة،
للاستزادة في هذا الموضوع
http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/20.htm

عموما فأنا أشكرك مرة اخرى على مشاركتك فرحتنا بهذا الشهر،

شكرا لكم

جميل وهدا سبب الخلاف بيننا فانتم تبغضون الاشخاص ولكن نحن نبغض افكار وهدا مانطمح لتغيره
تحياتي

[وائل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر

السلام على من اتبع الهدى ،

ثانيا لأختي روز أقول ان أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله،

وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان ، قال تعالى : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) .

وللعلم يأ أمير ، لا توجد اخوة بين مؤمن وكافر ، إنما المؤمنون اخوة،
للاستزادة في هذا الموضوع
http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/20.htm

والآن إذا سألته عن آمالاه وطموحاته يقول لك "أريد السفر الى أميريكا لإكمال دراستي"، أو "أريد العمل والعيش في أوروبا!"

[باحث ومفكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين

جميل وهدا سبب الخلاف بيننا فانتم تبغضون الاشخاص ولكن نحن نبغض افكار وهدا مانطمح لتغيره
تحياتي

ليس الأشخاص فحسب ، بل حتى الأفكار نبغضها ،، فعندما تسلم لله فأنا اخوك في الله أتقرب الى الله بحبك ،،
وهذا ليس سبب خلاف ، بل سبب اختلاف، وليس هو الوحيد، هناك أسباب كثيرة غير هذا،

[شمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر

السلام على من اتبع الهدى ،

اولا فاشكر أمير على هذه التهنأة،
ثانيا لأختي روز أقول ان أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله،

والولاء والبراء ركن من أركان العقيدة ، وشرط من شروط الإيمان ، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون .
ومعنى الولاء : هو حُب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم .
والبراء : هو بُغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق .
فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية ، تجب محبته وموالاته ونصرته . وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان ، قال تعالى : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) .

والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح ، قال - عليه الصلاة والسلام - في الحديث الصحيح : ( من أحب لله وأبغض لله ، وأعطى لله ومنع لله ، فقد استكمل الإيمان ) [ أخرجه أبو داود ] .

وللعلم يأ أمير ، لا توجد اخوة بين مؤمن وكافر ، إنما المؤمنون اخوة،
للاستزادة في هذا الموضوع
http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/20.htm

عموما فأنا أشكرك مرة اخرى على مشاركتك فرحتنا بهذا الشهر،

شكرا لكم

هل هنالك آية قرآنية تحثني أن أبغض "الملحد"؟؟ او اكرهه؟؟

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر

ليس الأشخاص فحسب ، بل حتى الأفكار نبغضها ،، فعندما تسلم لله فأنا اخوك في الله أتقرب الى الله بحبك ،،
وهذا ليس سبب خلاف ، بل سبب اختلاف، وليس هو الوحيد، هناك أسباب كثيرة غير هذا،

لا ياغالي فانتم بسبب افكار الناس تبغضونهم لشخصهم وهدا مبدا متله متل اليهودية فهم يكرهون من هو ليس يهودي او على ملتهم
اما الملحد فيبغض افكار التي تحرض على العنف اما الناس فنحبهم حتى وان كان بودي او هندوسي فعبادتهم لا تضرنا بشيئ

[باحث ومفكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل

:banghead:

والآن إذا سألته عن آمالاه وطموحاته يقول لك "أريد السفر الى أميريكا لإكمال دراستي"، أو "أريد العمل والعيش في أوروبا!"

غير صحيح ، امنيتي الموت في سبيل الله مقبل غير مدبر ، واعلم بان تراب وطني أكرم عندي من قصور أوروبا وشاليهات أمريكا،،

ولا يوجد الكثير من المسلمين يقولون ما تقول ،، بل الشخص المحب لدينه ووطنه لا يرغب عنه بديل ،