شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > الأرشيف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 08-30-2013, 05:25 AM السيد مطرقة11 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
السيد مطرقة11
█▌ الإدارة▌ ®█
الصورة الرمزية السيد مطرقة11
 

السيد مطرقة11 is on a distinguished road
افتراضي الاعجـــــــاز النبــــــوي في الكـــــــــــون !!!!!

الأخوة الزملاء:
ـــــــــــــــــــــــــ
قد يكون الموضوع مكررا
ولكن لم نجد إجابة واضحة في السابق ولتسجيل أعضاء جدد بالمنتدى وشيوع مسألة الاعجاز القرآني والتشريعي.
لذلك نعيد طرح الموضوع مرة أخرى ونسأل عن ما يأتي:
1- إذا كان الخسوف والكسوف آيتان يخوف الله بهما عباده فكيف استطاع الانسان تحديد الخسوف والكسوف بدقة ولمدة تتجاوز السبعة آلاف سنة ؟؟؟؟؟
هل أصبح الانسان يعلم متى سيخوف الله عباده
هل أطلع الانسان على قدر الله
أليست عملية الخسوف والكسوف ظاهرة كونية ليس إلا
كيف نفسر فزع محمد من هذه الظاهرة
كيف نفسر التوهم بكشف الخسوف أو الكسوف بسبب الصلاة
ألا يدل ذلك على جهل محمد وجبريل المزعوم بماهية الكون وماهية الخسوف والكسوف
ألا يظهر التأثر بطقوس عباد الكواكب جليا في هذه الصلاة
إن الحكم على شئ فرع من تصوره فتصور محمد بأن الكسوف والخسوف آيتان لتخويف العباد
وعدم معرفته آلية حدوث ذلك ليدل قطعيا على أن الرجل مدعي للنبوة ليس إلا
ــــــــــــــــــــــــــــ
بعض مما جاء في مسألة الخسوف والكسوف

85076 - خسفت الشمس ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فزعا ، يخشى أن تكون الساعة ، فأتى المسجد ، فصلى بأطول قيام وركوع وسجود رأيته قط يفعله ، وقال : هذه الآيات التي يرسلها الله ، لا تكون لموت أحد ، ولا لحياته ، ولكن يخوف الله بها عباده ، فإذا رأيتم شيئا من ذلك ، فافزعوا إلى ذكره ودعائه واستغفاره .
الراوي: أبو موسى الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1059
160032 - إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله . يخوف الله بهما عباده . وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس . فإذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا الله . حتى يكشف مابكم
الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 911
139667 - حدثني من أصدق ( حسبته يريد عائشة ) أن الشمس انكسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقام قياما شديدا . يقوم قائما ثم يركع . ثم يقوم ثم يركع . ثم يقوم ثم يركع . ركعتين في ثلاث ركعات وأربع سجدات . فانصرف وقد تجلت الشمس . وكان إذا ركع قال : " الله أكبر " ثم يركع . وإذا رفع رأسه قال : " سمع الله لمن حمده " فقام فحمد الله وأثنى عليه . ثم قال : " إن الشمس والقمر لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته . ولكنهما من آيات الله يخوف الله بهما عباده . فإذا رأيتم كسوفا ، فاذكروا الله حتى ينجليا " .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 901
183999 - كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج فزعا يجر ثوبه وأنا معه يومئذ بالمدينة فصلى ركعتين فأطال فيهما القيام ثم انصرف وانجلت فقال إنما هذه الآيات يخوف الله بها فإذا رأيتموها فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة
الراوي: قبيصة بن مخارق الهلالي - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1185
28225 - كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فانكسفت الشمس ، فقام إلى المسجد يجر رداءه من العجلة ، فقام إليه الناس ، فصلى ركعتين كما يصلون ، فلما انجلت خطبنا ، فقال : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده وإنهما لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم كسوف أحدهما فصلوا حتى ينجلي
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) - المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 5/95
1432 - كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج فزعا يجر ثوبه ، وأنا معه يومئذ بالمدينة ، فصلى ركعتين فأطال فيهما القيام ، ثم انصرف وانجلت ، فقال : إنما هذه الآيات يخوف الله بها ، فإذا رأيتموها فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة
الراوي: قبيصة بن مخارق الهلالي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: النووي - المصدر: الخلاصة - الصفحة أو الرقم: 2/863
101690 - كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج فزعا يجر ثوبه ، وأنا معه يومئذ بالمدينة ، فصلى ركعتين فأطال فيهما القيام ، ثم انصرف وانجلت ، فقال : إنما هذه الآيات يخوف الله بها ، فإذا رأيتموها فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة
الراوي: قبيصة بن مخارق الهلالي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: النووي - المصدر: المجموع شرح المهذب - الصفحة أو الرقم: 5/62
154628 - أما بعد ، أيها الناس ، إن أهل الجاهلية كانوا يقولون : إن الشمس والقمر لا يخسفان إلا لموت عظيم ، وإنهما آيتان من آيات الله ، لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته ، ولكن يخوف الله به عباده ، فإذا رأيتم شيئا من ذلك فافزعوا إلى ذكره ودعائة واستغفاره ، وإلى الصدقة والعتاقة والصلاة في المساجد حتى تنكشف .
الراوي: - - خلاصة الدرجة: جله في الصحيحين والسنن - المحدث: الألباني - المصدر: أحكام الجنائز - الصفحة أو الرقم: 63
55331 - إن الشمس و القمر لا ينكسفان لموت أحد و لا لحياته ، و لكنهما آيتان من آيات الله ، يخوف الله بهما عباده ، فإذا رأيتم ذلك ، فصلوا و ادعوا حتى ينكشف ما بكم
الراوي: أبو بكرة و أبو مسعود و عبدالله بن عمر و المغيرة بن شعبة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1644
12386 - كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فانكسفت الشمس ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يجر رداءه ، حتى انتهى إلى المسجد ، وثاب إليه الناس ، فصلى بنا ركعتين ، فلما انكشفت الشمس ، قال : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف الله عز وجل بهما عباده ، وإنهما لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فصلوا حتى يكشف ما بكم
الراوي: أبو بكرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 1490

ولكم تحياتي،،



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
النبــــــوي, الاعجـــــــاز, الكـــــــــــون


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع