اقتراح (مناقشة كتاب)

[ᒍᗩᗰᕮᔕ ᗷ〇ᑎᗞ]

لدي اقتراح للاعضاء
ببساطة.. ان نقرأ كتاب معا ثم نناقش هذا الكتاب
من تعجبه الفكرة ارجو ان يقترح كتاب/كتب لنقاشها
لا تبخل بالمشاركة

[مُنْشقّ]

اقتراح عظيمٌ، أنا موافق، أقترح أن يكون هناك كتاب واحد نناقشه كلّ شهر. في البداية يتطوّع أحدٌ ليقوم بتقديم تلخيص فصول الكتاب جميعها، ثم تأتي ردود الأعضاء لمناقشة فصول الكتاب.

أنا أقترح كتاب '' أصل الأنواع '' لتشارلز دارون، فقد قرأته منذ سنوات، و نسيت أغلب مضمونه، و أقترح أن تكون أنت من يطرح تلخيص هذا الكتاب، ما رأيك؟

[ᒍᗩᗰᕮᔕ ᗷ〇ᑎᗞ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاره النساء

اقتراح عظيمٌ، أنا موافق، أقترح أن يكون هناك كتاب واحد نناقشه كلّ شهر. في البداية يتطوّع أحدٌ ليقوم بتقديم تلخيص فصول الكتاب جميعها، ثم تأتي ردود الأعضاء لمناقشة فصول الكتاب.

أنا أقترح كتاب '' أصل الأنواع '' لتشارلز دارون، فقد قرأته منذ سنوات، و نسيت أغلب مضمونه، و أقترح أن تكون أنت من يطرح تلخيص هذا الكتاب، ما رأيك؟

ليس لدي مانع لكن كنت اتمني اختيار كتاب يسمح للجميع بأبداء رأيه فيه اقصد مواضيع ابسط

[مُنْشقّ]

يجب أن نركّز على الحصريّة، المواضيع يجب أن تكون حصريّة لكي تجذب قرّاءًا جددًا، لم أقف على تلخيص لكتاب أصل الأنواع بالعربيّة، كما أنّ الثقافة الماديّة الراديكاليّة تحتاج إلى قراءة متعمّقة في أمّهات الكتب مثل هيغل و دارون و ماركس و فيورباخ، لا مجرّد نهسات من هنا و هناك، و في آخر الأمر: يظلّ الاختيار لك. لكنّ يجب عليك أنّ تفعّل هذا الخيار مهما يكن عنوان الكتاب!

[ᒍᗩᗰᕮᔕ ᗷ〇ᑎᗞ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاره النساء

يجب أن نركّز على الحصريّة، المواضيع يجب أن تكون حصريّة لكي تجذب قرّاءًا جددًا، لم أقف على تلخيص لكتاب أصل الأنواع بالعربيّة، كما أنّ الثقافة الماديّة الراديكاليّة تحتاج إلى قراءة متعمّقة في أمّهات الكتب مثل هيغل و دارون و ماركس و فيورباخ، لا مجرّد نهسات من هنا و هناك، و في آخر الأمر: يظلّ الاختيار لك. لكنّ يجب عليك أنّ تفعّل هذا الخيار مهما يكن عنوان الكتاب!

ليس لدي اي مشكلة مع الكتاب.. اترك الأختيار للأعضاء
فقط كتاب اصل الأنواع كبير نوعا ما حوالي 800 صفحة ومضمونه معظم الاعضاء لا يلمون به
علي الأقل نبدأ في المرة الأولي بشيء بسيط
كنت سأقترح كتاب مثل "الله الفرضية الفاشلة" (انا اقرأه الآن)..كتاب بسيط يستطيع اي شخص التعليق عليه

[مُنْشقّ]

إلى الأمام يا زميل جيمس بوند، أنا أنتظرك في ساحة الكتب!