الحشد الشعبي يحرق مواطن حيا

[امير الملحدين]

قامة قواة الحشد الشعبي اليوم بحرق احد المواطينين العراقين حيا وقد اتارة هده الحادته ضجة كبيرة فيما كان يعتقد ان داعش هي الوحيدة التي تقوم بهده العمليات القدرة تبين ان حتى الحشد الشعبي الدي يعتبر قواة شبه عسكرية تابعة للمؤسسة امنية عراقية تقوم بهده البشاعات ونحن لا ننتضر ان يطلع علينا احد ويقول ان حشد الشعبي لا يمتل لاسلام بصلة لاننا مللنا من هده الكلمة المردده

http://www.alarabiya.net/ar/arab-and...%AC%D8%A9.html

[مُنْشقّ]

في بعض الأحيان، أقول مخاطبًا نفسي، فلينقسم العراق اللعين و مصرُ اللعينة و اليمن اللعين و سوريّة اللعينة إلى طوائف متطابقة و قطعٍ تضمّ أصحاب المذهب الواحد و التيّار الواحد إنْ كان هذا سيمنع هذا النوع من الجرائم في حقّ الإنسان، اللعنة على الوطن، إذا كان الإبقاء على وحدة هذا الوطن سيتسبّب في إحراق المواطن لأخيه المواطن فقط لأنّه يختلف معه في المذهب أو لون اللباس، لقد يأست من هذه الشعوب حقّا!

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاره النساء

في بعض الأحيان، أقول مخاطبًا نفسي، فلينقسم العراق اللعين و مصرُ اللعينة و اليمن اللعين و سوريّة اللعينة إلى طوائف متطابقة و قطعٍ تضمّ أصحاب المذهب الواحد و التيّار الواحد إنْ كان هذا سيمنع هذا النوع من الجرائم في حقّ الإنسان، اللعنة على الوطن، إذا كان الإبقاء على وحدة هذا الوطن سيتسبّب في إحراق المواطن لأخيه المواطن فقط لأنّه يختلف معه في المذهب أو لون اللباس، لقد يأست من هذه الشعوب حقّا!

الطوائف ومداهب اشبه بالبكتيرية لا تتوقف عن انقسام في كل مرة ستضهر طائفة جديده ولهدى في الوقت الحالي تحتاج هده البلدان الى حاكم يحكم بقبضة حديدية متل ستالين لتطهير كل الطوائف وبعد دالك البدء في تاسيس جيل جديد لا تفصل بينهم الحدود العقائدية

[مُنْشقّ]

الطوائف ومداهب اشبه بالبكتيرية لا تتوقف عن انقسام في كل مرة ستضهر طائفة جديده ولهدى في الوقت الحالي تحتاج هده البلدان الى حاكم يحكم بقبضة حديدية متل ستالين لتطهير كل الطوائف وبعد دالك البدء في تاسيس جيل جديد لا تفصل بينهم الحدود العقائدية

فلتنقسم، دعوهم ينقسوم ميتوزيًّا و ميوزيًّا حتّى يُنشِئَ كلُّ عاهرٍ لعينٍ دويلته الخاصّة، و حينما يعلم أصحاب المذهب الواحد أو العقيدة الواحدة بأنّهم لا يستطيعون أن يصنعوا حتّى ورق المرحاض بدون مساعدة باقي الأفراد، سيدركون لوحدهم أهمّية الانضمام في تكتّلات طبقيّة أكبر و الخضوع لسلطة مركزيّة هي الدولة، و حينما تدرك الشعوب العربيّة أنّ ورق المرحاض أهمّ من ربّهم و رسولهم، حينها فقط سينشئون دولةً عَلمانيّة مدنيّة.