الرب الساديُ !

[Majestic]

أهلاً ومرحبًا بكم ايها الأعضاء الكرام. راح أتكلم عن موضوع ربما لا تستحضرني الأن كثيرًا من المعلومات فيه ، لكنَ فرصة ان الموضوع طرأ على بالي منذ فتره وأتمنى النقاش فيه، الموضوع واضح من عنوانهَ، الأ وهو أن "الله" سادي يحب تعذيب الناس، يخلقهم ليجعلهم يقاتلوا بعضهم بعضاً من أجله وهو يراقب ! شي ينافي العقل والمنطق، هذي بعض من أيات من قران محمد ، تدعو إلى الجهاد والقتال : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} {تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} هذه فقط بعض من ايات الرب السادي، هههه بحسب خرافات محمد ، يخلق الناس ويستمتع بمشاهدتهم يتألمون من أجله ، أليس هو بالعليم الخبير ؟ لماذا يحتاج البشر، هو يحتاجنا اكثر مما نحتاجه ! ماذا سيستفيد الله أذا آمنا به ؟ لماذا لا يظهر لنا عندها سيؤمن الناس جميعًا ، ماذا سيستفيد اذا وضع الناس في "جهنم" إلى ابد الأبدين؟ هل سيستمع بمشاهدتهم وهم يتالمون ؟ ويقولون عنه الغفور الرحيم رحمته اكبر من رحمة الأم ههههههه .. ! عندمُا تتابع وتقرأ سيرة الله ، كانما تقرا أسطورة أو قصة من قصص الأطفال، ياترى لماذا الله يهتم بنا فقط ؟ ولا يهتم بالكائنات الأخرى، اتدري لماذا، لان الله من أنتاج عقول البشر ، أخترعه البشر لتفسير الظواهر الخارقة، والخوف من الزوال، فلا يتخيل أنسان انه سوف يموت وينتهي وعيه إلى الابد ، فكره مخيفه منذ بدء فجر التاريخ. وايضا النظر إلى أحكام محمد الساديه التي لا يقبلها لاعقل ولا منطق، قطع اليد والرجم، أهذا ربك يامحمد؟ يحب سفك الدماء، وهو يراقب ويستمتع هههههه بعد أن خلق "الله" الأسطورة الوهمية، أكثر من 400 مليار مجرة ، يكترث بأي رجل تدخل دورة المياه ، وبأي يد تاكل هههههههههه، أتمنى من كل مسلم متخلف أرهابي سادي ، يراجع نفسه،، تحيااتي

[مُنْشقّ]

صورة الإله الإبراهيميّ تجعل هتلر يبدو أمامها قزما صغيرا لا قيمة له.

[مُنْشقّ]

شكرا لموضوعك، بداية موفّقة معنا!

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة majestic

أهلاً ومرحبًا بكم ايها الأعضاء الكرام. راح أتكلم عن موضوع ربما لا تستحضرني الأن كثيرًا من المعلومات فيه ، لكنَ فرصة ان الموضوع طرأ على بالي منذ فتره وأتمنى النقاش فيه، الموضوع واضح من عنوانهَ، الأ وهو أن "الله" سادي يحب تعذيب الناس، يخلقهم ليجعلهم يقاتلوا بعضهم بعضاً من أجله وهو يراقب ! شي ينافي العقل والمنطق، هذي بعض من أيات من قران محمد ، تدعو إلى الجهاد والقتال : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} {تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} هذه فقط بعض من ايات الرب السادي، هههه بحسب خرافات محمد ، يخلق الناس ويستمتع بمشاهدتهم يتألمون من أجله ، أليس هو بالعليم الخبير ؟ لماذا يحتاج البشر، هو يحتاجنا اكثر مما نحتاجه ! ماذا سيستفيد الله أذا آمنا به ؟ لماذا لا يظهر لنا عندها سيؤمن الناس جميعًا ، ماذا سيستفيد اذا وضع الناس في "جهنم" إلى ابد الأبدين؟ هل سيستمع بمشاهدتهم وهم يتالمون ؟ ويقولون عنه الغفور الرحيم رحمته اكبر من رحمة الأم ههههههه .. ! عندمُا تتابع وتقرأ سيرة الله ، كانما تقرا أسطورة أو قصة من قصص الأطفال، ياترى لماذا الله يهتم بنا فقط ؟ ولا يهتم بالكائنات الأخرى، اتدري لماذا، لان الله من أنتاج عقول البشر ، أخترعه البشر لتفسير الظواهر الخارقة، والخوف من الزوال، فلا يتخيل أنسان انه سوف يموت وينتهي وعيه إلى الابد ، فكره مخيفه منذ بدء فجر التاريخ. وايضا النظر إلى أحكام محمد الساديه التي لا يقبلها لاعقل ولا منطق، قطع اليد والرجم، أهذا ربك يامحمد؟ يحب سفك الدماء، وهو يراقب ويستمتع هههههه بعد أن خلق "الله" الأسطورة الوهمية، أكثر من 400 مليار مجرة ، يكترث بأي رجل تدخل دورة المياه ، وبأي يد تاكل هههههههههه، أتمنى من كل مسلم متخلف أرهابي سادي ، يراجع نفسه،، تحيااتي

اهلا بك يا صديقي
السادية المفرطة التي يتصف بها الله هي انعكاس و اسقاط سادية العصور التي تبلورت فيها فكرة الله. العقوبات الرادعة الصارمة و صور التعذيب و بتر الايادي و حز الرقاب و عقارب القبر و ثعابين الاخرة و السلاسل الطويلة و النار الازلية المتعطشة للمزيد و الكثير من الشواهد هي ادلة تشي بأخلاقيات مخترعي الاديان البدائية و سنتهم في التعامل مع الانسان - العبد في التأديب و الانتقام.
الانسان خلق الله و ليس العكس، ولذا ترى الكتب السماوية مليئة بعقد كتابها و تفضح خوفهم المرضي من الكلاب و نظرتهم الاستعلائية الذكورية للنساء و تلذذ محرري الآيات المقدسة و استغراقهم المنحرف السادي في التشريع و في وصف احوال الحياة الآخرة المتوهمة..
المسلم المتوسط لن يراجع نفسه بل سيرمي بتخلفه و فقره و جهله و هوانه على شعوب الدنيا على شماعة ترك المسلمين لقطع اليد و الجلد و الرجم و الذبح كما يبشر بذلك علماء الدين. فتراه يهلل و يصفق و يكبر كالقرد لجرائم داعش و فضائح القاعدة لأنهم في نظره هم الطليعة و الارومة و الامة الوسطى و عظام الخلافة و نخاعها.
الامل في الاحداث سنا من الجيل القادم ، ربما سيفهم في ظل القرية العالمية ان الاسلام و جميع الاديان هي خطر على الانسانية و عبأ على الحضارة.