خاطرة صغيرة ولكنها غريبة

مرت علي ذات مرة خاطرة غريبة اود ان اشارك بها الاخوة القراء لهذا المنتدى علي اعثر على من يعطيني تفسيرات نفسية او دلالية لهذا الظاهرة الشخصية التي مرت علي ذات يوم ولم افهم دلالاتها الحقيقية
ذات مرة وانا نائم في فراشي الدافئ في فصل الشتاء وانا في النوم احلم بشكل طبيعي وفي خضم الاحلام السبعة التي انا بها احلم اني اقرئ القران من المصحف وكانت السورة التي كنت اقراها هي التالي:




يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ [2] وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ [3] وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [4] وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ [5] وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ [6] وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [7] فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ [8] فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ [9] عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [10] ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا [11] وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا [12] وَبَنِينَ شُهُودًا [13] وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا [14] ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [15] كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [16] سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا [17] إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [19] ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [20] ثُمَّ نَظَرَ [21] ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ [22] ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ [23] فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ [24] إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ [25] سَأُصْلِيهِ سَقَرَ [26] وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ [27] لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ [28] لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ [29] عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ [30] وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ [31] كَلَّا وَالْقَمَرِ [32] وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [33] وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [34] إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [35] نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [36] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [37] كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [38] إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [39] فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [40] عَنِ الْمُجْرِمِينَ [41] مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ [42] قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [43] وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ [44] وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ [45] وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ [46] حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ [47] فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ [48] فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ [49] كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ [50] فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ [51] بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُنَشَّرَةً [52] كَلَّا ۖ بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ [53] كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ [54] فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ [55] وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ [56]



وانا انضر الى المصحف في اخر السورة اذ بي المح وابصر الرقم الاخير من الاية وهو الرقم 56اوذا بي فجاة استيقظ من المنام فرميت غطائي الى الارض ونهضت مسرعا من الفراش وانا اتمتم بالرقم 56 56 56 56 56 وانا مسرع افتح الضوء متجها الى المصحف الذي في الخزانة واذا بي اجد المصحف واخذته وانا ابحث عن سورة المدثر من الفهرس وانا مازلت اتمتم 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 فتحت المصحف على السورة متعجلا والقيت نضري مباشرة على اخر السورة وكم كانت دهشتي واستغرابي وانا ارى الرقم 56
مع اني لم اقرئ القران قبل الحلم من شهور ولم اقرئ هذه السورة ابدا طوال شهور ايظا ولم اكن قد رايت رقم ايات سورة المدثر في حياتي من قبل او لي ذكر بها ولا لي بها علم اصلا فوقع هذا الامر في نفسي ريبة وعجبا الى وقتنا الحالي فهل يمكن ان يكون للعقل في هذه الحالة انه قد احتفض بذاكرة غير واعية ام ماذا

[ليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معز شريف

مرت علي ذات مرة خاطرة غريبة اود ان اشارك بها الاخوة القراء لهذا المنتدى علي اعثر على من يعطيني تفسيرات نفسية او دلالية لهذا الظاهرة الشخصية التي مرت علي ذات يوم ولم افهم دلالاتها الحقيقية
ذات مرة وانا نائم في فراشي الدافئ في فصل الشتاء وانا في النوم احلم بشكل طبيعي وفي خضم الاحلام السبعة التي انا بها احلم اني اقرئ القران من المصحف وكانت السورة التي كنت اقراها هي التالي:

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ [2] وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ [3] وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [4] وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ [5] وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ [6] وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [7] فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ [8] فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ [9] عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [10] ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا [11] وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا [12] وَبَنِينَ شُهُودًا [13] وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا [14] ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [15] كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [16] سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا [17] إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [19] ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [20] ثُمَّ نَظَرَ [21] ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ [22] ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ [23] فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ [24] إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ [25] سَأُصْلِيهِ سَقَرَ [26] وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ [27] لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ [28] لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ [29] عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ [30] وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ [31] كَلَّا وَالْقَمَرِ [32] وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [33] وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [34] إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [35] نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [36] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [37] كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [38] إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [39] فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [40] عَنِ الْمُجْرِمِينَ [41] مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ [42] قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [43] وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ [44] وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ [45] وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ [46] حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ [47] فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ [48] فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ [49] كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ [50] فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ [51] بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُنَشَّرَةً [52] كَلَّا ۖ بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ [53] كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ [54] فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ [55] وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ [56]
وانا انضر الى المصحف في اخر السورة اذ بي المح وابصر الرقم الاخير من الاية وهو الرقم 56اوذا بي فجاة استيقظ من المنام فرميت غطائي الى الارض ونهضت مسرعا من الفراش وانا اتمتم بالرقم 56 56 56 56 56 وانا مسرع افتح الضوء متجها الى المصحف الذي في الخزانة واذا بي اجد المصحف واخذته وانا ابحث عن سورة المدثر من الفهرس وانا مازلت اتمتم 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 فتحت المصحف على السورة متعجلا والقيت نضري مباشرة على اخر السورة وكم كانت دهشتي واستغرابي وانا ارى الرقم 56
مع اني لم اقرئ القران قبل الحلم من شهور ولم اقرئ هذه السورة ابدا طوال شهور ايظا ولم اكن قد رايت رقم ايات سورة المدثر في حياتي من قبل او لي ذكر بها ولا لي بها علم اصلا فوقع هذا الامر في نفسي ريبة وعجبا الى وقتنا الحالي فهل يمكن ان يكون للعقل في هذه الحالة انه قد احتفض بذاكرة غير واعية ام ماذا :banghead:

أكنت ستحلم بما حلمت به، لو أنك تدين بالهندوسية؟

[لينوفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معز شريف

مرت علي ذات مرة خاطرة غريبة اود ان اشارك بها الاخوة القراء لهذا المنتدى علي اعثر على من يعطيني تفسيرات نفسية او دلالية لهذا الظاهرة الشخصية التي مرت علي ذات يوم ولم افهم دلالاتها الحقيقية
ذات مرة وانا نائم في فراشي الدافئ في فصل الشتاء وانا في النوم احلم بشكل طبيعي وفي خضم الاحلام السبعة التي انا بها احلم اني اقرئ القران من المصحف وكانت السورة التي كنت اقراها هي التالي:




يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ [2] وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ [3] وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [4] وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ [5] وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ [6] وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [7] فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ [8] فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ [9] عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [10] ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا [11] وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا [12] وَبَنِينَ شُهُودًا [13] وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا [14] ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [15] كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [16] سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا [17] إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [19] ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [20] ثُمَّ نَظَرَ [21] ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ [22] ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ [23] فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ [24] إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ [25] سَأُصْلِيهِ سَقَرَ [26] وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ [27] لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ [28] لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ [29] عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ [30] وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ [31] كَلَّا وَالْقَمَرِ [32] وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [33] وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [34] إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [35] نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [36] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [37] كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [38] إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [39] فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [40] عَنِ الْمُجْرِمِينَ [41] مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ [42] قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [43] وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ [44] وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ [45] وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ [46] حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ [47] فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ [48] فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ [49] كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ [50] فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ [51] بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُنَشَّرَةً [52] كَلَّا ۖ بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ [53] كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ [54] فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ [55] وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ [56]



وانا انضر الى المصحف في اخر السورة اذ بي المح وابصر الرقم الاخير من الاية وهو الرقم 56اوذا بي فجاة استيقظ من المنام فرميت غطائي الى الارض ونهضت مسرعا من الفراش وانا اتمتم بالرقم 56 56 56 56 56 وانا مسرع افتح الضوء متجها الى المصحف الذي في الخزانة واذا بي اجد المصحف واخذته وانا ابحث عن سورة المدثر من الفهرس وانا مازلت اتمتم 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 فتحت المصحف على السورة متعجلا والقيت نضري مباشرة على اخر السورة وكم كانت دهشتي واستغرابي وانا ارى الرقم 56
مع اني لم اقرئ القران قبل الحلم من شهور ولم اقرئ هذه السورة ابدا طوال شهور ايظا ولم اكن قد رايت رقم ايات سورة المدثر في حياتي من قبل او لي ذكر بها ولا لي بها علم اصلا فوقع هذا الامر في نفسي ريبة وعجبا الى وقتنا الحالي فهل يمكن ان يكون للعقل في هذه الحالة انه قد احتفض بذاكرة غير واعية ام ماذا :banghead:

أعتقد ان هذا مجرد انك قريت السوره واحتفظ بها عقلك لا اكثر ولا اقل اسامحني ربما كان هذا الحلم بسبب شعور بالذنب انا مسلمه لكني اؤمن بان الله لا يظهر المعجزات للناس في الاحلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معز شريف

مرت علي ذات مرة خاطرة غريبة اود ان اشارك بها الاخوة القراء لهذا المنتدى علي اعثر على من يعطيني تفسيرات نفسية او دلالية لهذا الظاهرة الشخصية التي مرت علي ذات يوم ولم افهم دلالاتها الحقيقية
ذات مرة وانا نائم في فراشي الدافئ في فصل الشتاء وانا في النوم احلم بشكل طبيعي وفي خضم الاحلام السبعة التي انا بها احلم اني اقرئ القران من المصحف وكانت السورة التي كنت اقراها هي التالي:




يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ [2] وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ [3] وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [4] وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ [5] وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ [6] وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [7] فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ [8] فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ [9] عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ عيَسِيرٍ [10] ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا [11] وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا [12] وَبَنِينَ شُهُودًا [13] وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا [14] ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [15] كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [16] سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا [17] إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [19] ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [20] ثُمَّ نَظَرَ [21] ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ [22] ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ [23] فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ [24] إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ [25] سَأُصْلِيهِ سَقَرَ [26] وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ [27] لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ [28] لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ [29] عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ [30] وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ [31] كَلَّا وَالْقَمَرِ [32] وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [33] وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [34] إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [35] نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [36] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [37] كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [38] إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [39] فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [40] عَنِ الْمُجْرِمِينَ [41] مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ [42] قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [43] وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ [44] وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ [45] وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ [46] حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ [47] فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ [48] فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ [49] كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ [50] فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ [51] بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُنَشَّرَةً [52] كَلَّا ۖ بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ [53] كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ [54] فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ [55] وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ [56]



وانا انضر الى المصحف في اخر السورة اذ بي المح وابصر الرقم الاخير من الاية وهو الرقم 56اوذا بي فجاة استيقظ من المنام فرميت غطائي الى الارض ونهضت مسرعا من الفراش وانا اتمتم بالرقم 56 56 56 56 56 وانا مسرع افتح الضوء متجها الى المصحف الذي في الخزانة واذا بي اجد المصحف واخذته وانا ابحث عن سورة المدثر من الفهرس وانا مازلت اتمتم 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 فتحت المصحف على السورة متعجلا والقيت نضري مباشرة على اخر السورة وكم كانت دهشتي واستغرابي وانا ارى الرقم 56
مع اني لم اقرئ القران قبل الحلم من شهور ولم اقرئ هذه السورة ابدا طوال شهور ايظا ولم اكن قد رايت رقم ايات سورة المدثر في حياتي من قبل او لي ذكر بها ولا لي بها علم اصلا فوقع هذا الامر في نفسي ريبة وعجبا الى وقتنا الحالي فهل يمكن ان يكون للعقل في هذه الحالة انه قد احتفض بذاكرة غير واعية ام ماذا :banghead:

في الحقيقه انا مسلمه ومررت بنفس التجربه قرات ايات ثم استيقظت ورايتها في المصحف ولكن هذا من العقل الباطن فهو يخزن كل شئ وليست معجزه ولو لم تكن قراتها لما حلمت بها ابدا

[freethinking]

زميلي هل تظن ان هذه التجربة الشخصية دليل قاطع على صحة دينك
ولم لا يتبع الاله مثل هذه الطريقة الناجعة فيوحي لكل نفس بشرية ما يدلها عليه بدلا من توسط انسان واحد يتنازع الناس حوله بين مصدق ومكذب ولا مبالي

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معز شريف

مرت علي ذات مرة خاطرة غريبة اود ان اشارك بها الاخوة القراء لهذا المنتدى علي اعثر على من يعطيني تفسيرات نفسية او دلالية لهذا الظاهرة الشخصية التي مرت علي ذات يوم ولم افهم دلالاتها الحقيقية
ذات مرة وانا نائم في فراشي الدافئ في فصل الشتاء وانا في النوم احلم بشكل طبيعي وفي خضم الاحلام السبعة التي انا بها احلم اني اقرئ القران من المصحف وكانت السورة التي كنت اقراها هي التالي:




يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ [1] قُمْ فَأَنْذِرْ [2] وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ [3] وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [4] وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ [5] وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ [6] وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ [7] فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ [8] فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ [9] عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [10] ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا [11] وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا [12] وَبَنِينَ شُهُودًا [13] وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا [14] ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ [15] كَلَّا ۖ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا [16] سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا [17] إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [19] ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ [20] ثُمَّ نَظَرَ [21] ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ [22] ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ [23] فَقَالَ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ [24] إِنْ هَٰذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ [25] سَأُصْلِيهِ سَقَرَ [26] وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ [27] لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ [28] لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ [29] عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ [30] وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ [31] كَلَّا وَالْقَمَرِ [32] وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [33] وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [34] إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ [35] نَذِيرًا لِلْبَشَرِ [36] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ [37] كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [38] إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ [39] فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ [40] عَنِ الْمُجْرِمِينَ [41] مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ [42] قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [43] وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ [44] وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ [45] وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ [46] حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ [47] فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ [48] فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ [49] كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ [50] فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ [51] بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَىٰ صُحُفًا مُنَشَّرَةً [52] كَلَّا ۖ بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ [53] كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ [54] فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ [55] وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ [56]



وانا انضر الى المصحف في اخر السورة اذ بي المح وابصر الرقم الاخير من الاية وهو الرقم 56اوذا بي فجاة استيقظ من المنام فرميت غطائي الى الارض ونهضت مسرعا من الفراش وانا اتمتم بالرقم 56 56 56 56 56 وانا مسرع افتح الضوء متجها الى المصحف الذي في الخزانة واذا بي اجد المصحف واخذته وانا ابحث عن سورة المدثر من الفهرس وانا مازلت اتمتم 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 56 فتحت المصحف على السورة متعجلا والقيت نضري مباشرة على اخر السورة وكم كانت دهشتي واستغرابي وانا ارى الرقم 56
مع اني لم اقرئ القران قبل الحلم من شهور ولم اقرئ هذه السورة ابدا طوال شهور ايظا ولم اكن قد رايت رقم ايات سورة المدثر في حياتي من قبل او لي ذكر بها ولا لي بها علم اصلا فوقع هذا الامر في نفسي ريبة وعجبا الى وقتنا الحالي فهل يمكن ان يكون للعقل في هذه الحالة انه قد احتفض بذاكرة غير واعية ام ماذا :banghead:

للشتاء فنون غريبة ، والتدثر فيه بالاغطية الدافئة مهم جدا، اذ قد يحرم الانسان من عمق النوم اذا كان غطاءه غير مستوف لادنى الشروط القياسية ، و قد يحلم بغرائب الاحلام و عجائب الرؤى و اضغاثا مما تحلمون. لا غرابة في الخاطرات الدعوية مثل هذه خاصة انها تكتب و تقرأ في شعوب ابناؤها يبحثون عن الحقيقة في المنام.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

للشتاء فنون غريبة ، والتدثر فيه بالاغطية الدافئة مهم جدا، اذ قد يحرم الانسان من عمق النوم اذا كان غطاءه غير مستوف لادنى الشروط القياسية ، و قد يحلم بغرائب الاحلام و عجائب الرؤى و اضغاثا مما تحلمون. لا غرابة في الخاطرات الدعوية مثل هذه خاصة انها تكتب و تقرأ في شعوب ابناؤها يبحثون عن الحقيقة في المنام.

قد يكون السبب ابسط من ذلك، فقط الأكثار من الأكل قبل النوم يسبب الكوابيس، احلام تبدوا كحقيقة، ينصح بحوالي ٤ ساعات علي الأقل بين آخر وجبة والنوم، علي ان يكون هناك رياضة بسيطة من مشي او غيرة.

تحياتي

هذا ليس صحيحا فلم اكن اقرء القران طوال تلك الفترة ولا علم لي بايات سورة المدثر حتى انا نفسي اكاد لا اصدق لو لم ارى بنفسي الرقم 56 الذي رايته في اخر السورة

[Gear]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معز شريف

هذا ليس صحيحا فلم اكن اقرء القران طوال تلك الفترة ولا علم لي بايات سورة المدثر حتى انا نفسي اكاد لا اصدق لو لم ارى بنفسي الرقم 56 الذي رايته في اخر السورة

اذا انت اكستراسينس و لديك قدرات خارقة

معز شريف,, عموماً الأحلام والرؤيات ليست حقيقيه هي ناتجه من تصورات دماغ الإنسان و إما ما يقع من التنبآت فهي مصدر تنبأ من الدماغ نفسه فإما يقع التفسير وإما لا يقع...
مثال رجل الغابه الذي يعيش في الغابة لن يرى قرآنك او اي كتاب مقدس لإنه ليس موجود ! فهو يعيش في الغابه وسيرى ما يراها ويتبنأ عقله عما يراه فيعيش واقعه وحينما ينام يحلم ويرى رؤيات ويعيش عقله بخيال عما يراه وعما يفكر به ويري رؤيات الناتجه من تصوراته و مرتبطه بواقعه الذي يراه فيرى أحلام و رؤيات وتنبآت إن صدقت أم لا فهي ظنيه ليست لها علاقة بالحدث الذي سوف يحدث .