شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 10-11-2014, 08:13 PM سيد الخواتم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
سيد الخواتم
عضو جميل
الصورة الرمزية سيد الخواتم
 

سيد الخواتم is on a distinguished road
افتراضي الأرقام في القرآن (1) آدم وعيسي

تحدي مفتوح لأي مشكك في الأسلام في العالم .. كيف اتي بدوي امي بهذا !!!! .. مسموح بالردود المنطقية فقط لا الأعتباطية
يقول تعالى: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران: 59].

إذا تأملنا هذه الآية الكريمة نلاحظ أن الله تعالى أخبرنا بأن عيسى مثل آدم، فكلاهما خُلق من دون أب، وكلاهما نبي، وكلاهما كانا معجزة في الطريقة التي خلقا بها، بشكل يختلف عن جميع البشر. ولكن السؤال: هل يوجد إثبات مادي على صدق كلام الحق تبارك وتعالى؟ فنحن نعلم أن الملحدين لا يقتنعون إلا بالأشياء المادية المحسوسة، فهل أودع الله في هذه الآية دليلاً على صدق هذا التماثل بين آدم وعيسى؟

الشيء العجيب أيها الأحبة هو أن هذا التماثل بين عيسى وآدم لا يقتصر على الأشياء السابقة، بل هناك تماثل في ذكر كل منهما في القرآن. فلو بحثنا عن كلمة (عيسى) في القرآن نجد أنها تكررت بالضبط 25 مرة، ولو بحثنا عن كلمة (آدم) في القرآن لوجدنا أنها تتكرر 25 مرة أيضاً!!

قد يقول ملحد مستكبر إن هذه مصادفة!! لذلك لابد أن يكون الله تعالى قد أودع في هذه الآية تناسقاً عددياً آخر ينفي أي احتمال للمصادفة. الآن أيها الأحبة لو قمنا بتأمل الآيات التي ورد فيها اسم (عيسى) واسم (آدم) نلاحظ أن الآية السابقة (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ) هي الآية الوحيدة التي اجتمع فيها (عيسى) و(آدم)، ولم يجتمعا في أي موضع آخر من القرآن إلا في هذه الآية. وهذا يعني أن في الآية معجزة ما وأنها آية محورية في بحثنا!

العجيب أن عدد مرات ذكر (آدم) من بداية القرآن وحتى هذه الآية هو 7 مرات، وعدد مرات ذكر (عيسى) من بداية القرآن حتى هذه الآية هو أيضاً 7 مرات!! نوضح أكثر، فكما ذكرنا هناك 25 آية ورد فيها اسم (عيسى)، عندما نقوم بتأمل هذه الآيات نلاحظ بأن هذه الآية هي السابعة في ترتيب الآيات الخمسة والعشرين. كذلك عندما نقوم بتأمل الآيات الـ 25 التي ذُكر فيها (آدم) نلاحظ أن هذه الآية هي السابعة أيضاً في ترتيب الآيات الخمسة والعشرين!

هل هذه مصادفة؟

وهنا نقف أمام سر الرقم سبعة، فهذه الآية كما أسلفنا هي الآية السابعة في ترتيب الآيات الخمسة العشرين، والشيء اللطيف في هذه الآيات أننا لو جمعنا عدد الآيات التي ذُكر فيها (آدم) وعدد الآيات التي ذكر فيها (عيسى) نجد 49 آية (لأنه توجد آية مشتركة ذكر فيها الاسمان معاً هي الآية السابقة)، والعدد 49 يساوي 7 × 7 ، وهذه الآية كما قلنا هي السابعة في ترتيب الآيات، وعدد حروف (آدم) هو 3 وعدد حروف (عيسى) هو 4 والمجموع 3+4 يساوي 7 كذلك لو أخذنا النص الكريم (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ) نلاحظ أنه يتألف من 7 كلمات! فهل هذه مصادفات؟

لنكتب الآيات الخمسة والعشرين ونتأمل هذا التناسق المبهر:

الآيات التي ذكر فيها (آدم) عددها 25

وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا
قَالَ يَا آَدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ
وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ
إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آَدَمَ بِالْحَقِّ
ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ
وَيَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
يَا بَنِي آَدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا
يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ
يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ
يَا بَنِي آَدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ
وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ
مِنْ ذُرِّيَّةِ آَدَمَ
وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آَدَمَ
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ
فَقُلْنَا يَا آَدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ
فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آَدَمُ
وَعَصَى آَدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى
يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ

الآيات التي ذكر فيها (عيسى) عددها 25

وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ
وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى
وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ
اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ
يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ
وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ
إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ
وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى
عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى
إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى
قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى
وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى
ذَلِكَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى
وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ
وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ

نلاحظ أن عدد مرات ذكر كلمة (آدم) وكلمة (عيسى) حيث تبين التطابق الكامل بين تكرار الكلمتين فكل كلمة تكررت 25 مرة في القرآن كله، والعجيب أن الآية التي اجتمع فيها الاسمان (ملونة باللون الأصفر) هي الآية السابعة في ترتيب الآيات التي ذكر فيها (آدم) وكذلك هي الآية السابعة في الآيات التي ذكر فيها (عيسى)، تأمل هذا التناسق المحكم، هل هو من ترتيب بشر؟؟!

عزيزي القارئ هذا مثال واحد من بين آلاف الأمثلة، فهل كلها جاءت بالمصادفة؟ أم أن الله هو الذي أحكم ترتيبها، بل وتحدى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن فقال: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا) [الإسراء: 88].



  رد مع اقتباس
قديم 10-11-2014, 08:38 PM سيد الخواتم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
سيد الخواتم
عضو جميل
الصورة الرمزية سيد الخواتم
 

سيد الخواتم is on a distinguished road
افتراضي

قد أتأخر في الرد لظروف العمل .. ارجو ان ان اجد رداً يستحق القراءة عندما اعود :d



  رد مع اقتباس
قديم 10-11-2014, 08:59 PM د.فطومة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
د.فطومة
عضو جميل
الصورة الرمزية د.فطومة
 

د.فطومة is on a distinguished road
افتراضي

نعم انها مصادفة
وهي المصادفة نفسها التي جعلت القراءن يقول عن محمد
عبس وتولى
ويقول عنه مرة اخرى
وانك لعلى خلق عظيم
وهذا تناقض كبير
ويقول القراءن اسضا
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كبيرا
القراءن عبارة عن كتاب الغاز مليء بالتناقضات لذا لاعجب ان تجد فيه تشابه بالارقام
وترتيبات ويمكنك ان تتلاعب بهذه الارقام كيفما تريد
اتمنى منك ايضا ان تحترم كلامي ولا تشتم كالسابق
كما احترم رأيك انا واحترم رغبتك في قراءة ردود مقنعة



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 12:13 AM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

الاعجاز ان يأتي القرآن بمعلومة ثبتت علميا ولم يكن من الممكن ان يعرفها النبي من الناس في ذلك الزمان وبالتالي لا بد انها وحي وان القرآن كلام الله والاسلام حق.
اهل يا ترى من المستحيل ترتيب الآيات بهذه الطريقة من قبل من جمع القرآن؟

اصلا اذا كنت تتعمد البحث عن مثل هذه الاشياء ستعثر علها حتى لو لم تكن مقصودة من مؤلف النص.

مثلا فلنترك كل الآيات كما هي بترتيبها لنرى لو غيرنا شيء واحد فقط هل هذا سيمنع الباحث من العثور على علاقة رقمية يدعي بها الاعجاز؟ (وهو اصلا لا يعتبر اعجاز بالمفهوم اللذي نعرفه)

لو ان مجموع الحروف كان 6 بدل 7 لقلت >> مجموع حروف الكلمتين يعادل عدد المرات المذكور فيها كل من هاتين الكلمتين من بداية القرآن الى بداية الآية
ولو ان مجموع الحروف كان 12 بدل 7 لقلت >> مجموع حروف الكلمتين يعادل مجموع عدد المرات المذكور فيها هاتين الكلمتين من بداية القرآن الى بداية الآية

ولو كان عدد الكلمات في الآية المذكور فيها عيس وآدم 14 لقلت 7+7=14 >> الآية الكريمة عدد كلماتها يعادل عدد ذكر كلمة عيسى وآدم من بداية القرآن الى نهاية تلك الآية.
ولو كانت الكلمات 12 لقلت 6+6=12 >> الآية الكريمة عدد كلماتها يعادل عدد ذكر كلمة عيسى وآدم من بداية القرآن الى بداية تلك الآية.

والاحتمالات لا تنتهي.. وانا لا انكر ان هذه المصادفة جميلة ولكن من الصعب ان ابني ديني كله فقط لمجرد ارقام...

لدي ملاحظة خطيرة لك: انت توقفت في نصف الآية. عدد الكلمات في الآية ليس 7 بل 15 ولو كان انقص بكلمة لكان 14 ولو انقص بثلاث كلمات لكان 12 وفي الحالتين كنت ادعيت الاعجاز. الآية تبدأ بـ "ان" ولو بدأت بـ "مثل عيسى عند الله..." لكان هناك اعجاز اضافي دون تغيير كبير بالمعنى. هل غفل الله عن هذا؟



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 12:48 AM   رقم الموضوع : [5]
البرنس
زائر
 
افتراضي

طالما صاحب الموضوع يتحدث عن المنطق هل تخبرنا ما هو دليلك ان القران هو كلام الخالق بالمنطق وليس بالاعتباط والاستهبال ؟!

الخالق في قرانك اسمه الله بينما الخالق في الكتاب المقدس اي التوراة والانجيل اسمه يهوه فهل تخبرنا هل الخالق اسمه يهوه ام الله ؟!

اذا اسمه الله يعني ان التوراة والانجيل ليسوا كتب سماوية وان القران وحده هو الكتاب السماوي لان الخالق اسمه الله وان كان الخالق اسمه يهوه يبقى القران ليس كتاب سماوي لان الخالق اسمه يهوه وليس الله !

هذا اولا !

ثانيا :

تتحدث عن تعداد اسم عيسى في القران فهل تخبرنا لماذا استثنيت اسم المسيح وابن مريم من ضمن تعداد اسم عيسى الا ان كنت ترى ان عيسى وابن مريم والمسيح ليسوا شخصا واحدا وانما ثلاث اشخاص مختلفين ورد اسمهم في قرانك حتى اخذت اسم عيسى فقط ورميت في المزبله اسم المسيح وابن مريم ام ستلجأ الى الاستهبال والاستعباط والتغابي وتقول انا انا لا اتحدث عن الالقاب وانما عن الاسماء ؟!

وهل هذه الالقاب تعود لاخر غير عيسى ام المسيح هو عيسى وابن مريم هو نفسه عيسى ايضا ؟!

ثالثا :

تقتبس ايه من القران تقول :

(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ)

فكيف يكون عيسى كمثل ادم ان كان عيسى ولد من ام بلا اب وادم خلق من تراب اي اننا بين حالتين مختلفين تمام الاختلاف بدون اي وجه للمقارنة بينهم اي اننا بين عملية ولادة من ام وبين عمليه خلق من تراب بلا اب ولا ام ولا جنس بشري من اساسه !

هل تريد تفسير الايه لتريك ان عيسى ليس كمثل ادم ام انك تعرفها جيدا لهذا فانت من يلجأ الى الاستعباط ؟!

رابعا :

القران يشهد على تحريفه بالزياده والنقصان والبتر الصحابه معاصرين محمد وكتابي الوحي المزعوم ويشهد على تحريفه اكبر مذهبين اسلاميين هما السني والشيعي استنادا لاعترافات كتاب الوحي ومعاصري محمد ومن ضمنهم ايضا عائشة زوجه محمد بالاضافه الى كتب التاريخ الاسلامي التي تشهد بتحريف القران والامة الاسلامية مختلفين على عدد ايات القران وعدد سورة ويشهدون على ان ايات القران مرتبه بحسب الاجتهاد وليس بحسب النزول وووالخ

وبناء عليه لا يمكن التحدي بكتاب مختلف على عدد اياته وسورة ويشهد على تحريفه الامة الاسلامية من اصحاب الكتاب نفسه وبالاضافه الى ان ترتيب سورة هو اجتهادي وليس الهي !

وبما ان القران محرف بالزياده والنقصان والبتر بالتالي لا قيمه لارقام الايات لانها تغيرات تلقائيا بالزياده والنقصان بسبب التحريف !




  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 03:32 AM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة
طالما صاحب الموضوع يتحدث عن المنطق هل تخبرنا ما هو دليلك ان القران هو كلام الخالق بالمنطق وليس بالاعتباط والاستهبال ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة

تتحدث عن تعداد اسم عيسى في القران فهل تخبرنا لماذا استثنيت اسم المسيح وابن مريم من ضمن تعداد اسم عيسى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة

وبناء عليه لا يمكن التحدي بكتاب مختلف على عدد اياته وسورة ويشهد على تحريفه الامة الاسلامية من اصحاب الكتاب نفسه وبالاضافه الى ان ترتيب سورة هو اجتهادي وليس الهي !
كلام قوي! ننتظر رد صاحب الموضوع...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة

تقتبس ايه من القران تقول :

(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ)

فكيف يكون عيسى كمثل ادم ان كان عيسى ولد من ام بلا اب وادم خلق من تراب اي اننا بين حالتين مختلفين تمام الاختلاف بدون اي وجه للمقارنة بينهم اي اننا بين عملية ولادة من ام وبين عمليه خلق من تراب بلا اب ولا ام ولا جنس بشري من اساسه !
هذه الآية صحيحة لغويا. فنحن نقول: فلان كالخنزير اي قذر كالخنزير، فحتى لو اختلفو بكل شي آخر يكفي وجود وجه شبه واحد ليكون التشبيه صحيحا لغويا. وجه الشبه هنا ان آدم وعيسى خلقو بلا اب.

بالطبع يقول القرآن في آخر الآية "فلا تكن من المتمرتين" والحديث موجه للنبي والمقصود امته والمعنى لا تشتكي كيف خلق عيسى بلا اب فآدم خلق ايضا بلا اب بل خلق حتى بلا ام (من تراب) وهنا مشكلة في منطق القرآن نراها كثيرا في آياته فهو يستشهد بخلق آدم كدليل على امكانية خلق عيسى بلا اب! وكأن اللذي لا يصدق امكانية ذلك سيصدق بان آدم خلق من تراب ونفخ فيه فاصبح انسان!



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 08:36 AM سيد الخواتم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
سيد الخواتم
عضو جميل
الصورة الرمزية سيد الخواتم
 

سيد الخواتم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فطومة مشاهدة المشاركة
نعم انها مصادفة
شكراً علي الرد المفحم



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 08:52 AM سيد الخواتم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
سيد الخواتم
عضو جميل
الصورة الرمزية سيد الخواتم
 

سيد الخواتم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة
طالما صاحب الموضوع يتحدث عن المنطق هل تخبرنا ما هو دليلك ان القران هو كلام الخالق بالمنطق وليس بالاعتباط والاستهبال ؟!
هعمل موضوع مخصوص في حتة الدليل اول ما هبقي فاضي بأذن الله

الخالق في قرانك اسمه الله بينما الخالق في الكتاب المقدس اي التوراة والانجيل اسمه يهوه فهل تخبرنا هل الخالق اسمه يهوه ام الله ؟!

اذا اسمه الله يعني ان التوراة والانجيل ليسوا كتب سماوية وان القران وحده هو الكتاب السماوي لان الخالق اسمه الله وان كان الخالق اسمه يهوه يبقى القران ليس كتاب سماوي لان الخالق اسمه يهوه وليس الله !

هذا اولا !
الكتب السماوية مثل الأنجيل والتوراه من عند الله ولكن تم تحريفها عبر الزمن (هذا ما نؤمن به ) , الحقيقة انا غير مستوعب ما مشكلتك مع الأسم ؟؟ سيدنا محمد عاشر اليهود فكان من الأولي ان يسمي آلهه بنفس الأسم الموجود في كتبهم (هذا اذا كان هو كاتب القرآن كما تزعمون ) لكنه لكن الحقيقة مختلفة تماماً

ثانيا :

تتحدث عن تعداد اسم عيسى في القران فهل تخبرنا لماذا استثنيت اسم المسيح وابن مريم من ضمن تعداد اسم عيسى الا ان كنت ترى ان عيسى وابن مريم والمسيح ليسوا شخصا واحدا وانما ثلاث اشخاص مختلفين ورد اسمهم في قرانك حتى اخذت اسم عيسى فقط ورميت في المزبله اسم المسيح وابن مريم ام ستلجأ الى الاستهبال والاستعباط والتغابي وتقول انا انا لا اتحدث عن الالقاب وانما عن الاسماء ؟!

وهل هذه الالقاب تعود لاخر غير عيسى ام المسيح هو عيسى وابن مريم هو نفسه عيسى ايضا ؟!

في الأعجاز العدددي نتعامل بالكلمات فقط وليس الكلمات ونظائرها والألقاب .. الخ
ثالثا :

تقتبس ايه من القران تقول :

(إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ)

فكيف يكون عيسى كمثل ادم ان كان عيسى ولد من ام بلا اب وادم خلق من تراب اي اننا بين حالتين مختلفين تمام الاختلاف بدون اي وجه للمقارنة بينهم اي اننا بين عملية ولادة من ام وبين عمليه خلق من تراب بلا اب ولا ام ولا جنس بشري من اساسه !

هل تريد تفسير الايه لتريك ان عيسى ليس كمثل ادم ام انك تعرفها جيدا لهذا فانت من يلجأ الى الاستعباط ؟!
مكتوب قدامك (عند الله) مش عندك -_-
رابعا :

القران يشهد على تحريفه بالزياده والنقصان والبتر الصحابه معاصرين محمد وكتابي الوحي المزعوم ويشهد على تحريفه اكبر مذهبين اسلاميين هما السني والشيعي استنادا لاعترافات كتاب الوحي ومعاصري محمد ومن ضمنهم ايضا عائشة زوجه محمد بالاضافه الى كتب التاريخ الاسلامي التي تشهد بتحريف القران والامة الاسلامية مختلفين على عدد ايات القران وعدد سورة ويشهدون على ان ايات القران مرتبه بحسب الاجتهاد وليس بحسب النزول وووالخ

وبناء عليه لا يمكن التحدي بكتاب مختلف على عدد اياته وسورة ويشهد على تحريفه الامة الاسلامية من اصحاب الكتاب نفسه وبالاضافه الى ان ترتيب سورة هو اجتهادي وليس الهي !

وبما ان القران محرف بالزياده والنقصان والبتر بالتالي لا قيمه لارقام الايات لانها تغيرات تلقائيا بالزياده والنقصان بسبب التحريف !

اظنك قرأت بضع احاديث تجهل ماهيتها %e.آـ<ظن نفسك عبقرياً ولكن في الحقيقة انت جاهل بما يسمي بالنسخ واظن ان النسخ يحتاج موضوعاً كاملاً لذلك ارجو ان تكون هذه القائمة مفيدة للرد علي نقصان القرآن وغيره.
https://www.youtube.com/watch?v=plum...bvryd38zvmu7eq


-في النهاية انت لم تقدم من خلال ردك اي شيء يفيد الموضوع اعلاه.
-القرآن غير ناقص او محرف و لو كنت تري نفسك ذكيا فلتثبت ما ادعيته
-وكل عام وانتم بخير



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 09:50 AM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

احم احم... وين هربت يا حلو؟؟ ليه ما رديت على ردي؟ عمل حالو ما شافه



  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2014, 03:44 PM ليل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
ليل
عضو ذهبي
 

ليل is on a distinguished road
افتراضي

كتب السيد وائل تعقيباً على تفسير الآية: { إن مثل عيسى.....}:
اقتباس:
هذه الآية صحيحة لغويا. فنحن نقول: فلان كالخنزير اي قذر كالخنزير، فحتى لو اختلفو بكل شي آخر يكفي وجود وجه شبه واحد ليكون التشبيه صحيحا لغويا. وجه الشبه هنا ان آدم وعيسى خلقو بلا اب
والحق أنها ليست صحيحة لغوياً، فوجه الشبه الذي بين عيسى وآدم، ليس كوجه الشبه الذي بين فلان والخنزير: الاتفاق بين عيسى وآدم في وجه الشبه (الخلق) ليس تاماً. أما الاتفاق بين فلان والخنزير في وجه الشبه (القذارة) فتامٌّ.
إن خلق المسيح قائم على وجود أم وغياب أب. وخلق آدم قائم على التراب؛ أي لا أب ولا أم.
ومعلوم أن من له أم، وإن كان مجهول الأب، لا يحسن تشبيهه بمن لا أب له ولا أم.
أما قذارة الخنزير، فقذارة وحسب، فأما قذارة فلان، فقذارة وحسب، فالتطابق بينهما واضح تام وإن اختلفا في مقدار القذارة. ومن هنا جاز التشبيه وحسن بخلاف الأول.
والمناسبة التاريخية التي كانت سبباً لهذه الآية، لا تفسر وجه الشبه أنه الخلق بلا أب؛ وذلك لأن هذه الآية يفترض تاريخياً أن تكون جواباً على سؤال أهل نجران محمداً: من أبو عيسى؟
فأهل نجران يؤكدون له بسؤالهم أنه ما دام عيسى مخلوقاً بلا أب، فالله أبوه.
فلا يعقل أن يكون الرد عليهم من محمد قوله: إن آدم بلا أب أيضاً، ومع ذلك فإنه ليس ابن الله.
لأنه لو كان قصد إلى هذا المعنى، لردوا عليه قائلين: إن للمسيح أماً، وإن آدم لا أم له، ومن كان له أم فلا بد من أن يكون له أب، أما الذي لا أم له فلا يكون له أب، فكيف تجوز المقارنة؟
وربما ردوا عليه قائلين: إن لم يكن لكليهما أب، فمن أبواهما؟ عائدين بهذا إلى سؤالهم الأول ( من أبو عيسى مع إضافة آدم ) بلا جواب مقنع من محمد. ولأن محمداً لم يستطع أن يجيبهم بأن الله هو أبوهما، لأن ذلك مخالف لعقيدته، أجابهم إن عيسى مثله كمثل آدم في خلقه من التراب ولم يقل مثله كآدم في خلقه بلا أب - وإن ادعى ذلك المفسرون - فكان كالمستجير من الرمضاء بالنار؛ لأن خلق عيسى لم يكن من تراب، ولم يكن خلقه له بكن فيكون...
وهناك مشكلة لغوية أخرى في هذه الآية هي مشكلة (كن فيكون) ولها مقام آخر.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أين, الأرقام, القرآن, وعيسي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مريم وعيسى كــالحــــيوانـات البرنس العقيدة الاسلامية ☪ 7 09-22-2017 02:35 AM
مفتاح لحل لغز القرآن: اختلافات القرآن سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 0 08-15-2017 10:02 AM
ارتجالية الأرقام في الإسلام شنكوح العقيدة الاسلامية ☪ 5 04-21-2017 11:00 PM
موسى وعيسى ومحمد وسامي ملحدون سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 1 08-31-2015 10:18 PM
الإله بحاجة إلى كورس في تعلُّم الأرقام! فينيق حول الإيمان والفكر الحُر ☮ 2 09-05-2014 10:02 PM