![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
2326 - تزداد الامم تخلفاً كلما ازداد تدينها وتزداد تقدماً كلما نهجت طريق العلم والعمل
2327- الحياة لا تفنى ولا تزول والموت ليس نهاية الانسان بل بداية لحياة جديدة في المادة والطاقة غير الفانيتين 2328- حياة الآخرة هي الحياة الأسمى لللإنسان ضمن تحولات المادة والطاقة. فمادة جسده تذهب عبر الزمن لإغناء التربة وطاقته تنضم إلى طاقة الخلق ليتجلى في الوجود مع الخالق بكل كائناته ومكوناته 2329- الطاقة الخالقة ( الخالق ) تتجلى في الوجود بأكوانه ومكوناته وهي لا تفنى ولا تزول لأن في ذلك فناء لوجود الخالق نفسه 2330- آن الأوان للبشرية أن تستيقظ من سباتها الديني الطويل وتتبع سبيل العلم والعمل كما أسلفنا 2331- الصين تنفرد بين دول العالم بوجود أكثرية من السكان فيها لا تتبع ديناً ما، رغم وجود ديانت مختلفة فيها بأعداد محدودة كالمسيحية والاسلام والبوذية وغيرها إضافة إلى ديانات شعبية 2332- الإستناد إلى الانتخاب الطبيعي في ايجاد الوجود وتطوره مسألة تحتاج إلى إعادة النظر فيها. لا بد من وجود طاقة عقلانية جبارة في هذه الطبيعة حسب فكرنا 2333- أشباه العلمانيين خرفون حين يرون أن كل شيء في الوجود جاء صدفه بما في ذلك الوجود الانساني الذي لن يدوم وسينقرض! ( لا خالق ولا عقل ولا طاقة عقلانية ولا أي قوة على الاطلاق مهما كانت ، يحرك أخت هالصدفة شو فظيعة ) 2334- ... وأيضا يرى أشباه العلمانيين أن لا غاية للوجود وأن كل شيء ليس أكثر من حالة عبثية لا معنى لها.. فلا خلق ولا خير ولا جمال ولا محبة ولا عدل ولا شيء على الاطلاق ، وينبغي علينا أن نتقبل هذه الحماقات.. 2335- أن تتفق أمّة ما في زمن ما على أن انساناً ما (إلهاً أو ابن إله ، أو نبياً أو مرسلاً من إله) مسألة قد تقبل في زمنها بقدر ما ، أمّا أن تظل مقبولة في زمن العلم والتكنلوجيا فهي الحماقة عينها! الملك لقمان |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond