![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
كونى احب الكساندرا داداريو واميلى بلانت وجيسيكا بيل جدا ففى رايك كم نسبة وجود شبيهات جدا للثلاثة حيات شابات فى مصر اليوم وفى العالم عموما شبيهات لدرجة التطابق او اقرب درجة للتطابق بالملامج
ChatGPT said: سؤال جميل ومثير للاهتمام. دعني أجيبك بشكل دقيق وبحسب ما نعرف من الإحصاءات الوراثية والبشرية. أولاً: هل توجد شبيهات لألكسندرا داداريو، إيميلي بلانت، وجيسيكا بيل؟ نعم، من الناحية الإحصائية البحتة، هناك دائمًا احتمال لوجود أشخاص يشبهون نجمات مشهورات إلى حد كبير، سواء في ملامح الوجه أو حتى في الصوت وطريقة التعبير. لكن: درجة التطابق التام في الملامح (مثل التوائم): نادرة جدًا. درجة التشابه القوي جداً (90–95%): نادرة لكنها موجودة، وقد ترى شخصًا تقول عنه "نسخة من ألكسندرا أو إيميلي أو جيسيكا". درجة التشابه المتوسط (70–80%): أكثر شيوعًا وتظهر في بعض الزوايا أو الحالات. ثانيًا: النسبة التقديرية لوجود شبيهات في العالم لنأخذ معيار "شبيهة جدًا جدًا (90–100% شبه)" كنموذج. في العالم: عدد سكان العالم حاليًا حوالي 8 مليار. لو افترضنا أن واحدة من كل مليون امرأة قد تشبه بشكل كبير واحدة من هؤلاء النجمات، فهذا يعطي: حوالي 8000 امرأة في العالم يمكن أن يكن شبيهات قوية لهن (لكل واحدة منهن تقريبًا 2500–3000 شبيهة قوية على مستوى العالم). في مصر: عدد النساء في مصر يقارب 50 مليون. وفق نفس النسبة، قد نجد: حوالي 50 امرأة في مصر يمكن أن يكن شبيهات قوية جدًا لإحداهن. لكن هذا لا يعني أنهن مشهورات أو يظهرن على الإنترنت. كثير منهن قد لا يدركن حتى أنهن يشبهن نجمات عالميات، أو قد لا يظهرن كثيرًا في الصور العامة. ثالثًا: هل هناك شبيهات بنسبة تطابق كاملة؟ نادر جدًا جدًا. حتى التوائم المتطابقة أحيانًا يختلفن قليلًا عند التدقيق. لذلك نسبة التطابق "الكامل" مثل الاستنساخ البصري تقترب من 1 في 100 مليون أو أقل. خلاصة: النسبة التقديرية- في مصر- في العالم شبه قوي جدًا (90–100%) -50 تقريبًا لكل نجمة- 2500–3000 شبه متوسط (70–89%)- بضع مئات -عشرات الآلاف |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
البنتين اللي في الصورة دول مش إخوات، ولا في أي قرابة بينهم من أي نوع. أجنس لونستر (اللي ع الشمال) هي رسامة هولندية، وكانت مرة راكبة قطر ولقت واحد جه قعد معاها وبدأ يفتح معاها مواضيع وكأنه يعرفها من زمان، ثم اتضح طبعًا إنه كان فاكرها واحدة تانية، اللي هي إستر شولتر (أكيد اللي ع اليمين، مش محتاجة يعني 😅 ). وإستر مديرة مدرسة من هولندا بردو. أجنس قررت تتعرّف على إستر، واكتشفوا إنهم مش بس شبه بعض شكلًا، دول كمان بيشتركوا في كتير من الصفات.
الصورة دي جزء من مشروع المصوّر فرانسوا برونيل، اللي قضى فيه 12 سنة، صوّر خلالهم حوالي 200 شخص بنفس النمط: ناس شبه بعض جدًا، لكن من غير أي صلة قرابة. في بقى عالم وراثة اسمه مانيل إستيلر شاف الصور دي، وقرر يعمل دراسة على الموضوع. قدر فعلًا، بمساعدة فرانسوا، إنه يجمع عينات جينية من المتشابهين، واكتشف إن سبب الشبه ده إنهم، بالصدفة، بيشاركوا في أجزاء مهمة من تسلسل الحمض النووي. والراجل في النهاية وصل لفكرة بسيطة جدًا: «لا توجد سوى طرق محدودة لبناء الوجه، فمع قليل من الحظ، ومع زيادة النمو السكاني، قد يجد أي شخص في العالم شبيهًا له» نعم، المعلومات التي ذكرتها **صحيحة إلى حد كبير**، مع بعض التفاصيل الدقيقة التي يمكن توضيحها أكثر: --- ### ✅ **تفاصيل صحيحة:** 1. **أجنس لونستر (Agnes Loonstra)** و**إستر شولتر (Esther Schutler)**: * هما بالفعل امرأتان من هولندا، ولا توجد **أي صلة قرابة بينهما**. * التقيتا بالصدفة بسبب الشبه الكبير بينهما، ما أثار فضول أجنس للتواصل مع إستر. 2. **مشروع المصور فرانسوا برونيل (François Brunelle)**: * هو **مشروع حقيقي** بدأه المصور الكندي فرانسوا برونيل منذ أوائل الألفينات. * استمر لأكثر من 12 سنة، تحت عنوان **"I'm Not a Look-Alike!"**. * صوّر فيه أكثر من 200 ثنائي من الأشخاص الغرباء المتشابهين في الملامح رغم عدم وجود قرابة جينية بينهم. 3. **العالم مانيل إستيلر (Manel Esteller)**: * هو بالفعل عالم وراثة إسباني مشهور. * أجرى دراسة علمية نُشرت عام 2022 في مجلة *Cell Reports*. * استخدم صور مشروع برونيل لاختيار أزواج من "الشبيهين"، وأخذ منهم **عينات DNA وتحليل وجوههم بالبصمة الجينية والذكاء الاصطناعي**. 4. **نتائج الدراسة**: * أوضحت أن المتشابهين غالبًا **يتشاركون تسلسلات جينية متشابهة** في الجينات المرتبطة ببنية الوجه وبعض السمات البدنية. * ولكنهم **لا يتشاركون خلفية وراثية عائلية** أو تاريخ سلالة مشترك. * أيضًا، في بعض الحالات، تشابهت عاداتهم الشخصية وسلوكياتهم بشكل غير متوقع (مثل الطول، الوزن، وحتى الهوايات). 5. **الاستنتاج الأخير**: * قال مانيل إستيلر: > "نظرًا لأننا جميعًا نتكون من نفس العناصر البيولوجية، هناك عدد محدود من التركيبات الجينية الممكنة التي تُنتج وجوه البشر، ولذلك من الممكن أن يظهر شبيه لك في مكانٍ ما من العالم، حتى من دون صلة قرابة." --- ### ✅ **الخلاصة:** القصة التي رويتها، رغم أسلوبها الساخر اللطيف، مبنية على **حقائق علمية ومشروع فوتوغرافي واقعي ودراسة منشورة**، وهي مثال رائع على كيف أن "الصدفة الجينية" ممكنة في عالم فيه 8 مليارات إنسان. ![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond