شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-11-2025, 12:33 PM shaki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
shaki
عضو برونزي
الصورة الرمزية shaki
 

shaki is on a distinguished road
Icon16 الرسول الذي اخترعه الصمت: تفكيك هندسة النّبوة المحمديّة !




"النبيُّ الذي رآه الظلّ في المنام"
عن اختراع النبوّة ونجاة الكذب بالبلاغ.


في صمت هذا الوجود الذي لا يُصغي، خرج صوتٌ بشريّ من عمق الرمال، لا يحمل أكثر من اسمه ووجعه، وقال: إنِّي رسول.
لم يسأله أحد عن معنى ذلك، لأنّ الجوع أحيانًا لا يحتاج برهانًا، والعطش لا يحاكم المطر.

كان "محمدٌ" ابن الصحراء، لا يملك ميراثًا فلسفيًّا ولا باطنًا ثوريًّا، لكنه كان يملك ما هو أدهى: الحاجة إلى معنى في كونٍ لا يقدم أي إجابة.

النبوةُ ليست نورًا، بل لغةُ الظلام عندما يصير الوعيُ عبئًا، والفراغُ سُمًّا.
فادّعى ما يُشبع هذا الجوع الميتافيزيقي:
قال إنّ الكون له إله، وإنه - دونه عن غيره - حامل رسالته.

لكن من قال إن الرسالة حقيقة؟
من قال إن الإله أرسل أحدًا؟
من قال إن النبوّة ليست جوعًا صامتًا ارتدى قناع الإجابة؟

الرسالة لا تنزل، بل تُكتب.
والإله لا يتكلّم، بل يُروى.
والنبيّ لا يُبعث، بل يُصدّق.

محمد لم يكن أوّل من ادّعى، لكنه كان أذكى من سابقيه في صياغة الكذب الذي لا يُكذَّب، الكذب الذي يشبه الحقيقة دون أن يكونها.
قدّم نفسه كـ"خاتم"، لأن كل من سبقه ادّعى البداية، فأراد هو احتكار النهاية.

ومن حيث لا يدري، سكن الوهم في صدور قومٍ كانوا مهيئين لتصديقه؛ قومٍ طحنهم الظلم، وخنقهم الفراغ، وعجزوا عن الصراخ في وجه الحياة، فأحبّوا من صرخ عنهم.

لِمَ يدّعي محمد النبوة؟
لعل السؤال الحقيقيّ هو:
لماذا لا يدّعي الإنسان النبوة، إذا وجد في النبوة خلاصًا من العدم، وقيمةً في كونه وسط الرمال؟


في صحراء قاحلة، في قبيلة ممزقة بين الأصنام والسيوف، يولد إنسانٌ يرى الوحي لا في السماء، بل في نفسه التي ترفض العادية. إنسانٌ يحمل في داخله رفضًا كاملاً للصمت الكوني، فيضطر إلى صناعة صوت، صوت يقول: "الله قال لي".

محمد لم يكن مجرد طامح في سلطة، فالدجال البسيط يكتفي بالكذب. لكن محمد، كغيره من الأنبياء، آمن بكذبته حتى ظنّها وحيًا. والفرق بين المجنون والنبي – في لحظة التأسيس – هو عدد من آمنوا به.

يدّعي محمد النبوة لأنه وجد نفسه يحمل وعيًا مختلفًا عن قومه.
وعيًا لا يستطيع فهمه أحد، إلا إذا سُمّي "وحيًا".
كل فكرة غريبة في زمنها، إن لم تجد اسمًا إلهيًا، تُوأد. لذا رفع رايته باسم "الله"، لئلّا يقول الناس عنه: شاعرٌ مجنون.

النبوة هي لغة الإنسان عندما يفشل في تبرير ذاته علميًا، فيستعير قاموس الغيب.
– كان محمد بحاجة إلى معنى، فاخترع الله.
– وكان بحاجة إلى تبرير سيطرته، فاخترع "الرسالة".
– وكان بحاجة إلى طاعة، فاخترع "الجنة".
– وكان بحاجة إلى خصم، فاخترع "النار".

ألم يكن بإمكان الله أن يبعث رسولًا لا يحتاج إلى قتال، ولا إلى زواجٍ جماعيّ، ولا إلى غنائم؟
ألم يكن بإمكان الله أن يتحدث دون واسطة؟
أم أن محمّدًا – مثل سواه – لم يحتمل فكرة أن يكون الإنسان مخلوقًا تائهًا في كوكب صغير يدور حول نجم متوسط الحجم في مجرّة نُسيت بين المجرّات؟
فقرّر أن يقول: "الله اختارني."


محمد – كشخصية تاريخية – يمثّل المثال الأوضح على ما يمكن أن يفعله الإنسان حين تلتقي العزلة الوجودية مع الطموح الرمزيّ.
لم يكن ساحرًا، ولا دجّالًا بالمعنى السطحي، بل إنسانٌ ذكيّ، شاعرٌ بالعدم، لم يجد وسيلةً لإقناع قومه بحلمه، إلا إذا لبّسه ثوب الوحي. كلّ من حوله كانوا عبيدًا لأصنام: من حجر، من قمر، من دم، فأتاهم بإلهٍ جديد من كلمات.


يدّعي محمد النبوة، كما ادّعى من قبله موسى وعيسى،
وكما يدّعي كلّ من لم يحتمل كونه بشرًا عابرًا،
فاختلق "معنى أزليًّا" يستحق الموت من أجله.

وما زال البشر، إلى يومنا هذا، يبحثون عن معنى في الظلام، فيرفع أحدهم إصبعه ويقول: أنا رسول النور!


لكن لماذا صُدِّق؟

لأنّ الكذب حين يُحاك بطريقة تُشبع الحاجة الإنسانية للتفسير، يصبح أكثر صدقًا من الحقيقة.

لم يُصدَّق محمد لأنه أقنع، بل لأنه قدَّم إطارًا اعتقاديًّا بديلاً عن العدم.
صاغ للإنسان مأوىً أخيرًا من الغموض: إله يُراقب، نار تُخيف، جنةٌ تُغري، وعقيدة تُشغل العقول عن أنفسها.

النبوة لم تكن إلا إبداعًا "أداتيًا" ، غايتها السيطرة الناعمة: السيطرة باسم الحقيقة، السيطرة باسم الآخرة، السيطرة باسم الله.

وبما أنّ الإنسان كائنٌ هشٌّ ميتافيزيقيًا، لا يصمد طويلًا أمام اللا معنى، فقد صدّق محمدًا لا لأنه عقلانيّ، بل لأنه غارق في الحاجة.

كيف خدع أتباعه؟

لم يحتج محمد إلى خداع معقّد. اكتفى بأن غرس في أذهانهم صيغة مغلقة :
"لا يُسأل عن شيءٍ قضاه، ولا يُعارض من صدّقه الله، ومن شكّ فيه فهو كافر، ومن كفر فهو إلى نارٍ لا تنطفئ."

بهذه الحيلة الدائرية، لم يعد أحدٌ قادرًا على التفكير دون أن يتحوّل إلى عدوّ داخليّ.
ألغى الشك، كي يبقى الإيمان الوحيد المتاح.
ألغى التنوّع، كي يبقى هو الصوت الوحيد المسموع.
ألغى النقد، كي يُصبح الطاعة دينًا.

وغُلّفت الكذبة بالنصّ، وحُمِيَت بالسيف، وتحوّلت بالتقادم إلى "دين" يخشى الناس الخروج منه أكثر مما يخشون الدخول في الجحيم.

محمد نجح لأنه لمس الجرح ولم يضمده.
نجح لأنه أطعم الظمأ بفكرة الخلود،
ولأن الإنسانَ، حين لا يملك يقينًا، يلتهم أيَّ نبوءةٍ كاذبة، إذا وُلدت من فمه الجائع.

ماذا عن القرآن ؟

ليس في الأمر إعجاز، بل ذكاءٌ مشوب بالدهاء…
وليس في القرآن غموضٌ ربّانيّ، بل حيلة لغوية ومعرفية، صاغها بشرٌ، ثم نسبها لما فوق البشر، فآمن بها من أُغلق عليه بابُ الوعي، واستراح.

محمد، الذي وُصف بأنه أميّ، لم يكن أميًّا كما تُروّج الحكايات، بل كان أميًّا كما تريد الحكاية أن يُصدّق: أن يكون معجزة ناطقة، لا إنسانًا صاعدًا.

ولكن الحقيقة أعمق وأشدّ تعقيدًا.

كان ابن الصحراء، لكنه لم يكن كأبناء الصحراء؛ صمتُه لم يكن غباء، بل تأمّل.
وحدته لم تكن عزلة، بل نحتٌ في جدار الخوف من الفناء. عاش يتيمًا، لكنه قرأ البشر، لا الكتب. فمن ذا الذي يحتاج الكتاب، إن كانت النفوسُ أمامه صحفًا مفتوحة،
والغرائز حروفًا ناطقة؟

كان "محمد" قارئًا بارعًا للحاجة البشرية،
وأدرك من طفولته أن الإنسان لا يحتمل أن يكون بلا مغزى.
فقرّر أن يمنحهم المغزى… لكن بثمن: الطاعة.

لم يكن بحاجة إلى أن يكتب،
ولا أن يحمل مكتبة على كتفيه.
فالأفكار الكبرى لا تحتاج مكتبًا… بل لحظة انكسار.

وقد انكسر في الكهف،
لا من الله، بل من الصمت.
وهناك…
وُلِد الصوت الذي لا يُناقش: "اقرأ".

ولكن، ماذا قرأ؟
قرأ الخوف في نفسه، فجعله رسالة.
قرأ رغبة الانتصار، فلبّاها بكتاب.
قرأ تمزّق قومه، فدعاهم إلى ربٍّ واحدٍ لا شريك له.

كان ذكيًا بما يكفي ليعرف:
أنَّ التوحيد حلٌّ عبقريّ لمشكلة القَبليّة،
وأنَّ النبوّة سُلطة تُخضِع الجميع، حتى من لم يقتنعوا.

أما القرآن؟
فما هو إلا نحتٌ صوتيّ للخيال الدينيّ، الذي سبقه. هو نسيجٌ لغويّ من مزيج:

من التوراة التي وصلت إلى جزيرة العرب عبر الأحبار،

ومن الإنجيل الذي تناقلته أصوات النصارى من الشام واليمن،

ومن الزرادشتية التي تحدّثت عن نار لا تخبو وجنة خالدة،

ومن الحنفاء الذين ملّوا من أصنامٍ لا تسمع ولا تعقل،

ومن الأمثال العربية وحكم القبائل التي كانت تُتلى كأنها وحي.


جمَع محمد كلّ هذا، وصهره، وخلطه بصوت الشعر ونَفَسِ الخطابة،
ثم قدّمه في قالب "لا يُشبهه شيء"، أي لا يُسائل.

لم يكن بحاجة إلى أن يشرح، بل فقط أن يُحرّم السؤال. وقد فعل.

كلُّ آيةٍ لا تُفهَم… هي اختبارٌ للإيمان،
وكلّ تناقض… حكمةٌ خفيّة،
وكلّ خطأٍ لغويّ… إعجازٌ بلاغي،
وكلّ أمرٍ غير منطقيّ… دليلٌ على أن "الله أعلم".

هكذا تُبنى الحصانة.

وهكذا نجا القرآن من النقد، لا لأنه لا يُنتقد، بل لأنّ النقاد يُحرقون، أو يُخوّنون، أو يُنفَون.

إنّ من أعظم ما فعله محمد، هو أنه بنى "منظومة مغلقة"، كل من دخلها، صار جزءًا من إعادة إنتاجها. فإذا وُلدتَ مسلمًا، كبرتَ وأنت تعتقد أن هذا "الحقّ"، لا لأنه أحق،
بل لأنه الوحيد الذي سُمح لك برؤيته. وهكذا…
صارت الأكذوبة نظامًا،
والنبيّ أيقونة،
والقرآن منطقةً محرّمة،
وكلّ شكّ… جريمة.

فهل كان محمد نبيًا؟
لا.
كان ذكاءً فطريًا فهم اللحظة، واستغلّها، وحوّل نفسه من يتيمٍ بلا عزوة، إلى نبيٍّ يخشاه السلاطين. نجح لأنه لم يقل للناس الحقيقة، بل قال لهم ما يحتاجونه كي يعيشوا وهمًا ناعمًا.

فهو لم يُجب عن سؤال "من نحن؟"
بل أجاب عن سؤال "من سيحمينا؟"

وكانت الإجابة: الله.
والواسطة؟ محمد.



مرايا الوحي المكسورة "
حين صاغ محمد القرآن من بقايا الذاكرة الجمعية"


ليست المعجزة، كما يتوهّمون، في أن ينطق أُمّيٌّ بلغة مُتقنة، بل في أن تنطلي تلك اللغة على قومٍ أنهكتهم الفوضى، فظنّوا التناسقَ وحيًا، والإيقاعَ حقًا. لم يكن القرآن إلّا مرايا مكسورة التقطها محمد من طرقات الوعي الجمعي، فجعل منها لوحًا مذهبًا نُقش عليه اسم "الله".

لقد كان محمد ابن بيئته، ليس نبتًا شيطانيًّا معزولًا عن ثقافة قومه، بل هو مَن قرأ -بسمعِه- ما تقوله الألسن في الأسواق، وما تتناقله الأجيال من حِكَم الأوّلين، فاحتفظ بذلك كلّه في لاوعيه، حتى إذا جاء زمن الحاجة، أفرغه في لغةٍ مرقّشة، مجرّدة من الإحالة، مفعمة بالتكثيف، تدّعي أنها من مصدرٍ فوق إنساني.

من أين جاء محمد بما في قرآنه؟

جاء به من أفواه الرُّكبان، ومن خُطب الكهّان، ومن عادات العرب في التكرار، في الجناس، في الطباق، في السجع. من ألسنة أمهاتنا الشعبيّات حين يقلن: "من يعمل خيرًا يُجزَ به، ومن يعمل شرًّا يَرَه". فصارت:

"فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًّا يره."

من أقوال أعرابي ساذج يتأمل الليل فيقول: "لا يُدرِك المرء شيئًا من النجوم، وهي معلّقة فوقه كأنها درر على ثوب أزرق". فصارت:


"إنا زيّنا السماء الدنيا بزينة الكواكب."

من قصص التوراة المنثورة على ألسنة اليهود المتجولين في يثرب، من حكايات المسيحيين الرُّهبان في شعاب الشام، من المزامير، من الأساطير، من أخبار أصحاب الكهف، وطوفان نوح، وقميص يوسف، وزوجة لوط، وابن مريم.

إنّه لم يخلق تلك القصص، بل حرّف نَسقها، وأخفى مصدرها، وأعاد إنتاجها بشكلٍ يُخدّر العقل ولا يُفكّك المعنى، حتى لا يُمكن ردّها إلى أصلٍ، ولا دحضها برهانًا، فيُصبح الاختلاف فيها "ابتلاءً"، والنقد لها "كفرًا"، والتأمّل في أصلها "زندقة".


القرآن لم ينبثق من العدم، ولم يكن نغمة فريدة في صمت الكون،
بل كان ـ كما يدلّ نصّه وتكراراته ـ عصارة حكاياتٍ قديمة، ومزيجًا من حكم وأمثال، وأساطير الأولين، صاغها محمد بلغةٍ صوتيّة مشحونة بالإيقاع والتأثير، وأعاد إنتاجها في شكلٍ لا يُساءَل.


قصة يوسف:
القرآن يكرر قصة يوسف تقريبًا كما وردت في سفر التكوين، مع بعض الإضافات البلاغية:

رؤيا الكواكب.
فتنة امرأة العزيز.
السجن وتأويل الأحلام.
ثم النهاية السعيدة.

لكن اللافت أن الأسماء، والأماكن، والنزعة العبرية، كلها ظاهرة، حتى أن "فرعون" لم يُسمَّ في سياق قصة يوسف بـ"ملك" كما في الرواية العبرية (رغم أن الفراعنة كانوا معروفين)، مما يدل على النقل الحرفي دون وعيٍ تاريخي.

قصة آدم وإبليس:
فكرة "إبليس الذي يرفض السجود" مأخوذة من سفر حزقيال وسفر أشعياء، حيث يتحدث النص عن "ملاك ساقط".
كذلك فكرة "الشجرة" و"الطرد من الجنة" مأخوذة من سفر التكوين.

قصة أهل الكهف:
مستقاة من قصة "السبعة النائمين" وهي أسطورة مسيحية شرقية كانت شائعة قبل الإسلام بقرون، ووردت في التراث السرياني والبيزنطي.

المائدة من السماء:
فكرة "نزول المائدة" لبني إسرائيل في صحراء سيناء هي من التوراة، وتكررت في سورة "المائدة" بصورة مشابهة للطلب المسيحي من المسيح إنزال مائدة.

البقرة:
فكرة القربان المذبوح والغموض في نوع البقرة مأخوذ من قصة القربان في سفر العدد وسفر التثنية.

موسى وفرعون:
تكرار لأحداث سفر الخروج، لكن مع تغيير الترتيب أحيانًا، وتحوير بعض التفاصيل، كشق البحر وتحول العصا.
ثالثًا: من الأساطير ونِحل الكتب القديمة (الزرادشتية والمندائية وغيرها)


الصراط المستقيم والميزان والحساب بعد الموت
من الأساسيات الزرادشتية، حيث يمرّ الميت على جسر "صراط" دقيق، ويُوزن عمله، ويذهب إمّا إلى "الجنة" أو "الجحيم".


الجنّ
مأخوذ من المعتقدات السامية القديمة، ومن الديانة المندائية، حيث كانت الكائنات الروحية (كالجنّ) تمثّل قوى الشر.


اللوح المحفوظ والقلم
مفاهيم ميتافيزيقية متأثرة بكتب الحكمة الهلنستية، وخاصة التراث الغنوصي الذي كان يربط بين الكتابة والقدر.


القرآن : تطور سلطة النص





كيف فعل ذلك ؟

لم يكن محمد بحاجة إلى الكتب، بل إلى ذاكرةٍ يقظة وأذُنٍ حساسة.
في رحلاته، وفي تجارته، وفي مجاورة الرهبان، وفي مراقبة الأسواق…
استمع، وامتصّ، ثم أعاد الصياغة.
وكان لديه أداة سحرية: اللغة.
فألبس الحكايات القديمة رداءً شعريًا مهيبًا،
وأضاف صوت "قال الله" على كل اقتباس،
فصار "المنقول" وحيًا،
وصار الراوي نبيًا،
وصار التساؤل كفرًا.



كيف أقنع أتباعه؟

بالرعب والخلاص. صاغ لهم عالمًا من نار وجنة، من فوز وخسران، جعل حياتهم فجوة بين تهديد ووعد، وخاطبهم بلغتهم الغريزية: الجوع، الفقر، القتال، الجنس، والخلود. فمنحهم "الحور العين" مقابل القتال، و"النعيم المقيم" مقابل الطاعة، و"النجاة" مقابل الصمت.

إنه لم يخاطب عقولهم، بل خاطب أحلامهم البدائية. ومن لا يملك وعيًا يرى فيه نفسه عبثًا، سيستميت في تصديق من يَعِده بأن لوجوده غاية، وبأن اسمه مسطّر في سجل الغيب.

القرآن ليس معجزة، بل تشويه متقن للمعقول.

هو نصٌّ ذكي في إعادة قولبة المألوف، لا في صناعة الجديد. إنه تكرار مموّه، وإعادة تدوير للوعي البشري في لحظة خرافية من التاريخ. والمعجزة، يا صاح، ليست أن تؤلف كتابًا غريبًا، بل أن تقنع القطيع بأنه مُنزّل.

لماذا لم يعترض أحد من معاصريه على أصول تلك القصص؟

لأن القصص الدينية آنذاك لم تكن محفوظة في كتب بيد كل فرد، بل كانت مبعثرة في ألسنة الحُجاج، في تراتيل الأحبار، في تمائم النُساك. لم يكن ثمة قدرة على التوثيق، ولا آلية للتحقّق، ولا وعي نقدي. كان الناس بين جهلٍ مطلق، أو إيمانٍ عاطفي، أو مصالح متقاطعة، فمرّت الحكاية كما تمر الريح في خيمة مهترئة.

لماذا لم يُكشف أمره؟

لأن النجاح في الخداع لا يتطلب العبقرية، بل يتطلب ظروفًا ملائمة. ومحمد وجدها كلها: قومٌ ضالون، لا نظام يُجمعهم، ولا حاكمٌ يُرهبهم، ولا فكرٌ يُشككهم، فجاءهم بخطاب يوحّد الشتات، ويُلبّي حاجة البدو الأبديّة إلى نبيٍّ يُحوّل الخيمة إلى دولة، والسيف إلى دعوة، والخرافة إلى هوية.

محمد لم يخدع أحدًا، بل وجدهم خُدعاء بطبيعتهم. كانوا يبحثون عن إله، فصار هو رسولًا. كانوا يبحثون عن معنى، فصار هو لسان المعنى. كانوا يبحثون عن خلاص، فصار هو طريق الخلاص.

القرآن ليس كتاب إله، بل كتاب حاجة. حاجة الإنسان إلى نظام، إلى يقين، إلى أوهامٍ مرتبة ببلاغة. ومن تلك الحاجة، وُلِد النص، ومِن الخوف نُسِجت القداسة.

ولماذا بقيت دعوة محمّد ؟


"بقاء الوهم حين يصير عادة"
عن دوام النبوّة لا لأنها حق، بل لأنها صارت نظامًا يُديم نفسه بنفسه
.


لم تبقَ دعوى محمد حيةً لأنّها أصدق، بل لأنها الأكثر قدرةً على التكيف…
تكيّفت مع الخوف، مع الطفولة، مع الجهل، مع الحاجة، ومعالموت.
إن دعوى النبوّة – كأي سردية كبرى – لا تموت حين ينكشف زيفها،
بل تعيش أكثر، كلما صار كشف الزيف خطيئة، والتشكيك رجسًا، والبحث كفرًا.



لقد تمكّنت الدعوة من البقاء، لأن الناس ما زالوا أطفالًا في أعماقهم…
يخافون العتمة، ويرتجفون عند التفكير في المصير.
يريدون يدًا تمسكهم حين يسقطون، وأذنًا تسمعهم حين يهمسون،
وإله محمد كان تلك اليد، وتلك الأذن.

ثم جاء رجال الدين،
فحوّلوا اليد إلى قانون،
وحوّلوا الأذن إلى فتوى،
وحوّلوا النبي إلى "ماركة مُسجّلة" باسم الله،
كلّ من ينتقدها يُمحى.

وهكذا:
صار الله سلعة، والنبي إعلانًا، والقرآن كتالوجًا.

كل لحظة ضعفٍ بشري كانت فرصةً لصمود الرسالة:

موت الأحبة؟ الجنة في انتظارهم.

الفقر؟ الزكاة تبارك الرزق.

القمع؟ الصبر على البلاء عبادة.

القتل؟ الجهاد سبيل إلى الله.

الشهوة؟ الحور العين في انتظاره.

كلّ بابٍ مغلق في وجه الإنسان، يفتحه الدين… ولكن بالخيال.

ولهذا:
لم تنتصر دعوى النبوّة بالحجّة، بل بالحاجة.
لم تصمد لأنها أقنعت، بل لأنها راوغت.

ثمّ صعدت الحضارات، وكشفت الفيزياء بنية الوجود، وتكلّم الفلاسفة عن العبث والمعنى، واخترق العلم كلّ ما كان يُعدّ حُرُمًا،
ومع ذلك…
لم يسقط الدين، لأنه لم يعد مجرد فكرة، بل:

نظام اجتماعي متكامل:

أبوة فكرية تُلغي المسؤوليّة.

عزاء نفسي يُغني عن التّحليل.

انتماء قبَلي يُغني عن الذّات.

طاعة جماعيّة تُغني عن الوعي.

أي إن الدين – بما هو دعوة نبوية – صار بطّانيةً وجوديّة، تغطّي بها الشعوب جهلها، وتنام على طمأنينة الوهم.

وهنا تكمن مأساتنا:
لسنا بحاجة لنبيّ، بل لحقيقة.
لكن الحقيقة لا تُشبع الجائع،
ولا تُرضي الحزين،
ولا تُجيب الميت،
بينما النبوّة تفعل كلّ ذلك… بالكذب.

فأيّهما سيختار الإنسان؟
الصراحة التي تتركه وحيدًا في العراء،
أم الوهم الذي يُشعره بالدفء؟

وهنا…
يموت العقل، ويولد الإيمان.



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ shaki على المشاركة المفيدة:
شنكوح (06-20-2025)
قديم 06-20-2025, 05:54 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

شكرا على الموضوع الجميل.
أنا شخصيا لا أظن أن إيمان الطبقة الأولى كان إيمانا عميقا بالدين. الروحانية (الخشوع، والعلاقة العمودية بين الفرد والله، روح النص، ترقيع التناقضات والبحث عن حكمة...) طارئة على الإسلام بعد عدة أجيال من صقل الأفكار والنصوص والنشأة فيه على أنه مسلّمة.
أما الأوائل فإما كانوا غير مصدقين لكن مستفيدين، أو كانوا منصاعين مع جماعتهم/قبيلتهم ولم يكن التفكير خاصية مفعلة عندهم، أو كانوا مؤمنين براجماتيين من نوعية ابن الخطاب (إن لم يكن من الفئة الأولى) أي يعتبرون أن فرض الصواب من وجهة نظرهم هو عين مراد الإله، أي أن عرفهم الشخصي هو دينهم، وكأن الدين لم يغير شيئا في حياتهم.

اقتباس:
لم يكن بحاجة إلى أن يشرح، بل فقط أن يُحرّم السؤال. وقد فعل.

كلُّ آيةٍ لا تُفهَم… هي اختبارٌ للإيمان،
وكلّ تناقض… حكمةٌ خفيّة،
وكلّ خطأٍ لغويّ… إعجازٌ بلاغي،
وكلّ أمرٍ غير منطقيّ… دليلٌ على أن "الله أعلم".
أنا لا أرى محمد (إن صح وجوده التاريخي بالصيغة التي يعتقدها المسلمون) داهية ولا سابقا لقومه في الذكاء. هي عملية إحصائية بعد عدة محاولات فاشلة، إن نجح أحد ما باجتماع ظروف الحظ والقدر الكافي من التخطيط وغباء المحيط... نقول عنه أنه اكتشف سر الخلطة وعرف من أين تؤكل الكتف...
محمد كان محظوظا بوجود عقلية لا تعرف عن التفكير النقدي إلا القليل. تم تصفية أفضلهم في البداية ولم يتبقى إلا بسطاء العقول. بعد تفوق المسلمين في العدد، أصبح الحكماء يلجمون أفواههم. والدليل على بساطة عقول القوم، هو أننا لم تردنا أي أخبار عن تداول محمد النصوص معهم. ما سمعنا محمدا يناقشهم في التعارض مع الآيات السابقة ولا في سبب التدرج ولا يناظر زعيم قبيلة... قرآنه كان مجرد يوميات "تنزل" فتدوّن، يحل محمد بها النزاعات بطريقة محلية زمنيا وظرفيا.

لو كان في القوم رجل رشيد لما مرت أحاديث مثل هذه عليه :
- اقرأ يا هشامُ . فقرأَ كما كانَ يقرأُ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ : هَكَذا أُنْزِلَت . ثمَّ قالَ : اقرَأ يا عمرُ . فقرأتُ ، فقالَ : هَكَذا أُنْزِلَت . ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ : إنَّ القرآنَ أُنزِلَ علَى سَبعةِ أحرُفٍ
- إذا حدَّثَكم أَهلُ الْكتابِ فلا تصدِّقوهم ولا تُكذِّبوهم فإمَّا أن يحدِّثوكم بحقٍّ فتُكذِّبوهُ وإمَّا أن يحدِّثوكم بباطلٍ فتصدِّقوهُ


الأنبياء ما هم إلا صيغة سابقة لــ "كوتشات" التنمية البشرية أو الاستثمار اليوم. بالرغم من معرفة الجميع بهدفهم الربحي، إلا أن الشعور بقلة القيمة يدفع الكثير من الناس إلى وضع نفسهم فريسة لهم للتخلص من هذا الشعور المزعج بالدونية وخوض أي مغامرة من نوع ما.
المسؤولية دائما مرمية على عاتق الضحية التي تسهل مأمورية النصاب.



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2025, 09:24 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

في حولية زيقونين السريانية التي تذكر احداث عام 932 يونانية [620/ 621] التي تُنسب خطأ إلى ديونيسوس التلمحري والتي نُقلت إلى العربية بترجمة غير دقيقة بعنوان "تاريخ الأزمان"، ويرجح أمير حراق، أستاذ اللغات السامية والدراسات الآشورية، أن يكون الراهب السرياني يشوع راهب دير زيقونين قد دونها نقلاً عن مصادر سريانية أقدم، يذكر في أحداث عام 932 يونانية [620/ 621] ما يلي عن محمد واتباعه :

اقتباس:
"غزا العرب أرض فلسطين والأراضي حتى نهر الفرات العظيم. وهرب الروم وعبروا إلى الضفة الشرقية من الفرات، حيث فرض العرب عليهم سيطرتهم. وكان أول ملك من بينهم رجل يدعى محمداً، وأطلقوا عليه تسمية نبي كذلك لأنه حوّلهم عن عباداتهم الوثنية وعلمهم أنه لا يوجد سوى إله واحد، إله الكون. كما شرّع لهم كذلك بعض التشريعات لأنهم كانوا منغمسين في عبادة الشياطين والأوثان، ولا سيما عبادة الأشجار. وقد دعوه نبياً ورسول الله لأن محمداً بيّن لهم أن الله واحد، وبفضل توجيهاته غلبوا الروم في الحرب، وكان قد وضع تشريع لهم حسب رغبتهم ، فدعوه نبي الله ورسوله، انهم طماعون وشهوانيون واي تشريع سواء كتبه محمد مسبقا او اي شخص اخر يتقي الله لم يتم ضبطه وفقًا لرغبتهم يتجاهلوه ويتركوه ولكن ما يتوافق مع إرادتهم ويكمل رغباتهم وإن كان وضعه من قبل واحد محتقر بينهم يتمسكون به قائلين هذا شرعه نبي الله ورسوله ، وفوق ذلك كلفه الله بذلك" وقد حكمهم محمد لمدة سبع."
وعلى فكره ما ذكر في حولية زيقونين السريانية لها صدى في المرويات العباسيه كيف كان محمد يؤلف الايات حسب الظروف والمصالح والشهوات والرغبات.

المؤرخ سوزومين في القرن الخامس يتحدث عن العرب الساراسين ذلك الوقت في منطقة شبه الجزيرة العربية ومحيطها، وهي تلك القبائل التي في القرن السابع كانت في معظمه تحت قيادة محمد وبدأت معها حركة الإسلام فيقول عنهم :

اقتباس:
"هذه هي القبيلة التي استمدت أصولها واسمها من اسم إسماعيل بن إبراهيم. وقد أطلق عليهم القدماء اسم الإسماعيليين نسبة إلى سلفهم. لأن والدتهم هاجر كانت جارية ، هم بعد ذلك ، لإخفاء العار من أصلهم ، اتخذوا اسم الساراسين ، كما لو أنهم من نسل سارة زوجة ابراهيم. هذا هو أصلهم ، يمارسون الختان مثل اليهود ، الامتناع عن استخدام لحم الخنزير ، واتباع العديد من الطقوس والعادات اليهودية الأخرى."
والمصدرين التاريخين الذي ذكرتهم يتكلموا عن فترات تاريخيه مختلفه في تاريخ العرب الساراسين .. زوقنين في القرن السابع يتحدث عن العرب وكيف كانوا وقتها يعبدون الأصنام والشياطين والأشجار، أي ديانة وثنية خالصة .. وسوزومين في القرن الخامس يتحدث كيف كان العرب عندهم تقليد ديني مشتق من اليهودية، لكنه بلا عمق ديني أو شرعي "أصيل" .

في الفترة من القرن الرابع إلى السابع الميلادي، كان الوضع الديني للعرب متنوعًا ومعقدًا اذ ان العرب لم يكونوا "إما وثنيين أو متأثرين باليهودية"، بل كانوا موزعين بين وثنية ومسيحية ويهودية وقليل من التوحيد الفطري .. يعني كانوا مزيجًا من وثنيين، ويهود، ونصارى، وحنفاء .. فسوزومين ركّز جانب وزوقنين ركز على جانب اخر .. فالمصادر تتحدث عن عرب مختلفين (مناطق وقبائل متباينة) في فترات زمنية مختلفة.

في "التاريخ الأرمني" لسيبيوس وهو مصدر تاريخي مهم يعود إلى القرن السابع الميلادي يقول عن محمد واتباعه :

اقتباس:
"في ذلك الوقت، ظهر رجل من بين بني إسماعيل، يُدعى "ماهميت" (أي محمد)، وكان تاجرًا، وكأنه بأمر من الله، ظهر بينهم كواعظ وطريق إلى الحق.
علّمهم أن يعترفوا بإله إبراهيم، خاصةً لأنه كان متعلمًا ومطّلعًا على تاريخ موسى.
وبما أن الأمر كان من العُلى، فقد اجتمعوا جميعًا في وحدة دينية عند أمرٍ واحد.
وتاركِين عباداتهم الباطلة، تحولوا إلى الإله الحي الذي كان قد ظهر لأبيهم إبراهيم.
فشرّع لهم محمد: ألّا يأكلوا الميتة، وألا يشربوا الخمر، وألّا يكذبوا، وألّا يزنوا.
وقال لهم: ’لقد أقسم الله لإبراهيم أن يُعطي هذه الأرض لنسله من بعده إلى الأبد. وقد أنجز وعده في ذلك الزمن حين أحب إسرائيل.
ولكنكم أنتم الآن أبناء إبراهيم، والله يُحقق وعده لإبراهيم ونسله بواسطتكم.
فأحبّوا بإخلاص إله إبراهيم وحده، واذهبوا وامتلكوا الأرض التي وهبها الله لأبيكم إبراهيم.
لن يقدر أحد أن يصمد في وجهكم في المعركة، لأن الله معكم.‘
أنسطاسيوس السينائي المتوفي سنه 701م يتحدث عن معركة اليرموك وما فعله العرب الساراسين المجرمين اتباع محمد :

اقتباس:
"وبعد ذلك تم الاستيلاء على مدن فلسطين وحتى قيصرية والقدس وإحراقها. ثم حدث تدمير مصر ، تلاه العبودية والدمار الفادح لأراضي وجزر البحر الأبيض المتوسط ​​وكل الإمبراطورية الرومانية".
ويقول يوحنا النقيوسي الذي عاش في القرن السابع الميلادي :

اقتباس:
"عندما جاء هؤلاء الناس (اتباع محمد) جاوؤا بامر من الله واستولوا على ما كان للمملكتين (الفارسة والبيزنطية) وضع الله النصر بين ايديهم كما لو ان الكلمة التي تعنيهم تنفذ بحذافيرها رجلا (محمد) يطارد الفا واثنان يهزمون عشره الالف والا كيف امكن لعراة يمتطون جيادهم من دون ذروع او تروس ان يفوزوا في غنى عن المساعدة الالهيه والله قد دعاهم من أقاصي الأرض لكي يدمروا بهم "مملكة خاطئة" وليذلوا من خلالهم الروح المتكبرة للفرس."
بسبب انهزام البيزنطين امام العرب اتباع محمد، يوحنا النقيوسي اعتبره كعقاب سماوي لضعف ايمانهم وان خطايا البيزنطين جلبت الغضب الالهي المتجسد في الفتح العربي ويدعو زميلة يوحنا ابن الفنكي الى عدم اعتبار ظهور ابناء هاجر امرا عاديا بل لاخذه كنتيجة عمل الهي .

صفرونيوس المتوفي سنه 634م تحدث ايضا عن جرائم اتباع محمد قائلا :

اقتباس:
"اننا لا نرى السيف المتقلب الملتهب بل نرى سيف الساراسين البربري الجامح الذي يمتلئ بكل أنواع الوحشية الشيطانية."
وهو يقارن السيف الساراسيني "البربري والوحشي" بالسيف الملتهب الذي كان يحرس مدخل جنة عدن ويندب حالة العالم المليئة بالعنف والحرب ، بما في ذلك هجمات الساراسين المجرمين.



  رد مع اقتباس
قديم 06-21-2025, 12:49 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
صفرونيوس المتوفي سنه 634م تحدث ايضا عن جرائم اتباع محمد قائلا :

اقتباس:
"اننا لا نرى السيف المتقلب الملتهب بل نرى سيف الساراسين البربري الجامح الذي يمتلئ بكل أنواع الوحشية الشيطانية."
وهو يقارن السيف الساراسيني "البربري والوحشي" بالسيف الملتهب الذي كان يحرس مدخل جنة عدن ويندب حالة العالم المليئة بالعنف والحرب ، بما في ذلك هجمات الساراسين المجرمين
.


عجيب أمر أُناس من البشر
ياخدّوا على قفاهم من كل الشعوب واما يجى الِاسلام ويتعاملّوا بما يُرضى الله ، يَتنكروا ويقولوا اِنتم مديتوناش ليه على قفانا
تعالى نقارن ما فعله االفرس بأهل القدس وما حدث يوم فتح المسلمين لها
الفرس الساسانيين بقيادة خسرو الثاني هجموا على القدس سنة 614م زي وحوش في مسلخ سيبيوس وأنطيوخوس بتقول إنهم قتلوا من 17000 لـ90000 كل مؤرخ زاد شوية عشان يبيع القصة
دمروا كنيسة القيامة سرقوا الصليب الحقيقي زي اللصوص
اليهود اشتروا المسيحيين وذبحوهم زي الخرفان
وبعدها الفرس حرقوا المدينة تاني لما ثاروا
حتى فى دليل مقبرة ماميلا لقوا فيها 526 جثة
الفرس اخترعوا الوحشية ووزعوها ببلاش
المسلمين سنة 638م اما دخلوا القدس
صفرونيوس بطريرككم طلب يشوف الزعيم وعمر راح كتب العهدة العمرية المسيحيين في أمان الكنائس محمية عيشوا زي ما تحبوا مفيش دم مفيش نار ولا خدش في حيطة رفض يصلي في كنيسة القيامة عشان ما تتحول لمسجد يعني كان أذكى منكم كلكم

الفرس كانوا زي إعصار دمر كل حاجة ذبحوا ونهبوا وسيبوا القدس ركام
المسلمين سلموا المدينة بورقة وقلم حافظوا على الكنائس وردوا اليهود لعيشتهم الدموية الفرس غرقوا الشوارع دم والمسلمين ما سابوش نقطة حمرة
الفرس خربوا المقدسات زي البرابرة
والمسلمين بنوا نظام بحكمة
يا نص راني بدل ما تستشهد بصفرونيوس وغيره اللي كتبوا وهم واخدين على قفاهم الفرس خلّوا القدس مقبرة والإسلام خلّاها مدينة نور الحقيقة زي سيف بيقطع كلامك الفارغ



  رد مع اقتباس
قديم 06-21-2025, 04:17 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
ياخدّوا على قفاهم من كل الشعوب واما يجى الِاسلام ويتعاملّوا بما يُرضى الله ، يَتنكروا ويقولوا اِنتم مديتوناش ليه على قفانا
اسلام مين يا من تعيش على هذه الكذبه والوهم والبدعه المتأخره بعد محمد !
وتتهرب وتتعامى كمان عن جرائم عصابات محمد المجرمين وتدعي بالكذب انكم كنتم تتعاملوا بما يرضى اللات

اقتباس:
تعالى نقارن ما فعله االفرس بأهل القدس وما حدث يوم فتح المسلمين لها
ما فعلته عصابات محمد المجرمين التي تتعامي عنها لخزيك ذكرنا فتعال اعطيك عينة من جرائمكم القذره يا مدعي الانسانية والشرف ونقرأ ما قال العالم الاكاديمي والمؤرخ فرانشيسكو غابرييلي وهو متخصص في تاريخ الشرق الأوسط والحروب الصليبية، وقد قام بتوثيق وتحليل العديد من النصوص التاريخية التي كتبتها المصادر العربية عن الحروب الصليبية في كتابه الذي يستعرض فيه تقارير ومؤلفات مؤرخين عرب معاصرين لتلك الحقبة، ويقدم معلومات مفصلة وموثوقة عن كيفية رؤية العرب للحروب الصليبية يقول نقلا عن ترجمة رواية كاتب صلاح الدين عماد الدين عن معاملة الأسيرات بعد حصار القدس وماذا فعل المسلمين المجرمين قطاع الطرق :

اقتباس:
"جاء النساء والأطفال معًا ليصل عددهم إلى 8000، وتم تقسيمهم بسرعة بيننا، مما جعل الابتسامة تظهر على وجوه المسلمين مع بكائهم. كم من النساء المحصنات تم تدنيسهن وكم من النساء اللاتي تم إخفاؤهن تم انتزاع حجابهن، وكم من العذارى تم هتكهن، وكم من النساء المتعجرفات تم افتضاضهن، وكم من النساء الجميلات تم تقبيل شفاههن الحمراء، وكم من السعيدات تم إلحاق الحزن بهن. كم من النبلاء أخذوهن سبايا، وكم من الرجال المتحمسين اندفعوا من أجل واحدة منهن، وكم من العزاب تم إرضاؤهم بهن، وكم من الرجال العطشى تم إرواؤهم بهن، وكم من الرجال الهائجين تمكنوا من إشباع شهواتهم."
لماذا لا تذكر هذه الجرائم التي قمتم بها يا مدعي الشرفي بتاع خرافه بما يرضى اللات ام ان المواقع الاسلامية التي تستحمركم لا تظهرها امامكم ..؟!

وايضا في سقوط القسطنطينية عام 1453 كان مسرحاً للفظائع الجماعية الاسلامية على شكل اغتصاب، أعقبها استعباد النساء والفتيات والفتيان الصغار في العبودية الجنسية، وعمليات النهب التي ارتكبتها قوات الجيش العثماني المسلم التابع للسلطان محمد الثاني. . يقول شاهد معاصر كيف اغتصب الجنود العثمانيون الغزاة وأسروا المدنيين داخل كاتدرائية آيا صوفيا كما اورده المؤرخ جون ر. ميلفيل الاكاديمي في كتابه الذي هو تجميع لروايات معاصرة وشهود عيان من مصادر تاريخية متعددة:

اقتباس:
«مربوطات بالحبال... فتيات لم ينظر إليهن الشمس قط، فتيات لم يرهن حتى آباؤهن إلا بالكاد، وقد جُرنَ بعيدًا؛ وإذا حاولن المقاومة، دُفِعنَ قسرًا بالضرب. كان كل تركي جشع حريصًا على أن يقود أسيرته إلى مكان آمن، ثم يعود ليظفر بالغنيمة الثانية والثالثة. كان الناهبون، المنتقمون المرسلون من قِبل الله، يعملون بقوة وسرعة، وفي غضون ساعة واحدة تم تقييد الجميع هناك،... النساء حتى بأوشحتهن. ثم شوهدت سلاسل طويلة من الأسرى تغادر الكنيسة وأضرحتها، تُساق كما يُساق الماشية أو قطعان الغنم، وهم يبكون وينوحون، دون أن يعبأ بهم أحد أو يُظهر لهم الشفقة.»
وايضا من جرائم المسلمين المجرمين اثناء سقوط القسطنطينية 1453 اذ تم تم أسر النساء والفتيات وسحبهن إلى معسكرات الجنود، يقول ستيفن رنسيمان المؤرخ البريطاني المرموق في كتابه الذي يعد أهم الأعمال الأكاديمية التي تناولت سقوط المدينة في عام 1453 على يد العثمانيين بقيادة محمد الفاتح الذي يعتمد فيه على مصادر تاريخية موثوقة ويقدم تحليلاً مفصلًا للأحداث :

اقتباس:
'الكثير من الفتيات الجميلات... كدن يُمزقن حتى الموت بسبب الشجار الذي اندلع بين الأسرى حولهن. وسرعان ما ظهرت مسيرة طويلة من مجموعات صغيرة غير متناسقة من... النساء مربوطات معًا بإحكام، تُسحب إلى معسكرات الجنود، حيث سيُتنازع عليهن مرة أخرى.'"
ومارك توين الذي يتحدث عن مجازر المسلمين المجرمين ضد المسيحين في دمشق وسائر مناطق جبل لبنان فيقول :

اقتباس:
"تم ذبح الرجال والنساء والأطفال بشكل عشوائي وتركهم ليتعفنوا بالمئات في حي المسيحيين... كانت الرائحة فظيعة. كل المسيحيين الذين تمكنوا من الفرار هربوا من المدينة، والمسلمون لم يريدوا تدنيس أيديهم بدفن 'كلاب الكفار.' امتد شغف الدم إلى مرتفعات جبل حرمون وجبل لبنان الشرقي، وفي وقت قصير تم قتل خمسة وعشرون ألف مسيحي آخر."
ومن من المجلة الاكاديمية المحكمة (The Greek Orthodox Theological Review) والتي تصدر عن الأكاديميين والباحثين المتخصصين عن جرائم المسلمين ضد رجال الدين المسيحي تقول :

اقتباس:
"قامت الإمبراطورية العثمانية بإصدار حكم بالإعدام على أحد عشر بطريركًا مسكونيًا من القسطنطينية، ومئات من الأساقفة، وعدد من الكهنة والشمامسة والرهبان. من المستحيل تحديد عدد رجال الدين الذين تم إجبارهم على الارتداد عن دينهم."
هل تريد المزيد من جرائم القذره الارهابية يا شوية ارهابين يا مجرمين ..؟!

تعال افتح ايدك واقرأ ما يخفوه عنكم في مواقعهم الاسلامية التي لا تنتقي الا كتابات منتقاه لشوية مسشترقين منافقين يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح ومنافع شخصيه كما قال المفكر الاسلامي حسين احمد امين في كتابه دليل المسلم الحزين :



لنقرأ ما قاله لدكتور كونراد إلست في مقاله "هل كان هناك إبادة جماعية إسلامية للهندوس؟" وكم من الملايين قتلكم :

اقتباس:
«لا توجد تقديرات رسمية لإجمالي عدد قتلى الهندوس على يد المسلمين. لكن نظرة أولى على شهادات مهمة من مؤرخين مسلمين توحي بأنه، على مدى ثلاثة عشر قرنًا وفي منطقة شاسعة كالقارة الهندية، فإن المحاربين المسلمين المقدسين قتلوا من الهندوس عددًا يفوق بسهولة الستة ملايين الذين قضوا في الهولوكوست. فقد ذكر فريشتا عدة مناسبات قام فيها سلاطين بهماني في وسط الهند (1347–1528) بقتل مئة ألف هندوسي، وكانوا يعدّون هذا الرقم الحد الأدنى في كل مرة أرادوا "معاقبة" الهندوس؛ مع العلم أن هذه السلالة لم تكن سوى أسرة إقليمية من الدرجة الثالثة.

وكانت أفظع المجازر قد وقعت أثناء غزوات محمود الغزنوي (حوالي عام 1000 ميلادي)؛ وأثناء الفتح الفعلي لشمال الهند على يد محمد الغوري وقادته (منذ 1192 فصاعدًا)؛ وخلال فترة سلطنة دلهي (1206–1526).»
ويقول ايضا :

اقتباس:
«كانت الفتوحات الإسلامية، حتى القرن السادس عشر، بالنسبة للهندوس صراعًا خالصًا من أجل الحياة أو الموت. فقد أُحرقت مدن بأكملها، وذُبحت شعوبها، وقُتل مئات الآلاف في كل حملة، وتم ترحيل أعداد مماثلة كعبيد. وكان كل غازٍ جديد يصنع (وغالبًا حرفيًا) تلالًا من جماجم الهندوس. وهكذا، فإن فتح أفغانستان في عام 1000 ميلادي تبعه إبادة كاملة للسكان الهندوس؛ ولا تزال المنطقة تُعرف حتى اليوم باسم "هندو كوش"، أي "مذبحة الهندوس".»
اما ويل ديورانت في كتابه "قصة الحضارة: تراثنا الشرقي"يقول عن جرائم المسلمين الارهابين في الهند :

اقتباس:
«إن الفتح المحمدي للهند هو على الأرجح أكثر القصص دموية في التاريخ. فقد سجل المؤرخون والعلماء المسلمون بفرح وفخر بالغين مذابح الهندوس، والتحويلات القسرية إلى الإسلام، واختطاف النساء والأطفال الهندوس لبيعهم في أسواق العبيد، وتدمير المعابد، وكل ذلك على يد محاربي الإسلام خلال الفترة من 800 م إلى 1700 م. وقد تم تحويل ملايين الهندوس إلى الإسلام بالسيف خلال هذه الفترة.»
هل استمر في سرد فضائح جرائكم يا مسلمين ام يكفي .. يا من يستحمروكم في المواقع الاسلامية ويخفوها عنكم ولا يظهروها لكم الا ما يقوله بعض المستشرقين المناقين الذين ينتقوهم لانهم يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح ومنافع شخصيه كما قال المفكر الاسلامي محمد محمد حسين في كتابه الاسلام والحضاره الغربية :




  رد مع اقتباس
قديم 06-21-2025, 08:05 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

طبعاً للتخريف رجاله الذين لا يحيد عنهم ولا يحيدوا عنه
يعنى اِنت بتتكلم عن
اقتباس:
صفرونيوس المتوفي سنه 634م تحدث ايضا عن جرائم اتباع محمد قائلا :

اقتباس:
"اننا لا نرى السيف المتقلب الملتهب بل نرى سيف الساراسين البربري الجامح الذي يمتلئ بكل أنواع الوحشية الشيطانية."
وهو يقارن السيف الساراسيني "البربري والوحشي" بالسيف الملتهب الذي كان يحرس مدخل جنة عدن ويندب حالة العالم المليئة بالعنف والحرب ، بما في ذلك هجمات الساراسين المجرمين.
وأنا من كل تخارفك السابقة مردتش اِلا عن هذه الخزعبوله العفنه
فاِنت عندما لم تجد رد أخذت تروح شمال وتيجى يمين زى السكران المذبوح بسيف الحقيقة

اقتباس:
رواية كاتب صلاح الدين عماد الدين عن معاملة الأسيرات بعد حصار القدس وماذا فعل المسلمين المجرمين قطاع الطرق :

اقتباس:
"جاء النساء والأطفال معًا ليصل عددهم إلى 8000، وتم تقسيمهم بسرعة بيننا، مما جعل الابتسامة تظهر على وجوه المسلمين مع بكائهم. كم من النساء المحصنات تم تدنيسهن وكم من النساء اللاتي تم إخفاؤهن تم انتزاع حجابهن، وكم من العذارى تم هتكهن، وكم من النساء المتعجرفات تم افتضاضهن، وكم من النساء الجميلات تم تقبيل شفاههن الحمراء، وكم من السعيدات تم إلحاق الحزن بهن. كم من النبلاء أخذوهن سبايا، وكم من الرجال المتحمسين اندفعوا من أجل واحدة منهن، وكم من العزاب تم إرضاؤهم بهن، وكم من الرجال العطشى تم إرواؤهم بهن، وكم من الرجال الهائجين تمكنوا من إشباع شهواتهم."
طبعاً الرواية جاءت في سياق الحروب الصليبية، حيث كان الأسر والنهب أمرًا شائعًا في الحروب آنذاك.
على سبيل المثال، الصليبيون ارتكبوا مجازر واسعة في القدس عام 1099 م، حيث قتلوا حوالي 40000 مسلم ويهودي، وفقًا للمصادر التاريخية Saladin's Conquest of Jerusalem (1187 CE) - World History Encyclopedia.
مقارنة بذلك حصار صلاح الدين عام 1187 م كان أقل عنفًا، وسمح للكثير من المسيحيين بالمغادرة بأمان.

الرواية تعكس تصرفات فردية من بعض الجنود، لكنها لا تعكس السياسة العامة لصلاح الدين، الذي كان معروفًا بتسامحه وكرمه زى ما ذكر توماس أرنولد [Were Christians and Jews persecuted under the Muslim
وواحد مثل بهاء الدين ابن شداد الذى كان شاهد عيان على الاحداث اللى قال أن صلاح الدين أطلق سراح العديد من الأسرى بما في ذلك من لم يستطيعوا دفع الفدية و يذكر ابن شداد أن صلاح الدين سمح للعديد من النساء النبيلات بالمغادرة دون فدية Siege of Jerusalem (1187) - Wikipedia.

وباقى كلامك لا يقدم ولا يؤخر بل يُلقى به فى فرن النفايات
بتحكي عن جرائم المسلمين وتجيب روايات من القرن الـ12 والـ15 والـ19، وكأنها ليها علاقة بفتح القدس سنة 638م؟
فتح القدس الإسلامي كان سلمي، معاهدة عمرية أمان للمسيحيين وحماية للكنائس بينما الفرس سيبوا القدس بحر دم بـ526 جثة موثقة إنت بتحاول تلبّس الإسلام تهم من عصور مختلفة وتنسى إن الصليبيين ذبحوا 40000 في القدس بيوم واحد سنة 1099م جرائمكم مكتوبة بدم

إعدام رجال دين كان بسبب تمردات سياسية أو تهديدات للسلطة مش لأنهم مسيحيين. المؤرخين زي هاليل إينالجيك بيقولوا إن العثمانيين سمحوا للطوائف المسيحية بحكم ذاتي تحت نظام الملل وكانوا بيحافظوا على الكنائس.
قارن ده بالمحاكم التفتيش الإسبانية اللي أحرقت المسلمين واليهود أحياء
روح شوف إزاي اِنتوا ذبحتوا بعضكم البعض في حروب الإصلاح الديني

وجاى تتكلم عن الجرائم ياشيخ غطى قفاك كفياكم



  رد مع اقتباس
قديم 06-21-2025, 10:45 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

كالعاده دائما وابدا نفس السيناريو .. كلما نصفع المسلم بالادله التاريخيه وشهادانت المؤرخين الاكاديمين التي تعره وتخزية ولا يعرف بما يرد .. ياتي متبعا اسلوب الهروب والاستهبال والمغالطات المنطقية متوهما انها تنقذ ماء وجهه .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
طبعاً للتخريف رجاله الذين
اه اه تخاريف رجال الدين .. لما يفضحوا المؤرخين حقيقة ارهابكم تهربوا بمغالطاتكم المنطقية قائلين تخاريف رجال الدين .. ولما ياتي منافقين منهم يمدحوا دينكم تنزل يا مسلم على ركبك علشان تلحس صراميهم بلسانك وتنشروا كلامهم في كل مواقعكم الاسلامية متفاخرين بها علشان يتشارك كل المسلمين بالسجود عند اقدامهم ليلحسوا صراميهم بلسانهم ! لتعرفوا مدى افلاس المسلم نتيجة الايمان الاعمى والغاء العقل وعجزه وهروبه ومغالطاته !

والان تعالوا انظروا واضحكوا كيف يهرب المسلم ويبرر جرائهم الارهابية اذ يقول :

اقتباس:
طبعاً الرواية جاءت في سياق الحروب الصليبية، حيث كان الأسر والنهب أمرًا شائعًا في الحروب آنذاك.
هل قرأتم التبرير للهروب من حقيقة جرائمهم التي تخزيهم .. يقولك اااااه ما هي كانت ميمعه .. كان الاسر والنهب امر شائع .. فخليينا نحن المسلمين نعمل مثلهم واللات في خلقة شؤون !

اقتباس:
على سبيل المثال، الصليبيون ارتكبوا مجازر واسعة في القدس عام 1099 م
اه بس انتم ولاد الشريفه الطاهره العفيفه الذين لم تبداؤا بالحرب والمجازر اليس كذلك !

خلينا نشوف عينات فقط لنرى مدى طهارتكم وعفتكم ومن مصادركم الاسلامية نفسها ومن اقلام المسلمين .. وسترون ايضا كيف سيهروب المسلم منها لان المساله ليس مساله هل الكاتب مسيحي او يهودي او ملحد او لاديني او كائن فضائي .. المساله عند المسلم تابع الايمان الايمان والغاء العقل مجرد هوى وكيف وانتقائيه فقط لا غير ..

لنقرأ من كتاب الخلافه الاسلامية للمستشار محمد سعيد العشماوي :

اقتباس:
"وحاول الحاكم بأمر لله ھدم كنیسة القیامة بالقدس وكانت محاولته من أسباب الحروب الصلیبیة إذ استفزت المسیحیین الغربیین فھبوا في حرب دینیة للذود عن أحد مقدساتھم إذ یعتقدون – كما یعتقد كل المسیحیین – ان الكنیسة قد أقیمت في المكان الذي یقال ان السید المسیح صلب ودفن فیھ ثم قام منھا"
لا .. فعلا المسلمين ولاد الشريفه بحق وحقيقي ! .. ومن مصدر اسلامي اخر من كتاب الحاكم بأمر الله واسرار الدعوة الفاطمية لمحمد عبد الله عنان :

اقتباس:
"ففي سنة 395 ھ أصدر الحاكم أمره للنصارى والیھود بلبس الغیار، وشد الزنار، ولبس العمائم السود. وفي سنة 399 ھ أمر بھدم كنائس القاھرة ونھب ما فیھا، وصدر مرسوم خاص بھدم كنیسة القیامة في بیت المقدس. وفي العام التالي صدر مرسوم جدید بالتشدید على الیھود والنصارى في لبس الغیار وتقلید الزنار، وألغیت الأعیاد النصرانیة كعید الصلیب والغطاس، وعید الشھید"
ناخذ مصدر اسلامي اخر ولنقرأ من المرقصات والمطربات لابن سعيد الاندلسي :

اقتباس:
"بن خیران المصري: ھو إمام كتاب الدیار المصریة في المائة الرابعة، وعنوان طبقته قوله حین أمر خلیفة مصر الحاكم بھدم كنیسة قیامة بیت المقدس :وقد خرج أمر الإمامة في ھدم كنیسة القیامة على أن یصیر سقفھا أرضاً وطولھا عرضا ."
ناخذ مصدر اسلامي اخر .. ونقرأ من كتاب سير اعلام النبلاء للامام شمس الدين بن احمد :

اقتباس:
"وفي سنة اثنتین وأربع مئة حرم بیع الرطب وجمع منھ شیئا عظیما فأحرقه ومنع من بیع العنب وأباد الكروم وأمر النصارى بتعلیق صلیب في رقابھم زنته رطل وربع بالدمشقي وألزم الیھود أن یعلقوا في أعناقھم قرمیة في زنة الصلیب إشارة إلى رأس العجل الذي عبدوه وأن تكون عمائمھم سودا وأن یدخلوا الحمام بالصلیب وبالقرمیة ثم أفرد لھم حمامات وأمر في العام بھدم كنیسة قمامة وبھدم كنائس مصر"
لا اريد الاطاله بمجلدات .. يكفي هذه العينات من سلوكات المسلمين حمله الورود والياسمين ولاد الشريفه الطاهره العفيفه كما يصفهم بعض المستشرقين المنافقين لمصالح شخصيه والتي يركع المسلمين عند اقدامهم ليلحسوا صراميهم بلسانهم وينشروه في كل مواقعهم ليتشارك كل مسلمي العالم بالسجود واللحس !

ويعيد المسلم تبريره لجرائهم الاسلامية القذره المستمره من 1400 سننه بلا انقطاع حتى اللحظة قائلا :

اقتباس:
الرواية تعكس تصرفات فردية من بعض الجنود
اااااااااااه سلوكيات فرديه وكل الجرائم التي ترتكبوها على مدار 1400 حتى اللحظة كلها تصرفات فردية لا تمثل الاسلام ولا يقوم المسلمين الارهابين بالاستناد الى نصوص القران وتفاسير القران والاحاديث وشرح الاحاديث وكتب الفقه والشرع والتاريخ الاسلامي والفتاوي االاسلامية !

اقتباس:
لكنها لا تعكس السياسة العامة لصلاح الدين، الذي كان معروفًا بتسامحه وكرمه زى ما ذكر توماس أرنولد
اااااااااااااااااه توماس أرنولد .. طبعا طالما قال المسيحي توماس أرنولد ما يوافق مزاج المسلم يبقى على الفور يقوم هذا المسلم بالركوع عند قدم هذا المسيحي لكي يلحس صراميته بلسانه .. ولكنه ان قال شئ يعر ويخزي المسلم يسرع المسلم ليهرب قائلا هذا واحد مسيحي ليس بحجة علي .. هذه تخاريف مسيحي !

اقتباس:
وباقى كلامك لا يقدم ولا يؤخر بل يُلقى به فى فرن النفايات
اااه طبعا ، الوئائق التاريخيه وكتابات المؤرخين الاكاديمين لانها تعرك وتفضح حقيقة جرائمكم وارهابكم القذر النجس مكانها سله النفايات .. هذا امر معلوم .. اما من يمدحكم تنزلون فورا على ركبكم عند احذيتهم لتقوموا بلحسها بلسانكم .

اقتباس:
بتحكي عن جرائم المسلمين وتجيب روايات من القرن الـ12 والـ15 والـ19
اااااااااه لا عيب طبعا لا يجوز .. وقت القرن الـ12 والـ15 والـ19 لم يكونوا مسلمين كانوا كائنات فضائيه !

اقتباس:
فتح القدس الإسلامي كان سلمي، معاهدة عمرية أمان للمسيحيين وحماية للكنائس
ههههههه اه بناء على تخاريف كتبكم الاسلامية يا صلعومي .. اتحداك لو فيكم رجل يثبت بالادله التاريخيه المعاصره لتلك الفتره هذه التخاريف التي قام باختلاقها بني العباسي في مؤلفاتهم مع الشخصيه الخرافيه الاسطورية المسماه بعمر بن الخطاب ..

ولمن لا يعرف يا اخوان كان هناك في التاريخ شخصيتن باسم عمر بن الخطاب وموثقين تاريخيا .. واحد ورد في وثيقة سريانية تتحدث عن الاسقف مار جبرائيل الذي عينه البطريرك على منطقة الرهه بين سوريا وتركيا وتوفي البطريك 631 تشير الى ان عمر بن الخطاب كان حاكم بسيط وعلاقته بالاسقف انه لجا من الاسقف لاجل الصلاه له حتى ينجو هو وقبيلته من الجوع .. اما الشخصيه الثانيه بهذا الاسم وردت في بردية عربية للقرن التاسع مسجله بجامعة شيكاغو تحت رقم e17861 سنه 815- 835م لعالم المخطوطات Fred McGraw Donner تعود ل ابن سليم الحضرمي الذي كان يعيش في مصر اذ ارسل 16 دينار مع صفوان لتوزيع على معارفه للاحسان وبينهم شخص اسمه عمر بن الخطاب وحصته دينار واحد .

فما حصل يا اخوان ان العباسين مؤلفين الدين الاسلامي كان يقوموا بانتحال اسماء معروفه في ذلك الوقت ويقوموا بتزويرها ثم ياتي المسلمين السذج من امثال هذا الصعلومي تابع الايمان الاعمى والغاء العقل ويصدق التخاريف عن عمر والعهده العمرية والمفتاح وغير من الهراء الفارغ .. اما نقش زهير فهو كذبه تاريخيه مزورة لانها مكتوبة بالخط الكوفي المعروف في عهد عبد الملك بن مروان وفيه تنفيط وحروف المد والنقش مكتوب فيه عمر وليس عمر بن الخطاب واثبت كذب وزيف هذا النقش العالم روبريت كير ا.

تعالوا ناخذ جوله صغيره ونفضح خرافه وخزعبله التفح السلمي للقدس ونقرأ من القس توماس في الوثيقة السريانية التاريخية المعاصره عن جرائم العرب الطيايا عصابات محمد المجرمين قطاع الطرق السفله ماذا فعلوا بمسيحي فلسطين :

اقتباس:
"في سنة 945 (حسب التقويم السلوقي)، الدورة السابعة، يوم الجمعة 4 فبراير (سنة 634 ميلادية)، في الساعة التاسعة، وقعت معركة بين الروم والعرب أتباع محمد (الطيايا) في فلسطين على بُعد اثني عشر ميلاً شرق غزة. هرب الروم، تاركين خلفهم الباتريكي بيريذان، فقتله العرب. وقُتل هناك حوالي 4000 من فقراء قرويي فلسطين، من المسيحيين واليهود والسامريين. وقد دمر العرب المنطقة بأكملها."
ويقول ايضا عن جرائم عصابات محمد المجرمين بحق المسيحين :

اقتباس:
"في سنة 947 (635–636 ميلادية)، في الدورة التاسعة، غزا العرب كامل سوريا، ثم توغلوا إلى بلاد فارس وفتحوها. وصعد العرب جبل ماردين وقتلوا العديد من الرهبان هناك في [أديرة] قيدار وبناتا. وقد مات هناك الرجل المبارك سمعان، بوّاب دير قيدار، وهو شقيق توما الكاهن."
ولنقرأ ايضا من وثيقة صفرونيوس ، بطريرك القدس (توفي حوالي 639) الذي ينسف تخارف وكذب المسلمين عليه واختلاقهم لكذبه حدوثه عمر بن الخطاب وهو يتحدث عن جرائم العرب عصابات محمد السفله في غزو القدس :

اقتباس:
"نحن، بسبب خطايانا العديدة وجرائمنا الجسيمة، غير قادرين على رؤية هذه الأشياء، ومنعنا من دخول بيت لحم عبر الطريق. بالفعل، على مضض وعكس رغباتنا، يُطلب منا البقاء في منازلنا، ليس مقيدين بقيود جسدية محكمة، بل مقيدين بالخوف من السراسين."
ويقول صفرونيوس، بطريرك القدس ايضا عن جرائم عصابات محمد المجرمين قطاع الطرق :

اقتباس:
"كما كان الحال سابقًا مع الفلسطينيين، ها هو الآن جيش السراسنة الكافرين قد استولى على بيت لحم الإلهية، ويمنعنا من الوصول إليها، مهددًا بالقتل والدمار إن نحن غادرنا هذه المدينة المقدسة وجرأنا على الاقتراب من بيت لحم الحبيبة والمقدسة."
اكتفي بهذا القدر حتى لا اطيل على القراء والا فلن تكفينا مجلدات .



  رد مع اقتباس
قديم 06-22-2025, 12:33 AM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
"وحاول الحاكم بأمر لله ھدم كنیسة القیامة بالقدس وكانت محاولته من أسباب الحروب الصلیبیة إذ استفزت المسیحیین الغربیین فھبوا في حرب دینیة للذود عن أحد مقدساتھم إذ یعتقدون – كما یعتقد كل المسیحیین – ان الكنیسة قد أقیمت في المكان الذي یقال ان السید المسیح صلب ودفن فیھ ثم قام منھا"
الفلطخ المخررف احنا بنتكلم عن الزمن الراشد وهو جاى يستشهد بواحد شيعى مهووس حتى الكتابات الاسلامية عنه حطت عليه وطلّعت فيه بلاوى
دا مش من حكم الاِسلام فى شىء يا تابع البلاعات المفتوحه
اقتباس:
ههههههه اه بناء على تخاريف كتبكم الاسلامية يا صلعومي .. اتحداك لو فيكم رجل يثبت بالادله التاريخيه المعاصره لتلك الفتره هذه التخاريف التي قام باختلاقها بني العباسي في مؤلفاتهم مع الشخصيه الخرافيه الاسطورية المسماه بعمر بن الخطاب ..

ولمن لا يعرف يا اخوان كان هناك في التاريخ شخصيتن باسم عمر بن الخطاب وموثقين تاريخيا .. واحد ورد في وثيقة سريانية تتحدث عن الاسقف مار جبرائيل الذي عينه البطريرك على منطقة الرهه بين سوريا وتركيا وتوفي البطريك 631 تشير الى ان عمر بن الخطاب كان حاكم بسيط وعلاقته بالاسقف انه لجا من الاسقف لاجل الصلاه له حتى ينجو هو وقبيلته من الجوع .. اما الشخصيه الثانيه بهذا الاسم وردت في بردية عربية للقرن التاسع مسجله بجامعة شيكاغو تحت رقم e17861 سنه 815- 835م لعالم المخطوطات fred mcgraw donner تعود ل ابن سليم الحضرمي الذي كان يعيش في مصر اذ ارسل 16 دينار مع صفوان لتوزيع على معارفه للاحسان وبينهم شخص اسمه عمر بن الخطاب وحصته دينار واحد .

فما حصل يا اخوان ان العباسين مؤلفين الدين الاسلامي كان يقوموا بانتحال اسماء معروفه في ذلك الوقت ويقوموا بتزويرها ثم ياتي المسلمين السذج من امثال هذا الصعلومي تابع الايمان الاعمى والغاء العقل ويصدق التخاريف عن عمر والعهده العمرية والمفتاح وغير من الهراء الفارغ .. اما نقش زهير فهو كذبه تاريخيه مزورة لانها مكتوبة بالخط الكوفي المعروف في عهد عبد الملك بن مروان وفيه تنفيط وحروف المد والنقش مكتوب فيه عمر وليس عمر بن الخطاب واثبت كذب وزيف هذا النقش العالم روبريت كير ا.

طبعاً كلام لا يحتاج الا الضحك عليه وخلينى بس أقول
اِن روبرت هولاند عامل دراسة أكاديمية فى نقش زهير وبيثبت أصالته واِن الخط الكوفى كان مستخدم فى هذا الزمن
https://www.semanticscholar.org/pape...b30bfb190279bb
وكمان الدراسة دى ردت على كير وخلت رأسه فى الارض زى كل عابدى العيش المبلول

https://www.reddit.com/r/AcademicQur...s_authentic_a/

وهذا
https://www.scribd.com/doc/199776621...-s-Inscription

الباقى الرد القاك فيه غدا



  رد مع اقتباس
قديم 06-22-2025, 02:17 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
يستشهد بواحد شيعى
هههههههه حلوه هذه بواحد شيعي .. المثير للسخرية ان المسلم يتحدث عن الشيعه وكأنهم لا يتبعوا الدين الاسلامي ولا كتاب ربهم اسمه القران ولا نبيهم اسمه محمد ولا يصنفوهم ضمن المسلمين في التعداد ! ولكم اه يا شوية مفلسين يا ضعفاء الحجة يا اتباع الايمان الايمان الاعمى ..

مين هو الشيعي الذي استشهدت به يا صلعومي يا مفلس يا خالي الجعبه يا ضعيف الحجة هاااااااااااا..؟! محمد سعيد العشماوي المفكر المصري السني، القانوني، والقاضٍي السابق في مجلس الدولة المصري .. ام محمد عبد الله عنان السني والمؤرخ المصري معروف .. ام ابن سعيد الأندلسي السني المالكي المذهب من أعلام الأدب والتاريخ والجغرافيا في القرن السابع الهجري .. ام الإمام الحافظ شمس الدين الذي هو من كبار العلماء المسلمين والمحدثين المعروف بكونه من أهل السنة والجماعة، وتحديداً من أهل الحنفية في المذهب الفقهي ..؟!

هذا شيعي وهذا ملحد وهذا نصراني وهذا لاديني وهذا مسيحي وهذا يهودي .. هؤلاء المفلسين الصلاعم العاجزين ضعفاء الحجة اتباع الايمان الاعمى والغاء العقل الانتقائيين حينما تصفع قفاهم بحقيقتهم التي تعرهم وتخزيهم وتضع راسهم في الارض يهربون مذعورين لخلفيه الكاتب ويرفضوا دراسانه وابحاثه بناء على خلفيته لمجرد ان كلامه لا يوافق مزاجهم وهواهم بمغالطة (Ad Hominem) وحتى لو كان الكاتب سني ولم يعجبهم كلامه ولا يسير على هواهم يرفضوه ويلعنوا سلسفيل الي جابوه .. ولما يقول المسلم الشيعي والسني والملحد والنصراني واللاديني والمسيحي واليهودي ما يوافق هواهم يركعون عند حذاءه ليلحسوه بلسانهم ويشهروه بنشر كلامه واسمه وكتابه في العالم عبر جميع مواقعهم الاسلامية وصفحاتهم!

اقتباس:
اِن روبرت هولاند عامل دراسة أكاديمية فى نقش زهير وبيثبت أصالته واِن الخط الكوفى كان مستخدم فى هذا الزمن
روبرت هولاند النصراني الذي تركع عند قدمه لتلحس حذاءه بلسانك حينما يقول شئ يعجبك ولما النصراني لا يقول شئ يمشي على مزاجك وهواك تقول ليس بحجة علي وتتهمه بالتخريف اااااااااااه

الروابط الزباله بتاعك هذه ليست لروبرت هولندا الذي تركع عند اقدامة وتلحس حذائه بلسانك لان كلامه اعجبك بل للمسلم الصعلومي الدجال ابو ثلاث ورقات المسمى علي بن إبراهيم غبان وكل الروابط الزباله بتاعتك لنفس الصلعومي .

لمن يريد معرفه حقيقة هذا النقش المزيف المزور المسمى بنقش زهير .




  رد مع اقتباس
قديم 06-22-2025, 10:19 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
روبرت هولاند النصراني الذي تركع عند قدمه لتلحس حذاءه بلسانك حينما يقول شئ يعجبك ولما النصراني لا يقول شئ يمشي على مزاجك وهواك تقول ليس بحجة علي وتتهمه بالتخريف اااااااااااه

الروابط الزباله بتاعك هذه ليست لروبرت هولندا الذي تركع عند اقدامة وتلحس حذائه بلسانك لان كلامه اعجبك بل للمسلم الصعلومي الدجال ابو ثلاث ورقات المسمى علي بن إبراهيم غبان وكل الروابط الزباله بتاعتك لنفس الصلعومي .

لمن يريد معرفه حقيقة هذا النقش المزيف المزور المسمى بنقش زهير .


هههههههههه
hhhhhhhhh
خخخخخخخخخخ
لا بجد
هاهاهاهاهاها
انت بتقول ايه
هو للدرجة دى الخازوق كان مغرّى لدرجة العمّى طلع من قلبك على عينك
فى كريم اسمه "كريم بورناسور" بيخفف الحروق انصحك بيه

لا وعاوز تستعمى الناس وتقلهم الابحاث ليست لهولاند وكلام المسّيح الحمار ابو ريّالة احسن من التوثيقات البحثية
ارجوك استخدم الكريم لا تسكت على نفسك اكتر

اقتباس:
اه بس انتم ولاد الشريفه الطاهره العفيفه الذين لم تبداؤا بالحرب والمجازر اليس كذلك !
كمان
ههههههههههه
و
خخخخخخخخخخ
و
هأهأهأهأهأ
اسم الله عليكم يادين المحبة والسلام والرحمة المتناهية
ومذابح الكنيسة قبل الإسلام ضد الغنوصيين و المانويين اللى أعدموا قادتهم، وسفكوا دمهم باسم العقيدة
الوثنيين اللى اتسحلوا
الأريوسيين اللى اتنفوا واتقتلوا واتحرقوا كتبهم لأنهم قالوا المسيح مش إله
اليهود؟ اتعمل فيهم اللي ما تعملش:
أُجبروا على التعميد القسري،
مُنعوا من الصلاة بالعبرية،
أُحرقت تلموداتهم،
واتحولوا في بيزنطة وأوروبا لشعب مطارد.
أما الوثنيين؟ فحدث ولا حرج.
من أول الإمبراطور ثيودوسيوس والكنيسة بتصدر فتاوى إبادة:
حُرقت معابد،
هُدمت تماثيل،
وحُظر كل فكر غير مسيحي
وكتابك اِللى بيقولك : اقتل كل نفس فيها نسمة. اِقتلوا أهل فلسطين
اقتل الرجل والمرأة الطفل والرضيع حتى البقر والغنم والحمير
أيوه الحمار كمان مالوش أمان من مراحم الرب .
أما البنات العذراوات؟ يتسابوا "غنائم" للرجالة… يعني سبايا رسمية!
طفل بيرضع؟ يتذبح.
مدينة كاملة؟ تتحرق بالنارمين اللي أمر؟ الرب المحبة ,, اِللى هو نفسه اِتصلب وخد على قفاه ولا قدر يفتح فمه
دا كنيستك أول ما مسكت الحكم بقت ماكينة قتل شغالة بالسيف والمقصلة…
أول ما مسحوا دم المسيح من على الخشبة، بدأوا يغرقوا الشعوب في دم المخالفين

كفاية كدا أحسن ما البلاعة تتسد اكتر ما هى مسدودة,,,



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع