![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ضممت لقمانيات إلى شاهينيات فأصبح الرقم 2109 علما أن هناك مقالات ومقولات لا تخضع لأرقام.وجميع المقولات والمقالات متوفرة في موقعي في الحوار المتمدن، إضافة إلى الفيس ومواقع أخرى.
2109- عقل أي كائن في الوجود مستمد من عقل الخالق وإن كان محدوداً ، وأجمل عقول الكائنات بعد الانسان تجدها في النمل والنحل والحمام والفئران والقردة والدلافين والحيتان والأخطبوط والفيلة والببغاوات والكلاب والسحالي 2110- العقل العربي في أزمه ، والأمة العربية في أزمة ، وأحوالها تزداد تراجعاً وسوءأ وعجزاً وصراع جنرالات..والفلسطينيون يذبحون بعشرات الآلاف..وإسرائيل تصول وتجول دون أي رادع وليس هناك أي أمل يلوح في الأفق 2111- كل ما في الكون من خلق طبيعي وخاصة في الكرة الأرضية يشير إلى أنه مكرس لخدمة حضارة انسانية تسود فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال ، وهو مالم يدركه العقل البشري حتى اليوم للأسف. 2112- كوكب الأرض معد لبشرية موحدة تتقاسم ثرواته بعدالة بين مكوناتها لا لأمم مختلفة ومتناحرة على أجزاء منه. 2113- الحياة المثلى بعد الموت هي الحياة الطاقوية حيث لا طعام ولا شراب ولا جنس ولا نساء ولا رجال بل عقل طاقوي متحد بعقل الخالق يساهم في إقامة حضارة انسانية تسودها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال. 2114- الخالق تجلى في الوجود بكل مافيه. وخلق ما يحفظ توازن الكون وكل ما يخدم الكائنات الحية مهما كان نوعها من أصغر كائن إلى الانسان. 2115- كل كائن في الوجود يقوم بعمله على الوجه الأكمل ، إلا الانسان الذي لم يعرف حتى اليوم الغاية من وجوده. 2116- منذ عبادة عشتار آلاف السنين قبل الميلاد إلى العبادات الكثيرة السائدة في عالمنا اليوم، كان الدين متحولاً كل حقبة زمنية إلى أن أصبح متوقفاً على العبادات السائدة لتقدم مفاهيم العلم وعدم الاعتقاد بالأساطير التي تقوم عليها جميع الديانات 2117- العبادات والأديان كلها عبر التاريخ كله نتاج عقل بشري وليست نتاج عقول آلهة وبالتأكيد ليست نتاج عقل الطاقة العقلانية القائمة بالخلق. رغم أن الخلق تجل لها، لكنه لا يحمل عقلها بالمطلق. 2118- العقلانية هي فلسفة الحكمة والمنطق ولذلك قلنا إن الخالق طاقة عقلانية تتسم بالوعي والحكمة ، وليس كل صاحب عقل عقلانياً ، ويمكن القول إن البشرية في أغلبها ليست عقلانية ، طالما لم تفكر بحكمة ومنطق عقلانيين وظلت خاضعة لتراثها الفكري القائم على الميثولوجيا وخاصة الديني منه 2119- لن تتقدم البشرية ولو بالحدود الدنيا طالما اعتبرت الدول أن مصالحها الخاصة هي الأهم متجاهلة مصالح الدول الأخرى والتقارب بين الأمم، فما بالكم بالسعي للتعاون المثمر بين الأمم. 2120- الدول ينبغي أن تقاد من قبل مفكرين كبار مشهود لهم بالنبوغ والمحبة والعدالة وليس من قبل عسكرأو متمردين أو تجار. وهذا يعني أن الترشح لقيادة أي أمة لن يكون متاحاً للجميع، بل محصور في فئة تحمل ثقافة رفيعة جداً. الملك لقمان |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond