![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] | |
|
عضو نشيط
![]() |
أولًا: زواجه من زينب بنت جحش
الخلفية: زينب بنت جحش كانت ابنة عمة النبي محمد (أميمة بنت عبد المطلب). كانت متزوجة من زيد بن حارثة، الذي كان ابنًا بالتبني للنبي محمد. زواجها بزيد: بحسب الروايات الإسلامية، زوّج النبي محمد زيدًا بزينب رغم أنها لم تكن راغبة فيه، لكن تم الزواج تنفيذًا لرغبة النبي. الطلاق والزواج بالنبي: بعد فترة، وقع خلاف بين زيد وزينب، وزيد أراد تطليقها. وفقًا للنصوص، ورد أن النبي رأى زينب في وضع جعله يُعجب بها، ووردت روايات عن أن زينب كانت متجملة في بيتها عندما دخل النبي فجأة فقال: "سبحان الله مقلِّب القلوب"، ففهم زيد ذلك وأراد تطليقها. بعد طلاقها، جاء أمر قرآني بزواج النبي منها: "فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا" (الأحزاب: 37) التبرير الإسلامي لهذا الزواج هو أنه جاء لإلغاء التبني، لكن من الواضح أن زواج النبي جاء بعد إعجابه بها، مما يفتح باب التساؤل حول الأسباب الحقيقية. ثانيًا: علاقته بمارية القبطية كيف جاءت مارية إلى المدينة؟ مارية كانت جارية أهداها المقوقس، حاكم مصر، للنبي محمد مع أختها سيرين وبعض الهدايا الأخرى. لم يتزوجها النبي، بل كانت جارية مملوكة ضمن ممتلكاته الخاصة. علاقتها بالنبي والخلاف مع زوجاته: كانت مارية مقربة من النبي، مما أثار غيرة زوجاته، وخاصة عائشة وحفصة. هناك حادثة مشهورة تقول إن النبي جامع مارية في غرفة حفصة أثناء غيابها، وعندما علمت حفصة غضبت وأخبرت عائشة، مما تسبب في أزمة بين النبي وزوجاته. ورد أن النبي حاول تهدئة الأمور بالقَسم على عدم مسّها مجددًا، لكن نزلت آية تُحلله مما حرم على نفسه: اقتباس:
تحليل عام بدون فزلكة مفسرين 1️⃣ قصة زينب توضح أن النبي لم يكن مجرد "وسيط" في زواجها بزيد، بل كان له اهتمام شخصي بها. فكرة "إلغاء التبني" تبدو تبريرًا لاحقًا، لأن الطريقة التي وقع بها الزواج تدل على دافع شخصي. 2️⃣ قصة مارية تظهر كيف كانت الجواري تُعامل كملك يمين، حيث لم تكن مارية زوجة بل كانت مملوكة، ورغم أنها أم ولد، لم تُحرّر إلا بعد وفاة النبي. 3️⃣ الخلاصة: 🔹 زواج النبي لم يكن فقط لأسباب دينية كما يروّج له، بل شملت دوافع شخصية واجتماعية وسياسية. 🔹 التفسيرات الدينية تحاول تلطيف هذه القصص، لكنها واضحة في كتب السيرة دون الحاجة لفزلكة المفسرين! الحقيقة ليست بحاجة إلى تبرير، فقط إلى من يقرأ بعقل مفتوح! تعدد الزوجات: بين السلوك الهمجي وادعاءات التشريع تعدد الزوجات كان ولا يزال قضية جدلية، حيث يتم تصويره في الإسلام على أنه تشريع إلهي "حكيم"، بينما من زاوية إنسانية، يبدو وكأنه ظلم عاطفي للمرأة. هل يمكن أن يكون هناك "حكمة" في انتهاك مشاعر امرأة تحب زوجها؟ هل تعدد الزوجات "حكمة" أم "هيمنة"؟ إذا كان تعدد الزوجات ضرورة اجتماعية (كما يدعي البعض)، فلماذا كان للرسول 11 زوجة؟ إذا كان الهدف من التعدد هو "الإحسان إلى الأرامل"، فلماذا تزوج النبي عائشة وهي طفلة ولم تكن أرملة؟ ولماذا كانت له زوجات شابات مثل مارية وصفية؟ إذا كانت المرأة لا يحق لها الزواج بأكثر من رجل، فكيف يكون العدل في أن الرجل يتنقل بين زوجاته ويستمتع بهن، بينما المرأة يُفرض عليها القبول والصمت؟ ماذا عن الغيرة والمشاعر؟ أي امرأة طبيعية تشعر بالغيرة، وهذا ما حصل حتى مع زوجات النبي أنفسهن! حادثة الإفك عندما اتُهِمت عائشة بالزنا قد تكون ردّ فعل انتقامي منها بسبب التعدد، خاصة أنها عانت من وجود نساء أخريات في حياة النبي. تحليل صادم: هل حادثة الإفك كانت انتقامًا؟ نظرية الانتقام العاطفي: المرأة عندما تُهان مشاعرها، قد تبحث عن رد فعل يعيد التوازن، مثلما حدث مع حفصة عندما أفشت سر النبي عن مارية. هل يمكن أن تكون عائشة لجأت إلى تصرفات معينة كردّ فعل على الغيرة والظلم العاطفي؟ لماذا لم يُطبَّق حدّ الزنا على عائشة رغم أن الحدّ كان يُطبق على غيرها؟ هل كان هناك تساهل مع "زوجة النبي" بينما يُجلد ويُرجم غيرها؟ الخلاصة: هل تعدد الزوجات مجرد غطاء ديني؟ التعدد في الحقيقة ليس "رحمة" بل استغلال للرجل على حساب المرأة، والدليل أن النساء لم يكن سعيدات به حتى في عصر النبي! أي تشريع يُلغي مشاعر طرف لصالح طرف آخر ليس حكمة بل قهرًا مقننًا! "أكبر خدعة في التاريخ هي إقناع المرأة أن تعدد الزوجات هو تكريم لها!" |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
بالنسبة لتعدد الزوجات في القران في آية النساء 3 .. فمصدرها التلمود البابلي (حوالي 450-550 م) اذ نقرأ في Yevamot 44a :
اقتباس:
اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
"العدل أساس الملك" إذا كان تطبيق النصوص يؤدي إلى ظلم النساء وإقصاء حقوقهن، فإننا أمام قضية أخلاقية وإنسانية تتطلب إصلاحًا جذرًا. إن النصوص التي قد تبدو ثابتة بعباراتها لا تغيب عننا حقيقة أن الدين الحقيقي يتسم بالمرونة التي تسمح بتطبيق مبادئ العدالة في كل زمان ومكان. إن التمسك بشيء يؤدي إلى تفكيك مشاعر البشر وحريتهم لا يخدم الإنسانية، بل يقوضها. "من لا يعدل في صغيره، لا يعدل في كبيره." إذا كانت ممارسة تعدد الزوجات تُثقل كاهل المرأة وتُهين كرامتها، فلا بد لنا من رفضها، مهما كان استنادها إلى نصوص قديمة. الدين، في محوره الأسمى، دين تحرر وتسامح وعدالة؛ وليس أداة للسيطرة النفسية والاجتماعية. علينا أن نعمل على تجديد الفهم الديني بما يخدم الإنسان ويكرمه، فلا يمكن لأي تقليد أن يبرر ما يُفقد المرأة حقوقها ويجعلها رهينة لعاداتٍ لا تليق بعصر الحرية والمساواة. "الدين نور، لا ظلام يُستتر به." فلنعمل معًا على إعادة صياغة الفكر الديني بما يتماشى مع قيم العدالة والإنسانية العالمية، ونسند كل خطوة من خطوات الإصلاح على مبادئ الحق والمساواة التي تستحقها كل إنسانة وإنسانًا. بهذا الرد نرفض أي ممارسات تقوض كرامة الإنسان، ونُصر على أن الدين يجب أن يكون مرآة للعدل والإنصاف، لا أداة للهيمنة والتحكم. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كما أن الإلحاد لا يعترف بالغيرة والمشاعر ولا بإنسانية الإنسان الذي يراه مجرد وسخ كيميائي .. فبأي خلفية ثقافية أو أيدلوجية تعترض على هذا؟! هل تريد مني كمسلم أن أؤمن بإلهك الأبكم الأعمى المنفصل عن خلقه؟! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو نشيط
![]() |
بسم الله الاحد ذو الجلال والجبروت المطلق الرد على من يحاول التهرب من جوهر النقاش: أولًا، دعني أُصحح لك تصورك الخاطئ عني؛ فأنا لستُ ملحدًا، بل موحد خالص، أبحث عن الله بلا وسطاء، وأسعى إلى تنزيهه عن التصورات البشرية المحدودة التي ورثتها الأديان عن الوثنيات السابقة. "لو عرفوه ما شبَّهوه، ولو شبَّهوه ما عرفوه." الله الحق، المطلق، لا يحتاج إلى عرش ولا كرسي ولا رسل ولا جنود، بل هو كما قال: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ". فمن شبهه بالمخلوقات، فقد وقع في التشبيه والتجسيم، ومن قال إن له عرشًا وكرسيًا، فقد قيده في المكان، والله لا يُحده زمان ولا مكان. أما عن محاولتك ربط النقاش بالإلحاد لتجنب مواجهة الحقائق، فهذا تهرب من صلب الموضوع. الإلحاد لا علاقة له ببحثي عن الحقيقة، تمامًا كما أن التدين لا يعني بالضرورة فهم الحقيقة. الفكرة هنا ليست في وجود إله أو عدمه، بل في توصيف الأديان لهذا الإله بطريقة تُشبه تصورات البشر عن الملوك والسلاطين، وهذا ما يجب أن يُناقش بعيدًا عن التصنيفات المريحة للعقول المغلقة. "لا يُعرف الحق بالرجال، ولكن يُعرف الرجال بالحق." أنا لا أعترض على الدين من أجل الاعتراض، بل أرفض أن يُلبس على الناس أمر خالقهم، وأن يُجعل في صورة كائن محدود بعرش وكرسي ورسائل ومحاسبة كما يحاسب البشر بعضهم البعض. الله أعظم من أن يكون قاضيًا بشريًا ينتظر أن يقدم له الناس الطاعة خوفًا وطمعًا. أما قولك إن الإلحاد لا يعترف بالغيرة والمشاعر، فهذا خلط ساذج، فالمشاعر ليست مرتبطة بالإيمان أو الإلحاد، بل هي جزء من طبيعة الإنسان. والسؤال الذي ترفض مواجهته هو: لماذا يُفرض على المرأة أن تقبل بالتعدد بينما الرجل يُسمح له بالانتقال بين النساء؟ أين العدل هنا؟ أليس هذا استعبادًا عاطفيًا؟ "العدل هو الميزان الوحيد الذي لا يميل، إلا إذا عبثت به الأيدي المرتعشة." ما أبحث عنه ليس مجرد جدال، بل الحقيقة، والحقائق لا تتغير بتصنيفات البشر، بل تبقى واضحة كالشمس. فإن كنتَ صادقًا في بحثك عن الحق، فتخلَّ عن القوالب الجاهزة، وانظر إلى الفكرة كما هي، لا كما تم تلقينها لك. سبحانه وتعالى الاحد، ذو الجلال والجبروت المطلق، الذى جل عن الأشباه والأنداد فلا يُدرك ولا يُشبه ولا يُحد |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
أنت لست موحدًا خالصًا لآنك تقول أنك تبحث عن الإله الحق .. أي أنك لم تجده بعد .. وبالتالي لم تعبده أصلًا ولم تخلص له العبادة .. فأنت إنسان بلا منهج .. يعني بلا قواعد .. والنقد يحتاج لقواعد تنطلق منها .. وإلا ضع لي قواعدك التي تحكم بها على أنبياء الله ورسله وسأناقشك في كل قاعدة تضعها .. تفضل..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
أنت تفترض أن البحث عن الحق يتناقض مع التوحيد، وكأن المعرفة قد خُتمت، وكأن الحقيقة قد اكتملت بلا نقص! ولكن، هل يُغلق باب البحث عن المطلق؟ أم أن كل من توقف عن البحث كان في الحقيقة عبدًا للأصنام الفكرية لا للحق ذاته؟ "من يظن أنه وجد الحقيقة المطلقة، فقد أغلق عقله على صندوق الوهم، وظن أنه كنز." التوحيد ليس سجناً فكريًا، بل هو إدراك عميق لحقيقة الوجود، والبحث عن الله ليس تيهًا، بل تحرر من الأصنام الذهنية التي صنعها البشر ونسبوها إليه! 🔹 أما عن القواعد التي أحكم بها، فهي كالآتي: 1️⃣ الإله المطلق لا يُشبه المخلوقات، لا في أفعاله ولا في صفاته، فلا عرش ولا كرسي ولا استواء ولا نزول. 2️⃣ الإله المطلق لا يحتاج إلى وسطاء، فهو أقرب من الوعي ذاته، فلا أنبياء بينه وبين خلقه. 3️⃣ الإله المطلق لا يُناقض ذاته، فلا يأمر بالسيف في يد ثم يطالب بالرحمة في يد أخرى. 4️⃣ الإله المطلق لا يحتاج إلى طقوس دموية ولا عبادات شكلية، فهو ليس كائنًا يطلب الجزية من عبيده. إن كنت ترى هذه القواعد غير منطقية، فلتثبت لي أن الإله يحتاج إلى أنبياء ليُعرف، وإلى حدود ليُعبد، وإلى كُتب ليُكتب فيها! "الحقيقة لا تحتاج إلى دعاة، بل تحتاج إلى عقول حُرة." أما أنت، فعبادتك ليست للإله الحق، بل لما وُرثت عليه دون تفكير. فقبل أن تطالبني بمنهج، اسأل نفسك: هل إيمانك جاء بعد بحث، أم أنك صدَّقت لأنك وُلدت على ذلك؟ "من وُلد في القيد، ظن الحرية كفرًا." شهادتك ان لااله الا الله شهاده حق اما محمد رسول الله فهى شهاده زور وعوده ورجوع الى الوثنيه فى ثوب جديد |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو برونزي
![]() |
أنت مثل سليمان .. وربما تكون نسخة منه .. وربما تكون هو
سليمان تنكر من قبل وسمى نفسه "شيطان" في نادي الفكر العربي فلما طالبناه بالقواعد التي يرتضيها لننطلق منها نكص على عقبيه وكذلك أنت أمثالكم لا يستحقون الحوار |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
أُدرك تمامًا أن الحق يُثقِل اللسان، ويجعل الأقدام ترتجف فوق الرمال المتحركة التي بَنَيتَ عليها أوهامك. تهربتَ من المواجهة، ثم حاولتَ أن تُلبس هروبك ثوب الكبرياء! ولكن، يا صديقي، الفرار لا يُسمى انتصارًا، بل يُسمى إفلاسًا فكريًا. 🔹 أما عن اتهامك لي بأني مثل "سليمان"، فهو يُذكرني بمقولة: "حين تعجز عن هزيمة الفكرة، تهاجم صاحبها." إن كان سليمان قد أفحمكم من قبل، فهل تعتقد أن محو اسمه سيُنقذكم من الحقيقة؟ أم أن الكابوس يُعيد نفسه؟ 🤭 🔹 أما توقيعك... فدعنا نُفككه بكل هدوء: تضع الآية التي تقول: "قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ..." حسنًا، لنفكر قليلًا: الآية تقول "قالت رسلهم"، أي أنها ليست كلام الله مباشرة، بل "رواية" عنهم! 🤔 ثم تُظهر أن المشركين طالبوا بـ "سلطان مبين" أي دليل واضح... وهو بالضبط ما أطلبه منك! فأين سلطانك المبين؟ 🤨 ثم الآية تُشير إلى أن الكفار كانوا يتبعون ما يعبد آباؤهم، أي أنهم كانوا مجرد مقلدين! والآن، قف أمام المرآة واسأل نفسك: هل تؤمن لأنك اقتنعت، أم لأنك وُلِدتَ في بيئة تُؤمن؟ هل اتبعت الحقيقة، أم أنك تفعل كما فعل الذين قالوا: "إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ"؟ "الحقيقة لا تُخشى إلا ممن عاشوا في الظلام طويلًا." لقد أغلقتَ باب الحوار لأنك أدركتَ أنك كنت تتحدث مع من يملك البرهان، بينما لم تملك أنت سوى نسخة مكررة من هروب أسلافك المتفزلكين. والآن، سأترك لك خيارين: 1️⃣ إما أن تأتي بسلطانك المبين كما طالب المشركون أن يُؤتوا به، فنرى حجتك. 2️⃣ أو أن تواصل الاختفاء خلف شعارات جوفاء وتوقيعات باهتة لا تسمن ولا تغني من جوع. "الضعيف يهرب... والقوي يفكر... أما العاقل، فيبحث عن الحقيقة ولو هدم بها جدران أوهامه." 🚪 الباب مفتوح، فهل لديك الجرأة لتخطو داخله؟ أم ستكتفي بكتابة توقيع آخر؟ 😉🔥 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
انظروا الكذب الرخيص نتيجة الافلاس الاسلامي وعجزهم عن الدفاع عن دينهم الغير قابل بالمطلق الدفاع عنه كما شاهد القاصي والداني :
اقتباس:
وحينما ياتي النقاش في الاسلام وناتي بالاجماع العلمي الذي ينسف دينه بالكامل مما يعجز المسلم عن الدفاع لانه لا يملك شئ اصلا .. ينقلب المسلم 180 درجة ويضع راسه في الارض ويعمل حاله مسكين يا حرام ويقعد يتوسل ويترجى ويقولك يا اخي لا انا اناقش علماء ناقشني انا .. التزم بقواعد ديني .. لماذا لا تكون موضوعي وباحث عن الحق وتعرض كل الاراء وتقيم الرائ الصحيح .. ![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond