شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-24-2025, 06:05 PM klay غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
klay
عضو نشيط
 

klay is on a distinguished road
افتراضي تنقيح الاسلام لاساطير الاولين وصناعه الدين الجديد

بسم الله الاحد

1- الكائنات السماوية النازلة إلى الأرض والتزاوج مع البشر
في كتاب أخنوخ، نزل الساهرون (Watchers) من السماء بقيادة ساميازا وتزاوجوا مع النساء البشريات، فأنجبوا النيفيليم، وهم عمالقة جبابرة تسببوا في الفساد.

في الميثولوجيا الإغريقية، تزاوجت الآلهة الأولمبية مثل زيوس مع البشر، مما أدى إلى ولادة أنصاف الآلهة مثل هرقل وبيرسيوس.

في الميثولوجيا السومرية، هناك إشارات إلى الكائنات الإلهية مثل الأنوناكي الذين نزلوا إلى الأرض، وتفاعلوا مع البشر.

في الميثولوجيا الكنعانية، يظهر الإله إيل كأبٍ للآلهة، وكانت هناك معتقدات حول كائنات إلهية تتزاوج مع البشر.

2- العقوبة الإلهية للكائنات الساقطة
في كتاب أخنوخ، بعد تمرد الملائكة الساقطين وتعليمهم الأسرار للبشر، أمر الله بتقييدهم في أعماق الأرض حتى يوم الحساب.

في الميثولوجيا الإغريقية، سُجن التيتان الذين تمردوا ضد زيوس في طرطوس، وهو مكان مظلم تحت الأرض.

في الميثولوجيا السومرية، هناك روايات عن نفي بعض الآلهة أو تقييدهم بعد التمرد، مثل صراع الإله إنليل مع البشر بسبب عصيانهم.

في الميثولوجيا الكنعانية، يُذكر أن بعض الآلهة تعرضوا للعقاب أو النفي بسبب صراعاتهم، مثل قصص بعل وموت.
في الإسلام، إبليس (الشيطان) كان من الجن وكان في السماء لكنه تم طرده إلى الأرض بعد رفضه السجود لآدم. وهناك إشارات في القرآن عن شياطين مقيدة في "السلاسل" و"الأصفاد"، خاصة في رمضان.

3- الطوفان العظيم كتطهير للعالم
في كتاب أخنوخ، أُرسل الطوفان لتدمير النيفيليم وإعادة التوازن إلى الأرض.

في الميثولوجيا الإغريقية، أرسل زيوس طوفانًا لمعاقبة البشر بسبب فسادهم، ونجا منه ديفكاليو وبيوتر لإعادة إعمار العالم.

في الميثولوجيا السومرية، نجد ملحمة جلجامش حيث يتم تحذير أوتنابشتم من الطوفان القادم، مما يشبه قصة نوح.

في الميثولوجيا الكنعانية، هناك إشارات إلى الفيضانات كأدوات إلهية لإعادة تشكيل العالم.
في الإسلام، قصة طوفان نوح تتشابه مع الروايات السابقة، حيث أغرق الله الأرض بسبب فساد الناس، ونجا نوح وأتباعه في السفينة.

4- منح المعرفة المحرمة للبشر ومعاقبة المانحين
في كتاب أخنوخ، علّم الملائكة الساقطون البشر السحر، والتجميل، واستخدام الأسلحة، وعوقبوا بسبب ذلك.

في الميثولوجيا الإغريقية، سرق بروميثيوس النار من الآلهة ليمنحها للبشر، فتمت معاقبته بسلسلة أبدية.

في الميثولوجيا السومرية، الإله إنكي كان يمنح البشر الحكمة والمعرفة رغم اعتراض الآلهة الأخرى.

في الميثولوجيا الكنعانية، يظهر الإله بعل كمانح للخصوبة والمعرفة رغم مقاومة بعض القوى الإلهية الأخرى.
في الإسلام، قصة هاروت وماروت في القرآن (سورة البقرة 102) تتحدث عن ملكين في بابل علّما الناس السحر، لكنهما حذّراهم منه، وتم ربطهما في بعض التفاسير بالملائكة الساقطة في كتاب أخنوخ.

5- العوالم الخفية والسجون الأبدية
في كتاب أخنوخ، هناك مستويات مختلفة من السماوات، وأماكن عقاب تحت الأرض حيث يُسجن الملائكة الساقطون.

في الميثولوجيا الإغريقية، هناك تقسيم واضح بين أوليمبوس والأرض والعالم السفلي (هاديس وطرطوس) حيث يُسجن التيتان.

في الميثولوجيا السومرية، توجد مفاهيم عن العالم السفلي حيث تُحتجز الأرواح والكائنات المتمردة.

في الميثولوجيا الكنعانية، يشار إلى عوالم سفلى ترتبط بالموت والعقاب الإلهي.

في الإسلام، هناك مفاهيم عن جهنم كسجن للأشرار، وكذلك ذكر لبعض الجن المقيدين في أعماق الأرض، خصوصًا الجن العاصي الذي سيظل مربوطًا حتى يوم القيامة.




  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2025, 06:38 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

كذلك كل ما ورد في القران من شخصيات واحداث عباره عن اساطير الاولين كما يعرف اجماع كل العلماء مصادرها السابقة للقران لهذا لا يعتدون بها من اساسه .. فكيف تم صياغتها في القران ..؟!

يخبرنا المؤرخ سيدني جريفيث ومثله اجماع العلماء أن مؤلف القرآن كان يستخدم عناصر من تقاليد سابقة ثم يعيد صياغتها ويستخدمها لغرض بلاغي وديني خاص به ، موضحا أن مؤلف القرآن لم يكن يعتمد على النقل الحرفي، بل يستعير الإشارات أو الرموز من القصص والنصوص القديمة ويُعيد تشكيلها بما يتناسب مع رسالته الخاصة :

"من الناحية التفسيرية (الهرمنيوطيقية)، ينبغي التعامل مع القرآن على أنه خطاب متكامل ومستقل بذاته؛ فهو يعلن، ويحكم، ويمدح، ويلوم من مركزه السردي الخاص. يخاطب جمهورًا يعرف بالفعل النسخ الشفوية العربية من الكتب المقدسة السابقة والأساطير الشعبية. لا يستعير القرآن من هذه النصوص السابقة، ولا يقتبس منها بشكل مباشر في الغالب. بل يشير إليها ويستدعي قصصها، وأحيانًا كلماتها، لأغراضه البلاغية الخاصة. القرآن باللغة العربية، من منظور أدبي، هو شيء جديد. يستخدم أسلوب التعبير، وأحيانًا الأشكال والهياكل السردية للنصوص السابقة، لتأليف خطابه المميز. ولا يمكن اختزاله إلى أي مصادر مفترضة. تظهر الخطابات السابقة فيه ليس فقط في إطار جديد، ولكن وقد أُعيد تشكيلها وتكييفها وإعادة صياغتها لتناسب سردًا جديدًا جوهريًا. السريانية في القرآن العربي لم تعد سريانية؛ قد تكون "سريانية" في اللغة العربية القرآنية، أو قصة كانت تُروى في الأصل بالسريانية، والتي في نسختها الشفوية العربية أصبحت نقطة مرجعية لخطاب القرآن الخاص. الإشارات إلى، أو حتى الاقتباسات من، أو التشابهات البنيوية مع السرديات السريانية السابقة لا تسيطر على خطاب القرآن. بل إن القرآن، من خلال تأطير الأفق التأويلي الجديد، يصوغ أي عناصر سريانية أصلية في معجمه العربي ضمن إطار من المعنى الذي يبنيه بخطابه الخاص."

Sidney Griffith, “Christian Lore and the Arabic Qur’an: The ‘Companions of the Cave’ in Surat al-Kahf and in Syriac Christian Tradition,” in The Qur’an in Its Historical Context (Abingdon: Routledge, 2007), 116.

________

هل محمد كان يسرق وينتحل اساطير الاولين ..؟!

الاجابه هي لا ..

لان محمد يعترف في القران انها اساطير الاولين التي كان يعتقد انها منزله ويعترف في قرانه ان هذه الاساطير كانت مكتوبة بالاعجمية ونقلت للقران بلسان عربي ومعترفا في قرانه مصادرها مسطورة في كتب الاولين ..

بينما السارق والمنتحل لا يعترف بسرقتة وانتحاله بل ينسبها لنفسه .

من ناحيه ثانية كانت الشعوب قديما تقوم بصياغة القصص الشعبية والتقاليد الثقافية بأسلوبها الخاص، وذلك لا يُعتبر سرقة، بل هو جزء من عملية طبيعية تُعرف في الدراسات الأدبية والأنثروبولوجية بـ"إعادة التوظيف" (Reinterpretation) أو "التناص" (Intertextuality) او التكييف أو التعديل (Adaptation) .



  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2025, 09:44 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة klay مشاهدة المشاركة

في الإسلام، هناك مفاهيم عن جهنم كسجن للأشرار، وكذلك ذكر لبعض الجن المقيدين في أعماق الأرض، خصوصًا الجن العاصي الذي سيظل مربوطًا حتى يوم القيامة.

لماذا الكذب على الإسلام؟!
هات مصدرك .. والمصدر في الإسلام : القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف الصحيح.
تفضل هات مصدرك وانفي عن نفسك الكذب والبهتان
أم إن إلهك الأخرس الأعمى الذي لا يبصر خلقه ولا يسمعهم أمرك بهذا؟!



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2025, 01:02 AM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
"من الناحية التفسيرية (الهرمنيوطيقية)، ينبغي التعامل مع القرآن على أنه خطاب متكامل ومستقل بذاته؛ فهو يعلن، ويحكم، ويمدح، ويلوم من مركزه السردي الخاص. يخاطب جمهورًا يعرف بالفعل النسخ الشفوية العربية من الكتب المقدسة السابقة والأساطير الشعبية. لا يستعير القرآن من هذه النصوص السابقة، ولا يقتبس منها بشكل مباشر في الغالب. بل يشير إليها ويستدعي قصصها، وأحيانًا كلماتها، لأغراضه البلاغية الخاصة. القرآن باللغة العربية، من منظور أدبي، هو شيء جديد. يستخدم أسلوب التعبير، وأحيانًا الأشكال والهياكل السردية للنصوص السابقة، لتأليف خطابه المميز. ولا يمكن اختزاله إلى أي مصادر مفترضة. تظهر الخطابات السابقة فيه ليس فقط في إطار جديد، ولكن وقد أُعيد تشكيلها وتكييفها وإعادة صياغتها لتناسب سردًا جديدًا جوهريًا. السريانية في القرآن العربي لم تعد سريانية؛ قد تكون "سريانية" في اللغة العربية القرآنية، أو قصة كانت تُروى في الأصل بالسريانية، والتي في نسختها الشفوية العربية أصبحت نقطة مرجعية لخطاب القرآن الخاص. الإشارات إلى، أو حتى الاقتباسات من، أو التشابهات البنيوية مع السرديات السريانية السابقة لا تسيطر على خطاب القرآن. بل إن القرآن، من خلال تأطير الأفق التأويلي الجديد، يصوغ أي عناصر سريانية أصلية في معجمه العربي ضمن إطار من المعنى الذي يبنيه بخطابه الخاص."
هل ذلك اقرار بان لغة القراءن لغة فريدة مسيطرة مهيمنة لم تنتهج نهج من سبقها من كتب الاولين؟
سبحان الله
فالله تعالى يقول (وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله)



  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2025, 01:05 PM klay غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
klay
عضو نشيط
 

klay is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
لماذا الكذب على الإسلام؟!
هات مصدرك .. والمصدر في الإسلام : القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف الصحيح.
تفضل هات مصدرك وانفي عن نفسك الكذب والبهتان
أم إن إلهك الأخرس الأعمى الذي لا يبصر خلقه ولا يسمعهم أمرك بهذا؟!
لا تتحدث عن الكذب ( اللى بيته من ازاز مايحدفش الناس بالطوب ) هذا مثل مصرى

لست انا الكاذب انما انا باحث وناقل ونقلت لكم ماعرفته كما ان حاكى الكفر ليس بكافر.

الصحابه والتابعين ان كانوا كذبوا فى نقل خبر هاروت وماروت فهاذا لانهم تعودوا على الكذب المقدس .



  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2025, 01:09 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
هل ذلك اقرار بان لغة القراءن لغة فريدة مسيطرة مهيمنة لم تنتهج نهج من سبقها من كتب الاولين؟
نعم القران متميز ومختلف كأول نص مترجم عن اساطير الاولين الاعجمية بلسان عربي باسلوب خاص مختلف وقدم بشكل مختلف .. كان مؤلف القران يستخدم عناصر الاساطير السابقة ويعيد صياغتها وإدراجها داخل خطابه الخاص بشكل يتماشى مع رؤيته البلاغية والدينية.

المؤرخ فيليب شاف يقول عن القران :

اقتباس:
"كثيرًا من المقاطع الجميلة الشعرية، والحماس الديني، والنصائح الحكيمة، ولكن ممزوجة بالسخافات والمبالغة والصور الخالية من المعنى والشهوانية المنخفضة."

schaff, p., & schaff, d. S. (1910). History of the christian church. Third edition. New york: Charles scribner's sons. Volume 4, chapter iii, section 44 "the koran, and the bible"
ولكن رغم هذا لم يخلو من العيوب الجسيمه نتيجة التحرير والحذف والاضافه واللخبطة والاخطاء وسوء الترجمة من الاعجمية للعربية ..

يقول المسلم السابق علي دشتي :

اقتباس:
"لسوء الحظ ، تم تحرير القرآن بشكل سيئ ومحتوياته مرتبة بشكل غريب للغاية."

(dashti, 23 years, pgs.28)

"يحتوي القرآن على جمل غير مكتملة وغير مفهومة بشكل كامل بدون مساعدة التفاسير؛ كلمات أجنبية، كلمات عربية غير مألوفة، وكلمات تُستخدم بمعنى غير المعنى الطبيعي؛ صفات وأفعال مُعربة دون مراعاة لاتفاق الجنس والعدد؛ ضمائر تُستخدم بشكل غير منطقي وغير نحوي وأحيانًا لا تتضمن إشارة لمرجع؛ ومسندات في المقاطع الموزونة غالبًا ما تكون بعيدة عن الموصول... لتخلص الأمر، لقد لوحظ أكثر من مائة انحراف في القرآن عن القواعد العادية وبنية اللغة العربية."

(dashti, 23 years, pgs.48-50)
وتقول موسوعة ماكلينتوك وسترونج :

اقتباس:
"موضوع القرآن غير منسجم بشكل كبير ومقتضب، ويبدو أن الكتاب لا يحمل أي ترتيب منطقي للفكر إما في مجمله أو في أجزائه. وهذا يتفق مع الطريقة غير المنتظمة والعرضية التي يُقال إنه تم نقله بها."

mcclintock and strong's encyclopedia, volume 5, page 151.
ويقول المؤرخ الاسكتلندي توماس كارلايل :

اقتباس:
"يجب أن أقول، إنه [القرآن] يُعد من أشق القراءات التي أقدمت عليها. إنه مزيج مُتعب مُربك، خام، غير مُنسق؛ تكرارات لا نهاية لها، إطناب، تشابك؛ خام جدًا، غير مُنسق؛ — غباء لا يُحتمل.."

thomas carlyle, "on heroes, hero-worship and the heroic in history", pg. 64
والفيلسوف الالماني آرثر شوبنهاور :

اقتباس:
"تأمل القرآن مثالاً؛ هذا الكتاب البائس .. في هذا الكتاب نجد أبسط وأفقر صورة للتوحيد. قد يضيع الكثير في الترجمة، لكني لم أتمكن من اكتشاف فكرة واحدة ذات قيمة فيه .."

arthur schopenhauer, the world as will and representation, tr. E. F. J. Payne, vol. Ii (dover, 1966), p. 162.
الدكتور جون وانسبرو المتخصص في الدراسات الإسلامية والتاريخ المبكر للإسلام:

اقتباس:
"يفتقر الكتاب بشكل لافت للنظر إلى البنية العامة، وغالبًا ما يكون غامضًا وغير مهم من حيث اللغة والمحتوى، وهو روتيني في ربط المواد المتباينة، ويعطي تكرارًا لمقاطع كاملة في إصدارات مختلفة. وعلى هذا الأساس، يمكن القول بشكل معقول أن الكتاب هو نتاج تحرير متأخر وغير كامل لمواد من مجموعة من التقاليد. "

michael cook & patricia crone, hagarism, cambridge: Cambridge university press, 1977 , pp.17-18.
جيرد بوين الباحث والعالم الالماني في دراسات الشرق الأوسط والإسلام :

اقتباس:
"فكرتي هي أن القرآن هو نوع من المزيج من النصوص التي لم يُفهَم الكثير منها حتى في زمن محمد. ومنها قد تكون كثير منها أقدم بمائة عام حتى من الإسلام نفسه. حتى داخل التقاليد الإسلامية، هناك كم هائل من المعلومات المتناقضة، بما في ذلك العديد من النصوص المسيحية البارزة. يمكن للمرء أن يستنتج تاريخًا إسلاميًا مضادًا تمامًا من هذه النصوص إذا أراد ذلك.
يدّعي القرآن نفسه أنه "مبين" أو "واضح"، ولكن إذا نظرت إليه، ستلاحظ أن كل خامس جملة تقريبًا لا تجد لها معنى. قد يقول الكثيرون من المسلمين والمستشرقين خلاف ذلك، ولكن الحقيقة هي أن خُمس النص القرآني ببساطة غير مفهوم. هذا هو ما أثار القلق التقليدي حول الترجمة. إذا لم يكن القرآن مفهومًا حتى باللغة العربية، فلا يمكن ترجمته. يخشى الناس من ذلك. وبما أن القرآن يدّعي مرارًا وتكرارًا أنه واضح ومبين، ولكنه بوضوح ليس كذلك - حتى من متحدثي العربية - فهناك تناقض. يجب أن يكون هناك شيء آخر يحدث."

*lester, toby (january 1999).*"what is the koran?".*the atlantic. Retrieved*10 april*2019.
ريتشارد بل وويليام مونتغمري وات عالمان أكاديميان متخصصان في الدراسات الإسلامية وقاما بإجراء أبحاث ودراسات عميقة حول القرآن والإسلام :

اقتباس:
"تغيرات مفاجئة في طول الآيات ؛ تغييرات مفاجئة في الموقف الدرامي ، مع تغير الضمير من المفرد إلى الجمع ، ومن ضمير المخاطب إلى ضمير الغائب ، وهكذا"

r. Bell & w.m. Watt, an introduction to the quran, edinburgh, 1977, p. 93
.. الخ

اقتباس:
(وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله)
وانزلنا .. يعني وسخرنا .. سخر هذا القران ليكون مصدقا لاساطير الاولين الاعجمية بلسان عربي التي يعتبرها محمد وحي منزله من الله ومهينما عليها .



  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2025, 01:26 PM klay غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
klay
عضو نشيط
 

klay is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
كذلك كل ما ورد في القران من شخصيات واحداث عباره عن اساطير الاولين كما يعرف اجماع كل العلماء مصادرها السابقة للقران لهذا لا يعتدون بها من اساسه .. فكيف تم صياغتها في القران ..؟!

يخبرنا المؤرخ سيدني جريفيث ومثله اجماع العلماء أن مؤلف القرآن كان يستخدم عناصر من تقاليد سابقة ثم يعيد صياغتها ويستخدمها لغرض بلاغي وديني خاص به ، موضحا أن مؤلف القرآن لم يكن يعتمد على النقل الحرفي، بل يستعير الإشارات أو الرموز من القصص والنصوص القديمة ويُعيد تشكيلها بما يتناسب مع رسالته الخاصة :

"من الناحية التفسيرية (الهرمنيوطيقية)، ينبغي التعامل مع القرآن على أنه خطاب متكامل ومستقل بذاته؛ فهو يعلن، ويحكم، ويمدح، ويلوم من مركزه السردي الخاص. يخاطب جمهورًا يعرف بالفعل النسخ الشفوية العربية من الكتب المقدسة السابقة والأساطير الشعبية. لا يستعير القرآن من هذه النصوص السابقة، ولا يقتبس منها بشكل مباشر في الغالب. بل يشير إليها ويستدعي قصصها، وأحيانًا كلماتها، لأغراضه البلاغية الخاصة. القرآن باللغة العربية، من منظور أدبي، هو شيء جديد. يستخدم أسلوب التعبير، وأحيانًا الأشكال والهياكل السردية للنصوص السابقة، لتأليف خطابه المميز. ولا يمكن اختزاله إلى أي مصادر مفترضة. تظهر الخطابات السابقة فيه ليس فقط في إطار جديد، ولكن وقد أُعيد تشكيلها وتكييفها وإعادة صياغتها لتناسب سردًا جديدًا جوهريًا. السريانية في القرآن العربي لم تعد سريانية؛ قد تكون "سريانية" في اللغة العربية القرآنية، أو قصة كانت تُروى في الأصل بالسريانية، والتي في نسختها الشفوية العربية أصبحت نقطة مرجعية لخطاب القرآن الخاص. الإشارات إلى، أو حتى الاقتباسات من، أو التشابهات البنيوية مع السرديات السريانية السابقة لا تسيطر على خطاب القرآن. بل إن القرآن، من خلال تأطير الأفق التأويلي الجديد، يصوغ أي عناصر سريانية أصلية في معجمه العربي ضمن إطار من المعنى الذي يبنيه بخطابه الخاص."

sidney griffith, “christian lore and the arabic qur’an: The ‘companions of the cave’ in surat al-kahf and in syriac christian tradition,” in the qur’an in its historical context (abingdon: Routledge, 2007), 116.

________

هل محمد كان يسرق وينتحل اساطير الاولين ..؟!

الاجابه هي لا ..

لان محمد يعترف في القران انها اساطير الاولين التي كان يعتقد انها منزله ويعترف في قرانه ان هذه الاساطير كانت مكتوبة بالاعجمية ونقلت للقران بلسان عربي ومعترفا في قرانه مصادرها مسطورة في كتب الاولين ..

بينما السارق والمنتحل لا يعترف بسرقتة وانتحاله بل ينسبها لنفسه .

من ناحيه ثانية كانت الشعوب قديما تقوم بصياغة القصص الشعبية والتقاليد الثقافية بأسلوبها الخاص، وذلك لا يُعتبر سرقة، بل هو جزء من عملية طبيعية تُعرف في الدراسات الأدبية والأنثروبولوجية بـ"إعادة التوظيف" (reinterpretation) أو "التناص" (intertextuality) او التكييف أو التعديل (adaptation) .
كيف يمكن فهم هذه التشابهات؟
هناك عدة احتمالات لتفسير هذه الظاهرة:

الوراثة الثقافية والتأثر بالنصوص السابقة

من المعروف أن شبه الجزيرة العربية كانت محاطة بحضارات كبرى مثل الفرس، الروم، اليهودية، والمسيحية، مما يعني أن القصص والأساطير كانت متداولة بين الناس.

القرآن نفسه ينقل اتهام المشركين للنبي محمد بأنه "ينقل عن أساطير الأولين" (سورة الفرقان: 5)، مما يشير إلى وجود وعي عند الناس آنذاك بوجود تشابهات بين قصص القرآن وما سبقها.

أصل مشترك للأساطير والقصص الدينية

بعض الباحثين يرون أن هذه القصص قد تكون مستوحاة من تجربة إنسانية مشتركة، حيث حاولت الحضارات المختلفة تفسير الظواهر الطبيعية والأحداث الكبرى مثل الطوفان.

قصة الطوفان مثلًا نجدها في التوراة، القرآن، ملحمة جلجامش السومرية، والأساطير الهندوسية، مما قد يشير إلى أصل مشترك أو استلهام من روايات متداولة.

الكذب المقدس :

من هذا المنظور، يمكن القول إن الأنبياء السابقين نقلوا نفس الحكايات عبر الزمن، لكن تم تحريفها في الديانات السابقة، وجاء القرآن لتصحيحها كما يقولون .



  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2025, 01:55 PM klay غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
klay
عضو نشيط
 

klay is on a distinguished road
افتراضي

القرآن نفسه يعترف بأن هناك من يقول إنها "أساطير الأولين"، لكنه يطرحها بلسان عربي ويعيد تأويلها لخدمة غايته .

ذكاء فضائى لو أخفى القران مصادره، لفتضح امره عاجلا وفور سرده للقصص.

النصوص المسيحية واليهودية أيضًا تعيد صياغة القصص السابقة لها، مثل اقتباس العهد القديم من الأساطير البابلية والسومرية.

القرآن لم يكن استثناءً، بل كان جزءًا من هذا السياق الأدبي والثقافي.

الصياغة القرآنية الخاصة

لم يقتبس القرآن القصص بحرفيتها، بل كان يعيد إنتاجها بلغة جديدة وأسلوب مختلف يناسب الجمهور العربي في ذلك الوقت.

هناك اختلافات واضحة بين القصص القرآنية ونظيراتها في الكتب السابقة، مما يدل على أنه لم يكن مجرد نقل ميكانيكي.

مثال عملي: قصة أصحاب الكهف
القصة مأخوذة من مصادر مسيحية سريانية، لكنها لم ترد في الكتاب المقدس الرسمي، بل كانت قصة متداولة شفهيًا بين النصارى.

القرآن يذكر القصة لكنه يترك تفاصيلها غامضة، مما يعكس أنه لم يكن يقتبس نصًا مكتوبًا، بل كان يعيد توظيفها بما يتناسب مع غرضه .

هل القرآن "نص عربي أصيل"؟

من منظور تاريخي-نقدي، يمكن القول إن القرآن هو جزء من التقاليد الأدبية في الشرق الأدنى القديم، حيث أعاد تشكيل الأساطير والقصص الدينية الموجودة وفقًا لاحتياجاته .



  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2025, 05:35 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة klay مشاهدة المشاركة
النصوص المسيحية واليهودية أيضًا تعيد صياغة القصص السابقة لها، مثل اقتباس العهد القديم من الأساطير البابلية والسومرية.

القرآن لم يكن استثناءً، بل كان جزءًا من هذا السياق الأدبي والثقافي.
اولا :

القول ان النصوص المسيحيه واليهودية اعاده صياغه الاساطير هو كلام نقدي ضد الكتاب المقدس لا اساس له من الصحه .

يقول القاموس اليوناني عن الاسطورة :
اقتباس:
“السرد أو القصة دون تمييز بين الحقيقة والخيال؛ رواية خيالية في مقابل حقيقة التاريخ”.
والنصوص اليهودية والمسيحيه حقائق تاريخيه موثقة تاريخيا واثريا فلو كانت اساطير او نقلت من الاساطير لكان بالتالي لا يمكن اثباتها لانها تخلو من الحقيقة واصبح لا فرق بينها وبين الاساطير التي لا يمكن اثباتها بالادله لانها اساطير خياليه .

عالم الاثار جون الدر يقول :
اقتباس:
"ليس هناك دليل أثري يدحض الكتاب المقدس كتاريخ."
د. جوزيف ب. فري، عالم آثار ومؤرخ معروف يقول :
اقتباس:
"لقد أكد علم الآثار مقاطع لا حصر لها رفضها النقاد باعتبارها غير تاريخية أو متناقضة مع الحقائق المعروفة... ومع ذلك فقد أظهرت الاكتشافات الأثرية أن هذه الاتهامات الانتقادية... خاطئة وأن الكتاب المقدس جدير بالثقة في نفس العبارات التي تم وضعها جانبًا كغير جدير بالثقة….. لا نعرف أي حالة ثبت فيها خطأ الكتاب المقدس.”
البروفيسور الاكاديمي ميلار بوروز استاذ عالم الاثار بجامعة ييل يقول :
اقتباس:
"بشكل عام، ومع ذلك، فإن العمل الأثري قد عزز بلا شك الثقة في موثوقية السجل الكتابي. لقد وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس قد زاد من خلال تجربة الحفر في فلسطين... لقد رد علم الآثار في العديد من الحالات على آراء النقاد المعاصرين. وأظهر في عدد من الحالات أن هذه الآراء تعتمد على افتراضات خاطئة ومخططات مصطنعة غير واقعية للتطور التاريخي. هذه مساهمة حقيقية ولا ينبغي التقليل من شأنها."
ديفيد أوسيشكين، أستاذ علم الآثار اليهودي في جامعة تل أبيب يقول :
اقتباس:
"أعظم أهمية لعلم الآثار الكتابي هي أنه أكد العديد من السجلات التاريخية في الكتاب المقدس."
.. الخ ..

فلا يمكن لعلم الاثار ان يقول هذا عن الاساطير لانها اساطير وليست حقائق ولكن هذا ما قاله طوفان من علماء الاثار والمؤرخين عن النصوص اليهودية والمسيحيه التي خضعت لكل انواع الفحص والتدقيق بكل اشكاله انه مؤثق بالادله مما ينفي عنه صفه الاسطورة او النقل واعاده الصياغه للاساطير.

فما يدعيه النقاد ضد النصوص اليهودية والمسيحيه هو مجرد كلام هجومي مخالف للواقع مبني على مغالطات وازدواجية معايير في البحث وانتقائيه او كما قال عالم الاثار والمؤرخ باروخ هالبيرن عن سبب تشكليك العلماء بالكتاب المقدس :

اقتباس:
"يمكن للمرء أن يتساءل عن دوافع الهستيريا - فهي تختلف بين العلماء. في أحدهم، قد تكون الدوافع كراهية للكنيسة الكاثوليكية، وفي آخر كراهية للمسيحية، وفي آخر كراهية لليهود، وفي آخر كراهية لكل دين، وفي آخر كراهية للسلطة."
او كما قال ايضا عالم الاثار الاكاديمي ميلار بيروز:
اقتباس:
"التشكك المفرط لدى العديد من اللاهوتيين الليبراليين لا ينبع من تقييم دقيق للبيانات المتاحة، بل من ميل هائل ضد ما هو فوق طبيعي."
فالتشابه بين النصوص اليهودية والمسيحيه والاساطير سببه ان البشر في البداية حينما انحرفوا عن عباد الله الى الوثنيه اخذوا معرفتهم السابقة بالاحداث وخلطوها بالاساطير ومن هنا ظهر التشابه بين النصوص اليهودية والمسيحيه والاساطير وبدليل ان العلم مصداقية النصوص اليهودية والمسيحيه والا لكان من المستحيل اثباتها ولن تجد عالم اثار ولا مؤرخ تكلم عن مصداقيتها لو كانت بالاصل اساطير .

ثانيا :

القران لم يستقي معلوماتة من مصادر موثقة من الكتاب المقدس الذي اثبت العلماء مصداقيته بل اخذها كما قال اجماع كل العلماء عن القصص الشعبيه المتداولة ومن مصادر هرطوقية لهذا لن تجد عالم اثار ولا مؤرخ يعترف بالقران من اساسه .. ولهذا تلاحظ ان كل المواضيع التي تتحدث فيها عن القران يتعمد المسلم الهروب منها بالتشيت والاغراق والمهاترات والشتائم والشخصنه واتهام كل العلماء انهم حادقون متأمرون على الاسلام .. لان المسلم يتبع الايمان الاعمى ولا يملك بالاصل اي ادله من خلال دراسات علمية اجريت على القران اثبت العلماء مصداقيتة من خلالها ليقدمها .

العلماء يعترفوا بالشخصيات التاريخيه بابراهيم واسحق ويعقوب .. الخ .. ولكن كما وردت في الكتاب المقدس الحجة الاقدم والاصل والذي خضع لكل انواع الفحص والتدقيق وليس كما ورت في القران المتاخر الذي استمد معلوماته من القصص الشعبيه والخرافات والاساطير مثل اساطير الفرس الخرافية هاروت وماروت واساطير السريان الخرافية مثل اهل الكهف وغيرها.



  رد مع اقتباس
قديم 03-27-2025, 09:16 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
[color="red"]
لن تجد عالم اثار ولا مؤرخ تكلم عن مصداقيتها لو كانت بالاصل اساطير .
طيب إليك إثنين من علماء الآثار اعتنقوا الإسلام :
1- الدكتورة Susanne Osthoff
After her studies, she moved to Iraq to work in archaeology, including the excavation of the 4,000 year-old Islin site.[2] She subsequently married an Iraqi Sunni Muslim of the Shammar Tribe and converted to Islam.
"تزوجت أحد المسلمين السنة من قبيلة شمر واعتنقت الإسلام"
هنـــــــــــــــا

2- الدكتورة Uzma Rizvi
For Dr. Uzma Rizvi, embracing Islam not only deepened her connection to the lands she studied but also provided a spiritual lens through which she could further appreciate the rich cultural heritage of the Arabian Peninsula.
هنـــــــــــــــا

ومؤرخان:
1- الدكتور Khalid Yahya Blankinship
He graduated (BA) in History from the University of Washington in 1973 and in the same year, while still in Seattle, converted to Islam
"درس التاريخ في جامعة واشنطن ... واعتنق الإسلام"
هنـــــــــــــــا
2- الدكتور Hilal al-Sabi
was a historian, bureaucrat, and writer of Arabic. Born into a family of Sabian bureaucrats, al-Ṣābi converted to Islam
"كان مؤرخًا ... واعتنق الإسلام"
هنـــــــــــــــا



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع