![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
بسم الله الاحد 1- الكائنات السماوية النازلة إلى الأرض والتزاوج مع البشر في كتاب أخنوخ، نزل الساهرون (Watchers) من السماء بقيادة ساميازا وتزاوجوا مع النساء البشريات، فأنجبوا النيفيليم، وهم عمالقة جبابرة تسببوا في الفساد. في الميثولوجيا الإغريقية، تزاوجت الآلهة الأولمبية مثل زيوس مع البشر، مما أدى إلى ولادة أنصاف الآلهة مثل هرقل وبيرسيوس. في الميثولوجيا السومرية، هناك إشارات إلى الكائنات الإلهية مثل الأنوناكي الذين نزلوا إلى الأرض، وتفاعلوا مع البشر. في الميثولوجيا الكنعانية، يظهر الإله إيل كأبٍ للآلهة، وكانت هناك معتقدات حول كائنات إلهية تتزاوج مع البشر. 2- العقوبة الإلهية للكائنات الساقطة في كتاب أخنوخ، بعد تمرد الملائكة الساقطين وتعليمهم الأسرار للبشر، أمر الله بتقييدهم في أعماق الأرض حتى يوم الحساب. في الميثولوجيا الإغريقية، سُجن التيتان الذين تمردوا ضد زيوس في طرطوس، وهو مكان مظلم تحت الأرض. في الميثولوجيا السومرية، هناك روايات عن نفي بعض الآلهة أو تقييدهم بعد التمرد، مثل صراع الإله إنليل مع البشر بسبب عصيانهم. في الميثولوجيا الكنعانية، يُذكر أن بعض الآلهة تعرضوا للعقاب أو النفي بسبب صراعاتهم، مثل قصص بعل وموت. في الإسلام، إبليس (الشيطان) كان من الجن وكان في السماء لكنه تم طرده إلى الأرض بعد رفضه السجود لآدم. وهناك إشارات في القرآن عن شياطين مقيدة في "السلاسل" و"الأصفاد"، خاصة في رمضان. 3- الطوفان العظيم كتطهير للعالم في كتاب أخنوخ، أُرسل الطوفان لتدمير النيفيليم وإعادة التوازن إلى الأرض. في الميثولوجيا الإغريقية، أرسل زيوس طوفانًا لمعاقبة البشر بسبب فسادهم، ونجا منه ديفكاليو وبيوتر لإعادة إعمار العالم. في الميثولوجيا السومرية، نجد ملحمة جلجامش حيث يتم تحذير أوتنابشتم من الطوفان القادم، مما يشبه قصة نوح. في الميثولوجيا الكنعانية، هناك إشارات إلى الفيضانات كأدوات إلهية لإعادة تشكيل العالم. في الإسلام، قصة طوفان نوح تتشابه مع الروايات السابقة، حيث أغرق الله الأرض بسبب فساد الناس، ونجا نوح وأتباعه في السفينة. 4- منح المعرفة المحرمة للبشر ومعاقبة المانحين في كتاب أخنوخ، علّم الملائكة الساقطون البشر السحر، والتجميل، واستخدام الأسلحة، وعوقبوا بسبب ذلك. في الميثولوجيا الإغريقية، سرق بروميثيوس النار من الآلهة ليمنحها للبشر، فتمت معاقبته بسلسلة أبدية. في الميثولوجيا السومرية، الإله إنكي كان يمنح البشر الحكمة والمعرفة رغم اعتراض الآلهة الأخرى. في الميثولوجيا الكنعانية، يظهر الإله بعل كمانح للخصوبة والمعرفة رغم مقاومة بعض القوى الإلهية الأخرى. في الإسلام، قصة هاروت وماروت في القرآن (سورة البقرة 102) تتحدث عن ملكين في بابل علّما الناس السحر، لكنهما حذّراهم منه، وتم ربطهما في بعض التفاسير بالملائكة الساقطة في كتاب أخنوخ. 5- العوالم الخفية والسجون الأبدية في كتاب أخنوخ، هناك مستويات مختلفة من السماوات، وأماكن عقاب تحت الأرض حيث يُسجن الملائكة الساقطون. في الميثولوجيا الإغريقية، هناك تقسيم واضح بين أوليمبوس والأرض والعالم السفلي (هاديس وطرطوس) حيث يُسجن التيتان. في الميثولوجيا السومرية، توجد مفاهيم عن العالم السفلي حيث تُحتجز الأرواح والكائنات المتمردة. في الميثولوجيا الكنعانية، يشار إلى عوالم سفلى ترتبط بالموت والعقاب الإلهي. في الإسلام، هناك مفاهيم عن جهنم كسجن للأشرار، وكذلك ذكر لبعض الجن المقيدين في أعماق الأرض، خصوصًا الجن العاصي الذي سيظل مربوطًا حتى يوم القيامة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
كذلك كل ما ورد في القران من شخصيات واحداث عباره عن اساطير الاولين كما يعرف اجماع كل العلماء مصادرها السابقة للقران لهذا لا يعتدون بها من اساسه .. فكيف تم صياغتها في القران ..؟!
يخبرنا المؤرخ سيدني جريفيث ومثله اجماع العلماء أن مؤلف القرآن كان يستخدم عناصر من تقاليد سابقة ثم يعيد صياغتها ويستخدمها لغرض بلاغي وديني خاص به ، موضحا أن مؤلف القرآن لم يكن يعتمد على النقل الحرفي، بل يستعير الإشارات أو الرموز من القصص والنصوص القديمة ويُعيد تشكيلها بما يتناسب مع رسالته الخاصة : "من الناحية التفسيرية (الهرمنيوطيقية)، ينبغي التعامل مع القرآن على أنه خطاب متكامل ومستقل بذاته؛ فهو يعلن، ويحكم، ويمدح، ويلوم من مركزه السردي الخاص. يخاطب جمهورًا يعرف بالفعل النسخ الشفوية العربية من الكتب المقدسة السابقة والأساطير الشعبية. لا يستعير القرآن من هذه النصوص السابقة، ولا يقتبس منها بشكل مباشر في الغالب. بل يشير إليها ويستدعي قصصها، وأحيانًا كلماتها، لأغراضه البلاغية الخاصة. القرآن باللغة العربية، من منظور أدبي، هو شيء جديد. يستخدم أسلوب التعبير، وأحيانًا الأشكال والهياكل السردية للنصوص السابقة، لتأليف خطابه المميز. ولا يمكن اختزاله إلى أي مصادر مفترضة. تظهر الخطابات السابقة فيه ليس فقط في إطار جديد، ولكن وقد أُعيد تشكيلها وتكييفها وإعادة صياغتها لتناسب سردًا جديدًا جوهريًا. السريانية في القرآن العربي لم تعد سريانية؛ قد تكون "سريانية" في اللغة العربية القرآنية، أو قصة كانت تُروى في الأصل بالسريانية، والتي في نسختها الشفوية العربية أصبحت نقطة مرجعية لخطاب القرآن الخاص. الإشارات إلى، أو حتى الاقتباسات من، أو التشابهات البنيوية مع السرديات السريانية السابقة لا تسيطر على خطاب القرآن. بل إن القرآن، من خلال تأطير الأفق التأويلي الجديد، يصوغ أي عناصر سريانية أصلية في معجمه العربي ضمن إطار من المعنى الذي يبنيه بخطابه الخاص." Sidney Griffith, “Christian Lore and the Arabic Qur’an: The ‘Companions of the Cave’ in Surat al-Kahf and in Syriac Christian Tradition,” in The Qur’an in Its Historical Context (Abingdon: Routledge, 2007), 116. ________ هل محمد كان يسرق وينتحل اساطير الاولين ..؟! الاجابه هي لا .. لان محمد يعترف في القران انها اساطير الاولين التي كان يعتقد انها منزله ويعترف في قرانه ان هذه الاساطير كانت مكتوبة بالاعجمية ونقلت للقران بلسان عربي ومعترفا في قرانه مصادرها مسطورة في كتب الاولين .. بينما السارق والمنتحل لا يعترف بسرقتة وانتحاله بل ينسبها لنفسه . من ناحيه ثانية كانت الشعوب قديما تقوم بصياغة القصص الشعبية والتقاليد الثقافية بأسلوبها الخاص، وذلك لا يُعتبر سرقة، بل هو جزء من عملية طبيعية تُعرف في الدراسات الأدبية والأنثروبولوجية بـ"إعادة التوظيف" (Reinterpretation) أو "التناص" (Intertextuality) او التكييف أو التعديل (Adaptation) . |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هات مصدرك .. والمصدر في الإسلام : القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف الصحيح. تفضل هات مصدرك وانفي عن نفسك الكذب والبهتان أم إن إلهك الأخرس الأعمى الذي لا يبصر خلقه ولا يسمعهم أمرك بهذا؟! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
سبحان الله فالله تعالى يقول (وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله) |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
لست انا الكاذب انما انا باحث وناقل ونقلت لكم ماعرفته كما ان حاكى الكفر ليس بكافر. الصحابه والتابعين ان كانوا كذبوا فى نقل خبر هاروت وماروت فهاذا لانهم تعودوا على الكذب المقدس . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | ||||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
المؤرخ فيليب شاف يقول عن القران : اقتباس:
يقول المسلم السابق علي دشتي : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
هناك عدة احتمالات لتفسير هذه الظاهرة: الوراثة الثقافية والتأثر بالنصوص السابقة من المعروف أن شبه الجزيرة العربية كانت محاطة بحضارات كبرى مثل الفرس، الروم، اليهودية، والمسيحية، مما يعني أن القصص والأساطير كانت متداولة بين الناس. القرآن نفسه ينقل اتهام المشركين للنبي محمد بأنه "ينقل عن أساطير الأولين" (سورة الفرقان: 5)، مما يشير إلى وجود وعي عند الناس آنذاك بوجود تشابهات بين قصص القرآن وما سبقها. أصل مشترك للأساطير والقصص الدينية بعض الباحثين يرون أن هذه القصص قد تكون مستوحاة من تجربة إنسانية مشتركة، حيث حاولت الحضارات المختلفة تفسير الظواهر الطبيعية والأحداث الكبرى مثل الطوفان. قصة الطوفان مثلًا نجدها في التوراة، القرآن، ملحمة جلجامش السومرية، والأساطير الهندوسية، مما قد يشير إلى أصل مشترك أو استلهام من روايات متداولة. الكذب المقدس : من هذا المنظور، يمكن القول إن الأنبياء السابقين نقلوا نفس الحكايات عبر الزمن، لكن تم تحريفها في الديانات السابقة، وجاء القرآن لتصحيحها كما يقولون . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو نشيط
![]() |
القرآن نفسه يعترف بأن هناك من يقول إنها "أساطير الأولين"، لكنه يطرحها بلسان عربي ويعيد تأويلها لخدمة غايته .
ذكاء فضائى لو أخفى القران مصادره، لفتضح امره عاجلا وفور سرده للقصص. النصوص المسيحية واليهودية أيضًا تعيد صياغة القصص السابقة لها، مثل اقتباس العهد القديم من الأساطير البابلية والسومرية. القرآن لم يكن استثناءً، بل كان جزءًا من هذا السياق الأدبي والثقافي. الصياغة القرآنية الخاصة لم يقتبس القرآن القصص بحرفيتها، بل كان يعيد إنتاجها بلغة جديدة وأسلوب مختلف يناسب الجمهور العربي في ذلك الوقت. هناك اختلافات واضحة بين القصص القرآنية ونظيراتها في الكتب السابقة، مما يدل على أنه لم يكن مجرد نقل ميكانيكي. مثال عملي: قصة أصحاب الكهف القصة مأخوذة من مصادر مسيحية سريانية، لكنها لم ترد في الكتاب المقدس الرسمي، بل كانت قصة متداولة شفهيًا بين النصارى. القرآن يذكر القصة لكنه يترك تفاصيلها غامضة، مما يعكس أنه لم يكن يقتبس نصًا مكتوبًا، بل كان يعيد توظيفها بما يتناسب مع غرضه . هل القرآن "نص عربي أصيل"؟ من منظور تاريخي-نقدي، يمكن القول إن القرآن هو جزء من التقاليد الأدبية في الشرق الأدنى القديم، حيث أعاد تشكيل الأساطير والقصص الدينية الموجودة وفقًا لاحتياجاته . |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
القول ان النصوص المسيحيه واليهودية اعاده صياغه الاساطير هو كلام نقدي ضد الكتاب المقدس لا اساس له من الصحه . يقول القاموس اليوناني عن الاسطورة : اقتباس:
عالم الاثار جون الدر يقول : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فلا يمكن لعلم الاثار ان يقول هذا عن الاساطير لانها اساطير وليست حقائق ولكن هذا ما قاله طوفان من علماء الاثار والمؤرخين عن النصوص اليهودية والمسيحيه التي خضعت لكل انواع الفحص والتدقيق بكل اشكاله انه مؤثق بالادله مما ينفي عنه صفه الاسطورة او النقل واعاده الصياغه للاساطير. فما يدعيه النقاد ضد النصوص اليهودية والمسيحيه هو مجرد كلام هجومي مخالف للواقع مبني على مغالطات وازدواجية معايير في البحث وانتقائيه او كما قال عالم الاثار والمؤرخ باروخ هالبيرن عن سبب تشكليك العلماء بالكتاب المقدس : اقتباس:
اقتباس:
ثانيا : القران لم يستقي معلوماتة من مصادر موثقة من الكتاب المقدس الذي اثبت العلماء مصداقيته بل اخذها كما قال اجماع كل العلماء عن القصص الشعبيه المتداولة ومن مصادر هرطوقية لهذا لن تجد عالم اثار ولا مؤرخ يعترف بالقران من اساسه .. ولهذا تلاحظ ان كل المواضيع التي تتحدث فيها عن القران يتعمد المسلم الهروب منها بالتشيت والاغراق والمهاترات والشتائم والشخصنه واتهام كل العلماء انهم حادقون متأمرون على الاسلام .. لان المسلم يتبع الايمان الاعمى ولا يملك بالاصل اي ادله من خلال دراسات علمية اجريت على القران اثبت العلماء مصداقيتة من خلالها ليقدمها . العلماء يعترفوا بالشخصيات التاريخيه بابراهيم واسحق ويعقوب .. الخ .. ولكن كما وردت في الكتاب المقدس الحجة الاقدم والاصل والذي خضع لكل انواع الفحص والتدقيق وليس كما ورت في القران المتاخر الذي استمد معلوماته من القصص الشعبيه والخرافات والاساطير مثل اساطير الفرس الخرافية هاروت وماروت واساطير السريان الخرافية مثل اهل الكهف وغيرها. |
||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
1- الدكتورة Susanne Osthoff After her studies, she moved to Iraq to work in archaeology, including the excavation of the 4,000 year-old Islin site.[2] She subsequently married an Iraqi Sunni Muslim of the Shammar Tribe and converted to Islam. "تزوجت أحد المسلمين السنة من قبيلة شمر واعتنقت الإسلام"هنـــــــــــــــا 2- الدكتورة Uzma Rizvi For Dr. Uzma Rizvi, embracing Islam not only deepened her connection to the lands she studied but also provided a spiritual lens through which she could further appreciate the rich cultural heritage of the Arabian Peninsula. هنـــــــــــــــاومؤرخان: 1- الدكتور Khalid Yahya Blankinship He graduated (BA) in History from the University of Washington in 1973 and in the same year, while still in Seattle, converted to Islam "درس التاريخ في جامعة واشنطن ... واعتنق الإسلام"هنـــــــــــــــا 2- الدكتور Hilal al-Sabi was a historian, bureaucrat, and writer of Arabic. Born into a family of Sabian bureaucrats, al-Ṣābi converted to Islam "كان مؤرخًا ... واعتنق الإسلام"هنـــــــــــــــا |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond