![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
من الشائع تركيز النقاشات الدينية والإلحادية حول مفاهيم محددة مثل وجود الله، والرسل ، وطبيعة الملائكة والشياطين، وحقيقة الحياة بعد الموت ؟ هذا التركيز قد يعطي انطباعًا خاطئًا بأن القضايا الروحانيه الأخرى أقل أهمية أو تقع خارج نطاق الحوار . الم يفكر المؤمنين فى فرضيه تدخل كائنات اخرى تسبق حضارتنا وقد يعتبرون ما نحن عليه من حضاره يذكرهم بااجدادهم وما كانو عليه من جاهليه ؟ وان هذه الفرضيه قد تفسر لنا طبيعه الوحى وما يسمى بالمعجزات؟ نحن كابشر يؤمن اغلبنا بوجود روح بداخلنا هى سر الحياه وسر جميع الانشطه الجسمانيه والعقليه ويؤمن اخرين بان الروح ماهى الا تفاعلات معقده داخل ادمغتنا وهذه التفاعلات هى سر العقل والوعى والادراك وجميع الانشطه والمهارات . واخرين يؤمنون بالروحانيات والسحر وبهيمنه وسيطره واستحواز العوالم على بعضها البعض ويؤمنون ان الحروف والارقام ليست مجرد رموز بل تحمل فى طياتها نوعا من الطاقه والقدره والحروف اجساد والارقام ارواح وهى العلوم المحرمه فى الاديان الثلاثه مع الرغم من اصحاب الطلاسم قدموا مجربات اتت بخوارق فى العلاجات . اليس من الممكن ان كائنات ما تريد ابعدنا عن هذه العلوم ؟ ولماذا ؟ هناك عدة حضارات قديمة تُظهر أدلة على أنها كانت تمتلك تقنيات متقدمة فى الطب مثل مثل الأيورفيدا والتحنيط والهندسة المعمارية والرياضيات والفلك : الحضارة المصرية القديمة ، الحضارة البابلية ، حضارة المايا ، الحضارة الهندية القديمة ، الحضارة اليونانية القديمة ، وقاره اطلانتس الغارقه . وجميع هذه الحضارات كان لها تقنيات واساليب اغلبها تم اندثاره ولا نعلم كيف ولماذا كيف اندثر بدلا من ان تتطور ولماذا ؟ لماذا لم نتظور ؟؟؟؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو جميل
![]() |
من المرجح أن نكون متطورون عن حضارات أخرى و ما رأيك هل تهتم بالكائنات الفضائية و الأجسام الطائرة و بوجود الحياة ربما في مكان آخر من الكون ؟
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
تحياتي
![]() ولماذا لم نتطور ونتغيّر إلى الأفضل ونضع الموضوع المناسب في المكان المناسب! ألا يوجد قسم اسمه : في التطور والحياة؟! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
(ان "وعيك وسؤالك" ووجود الحياة على الأرض) يُعتبر دليلًا قويًا على أن الظروف الملائمة قد تؤدي إلى نشوء الحياة، وبالتالي فمن المحتمل جدًا أن توجد حياة في أماكن أخرى من الكون ذات ظروف مشابهة ببساطه لان " المتشابهات توجد متشابهات" تُعد فكرة أن "المتشابهات توجد متشابهات" من المبادئ الأساسية في التفكير العلمي، إذ يُستدل منها بأنه إذا وُجدت الحياة على الأرض تحت ظروف معينة، فقد تتكرر هذه الظروف في أماكن أخرى من الكون. فيما يلي بعض النقاط التي تُسلّط الضوء على هذا الموضوع: ظروف الأرض كنموذج للحياة الأرض تُظهر لنا أن مجموعة محددة من العوامل (الماء، وجود الغلاف الجوي، درجة حرارة مناسبة، عناصر كيميائية محددة) تُتيح تطور الحياة. العلماء يبحثون في الكواكب الخارجية التي تقع في "المنطقة الصالحة للسكن" حول نجومها، أي تلك التي قد تتوفر فيها ظروف مشابهة للأرض. الاحتمالية العلمية لوجود حياة مماثلة مع وجود مليارات النجوم والمجرات، فإن احتمالية وجود كواكب تشبه الأرض ترتفع بشكل كبير. تجارب مثل بحث SETI (Search for Extraterrestrial Intelligence) والبعثات الفضائية للكواكب الخارجية تؤكد اهتمام العلم بإمكانية وجود حياة خارج كوكب الأرض. الحياة في ظروف قاسية على الأرض، نجد كائنات تعرف بـ"الكائنات المتطرفة" (Extremophiles) تعيش في بيئات شديدة الحرارة أو البرودة أو الحموضة أو حتى الإشعاع. هذا يفتح المجال لاحتمالية وجود كائنات حية في بيئات قد تبدو غير صالحة للحياة وفق المعايير الأرضية التقليدية. هذا اذا كنا نتحدث عن الكائنات المادية، فإن النجوم أو البيئات القاسية جدًا تجعل الحياة مستحيلة وفقًا لقوانين الفيزياء المعروفة. لكن إذا كنا نتحدث عن كائنات روحانية أو طاقية، فالأمر يخرج عن نطاق العلم التقليدي ويدخل في الفلسفة والروحانيات، حيث يُعتقد أن تلك الكائنات قد لا تكون مقيدة بالقوانين الفيزيائية. هذا والبعض يقترح أن هناك "عوالم أخرى" أو "أبعادًا موازية" حيث يمكن لمثل هذه الكائنات أن توجد، وربما تتداخل أحيانًا مع عالمنا المادي. وايضا يرى البعض ان الطاقة أو الوعي هو الأصل، والمادة هي مجرد تجلٍّ له هناك نظريات في التصوف والباطنية تقول إن العالم المادي هو انعكاس لعالم روحي أعمق، وأن الوعي هو أساس الوجود وليس العكس " كانظريه المُثل لافلاطون" وبناء على ذالك فان الوعي هو العنصر الأساسي في الكون وليس مجرد نتيجة للدماغ البشري مالمقصود بان الوعى هو العنصر الاساسى فى الكون ؟ في الروحانيات، يُعتقد أن كل شيء يحمل نوعًا من الوعي، حتى الجمادات، وهذا ما يعرف بـالأنيميزم (Animism)، أي الإيمان بأن الطبيعة مليئة بالروح. بعض السحرة والروحانيين يعتقدون أن الأحجار، الأشجار، وحتى الأماكن لها وعي خاص، ويمكن التواصل معها عبر الطقوس الروحانية. في علم الفيزياء، هناك مفاهيم مثيرة مثل نظرية المعلومات الكمومية التي تلمّح إلى أن المادة قد تكون مشبعة بالمعلومات، وربما بوعي معين. ؟؟؟؟؟؟ يعنى ايه ؟؟؟؟ !!!!!! لاكن كيف لاتتعجب فالكل نسبى ينبثق من الوعى المطلق " الله " فاوجود النسبى دليل على وجود المطلق مثلا وجود النور يدل على وجود مصدره شمعه مثلا او المصباح . المعنى الاعمق لمفهوم ان كل شئ له وعى ( أن نوايانا وأفكارنا تؤثر على العالم من حولنا ) والسؤال الذى يطرح نفسه هل الكون نفسه له وعى ؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
في الجاهلية، كان العرب يطوفون حول الكعبة ويهتفون بألفاظ مختلفة، بعضها كان مرتبطًا بعقيدتهم الوثنية، حيث كانوا يعظمون أصنامهم ويذكرونها أثناء الطواف. ومن أشهر ما كانوا يقولون أثناء الطواف: 1. "لبيك، لا شريك لك" ثم كانوا يضيفون: "إلا شريكًا هو لك، تملكه وما ملك!" وكان هذا إقرارًا منهم بوحدانية الله، لكنهم كانوا يجعلون له شركاء من الأصنام التي يعبدونها. 2. التلبية الخاصة بكل قبيلة كل قبيلة كان لها تلبية خاصة تذكر فيها أصنامها، مثل: قبيلة خزاعة كانت تهتف باسم "إساف ونائلة"، وهما صنمان عند الكعبة. قبيلة ثقيف كانت تعظم "اللات"، فتذكره في طوافها. قريش والقبائل الكبرى كانت تقدس "هُبَل" وتدعوه للنصرة. كما كان بعضهم يطوف عراة بحجة أن الثياب التي صنعوها تحمل الذنوب، وكانوا يسمون ذلك "الحمس"، حتى جاء الإسلام وغير هذه العادات. الكعبه نفسها " صوره من يطابنى بالتطور بان اضع المواضوع فى مكانه" الكعبه اكبر دليل على تمسك المسلمين باثار الجاهليه . سؤال للعقلاء هل من المعقول ان الله سبحانه وتعالى صاحب القدره المطلقه ان يطلب من عباده بناء بيت لعبادته " اين قدرته ام انه لايجيد الا التخريب والهلاك " هل من المعقول ان يتشبه بعباده بان يكون له عرش وجيش ورسل . هل تشبيه الله بالبشر نتيجة تأثير حضارات سابقة؟ بعض الباحثين يرون أن تصوير الله بصفات بشرية جاء من تأثر الأديان بالملوك والحكام في الحضارات القديمة. في الأساطير السومرية والمصرية، نجد آلهة تجلس على عروش، ترسل رسلًا، ولها جيوش سماوية. هل فكرة "الله الملك" تطورت من "الملوك الآلهة" في الحضارات القديمة؟ إذا كان الله ليس كالبشر، فلماذا وُصف بصفات بشرية؟ في القرآن: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" (الشورى: 11)، لكن في نفس الوقت نجد صفات مثل السمع والبصر.الغضب والرضا.اليد والعين.العرش والاستواء. واخيرا ... هل يمكن فهم الله بطريقة لا تشبه البشر؟ |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond