![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
ولدتُ 1981 بالقاهرة عشتُ طفولة سعيدة سببها والدان جيدان واخوة حينها كانوا جيدين، وسببها اننى كُرستُ للدراسة والتعليم، وللطفولة ورايت حبهم جميعا للفنون والموسيقى والرسم والنحت والقراءة والكتب، ولم يكلمونى عن السياسة، فكانت الصدمة السياسية الاولى 2003 حين غزو العراق وحينها أصبتُ بقرحة المعدة والامساك المزمن. وكانت الصدمة الثانية حين دخولى الانترنت وتفاجئى بالكائنات السلفية العميلة للسعودية التى تحرم عيد الام وتكفر الصوفية وتكفر عظماء وزعماء فى كتاب قمئ اسمه اعلام واقزام فى ميزان الاسلام، وكانت الصدمة الدينية والسياسية معا الاشد والانكى مع نكبات الربيع العربى الارهابى الاخوانوسلفى 2011، حين عرفتُ حقيقة الاخوان ومعهم السلفيين ورفضتُ الحدود والتكفير والشريعة، ورجعتُ لدراسة تاريخ الصومال والسودان وافغانستان وايران وما جرى من غزو خمينى سلفى اخوانى على العراق 2003.. وعرفتُ نفاق الناصرى حمدين والليبرالى حمزاوى ونفاق ليبراليى اوروبا وامريكا ودعمهم للاسلاميين لا للمتنورين .. واصبتُ بالبواسير وتضخم البروستاتا الحميد وقرحة المعدة مرة اخرى .. وصُدمت فى حياتى الشخصية بعد زواج اخوتى زيجات اقل مستوى وزوجات حقودات علي وعلى والدى، ثم وفاة والدى 2015 ومرض والدتى حتى العجز 2019 .. وصولا لصدمة شخصية هذه المرة حين اخترق صاحب محل بلطجى حساباتى وعرف علمانيتى ولادينيتى ونقدى للاخوان والسلفيين مع خلاف سابق قرر تهديدى مما ابعدنى عن المدينة وسط تخاذل الاخوة والشرطة. وصدمة اخيرة مع السفالات التى قالها المبشرون واتباعهم وتبريرهم لجرائم المسيحية والكتاب المقدس والكنائس
|
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ديانا أحمد على المشاركة المفيدة: | Faisal3D (09-18-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
تحياتي 🌻🌻
المشكلة الكبيرة اختي ديانا ان الزميل صاحب القصة هو وغيره انهم مغيبين عن واقع وعن تصرفات هؤلاء ولهذا يقع ضحيه تخيل حتى شريف جابر مغيب عن واقع هؤلاء الذين يضايقوا حريته ولو كانوا يعلمون او واعيين لما أصبح ضحيه كما رويته لنا وانا لا اقصد كلهم مغيبين لكن توقعات يوجد الكثير بلى وعي نتيجة للحياة التي جعلتهم هكذا وانا لا ابرر للشريف جابر انه بلى وعي وأصبح ضحيه لكن توقعات حتى احد الزملاء لي قال انه حدث له هذا الشيء وهو بلى وعي لانه لو واعي ولا يستر عن نفسه فهذا شخص يوقع نفسه فيه مشاكل عقيمة ليس لها حل ويستطيع ان يخرج منها وبكل اريحيه والحذر وحاله كحال اي شخص حتى المؤمن المختلف معهم يعاني نفس الشيء والمختلف عنهم عقائديا او نفس عقيدتهم ويختلف فكريا تخيلي في ناس واصحاب ينبهوا الشخص حتى لا يدخل بمشاكل وحتى في مؤمنين كثير ينبهوا عن ذلك فأنا اتوقع ربما صاحب القصة أصبح ضحيه لانه بلى وعي فقط لو يعي ونبيه لن يقع ضحيه اصحابي زاروا مصر ورأوا كيف المشاكل مع من تبدأ تخيلي يبدأ مع من يروج للشيء فأنا استنتجت ان الاشخاص فيهم واعي وفيهم بلى وعي والضحيه يكون بلى وعي ولكن الأكثر ضحيه من ذاك وهو الشخص الواعي والمتعمد ان يكون صاحب ذلك الموقف وهو من العجائب والغباء الذي يجعل نفسه ضحيه وهو بغنى عنها وواعي وشكرا على الموضوع الهام ومع الوقت سوف يفرج صدقا وثقي بذلك الفرج يأتي ويأتي للكل تحياتي |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Faisal3D على المشاركة المفيدة: | ديانا أحمد (09-18-2024) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond