![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
الصراحة مفاجئة لم يتوقعها الكثير
و نحن نتحدث عن الاخطاء في القران او المنظومة الاخلاقية الكارثية للاسلام اكتشفنا كل هذا لا يهم فقوة المال و الاقتصاد هي الاعلى فوق اصوات جميع الغير المسلمين فالمسلمين منظمون جدا في غزوهم هذا و يكررون نفس المراحل ضد المانيا ثم بريطانيا ثم فرنسا ثم كندا و القائمة مفتوحة : 1-المرحلة الاولى الانجاب بكثرة 2-المرحلة الثانية الهجرة بكثرة 3-المرحلة الاخيرة الدعم الكامل من لوبيات المال لهم بعد ان تحكمو في البرلمان عن طريق احزاب اليسار. فاليوم نرى الغزو الاسلامي للدول الصناعية بالقانون و بالدستور و بدون حتى طقة رصاص واحدة. كلها تبعات ما بعد الحرب العالمية الثانية حيث راى لوبيات المال ان السبب الرئيسي للحرب العالمية الاولى و الثانية هي وصول الافكار القومية لمستوى خطير و هي سبب تلك الحروب التي دمرت مصانعهم لهذا قررو التخلص من الافكار القومية تدريجيا بهذه الدول الصناعية و افرغوها هي و(برلماناتها) من كل محتوى يتعلق بالافكار القومية و تصبح الافكار القومية خارج البرلمان عبارة عن فولكور شعبي في المهرجانات لاخذ الصور التذكارية و فقط اما ان تصبح الاغلبية بالبرلمان فهذا يسمى تطرف و ارهاب . نجحت اللوبيات المالية في مرحلتها الاولى بالسيطرة على البرلمان لهذه الدول لتاتي المرحلة الاخطر و تسهيلات استقبال المسلمين بالملايين و اعطاءهم كل التسهيلات عن طريق دعم البلدية للانجاب اكثر فهم معروفين بسرعة و كثرة الانجاب و بهذا اصبحت هذه الدول المستقبلة ليست دولا بل عبارة عن مصانع لا اكثر و لا اقل هدف هذه الدول ان تحرص على ان لا تفلس هذه المصانع و فقط حتى لو وصل الامر لجعل الاغلبية السكان مهاجرين مسلمين في اقل من سنة. من جهة اخرى نرى احزاب اليمين تتخبط في الشعبوية و حائرة اين هو طريق النجاة من الطوفان الاسلامي هذا. هم لم يفهمو ان الحل ليس العنف او المظاهرات او الصراخ او منشورات في الفايسبوك الحل الوحيد ان يكون لهذه الشعوب (تفكير جماعي ) مجددا يتمحور حول الانجاب و الاسرة و الزواج في سن مبكر بل كان يجب القيام بهذا قبل 40 سنة من الان لتجنب الكارثة التي نعيشها اليوم. ارى ان الغزو الاسلامي ليس وحده بل الهنود كذلك لكندا مثلا اليوم فيمكن ان نختصر القول و نقول ان من ينجب اكثر هو من سوف ينجو من الاستعمار و الانقراض فشعوب الدول الصناعية اذا استمر الامر هكذا سوف تصبح مجرد اقليات مضطهدة تعيش تحت رحمة الاغلبية المسلمة المهاجرة في بلدها بعد ربما 50 سنة او اقل . و كل هذا يحدث بالبرلمان و القانون الذي سيطر عليه لوبيات المال من خلال احزاب اليسار فاحزاب اليسار و لوبيات المال و المسلمين تجمعهم نقطة مشتركة واحدة مهمة و هو المال و الاقتصاد و اصبح البقية (الاغلبية) خارج هذه المعادلة ينتظرون ان يصبحو اقليات مضطهدة في بلدانهم قريبا . فلوبيات المال هي من صنعت مصطلحات مثل العنصرية و الاسلاموفوبيا و غيرها لارهاب الشعوب الغير المسلمة بالسجن اذا فكرة و لو للحظة بالتوحد و التخلص من هذا الاستعمار فالحاجة لليد العاملة المسلمة هي من فرض هذا الواقع المر على الشعوب الغير المسلمة بهذه البلدان الصناعية اليوم . مع احترامي للجميع الحديث عن الجماعات الارهابية الاسلامية و اخطاء الاسلام الاخلاقية و العلمية و غيرها اصبحت لا تمثل سوى 20 بالمئة من المشكل الاساسي اليوم.... بل نحن اقرب لناس تعيش مفصولة عن الواقع فالواقع عندما تكون وسط الناس بالدول الصناعية حديثهم لا يكون عن رضاعة الكبير في الاسلام و لا عن الاخطاء في تدوين القران بل ا حديثهم فقط حول الاقتصاد و المال و عدد العمال الذين يحتاجونهم في المطاعم و المصانع وغيرها و فقط. فمثلا الانتخابات البرلمانية الفرنسية في الايام الماضية بينت ان مفتاح البرلمان الفرنسي اصبح في يد السفارة الجزائرية في باريس بسبب ملايين المهاجرين المسلمين الجزائريين في فرنسا و اغلبهم يعمل في مجال الحرف و البناء و المصاتع اي ورقة ضغط قوية و محمية من احزاب اليسار الفرنسية و لوبيات المال التي تحميها بالبرلمان و فقط و هذا يين هشاشة نظام اقتصاد الدول الصناعية التي فقدت سيادتها الوطنية منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية و نشاء نظام اقتصاد عالمي يعتمد على العولمة و اليد العاملة الاجنبية كاغلبية اما في بريطانيا و فوضى احزاب اليمين التي قامو بها هذا الاسبوع يبين مدى عدم نضج عقول هؤلاء و هم يتخبطون في ايام الاخيرة بسبب الغباء المفرط . فالقضية بسيطة و واضحة من لا يريد المسلمين في بلده او الهنود او.......... عليه بالتضيحة في سن مبكر بالزواج و الانجاب بكثرة و فقط هذه عواقب غياب( التفكير الجماعي ) و غياب الشعور بروح المسؤولية الجماعية لحماية القطيع من الاستعمار الحالي . و تذكر ان اول مدينة سقطت في يد المسلمين كان (المدينة) بدون سلاح او حرب بل بالهجرة و اللجوء و فقط و ان صلعم كان اول مسلم مهاجر طالب لوجء سياسي سياسة اتمسكن حتى تتمكن سبب كتابتي لهذا المنشور بعد ان لاحظت قوة المسلمين و سفاراتهم بعيني لسنوات بالدول الصناعية فامر لا يجب الاستمرار في تجاهله او التصغير من امره بل (اولوية) يجب فتح فرع لها بهذا المنتدى و الحديث عنها بلغة الارقام و الاحصائيات و ذكر الحلول فنحن الملحدين حتى بعد الهجرة لن يكون لنا مكان امن نعيش فيه خصوصا بالدول الصناعية. ![]() |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond