![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
السلام عليكم، لكل منا أسبابه لترك الدين ، ولا أعتقد أن أحدا ترك الدين لسبب واحد فقط ، بل هي أسباب متعددة تطورت خلال سنوات طويلة من البحث ، و لكن كل شخص بالتأكيد لفت نظره بعد البحث الطويل خطئ مميز في القرآن أو السنة أو الاسلام عموما ، يعتبره اكبر خطئ من وجهة نظره . واتمنى أن تشاركونا في هذا الموضوع أبرز انتقاد لديكم ضد الإسلام أو اهم خطئ في الاسلام من وجهة نظرك .
بالنسبة لي اعتبر موضوع ايات المواريث في القرآن و ما يتبعها من مسألة العول ، اهم و أوضح وأبرز خطئ في الاسلام كله ، لاننا نتحدث هنا عن خطئ رياضي لا يقبل التأويل . و يكفيك ان تبحث عن ردود المسلمين على هذا الموضوع لتدرك مدى فداحة هذا الخطأ . معروف أن توزيع الميراث في القرآن يؤدي في بعض الحالات لزيادة أو نقص بعد اتمام التوزيع حسب ما نص القرآن . فاخترع المسلمون ما يسمى بالعول لجبر هذا الخطأ ، و المدهش في الموضوع أن العول ليس أية قرآنية و ليس حديثا نبويا ، بل هو حرفيا تعديل من المسلمين على نص قرآني ، وفي ردود المسلمين على الشبهة تجد العجب ، فهم يقولون نعم نحن صححنا مسألة الميراث بالعول و من صححها هم بشر وتحديدا في عهد عمر . و لا يجدون حرجا في هذا ، أو بالأحرى لا حل آخر أمامهم سوا محاولة تجاهل المشكلة و التقليل من شأنها . وما يزيد الأمر سوءا ، هو وجود طريقة افضل لتوزيع الميراث وهو التوزيع عن طريق الحصص . عندها لن يحتاج المسلمون للعول . فيصبح مأزق المسلمين هنا اكبر . اليس الله كلي الحكمة و العلم ؟ الم يعلم بوجود طريقة افضل للتوزيع؟ الم يعلم أن مسألة التوزيع لن تنجح في جميع الحالات ، فلماذا لم يوحي لنبيه بحديث العول وترك مسألة ترقيع الآية للمسلمين؟ لذلك اكرر أن هذا الخطأ من وجهة نظري هو الاقوى على الاطلاق على بشرية القرآن ، لانه خطأ رياضي لا لبس فيه و حتى المسلمون مستسلمون تماما في محاولة الرد على هذه الشبهة وأقصى ما يستطيعون فعله هو التطنيش أو تسخيف الموضوع لعل العاصفة تمر بسلام أو يخدعون المسلمون بأسلوب الرد من أجل الرد . بانتظار ارائكم حول الموضوع ، و أفكاركم الخاصة حول أبرز خطئ في الاسلام . |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تجربتي الشخصية لا تعتمد على اخطاء في القرآن او السنة بل على غياب دليل صحة هذه النصوص.
فلما اضيع حياتي في البحث عن أخطاء اذا النصوص أصلا عاجزة عن تقديم دليل على انها نصوص مقدسة و هذا الجزئ الأول الأساسي. و هنا اتكلم عن دلائل حقيقية و ليس فقط ما يسميه مثلا المسلمون اعجازا ... اخراج أرنب من القبعة . ليس دليلا كافيا لنقفز الى " الله خلق كل شيئ و عليك ان تعبده و تصلي خمس مرات في اليوم" الجزء الثاني هو مجرد سذاجة فكرة الآلهة و الرسل و الملائكة و الشياطين و الجنة و النار. كلما تفكر فيها أكثر . كلما يتضح لك انها افكار بدائية و تصورات لرجل الكهف و الانسان القديم الذي كان عاجزا امام الطبيعة. فأي ديانة مثلا تلف و تدور ان طرحت أسئلة واضحة تبين لك عدم منطقية افكارها... مثلا: ان كان الله قادر على كل شيئ. هل يقدر ان يخلق حجرا لا يستطيع حمله؟ و ان كان قادر على كل شيئ و هو في كل مكان.. لما يحتاج الى جنود و خدم و ملائكة ....؟ سيلف و يدور اصحاب الديانات من اجر تبرير فكرة ان هناك كائن ما يملك القدر المطلقة... و هي فكرة غير منطقية بالأساس نفس الشيئ لما تطبق نفس الفكرة على كل ما يسمى بالقدرات المطلقة مثل : العلم بكل شيئ و المستقبل و الماضي. و الذي يتنافى مع الارادة الحرة .... ثم لما يتعب اصحاب الأديان يقول لك : عقلك غير قادر على الاستيعاب ... اوكي شكرا. و اخيرا مشكلة الأخلاق . و التي يضن اصحاب الأديان انها اكبر طريقة لمهاجمة الالحاد و لكنها في الواقع اكبر ثغرة في الفكر الديني. و لكي لا أطيل . عليك فقط الاطلاع على معضلة يوثيفرو هل الصلاح من الناحية الأخلاقية أمر من الله لأنه جيد أخلاقيا، أم أنه جيد من الناحية الأخلاقية لأنه أمر من الله؟ |
|
|
|
|
| 3 أعضاء قالوا شكراً لـ Agno على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
مشكلة منتقدي الإسلام أنهم يقرأون النصوص القرآنية بفهم المفسرين الأوائل ثم يزعمون اكتشاف أخطاء في القرآن...يعني بالعقل كتاب بمثل دقة القرآن خصوصا في مجال الأعداد سيقترف مثل هذا الخطأ البدائي والساذج في الحساب ؟ فكر قليلا لماذا اشير لحالة ما فوق البنتين مباشرة بعد حصة الأنثيين يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ ببساطة لأن الحديث لا يزال مستمر عن نفس حالة تواجد الذكر يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ إن كان للموروث ذكر وانثيين يرث الذكر نفس حصتهما فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ إن كان الذكر مقابل لثلاثة نساء فما فوق يرث الثلث والبقية للإناث وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ في حالة وجود بنت واحدة فإنها ترث نفس حصة الذكر وقد استعمل أسلوب الحذف لتجنب تكرار ما هو بديهي يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ (الثلث للذكر) وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ (النصف للذكر) تماما مثلما لم تذكر حصة الأب في حالتي وجود الإخوة وعدم وجود الأولاد لنفس السبب وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ (الثلثين للأب) فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ (الثلاثة أسداس للأب) مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ لو كان المقصود عدم وجود الذكر في الحالتين كما يزعم الموروث فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ فأين اختفت حصة الإنثيين في حالة عدم وجود الذكر ![]() فهم لم يخترعوا العول للترقيع للقرآن بل للترقيع لقراءتهم الخاطئة للقرآن ويبقى العلم لله |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
ولكن المشكلة هي في توزيع الورثة بطريقة السدس و النصف و الثلث ، بدلا من طريقة الحصة و ٣ حصص و ٦ حصص مثلا . لانك ستجد لا محالة حالات لا تعمل فيها طريقة القرآن . و هذه المشكلة كنا نواجهها في دروس الرياضيات في الابتدائي عندما يكون لدينا كسور مختلفة و كنا نحل المشكلة بتوحيد المقامات حتى ينتج عدد صحيح يساوي الواحد ، وإلا فإن النتيجة احيانا قد تكون أكبر أو أصغر من الواحد . وهذا ما يحصل مع القرآن عندما يوزع سدس الورثة وربعها ونصفها و ثلثها . فلو اجتمعت حالة واحدة فيها النصف و الثلثان فقد تجاوزت الواحد،و الخ من الحالات . وايضا تعجبت من قولك ان ( القرآن استعمل أسلوب الحذف لتجنب تكرار ما هو بديهي) مع أن القرآن يعج بعشرات و مئات الآيات المتشابهة احيانا حرفيا و احيانا من ناحية المعنى و بدون اي فائدة ، و لكنه هنا أصبح يحذف لتجنب تكرار ما هو بديهي !!! و اخيرا لا انصحك بالحديث عن الضبط القرأني الدقيق وخاصة في مجال الاعجاز العددي ، لانه حتى أشد المدافعين اليوم عن الازعاج العلمي في القرآن يتحرجون من الاعجاز العددي ، و الذي هو بالمناسبة ليس اعجاز حتى لو كان كله صحيحا . فاين الاعجاز أن يذكر ادم و عيسى ٢٥ مرة؟؟ أو الصبح ٢٠ مرة مثلا و الليل مثلها . هل هذا فعل فوق قدرات البشر؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
السلام عليكم
موضوع جيد يا عزيزي بالنسبة لي كانت بداية انهيار الاسلام في نظري نقطتين لم استطع تخطيهما ولم اقتنع باي رد او تأويل من المسلمين ... النقطة الاولى هي نقطة العذاب الأبدي ... طريقة عقاب غير منطقية تماما !!! كيف يكون هذا عقاب من لم يؤمن او من لم يقتنع بالاسلام؟ او جحد حتى بالاسلام؟ كيف حتى يكون هذا عقاب هتلر وفرعون وستالين؟ عقاب مبالغ فيه بصورة غير منطقية .. كما انه عقاب بلا هدف .. لا اصلاح ولا تهذيب ولا ردع ولا اي شئ !!! عقاب بعد انتهاء كل شئ !!! لماذا؟ ما الهدف؟ النقطة الثانية مسالة الدين بالوراثة .. حينما ننظر للخريطة نجد مساحات مسلمة .. مساحات مسيحية .. مساحات هندوسية .. الخ ... لا مكان للافراد في اختيار معتقداتهم ايا كانت ... المسلم ابن مسلم والبوذي ابن بوذي .. ومن يغير دينه نسبة لا تكاد تذكر .. فالكل مؤمن بمعتقده والكل يعمل من اجل "الهه" الوحيد الحق !!! والطامة الكبرى في دمج النقطتين معا ... مؤمن بالوراثة بدين خاطئ يعاقب عقاب ابدي !!! مستحيييييل ان يعقل هذا تحياتي للجميع |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
وعليكم السلام ورحمة العقل وحركاته
![]() اولا وقبل كل شيء يا صديقي ![]() في هذه الحياة وفي هذا الوقت وفي هذا الزمن بالذات لا شيء نحكم عليه بالثبات خصوصا في ما يتعلق في مسألة الصلاحيه والجوده مفيش عوده ![]() والنظره القاصره للقانون الحياتي الواقعي فالواقع لا يمت بأي صله لأي شيء من هذا الكتاب الأحفوري ![]() لكن هناك نقطه كنت اشرت عليها سابقا بأن مثل هذه المصادر العبيطه بل ربما الكارثيه هي لفرض التحكم والسيطره والوصول لنقاط سياسيه لا اكثر والدليل حكاية الناسخ والمنسوخ والفاسخ والمفسوخ وغيره من العبط والتي لا يصدقها عاقل مفكر وحتى بدون تفكير مع شك قليل سينكشف كل شيء وتفضل هذا ما ذكرته فبل اكثر من سنتين https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=18378 اما مسائل رياضيه وميتافيزقيه هذا الكتاب بالذات بعيد كل البعد عن كل هذه العلوم يتعلق فقط باللحوم ههههه ![]() وصب يا عمي صبي اما تنزل ايه من الطابق الثامن من قبل الله الاسلامي ثم تنسف لا لا كدا كتيببببر ![]() ههههه وما كان من الاول يا عم الحج ![]() تحياتي ![]() |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Devil Himself على المشاركة المفيدة: | متفائل (05-17-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
الاسباب التي ذكرتها وهي عدم منطقية آلية الحساب ، بالإضافة لمسألة التلقين وعدم اختيار الإنسان مكان ولادته و الأسرة التي يولد فيها ، و التي تحدد بشكل حاسم الديانة التي سوف يتم تلقينها له . هي اسباب في غاية الأهمية بلا شك و تحفز عقل الإنسان على التفكير . وهذا هو الهدف من طرح هذا الموضوع ، هو معرفة اي نوع من الأفكار هي الأشد تأثيرا على قناعاات الأفراد . فمثلا هناك أشخاص لا يهتمون ابدا للأسباب الفلسفية ، و يمكن أن يقتنعو لاي رد فلسفسي مضاد . وهذا يعود ربما لاختلاف الثقافة عند كل شخص وربما اختلاف الشخصيات أيضا . لذلك ذهبت انا للاعتقاد أن الخطأ الرياضي المجرد من اي فلسفة هو الخطأ الأبرز في الاسلام ، لانه لا يحتاج فلسفة و اعمال كبير للعقل . ومع ذلك اغلب المسلمين لن يقتنعو به أيضا. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ هذه الفقرة تتحدث عن الفصل بين نصيب الذكر والأنثى في حصة الأولاد حصرا...إن كانوا هم الوحيدين في القسمة يتم تقسيم عموم التركة بناء على هذه القواعد وإن كان معهم أفراد آخرين مثل الأبوين وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ والزوجة فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ يتم اقتطاع الثلث للأبوين والثمن للزوجة والبقية تقسم على الأولاد بناء على القاعدة الأولى...ماذا فعل السلف جعلوا من حصة البنات في حالتي فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ حصة ثابتة في عموم التركة في جميع الحالات وهو ما أحدث الأخطاء الحسابية المنسوبة للقرآن اقتباس:
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ...هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (بِيَوْمَ الدِّينِ) وكما هو الشأن بالنسبة لنصيب الأب في نفس السياق وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ (الثلثين للأب) فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ (الثلاثة أسداس للأب) مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ اقتباس:
https://www.il7ad.org/showthread.php...492#post258492 بل عن استحالة سقوط كتاب بمثل هذه الدقة العددية في مثل هذه الأخطاء البدائية...مع الإشارة أنه لا يتحرج من مسألة الإعجاز العددي إلا من قاموا بالترويج للنبوءات العددية الكاذبة بعد تبيان خطئها والتي لا تثبت في أي حال من الأحوال خطأ جميع الحالات وبالأخص تلك التي يتحرج منتقدي الإسلام على التطرق إليها في منابرهم |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو جديد
![]() |
ما بعد "القراءة السلفية"، كما تصفها، إلا اختراعات بدعية :)
وأسلوب نوستراداموس هذا في استباط معاني باطنية من النصوص لا علاقة له بالقرآن الفصيح النازل بلسان عربي مبين.. بل هو عبث كما حذر منه ابن عثيمين، وكما رأينا من انحرافات فرقة "خليفة" الذي ادعى النبوة وزعم وجود إعجاز عددي للعدد 19 في القرآن ثم قتله أتباعه في أمريكا! التوافقات المزعومة تنهار تماما بمجرد إيراد مثال واحد فقط يناقضها. من موقع الإسلام سؤال وجواب: https://islamqa.info/ar/answers/69741 "تأليف كتابٍ يحتوي على عدد معيَّن من ألفاظٍ معيَّنة أمرٌ يستطيعه كل أحدٍ، فأين الإعجاز في هذا؟ والإعجاز الذي في كتاب الله تعالى ليس هو مثل هذه اللطائف" هل "توافق" عدد مرات ورود كلمة جبريل وكلمة محيض مقصود منه مثلا الإشارة لقصة مريم؟! مثال من الترجمة الإنجليزية للتوراة (المنشورة أيام الملك جيمس في بريطانيا): في المزمور 46، إن بدأنا العد من البداية سنجد أن الكلمة الـ 46 هي "شيك" وإن بدأنا العد من النهاية (باستثناء كلمة التأمين على الدعاء) سنجد أن الكلمة الـ 46 هي "سبير". كان شكسبير في عمر الـ 46 أثناء وضع اللمسات الأخيرة على النص قبل نشره! المغزى: يمكن للإنسان أن يتوهم وجود توافقات عددية في أي نص.. ويمكن للإنسان أيضا أن يضعها في نص بشري، متعمدا. وفي الحالتين ليست معجزة. فكيف تقحمون القرآن في أمثال هذه الحيل البسيطة؟! القرآن أعلى مقاما من أن يثبت صحته بهذه الطرق. وقد ناقشت هذا الموضوع بأمثلة داحضة له، في ملتقى التفسير قبل 5 سنوات. https://mtafsir.net/threads/82115/post-479777 |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ محمد سلامة على المشاركة المفيدة: | شنكوح (05-19-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond