![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
من أكبر المغالطات المروجة لها من طرف منتقدي الإسلام لوضع القرآن في نفس سلة الكتب الفاقدة للمصداقية الزعم بتصديقه للعهدين القديم والجديد بناء على النصوص التي تشهد بصدق وعدم تحريف نص التوراة والإنجيل في زمن تنزيل القرآن...لكن المفارقة أن نفس هؤلاء يعودون ويدعون اقتباسه من الكتب المنحولة والغير قانونية لليهود والنصارى في قمة المغالطة المنطقية
فإن كان القرآن يعتمد المنحول فمن البديهي أن يعتبره هو القانوني والتوراة والإنجيل الحقيقيان اللذان يستمد منهما قصصه وتعاليمهمُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29) سورة الفتح وأن يعتبر الكتب القانونية لدى اليهود والمسيحيين هي المنحول الذي كتبه البشر بأيديهم فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) سورة البقرة وإلا فليرشدنا أحدهم إلى الموضع الذي ورد فيه القتال في سبيل الله في الأناجيل المسيحية أو العهد الجديد بصفة عامة ؟؟؟ إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) سورة التوبة ونفس هؤلاء من يعتبرون صحف ابراهيم وموسى كتب خرافية أو أن القرآن كان يتحدث عن اشياء من وحي الخيال مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا فإن كان القرآن تحدث عن كتاب خرافي كأنه حقيقية...من الذي يضمن لنا أنه لم يقم بنفس الشي وتحدث من وحي الخيال عن نسخ متخيلة من التوراة والإنجيل لا وجود لها على أرض الواقع لدفع الناس للإيمان بنبوءة الرسول محمد ؟ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وبالتالي فلا يمكن الإستدلال في أي حال من الأحوال على نصوص القرآن للزعم بتصديقه سواء للتناخ أو لهرطقة العهد الجديد...في المقابل يمكن الإستناد على نصوص القرآن لإثبات تكذيبه لهما وأي شخص له ذرة عقل سيدرك من مثل هذه الأقوال أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ...وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ استحالة تصديق القرآن للتناخ....لا يمكنك تصديق كتاب تقوم بنفي وتذكيب وتسفيه ما ورد في نصوصه سفر التكوين الإصحاح 2 1 فَاكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالارْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. 2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. 3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابِعَ وَقَدَّسَهُ لانَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقا. ولا تبرئة وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ...وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ من قام بإدانته سفر الملوك الأول إصحاح 11 4 وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. 5 فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ. 6 وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ. 7 حِينَئِذٍ بَنَى سُلَيْمَانُ مُرْتَفَعَةً لِكَمُوشَ رِجْسِ الْمُوآبِيِّينَ عَلَى الْجَبَلِ الَّذِي تُجَاهَ أُورُشَلِيمَ، وَلِمُولَكَ رِجْسِ بَنِي عَمُّونَ. 8 وَهَكَذَا فَعَلَ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ الْغَرِيبَاتِ اللَّوَاتِي كُنَّ يُوقِدْنَ وَيَذْبَحْنَ لِآلِهَتِهِنَّ. 9 فَغَضِبَ الرَّبُّ عَلَى سُلَيْمَانَ لأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ، 10 وَأَوْصَاهُ فِي هَذَا الأَمْرِ أَنْ لاَ يَتَّبِعَ آلِهَةً أُخْرَى. فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ. وأين في السياق الذي يذكر تخلي فئة من الذين أوتوا الكتاب عن التوراة واتباعهم لوحي الشياطين في أرض بابل بالذات التي كتب فيها التناخ وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ أيوجد دليل أكبر من هذا على إدانة القرآن للنصوص التناخ واعتبارها وحي الشيطان ؟ فكرة اقتباس القرآن من الكتاب المقدس أصبحت مستهلكة لشدة غبائها وبعدها عن الواقع والمنطق وهو ما دفعل تيار حديث من المستشرقين إلى الزعم بتأليف القرآن من طرف طائف يهودية مفقودة تدعى اليهود النصارى كانت تؤمن بالمسيح وتكفر اليهود والمسيحيين على حد سواء وأن القرآن عبارة عن امتداد لإنجيل العبرانيين المفقود...يعني حتى الغير مسلمين أصبحوا يرفضون فكرة اقتباس القرآن من الكتاب المقدس لشدة سخافتها |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() ![]() بل قمت كالعادة بدس رأسك في التراب بعدما تم دعسه...باللجوء لأسلوب الإغراق ومحاولة تحوير الجدال إلى نقاط ثانوية للفت الأنظار عن عجزك عن الرد على النصوص القطعية في تكذيب القرآن لكتابك المحرف ![]() أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ...وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ سفر التكوين الإصحاح 2 1 فَاكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالارْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. 2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. 3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابِعَ وَقَدَّسَهُ لانَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقا. وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ...وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ سفر الملوك الأول إصحاح 11 4 وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. 5 فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ. 6 وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ. 7 حِينَئِذٍ بَنَى سُلَيْمَانُ مُرْتَفَعَةً لِكَمُوشَ رِجْسِ الْمُوآبِيِّينَ عَلَى الْجَبَلِ الَّذِي تُجَاهَ أُورُشَلِيمَ، وَلِمُولَكَ رِجْسِ بَنِي عَمُّونَ. 8 وَهَكَذَا فَعَلَ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ الْغَرِيبَاتِ اللَّوَاتِي كُنَّ يُوقِدْنَ وَيَذْبَحْنَ لِآلِهَتِهِنَّ. 9 فَغَضِبَ الرَّبُّ عَلَى سُلَيْمَانَ لأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ، 10 وَأَوْصَاهُ فِي هَذَا الأَمْرِ أَنْ لاَ يَتَّبِعَ آلِهَةً أُخْرَى. فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ. فالحديث هنا ليس عن مصداقية كتابك المحرف الذي أصبح مسخرة لدى الأكاديميين الحقيقيين المتجردين من العواطف https://www.youtube.com/watch?v=yKAZqtd3QGc والذي اعترف أتباعه بأخطائه قبل أعدائه https://www.youtube.com/watch?v=n4_M...nnel=almasehtv https://www.youtube.com/watch?v=0SEC...82%D8%A7%D8%B1 والذي يمكن اثبات تحريفه في رمشة عين https://www.youtube.com/watch?v=2Y8gY7ui3r4 بل فقط عن وجهة نظر القرآن في الكتاب المحرف تستشهد بأقوال القساوسة والخاخامات وتتحدث عن العلم والأكاديمية هزلت إن كنت غبيا فلا تستغبي عقول الناس...مجرد تبنيك للسردية التقليدية بظهور القرآن في شبه الجزيرة العربية التي أكل عليها الدهر يثبت أنك مجرد ببغاء ملقن لا يربطه بالأكاديمية إلا الإحسان...والمصيبة الأعظم أن النص يتحدث عن قوم الرسول محمد منكري البعث والأنبياء وليس عن اليهود اقتباس:
وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً (17) سورة هود وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً (12) سورة الأحقاق وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ (110) سورة هود وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ (45) سورة فصلت وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (49) سورة المؤمنون وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (53) سورة البقرة وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ (87) سورة البقرة ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ (154) سورة الأنعام قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا (91) سورة الأنعام وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ (2) سورة الإسراء وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ (35) سورة الفرقان وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ (23) سورة السجدة وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ (43) سورة القصص في دليل إضافي على تكذيب القرآن للكتاب المحرف الذي زعم أن التورة هي كتاب موسى اقتباس:
حدث في اليوم الثالث من المسير تعبت مريم في الصحراء بسبب حرارة الشمس الشديدة جدا فقالت ليوسف : وقد رأت نخلة دعني أرتاح قليلا في ظل هذه النخلة فسارع يوسف إلى اقتيادها إلى جوار النخلة وأنزلها عن دابتها وألقت مريم نظرها إلى رأس النخلة وقد جلست وإذا رأته ممتلئا ثمرا قالت ليوسف : أريد إن كان ذلك ممكنا في الحصول على بعض ثمار النخلة فقال لها يوسف : استغرب كيف يمكنك الكلام هكذا فأنت ترين كم سعف النخلة مرتفعا أما أنا فقلق جدا بسبب الماء لأن جلودنا جفت الآن وليس لنا شيئا لنشرب منه نحن وأبقارنا عندها قال الطفل يسوع الذي كان في ذراعي العذراء مريم أمه للنخلة : أيتها النخلة إحني أغصانك وأطعمي أمي من ثمارك فأحنت النخلة على الفور لصوته رأسها حتى قدمي مريم وجمعوا لا يهم حاليا إن كانت هذه الكتب فاقدة للمصداقية وإن كان القرآن قد أخطأ في اعتماد ما جاء فيها...أترك هذه النقطة لموضوعها المخصص...ما يهم حاليا هو فقط معرفة وجهة نظر القرآن وما قصده بالإنجيل هل أحد الأناجيل المنحولة في نظر المسيحية أم الأناجيل المسيحية الفاقدة للمصداقية ؟ اقتباس:
في أي جدال تكون البينة على المدعي وليس العكس وبالتالي أنت المطالب بتقديم الدليل على إضافة هذا النص...لماذا لا تقتبس لنا أقوال أحد أسيادك في هذا الخصوص بنفس المنطق قد يأتي من يشكك في إضافة النصوص المصدقة للتوراة والإنجيل...فلا تتعب نفس القرآن كتاب محفوظ وأدلة حفظه توجد في نصوصهhttps://www.youtube.com/watch?v=c2PQlAuY7dc ولن ينفع إجماع دجاجلة النقد النصي على السخافة فأعيد وأكرر محور النقاش الحالي هو وجهة نظر القرآن في الكتاب المحرف لا أقل ولا أكثر اي موضوع أو رأي آخر احتفظ به لنفسك أو اعرضه في موضوع خاص...هل لديك أدلة من القرآن على تصديقه للكتاب المحرف ؟؟؟ بطبيعة الحال لا لن تجد نص قرآني مصدق لنشيد الأنشاد أو سفر الملوك الخ بل حتى مصطلحات الكتاب المقدس العهدين القديم والجديد لا وجود لها في القرآن..كل ما لدينا كتب ابراهيم وموسى والتوراة والإنجيل اللذان اصطلحا عبر التاريخ على عدة كتب غير قانونية في المنظور اليهودي المسيحي المعاصر فما هو دليلك على قصد القرآن لكتابك المحرف ؟ في المقابل قدمت ما يكفي من الأدلة على العكس |
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
كما كان متوقعا بعدما عجز الجبان المفلس عن الرد على الأدلة المطروحة ومناقشة صلب الموضوع بخصوص زعمه تصديق القرآن لكتابه المحرف...الذي كان يتخذه ذريعة لتشتيت وإفساد المواضيع السابقة...يسعى مرة أخرى بكل بؤس إلى تغيير الموضوع والخوض في مسائل لا علاقة لها بالموضوع الرئيسي
اقتباس:
لا تقلق سأتي الدور على هذه النقطة أتمنى فقط أن تلتزم بها حين عرضها ولا تقفز إلى الفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
قل هذا الكلام لهذا المسيحي التائه والحاقد الذي لا أدري ما يفعل أساسا في القسم الخاص لجدال المسلمين مع الملحدين مع أن هناك منتديات خاصة للجدال الإسلامي المسيحي التي لو أردت مناقشة أمثاله لذهبت إليها
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
دعك من نقد الأفراد والاشخاص، هنا المنتدي يشجع نقد الافكار وليس حامليها. بمعني بامكانك نقد افكار الزميل عادلي كما تشاء، ولكن لا يجب عليك نقده. ناقش الافكار فقط. عليك باحترامه كانسان، ولكن فقط انقد افكاره. تحياتي |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond