شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > مقهى الإلحاد > ساحـة الاعضاء الـعامة ☄

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 04-29-2024, 09:15 PM ديانا أحمد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
ديانا أحمد
عضو برونزي
الصورة الرمزية ديانا أحمد
 

ديانا أحمد is on a distinguished road
4er333 مشكلة معالجة الفيسبوك واليوتيوب المضللة لعصر عبد الناصر ومن سبقوه ومن خلفوه

رغم ان عبد الناصر قضى على مشكلة البطالة والواسطة والمحسوبية وغلاء اسعار السلع والمساكن ومشكلة التشرد ونشر مجانية التعليم من الابتدائى مرورا بالاعدادى والثانوى العام وحتى الجامعى وتمكن من ان ينتشل معظم المصريين الفلاحين والصعايدة والريفيين من الفقر والمرض والجهل واصبح شباب الستينات بالجامعات مطمئنين على انهم بعد التخرج ستعينهم الدولة وسيجدون شققا ومساكن باسعار مخفضة وايجارات مخفضة وبالتالى سيتمكنون من الزواج بسهولة ويسر ولديهم تامين صحى وتامين اجتماعى ومعاش مضمون وبالتالى فهم مطمئنون على حياتهم منذ الميلاد حتى الوفاة من طعام وشراب ودواء وكساء ومسكن وزواج واولاد كما ان عبد الناصر وفر الكتب والثقافة باسعار مخفضة .. رغم ذلك كله الا انه تظهر اليوم فى زمن الفيسبوك والسوشيال ميديا مشكلة قد يكون خلفها الاخوان والسلفيون وانصار الراسمالية والعصر الملكى واسرة محمد على وانصار السادات ومبارك والسيسى ومرسى والمستفيدون من الغلاء والبطالة وضياع الشباب بمستقبلهم وحاضرهم وهذه المشكلة هى منشورات مزورة وملفقة تتحسر على زمن الملك فاروق وكيف كانت مصر عظيمة فى عهده ومحتلة للسودان وتتغافل تماما عن انتشار البطالة والمحسوبية والاحتلال الانجليزى وسيطرة الاقطاع وانتشار الفقر والجهل والمرض بين معظم افراد الشعب المصرى واستيلاء الالبان والاتراك والانجليز والاجانب على معظم ثروة مصر الزراعية والتجارية الخ مستغلة فى ذلك ان متصفحى الفيسبوك من المولودين بالخمسينات والستينات وما بعدها ممن لم يعاصروا ويلات ومظالم عصر اسرة محمد على وعصر فؤاد وفاروق وممن حتى لم يعاصروا عصر عبد الناصر وكل ما راوه هو راسمالية وبطالة وفساد عصور السادات ومبارك والسيسى .. كما تجد ايضا انتشارا لمنشورات الاسلاميين والكنيسة لنشر التطرف الاسلامى والمسيحى فى مصر اكثر واكثر مع الراسمالية .. فلماذا لا يحاول متصفحو الفيسبوك التأكد من صحة المنشورات والتعمق فى تاريخ عصر عبد الناصر ومزاياه التى لم تعد موجودة من بعده واليوم قد عادت مصر لعيوب ومساوئ فترة فاروق بالضبط ومع ذلك لا تزال منشورات شتم عبد الناصر والحكم العسكرى مستمرة بوقاحة


لفهم السؤال والمشكلة المطروحة، يجب أولاً تحليل السياق التاريخي والاجتماعي والسياسي الذي يتم الإشارة إليه، ثم النظر في طبيعة الإعلام الاجتماعي وكيف يؤثر على تصورات الناس.
التحليل التاريخي والسياسي:

1. عهد جمال عبد الناصر: تُظهر الرسالة تقديرًا للإصلاحات التي نُفذت خلال فترة حكم عبد الناصر في مصر (1954-1970). تُشاد به للقضاء على البطالة، الواسطة، وغلاء الأسعار، ونشر التعليم المجاني، وتحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين المصريين.

2. عهد الملك فاروق: يُشير السؤال إلى أن هناك منشورات تمجد عهد الملك فاروق (1936-1952) وتغفل عن مشكلات البطالة، المحسوبية، والاحتلال البريطاني التي كانت موجودة في تلك الفترة.

3. الوضع الحالي في مصر: يُلاحظ السائل أن بعض المشكلات الاجتماعية والاقتصادية قد عادت مرة أخرى في الوقت الحالي، مما يشير إلى دورة تكرار التاريخ.

تأثير الإعلام الاجتماعي:

• انتشار المعلومات المضللة: الإعلام الاجتماعي يُمكن أن يُسهم في نشر المعلومات المزيفة أو المضللة بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى تشويه الحقائق التاريخية.

• التأثير السياسي: المنشورات المضللة قد تكون مدفوعة بأجندات سياسية معينة تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية أو إعادة كتابة التاريخ بطريقة تخدم مصالحهم.

الأسباب المحتملة لعدم التحقق من المنشورات:

1. نقص الوعي: قد لا يكون البعض على دراية بأهمية التحقق من صحة المعلومات التي يتلقونها عبر الإنترنت.

2. التحيز التأكيدي: الناس يميلون إلى قبول المعلومات التي تؤكد معتقداتهم الحالية وتجاهل المعلومات التي تتحداها.

3. العاطفة على العقلانية: الناس يمكن أن يُؤثروا بسرعة بالمحتوى الذي يستثير عواطفهم، حتى لو كان المحتوى غير دقيق.

4. صعوبة البحث: قد يجد البعض صعوبة في البحث عن مصادر موثوقة أو قد لا يمتلكون الوقت أو المهارات اللازمة للقيام بذلك.

الحلول المقترحة:

• التعليم والوعي: تعزيز الوعي حول أهمية التحقق من المصادر وتقديم أدوات وموارد لتسهيل ذلك.

• محو الأمية الرقمية: تعليم الناس كيفية تمييز المعلومات الموثوقة من غير الموثوقة على الإنترنت.

• تعزيز النقد الذاتي: تشجيع الناس على التفكير النقدي والشك في المعلومات قبل نشرها أو تصديقها.

• مكافحة المعلومات المضللة: العمل مع منصات الإعلام الاجتماعي للتعرف على المحتوى المزيف وتقليل انتشاره.

الخلاصة:

المشكلة التي يُريد السائل حلها هي مشكلة التصورات المشوهة حول التاريخ السياسي لمصر وتأثير ذلك على الفهم الحالي للواقع. يمكن مواجهة هذه المشكلة من خلال تعزيز الوعي والتعليم وتطوير القدرة على التفكير النقدي لدى الجمهور.


===

ملاحظات على الهامش:

اقولها مجددا لزملائى اللادينيين.. لا تضيعوا وقتكم فى الجدال مع الدعاة الاسلاميين والمبشرين المسيحيين الذين يملؤون جروباتكم اللادينية على الفيسبوك.. وإنما وجهوا ووفروا جهدكم كله للعوام العاديين مسلمين ومسيحيين والذين بالتأكيد لا ينضمون اصلا لجروباتكم التى ليس فيها سوى انتم والدعاة والمبشرين.. هؤلاء العوام العاديون المسلمون والمسيحيون منتشرون بالفيسبوك العادى والجروبات العادية وبالواقع ايضا فهؤلاء هم هدفكم إن أردتم توجيه جهودكم لاتجاه سليم

==

بيقولك مرة شعب مصرى عزييييم عمل مقاطعة للبيبسى عشان حماس قامت الاسعار غليت عليه والادوية اختفت والكهربا قطعت وبعدما ضيع وقته وجهده فى مقاطعة وهمية ست شهور فكر يقاطع اللحمة والفراخ والسمك والبيض يمكن اسعارهم تنزلوا.. طب والطحينة والتونة والحلاوة والزيت والجبنة والسكر والارز و و ....

==

بيقولك مرة شعب مصرى عزييييم قاعد طول النهار عالفيس يشتم فى عبد الناصر ويلعن فيه ويمدح فى فاروق واسرة محمد على .. وبعدها يشتكى ويعيط من البطالة اللى عبد الناصر فى عصره خلصه منها ومن الغلاء اللى عبد الناصر فى عصره خلصه منها .. كان المفروض يلعن فى فاروق وفى كل اللى جم بعد عبد الناصر لكن مسكين مولود بعدما مات عبد الناصر فهيعرف منين.. اذا كان اللى ثاروا على فاروق فلاحين ومتخلفين ومتعصبين ونشروا التعصب الدينى فيبقى هو السبب هو والاقطاعيين اللى معاه برضه لانهم اهملوا تعليم وعلمنة الشعب وعلمنة ابناء المصريين اللى ف الجيش ورفضوا يصلحوا احوال الشعب وفقره وبطالته فلو صلحوها كانتش قامت ثورة اصلا يبقى اللوم عليه برضه وعلى حكومته وباشاواته وعصابته

==

أن تكرس حياتك لنقد الدين. يماثل تماما أن تضيع حياتك بممارسة طقوس الدين. سيان. لذلك اللادينى العاقل والحكيم هو من يجعل اهتمامه بالدين 10% من اهتمامات حياته وهواياته إن لم يكن أقل حتى... تعليقى على حلقة جورج بول وارنست وحرقان بالامس وعلى امثلة اخرى كثيرة لمشاهير ومغامير

==

تقديس البكارة وجرائم الشرف بدأتها اليهودية وتبنتها المسيحية والاسلام .. اقرأوا سفر التثنية اصحاح 22 .. بداية من العدد 13

==

نصيحتى للمؤمنين الذين يشتمون الملحدين وللملحدين الذين يشتمون المؤمنين: تناولوا اقراص الاسيتالوبرام ستهدئ اعصابكم كثيرا وعندها ستتعاملون مع بعضكم البعض ومع خصومكم برفق ولطف ولا تؤذوا اعيننا بمنشوراتكم المؤذية لخصومكم ولبعضكم البعض.. مفعوله اكيد

==

المصرى الذى ولاؤه وتقديسه وملابسه وعاداته وتقليده لشخصيات سعودية او حجازية مثل على وابى بكر وعمر وعثمان او محمد، او ولاؤه وتقديسه وملابسه وعاداته لشخصيات اسرائيلية مثل بولس او مرقس او بطرس او يسوع. وغارق فى مشاكلهم وقصصهم وظروفهم ومنتجهم وعاداتهم وافكارهم البدوية السعودية والاسرائيلية. بدلا من ان يكون ولاؤه واهتمامه بشخصيات مصرية قديمة وحديثة. بل على العكس هو يكره ويلعن الشخصيات والمعبودات المصرية القديمة وحتى الحديثة اذا لم يكن ولاؤها لشخصيات السعودية واسرائيل. واذا كان ولاؤها لمصر ولقيم العالم الحر الحديثة. هو شخصية تثير الحزن على حال مصر والمصريين وتثير الغيظ. ومثله المصرى المسلم السابق او العلمانى الذى ينجذب للمسيحية واليهودية على اعتبارهما افضل من الاسلام بينما هما مجرد منتج بدوى اسرائيلى كاره لمصر القديمة لا يختلف كثيرا عن المنتج البدوى السعودى الحجازى.

==

حتى حين يمدح إعلامنا المصرى سيناء يصفها بأنها أرض موسى ومهبط الوحى الإلهى والوادى المقدس وجبل التجلى وكلام الله إلخ من مصطلحات الكتاب المقدس والقرآن.. بدلا من أن يصفها بأنها أرض مصرية وحسب أو بأى صفة غير ابراهيمية.. وحيث إن الشئ بالشئ يذكر ألم تلاحظوا حكمة اليهود وموسى من تقديس سيناء الصحراوية واعتبارها الموضع المقدس عند الإله الابراهيى يهوه يسوع الله مقارنة بلعنه للارض المباركة المقدسة الحقيقية الزراعية الخضراء لمصر والهلال الخصيب عموما .. لماذا يفضل إله اليهود والمسيحيين والمسلمين الصحارى من سيناء الى الحجاز ويكره الحضارات الزراعية والنهرية ...



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع