ليت جدى رمسيس شَهِدَ

[Ahmad Ben Tohotmoss]

ليت جدى رمسيس شَهِدَ.. جزع القبطى من وقع الاسل
اذن لاهل واستهل فرحاً .. وقال يا بُنَىَّ لا تُشَل
ليت جدى تحتمس شهد .. جزع المسلم من وقع الاسل
اذن لاهل واستهل فرحاً .. وقال يا بُنَىَّ لا تُشَل
الاسل معناه الرمح او السلاح عموما لكنه هنا بمعنى مجازى معنى افحامنا العلمانى اللادينى الكمتى الربوبى التعددى لمبشر كنيسة الاسكندرية التخلفة، ولداعية الاسلام الازهرى والاخوانى والسلفى والخمينى .. ولالههم معبودهم يهوه يسوع الله

==

بعدما وجدته من تهجم وشتائم المسيحيين المصريين والعرب المندسين بجروباتنا اللادينية شتائمهم لنا كمسلمين سابقين حين ننتقد خرافاتهم ودينهم الاسرائيلى الرومانى الهجين مثلما ننتقد دين صلعم، قررت ان لا اهاجم الاسلام بعد الان لاننى بذلك ساخدمهم ليسيطروا مكانه، وان هاجمته بعد الان فلن افعلها الا وهو مقرون بالمسيحية.. بئس المبشرين هم لدينهم

==

لا خير فيمن يرى الهه اقدس واهم من الوالدين ومن الناس. ومستعد لشتم الاخرين او محاربتهم او قتلهم او ايذاءهم فقط لانهم شتموا الهه. ليس انسانا اصلا

==

بيقولك مرة واحدة فمنست اندبنت وومان بتاخد على دماغها من مديرها واهلها .. ناس قالولها الست اللى بتحب جوزها وولادها بتطبخ لهم وتنضف البيت وهى مبسوطة ومش كل حاجة السكس
قالت لهم انقرضوا يا جحوش يا حمير يا اغبيا

==

بيقولك مرة واحد مسيحى قالوا له طز فى الهك
قال لهم يا ولاد العاهرة تأدبوا واحترموا الهة غيركم

==

لا خير فيك ولا فى رايك سواء كنت مسلما او مسيحيا او ملحدا او كنتِ نسوية، اذا كان كلامك مع غيرك بشتم اهله وامه او بشتمه ووصفه بالحمار او الجحش او الفاشل او الغبى او ابن العاهرة او الجاهل او المعاق الخ، ثم تدعى بعدها ان هذه ليست شتائم وانك تنويرى او نسوية او مسيحى متدين .. إعلم انه لا خير فيك سواء كنت مؤمنا او ملحدا او نسوية

==

لم يكذب اليهود حين قالوا عن يسوع انه يخرج الشياطين بسلطان ملك الشياطين.. فالحقيقة ان اليهودية والمسيحية والاسلام تستعمل الطاقة السلبية ضد خصومها .. السحر والجان والشياطين وانواع النحس والحسد والحظ السئ كلها يجيدها كهنة الديانات الابراهيمية الثلاث ليس لانه يوجد كائنات تسمى الشياطين او الجن، لكن لان ايمانهم بهذه الخرافات السوداوية الكارهة التحريضية على البشرية وعلى الحضارة، تؤدى لامتلاكهم طاقة سلبية مدمرة تؤثر على خصومهم بالمنام وباليقظة

==

حتى لو كنتَ لادينيا قد تجد وياللغرابة قد تجد لادينيا يحقد عليك ويكرهك كراهية وضغينة شخصية وغيرة اشد مما قد تجده من القبطى ومن المسلم.. هكذا كثير من سكان شرقنا الاوسط الكبير مهما غيروا توجهاتهم الدينية يظلون حاقدين غيورين كارهين. ومثل هذا اللادينى قد يحمل مرارة وعداوة ضدك اكثر بكثير من المسلم ومن القبطى