![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [يا له من عقل جميل!] 1. إنَّ قلمي ليعجز عن التعبير، والكلمات قاصرة عن وصف منجزات الرفيق والقائد الملهم والعبقري كيم جونغ أون. الذي أخذ بيد الشعب الكوري إلى قمة المجد وحقق انتصارات ساحقة لم يسبق لها مثيل ما استطاع أحد غيره تحقيقها. 2. ليس الشعب الكوري الشمالي، كما يعتقد البعض، شعباً متبطراً كباقي الشعوب؛ وليس شعباً أنانياً لا يرى غير مصالحه الذاتية الضيقة؛ الشعب الكوري الشمالي شعبٌ أصيلٌ وفخور بإصالته وهو يناضل من أجل السلطة الشاملة القوية الجميلة ولكن ليس لنفسه، كما تفعل الشعوب الأخرى المدللة، وإنما للقائد الملهم والأبن الحنون للشعب الكوري الشمالي كيم جونغ أون الجميل والخفيف. فلكي يستطيع الشعب أن يتمتع بالخيرات الوفيرة والحرية الواسعة الآسرة والبهجة الغامرة فإنه لابد من وجود عدالة. ولا يمكن للعدالة أن تقوم بدون قائد عادل حكيم مُلهم وجميل لا يسعى إلى السلطة من أجل السلطة، ولا يريد السلطة لنفسه وإنما لكي يذود بها عن حمى جمهوريتنا الديموقراطية الشعبية المظفرة ضد مؤامرات الإمبريالين والرأسمالين المقيتة. ![]() إنَّ هدف القائد الشاب المُلهم كيم جونغ أون هي سعادة الشعب – وسعادة الشعب وبهجته فقط من جميع الفئات، لا لهذا أو ذاك فقط، كما يسعى الرأسماليين المقيتين. 3. لقد قطعت جمهورية كوريا الشمالية أشواطاً مهمة في إرساء البناء الاشتراكي الحكيم وإقامة المشاريع التنموية العملاقة والخلاقة استلهاماً للبرنامج البعيد المدى الذي صممته عبقرية المؤسس الملهم كيم إل سونغ والقائد العزيز كيم جونغ إل وأخيراً أصبحت الثورة والتطور الاشتراكي الناجح في يد كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري. 4. لا يمكن أنْ يكف القلم عن الكتابة والقلب عن التعبير بالجميل للقادة العظام الذين استطاعوا أنْ يعيدوا ثروات البلاد إإلى يد الشعب ومن أجل خير وازدهار الأمة الكورية الشمالية العظيمة بقيادة حزب العمال الكوري وبرئاسة القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري. ![]() 5. إنه قائدنا المحبوب والجميل كيم جونغ أون الذي يتفانى الشعب في حبه واحترامه وتبجيله وبذل كل غال ونفيس من أجله ومن أجل الاقتراب منه. 6. ولهذا فإن الإمبرياليين والرأسماليين المقيتين مغتاظون من ذلك. فهم لا يفهمون بأنَّ من مصلحة وأهداف الشعب هي الحياة وتوفر البضائع وغياب البطالة وانعدام الفقر في كوريا الشمالية الديموقراطية الشعبية لا أوهام الحرية والديموقراطية أو ممارسة السلطة أو العمل على تفرقة الصفوف وإحداث القلاقل. فكل مواطن في مكانه الملائم والصحيح لا أنْ يلتهي بأمور لا يفهمها ولا يعرف إدارتها. 7. ولهذا فإنَّ الجيش والشرطة الشعبيتين جداً في قبضة قائد الشعب القوية والحازمة وليس في يد أعدائه من الرأسماليين واللامباليين المقيتين. فالجيش والشرطة وجميع الأجهزة الدفاعية عن الثورة والشعب تقف معه وإلى جانبه صفاً واحداً وتتمنى لمسه ولو قليلاً والاقتراب من جسده الخفيف والجميل. وكما تشاهدون الجندية المقدامة الجميلة آن يونغ مي التي تركت طفليها وزوجها المريض وجاءت تسعى إلى معانقة القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري حتى تستلهم منه القوة والدروس والحكمة ومثال القدوة والفخر المتعالي. 8. في كوريا الشمالية الديموقراطية الشعبية من حق المواطن أن يحب القائد، ومن حقه أن يمدحه كثيراً وأن يمنحه التقديس والتبجيل، ومن حقه أن يسمع كلامه؛ ومن حق الشعب أن يدافع عن القائد حتى الموت، ومن حق المواطن أن يطيع القائد الملهم ويمشى على خطاه. فهذه هي الحرية اللامحدودة التي تحلم بها البشرية استناداً إلى التراث الديموقراطي للشعب الكوري الأبي. وقد منح الدستور الكوري جميع المواطنين حق السير في الشوارع جنباً إلى جتب القائد الملهم. ![]() فها هي الشوارع مكتظة بالناس والحياة والسعادة. فالمواطن الكوري الشمالي يولد حراً ويموت حراً في جمهورية كوريا الشمالية الديموقراطية ولا يغادرها ولن يغادرها إلا تنفيذاً لرغبة القائد الملهم المحترم جداً من قبل جميع المواطنين. ![]() فنحن نولد على أرض كوريا الشمالية الديموقراطية الشعبية بفضل قيادة الحزب والقائد لا من أجل أهداف عشوائية لا معنى لها، وأغراض شخصية ضيقة، ورغائب ذاتية مقيتة من أجل عوائلنا وأطفالنا وإنما فقط وفقط من أجل قائد الدولة الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري الذي بفضله وبحكمته نعيش ونحصل على غذائنا وشربنا ومساكننا ونمتلك القوة والتحدي الكبير. ماذا كنا قد فعلنا لولا القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري؟! وكيف كان بإمكاننا أن نواجه تحديات الحياة بدون القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري؟! 9. نحن نؤمن من الأعماق بأنَّ وجود القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري هو ضرورة تاريخية لوجود الشعب الكوري الشمالي البطل، وحتمية تاريخية لمواصلة الدرب الذي بدأه الأب القائد المؤسس كيم إل سونغ ومن ثم القائد العزيز كيم جونغ إل. سوف نواصل الطريق مضحين بمصالحنا وحياتنا ورفاهيتنا من أجل شيء واحد واضح ومحدد: وهو قوة وحياة قادة الشعب الأبطال ومن أجلهم فقط. تحيا كوريا الشمالية الديموقراطية الشعبية! المجد والخلود لقادتنا العظام الأب القائد المؤسس كيم إل سونغ ومن ثم القائد العزيز كيم جونغ إل! الحب الكبير والتثمين العالي والطاعة المختارة التي لا حدود لها لابن الشعب البار والغالي القائد الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل والعبقري! وثورة حتى النصر! انظر واستمع: مارشات كورية بهيجة ومسيرات عسكرية متفائلة بمناسبة الذكرى الـ 70 لتأسيس جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية حيث يتحول الجنس البشري إلى "أشياء" متحركة مدهشة خلابة: رابط الفيدو >>>> ![]() تنبيه هام: 1. إنَّ أيَّ تشابه في ألقاب قادة جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية الجميلة مع ألقاب الحكام العرب الجميلين التي سبق وأن أشرت إليها في مواضيعي مثل [ "القائد" و"الرئيس القائد" و"الأب الحنون" و"حامي الحرمين" [طبعاً سوف أغض النظر عن التحوير السياسي الحقود "حرامي الحرمين"] و"الزعيم المقدام " و"قائد الإنسانية" و"صاحب القلب الكبير" و"الحامي" و"الراعي" و"القائد الحاني" و"المعلم" و"قائد العمل الإنساني"] مثلما يتعلق الأمر بالأحداث والمنجزات الكبيرة للأنظمة العربية هي محض صدفة. 2. ألقاب الحكام العرب أعلاه منقولة بوثائقية من وسائل الإعلام الرسمية العلنية والمستترة ويمكن التحقق منها. 3. ربما سوف يتساءل أحد القراء الظرفاء [الذي يعرف ما يجري في دولته من خلال محطات الأداعة والتلفزيون الرسمية] لماذا أتحدث عن الإنجازات التاريخية لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية الجميلة ولم أتحدث عن إنجازات الحكام العرب؟ فجوابي بسيط جداً: فقادة جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية الجميلة مجرد مثال مُلهم، قد يكون فيه بعض الاختلاف عن الحكام العرب الذين لا يقلون جمالاً لكنهم مصنوعون من نفس الطينة. فـ"رب العالمين" رب الأكوان والأرضين والصوماليين "يخلق من الشبه أربعين". فلا تحزن أيها القارئ!
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 12-12-2023 الساعة 02:15 PM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
وانا بقرأ الموضوع كنت استمر فى القراءة وانتظر اللحظة التى تقول فيها انك كنت تمزح لكن لم اجدها
وذلك فى حد ذاته مزحه لطيفة شكرا على الموضوع |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
فاتتني قضية في غاية الأهمية من إنجازات الرفيق الملهم كيم جونغ أون الشاب الجميل وهي توسيع وتعميق وتوطيد العلاقات السياسية مع جميع الأنظمة اللاديموقراطية والدكتاتورية في العالم. 2. ويجب ألا يندهش القارئ من هذا النشاط الإنساني الجميل. لقد ترعرع الرفيق الملهم كيم جونغ أون في وسط دكتاتوري جميل وتتلمذ على يد دكتاتورين كبيرين من طراز رفيع الجد المؤسس الملهم كيم إل سونغ والأب القائد العزيز كيم جونغ إل. وقد بدأت قيادته الحكيمة بتصفية جميع المعارضين والمشككين والمخالفين السيئين في بلادنا الجميلة لتسلمه إدارة البلاد. وهو لم يأل جهداً لكي يضرب بقيضة من حديد كل من تتسول له نفسه للحديث عن الديموقراطية والانتخابات والشفافية. 3. وهو يدرك بعقله الاستراتيجي الواسع بأن الطريق إلى الحرية والسعادة والوفرة يمر بطريق الأنظمة الدكتاتورية والشمولية. لأنها هي الأنظمة المؤهلة الوحيدة لإلغاء السجون والمعتقلات الصغيرة التافهة وتحويل البلاد بأسرها إلى معتقل جميل عصري تكنولوجي للجميع. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() 1. أيها القراء إنه لحدث تاريخي اهتزت له أركان وطننا العظيم: قبل أيام وفي الاجتماع القومي للأمهات الكوريات سقطت عدة دمعات كاللآلئ من عيني القائد الملهم الجميل كيم جونغ أون الخفيف وهو يرجوهن بلطف بليغ للقيام بالمزيد من إنجاب الأطفال لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية! فالمرأة الكورية الشمالية البطلة تساهم في الإنتاج في المعامل والمصانع والمزارع والورش وفي البيت وفي كل بقعة من دولتنا العملاقة – بل وفي نفس الوقت هي جاهزة للتقدم نحو مستشفيات الولادة متى ما تطلب ذلك من قبل القائد الحاني الرقيق؟ وهي ليست قادرة على إنتاج الأطفال فقط، بل وصناعة جيل خاضع ومطيع جميل قدوته القائد الملهم القائد الملهم الجميل كيم جونغ أون الخفيف. فمن يستطيع أن ينتج المحاصيل الزراعية الوفيرة وقطع الغيار للمعدات الحربية الكثيرة يستطيع أن ينتج المزيد من الأطفال من أجل القائد الملهم! 2. يا لها من لحظة تاريخية وهو يواجه مئات الأمهات ويطالبهن بلطف ودماثة بإنتاج المزيد والمزيد من الأطفال. ولأنه على خلق عظيم فهو لم يأمرهن بل يرجوهن وهن سيكونن عند حسن ظنه. 3. إنه من النادر أن يشهد تاريخ العالم مثل هذه اللحظات. فاللحظات التاريخية العظيمة لا تحدث إلا في الدول العظيمة وفي زمن القائد العظيم كيم جونغ أون. ![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| كوريا الشمالية، الحكومات العربية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond