![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1. حتى اللحظة الراهنة، وكما أشرت في موضوع [هذا ما جنته "حماس" على الفلسطينيين : إما النزوح عن غزة وإما الموت!] فإن العرب لم تكن في جعبتهم السياسية غير "التحذير"! وحين بدأت المأساة الفلسطينية مع الغارات الجوية المدمرة والنزوح من شمال "غزة" إلى الجنوب بدأ العرب أغنية جديدة، نعرفها جيداً، هي "الاستنكار"! 2. فهل هذا هو كل ما يمكن أن يقوم به العرب من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني والدمار الشامل لحياتهم المدمرة من حيث المبدأ ؟ هل يوجد في جعبة العرب وسائل أخرى كان عليهم استخدامها غير الحرب؟ نعم. وهي وسائل هامة كان من الممكن إيقاف التدمير الإسرائيلي لحياة الأبرياء من الفلسطينيين. 3. أولاً: كان عليهم إدانة "حماس" والمنظمات الإرهابية التي تساندها علناً وبوضوح من غير لف ودوران حتى يعبرون للعالم عن مصداقية مواقفهم السياسية والتأكيد على "حماس" ليس هي قضية الفلسطينيين. وهذا ما يمكن منح إمكانية التدخل والتأثير في السياسة العالمية. ثانياً: إغلاق مكاتب "حماس" في "الكثير" من الدول العربية ووقف الدعم المادي والسياسي والعملياتي لها. ثالثاً: تجميد التمثيل الدبلوماسي العربي مع إسرائيل وتجميد كل أنواع العلاقات الدبلوماسية ومحادثات التطبيع السربة والعلنية وغلق السفارات والمكاتب القنصلية الإسرائيلية في حالة عدم توقف إسرائيل عن التدمير الهمجي والعقاب الجماعي الذي تقوم به ضد سكان "غزة". كان يجب على العرب ولا يزال ممارسة الضغط السياسي بالوسائل المتاحة له. إذ أن غلق السفارات والقنصليات الإسرائيلية من الوسائل التقليدية السياسية العالمية في مثل هذه الحالات. 4. هل كان بإمكانية مثل هذه الإجراءات السياسية العربية أن تسهم في تجنب المواطنين الفلسطينيين الكارثة التي يتفرج عليها الجميع؟ لا أعرف بالضبط. لكنني متأكد تماماً بأن مثل هذه الإجراءات كان من شأنها أن تجعل العرب ولو لمرة واحدة في تاريخهم المعاصر يستحقون الاحترام! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحية طيبة :
و منذ متى كان العرب يتصرفون ككيان سياسي موحد حتى نتوقع منهم شيئاً بخلاف ردات الفعل العشوائية التي نراها ؟ العرب أنفسهم منقسمون بالتبعية للقطبين العالميين : واشنطن من جهة و موسكو-بكين من جهة ... عرب محور الممانعة كما يسمون أنفسهم و عرب محور الاعتدال ... عرب البترول و عرب الغاز ... سمهم ما شئت ... لا أحد يعمل الآن بشكل جدي على الأرض من الدول العربية سوى مصر التي ترعبها فكرة دفع مليوني فلسطيني إلى رفح و توطينهم في سيناء ... لكن ليس من المستبعد اذا كان هناك مغريات أمريكية بزيادة كبيرة في المعونات لمصر مثلا أن تقبل مصر بالفكرة ... ألم تحتوي تركيا ما يزيد على اربعة ملايين لاجئ سوري ؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
فكرتي تتضمنها الجملة الأخيرة من الموضوع: "لكنني متأكد تماماً بأن مثل هذه الإجراءات كان من شأنها أن تجعل العرب ولو لمرة واحدة في تاريخهم المعاصر يستحقون الاحترام." ولكن لم يخطُ أحدٌ منهم هذه الخطوة! |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | mystic (10-18-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ولكن . . .
أولاً: يواصلون "عدم" إدانة "حماس" والمنظمات الإرهابية التي تساندها علناً ويرفضون القول بأن "حماس" لا تمثل القضية الفلسطينية ثانياً: يرفضون إغلاق مكاتب "حماس" في الدول التي لها مكاتب. ثالثاً: يرفضون تجميد التمثيل الدبلوماسي العربي مع إسرائيل وتجميد كل أنواع العلاقات الدبلوماسية ومحادثات التطبيع السربة والعلنية وغلق السفارات والمكاتب القنصلية الإسرائيلية في حالة عدم توقف إسرائيل عن التدمير الهمجي والعقاب الجماعي الذي تقوم به ضد سكان "غزة". لكنهم مع ذلك يواصلون "الاستنكار" بكل جرأة وشجاعة! وكيف لا وهم فرسان "الاستنكار"! فما هو السر يا ترى؟ أنظروا الإجابة في: "حماس" و"حركة الجهاد": منظمتان إسلاميتان إرهابيتان شئتم أم أبيتم! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
يواصل العرب/المسلمون على جبهتين: الجبهتة الرسمية: - تواصل بيانات "الاستنكار!" و"الاحتجاج!" و"التحذير من مخاطر اتساع رقعة الصراع!"؛ - كما إنها تواصل اللعب بأسلوب "القط والفأر" مع "الجماهير الهادرة" التي "تؤيد" و"تدعم" "المقاومة" الفلسطينية" رغم أنَّه لا توجد أية مقاومة غير المنظمات الإسلامية الأرهابية التي لا يعنيها إطلاقاً مصير الفلسطينيين . بل أن "حماس" ومن ضم ضمها وفرت - على الأقل من الناحية النظرية - الحماية لعناصرها في الأنفاق، أما الشعب الإعزل فهو تحت وابل الصواريخ. إن مساعي الحكومات العربية جميعها تلتقي في نقطة واحدة: إبعاد الشر عن نفسها لا الفلسطينيين! ولهذا لا تزال تسمي المنظمات الإرهابية بـ"المقاومة الفلسطينة". ولم يسأل أحد نفسه لماذا لا يطالبون محمود عباس وفتح ومنظمة التحرير الفلسطينية بالمقاومة من أجل تحرير آخر شبر من الأرض المحتلة؟!!! أليس هم فرسان المقاومة الفلسطينية التقليدية؟ لِمَ اكتفوا هُم أيضاً بـ"الاحتجاج!" فقط؟ وأليس "فتح" - هو تعبير عن قول "فتح من الله ونصر قريب!" [للمعلومات: الاختصار الحقيقي هو "حتف": حركة التحرير الفلسطينية] فإين هذا "الفتح من الله" وأين هذا "النصر القريب"؟ وأين ذهبت المساعدات المالية للضفة الغربية والسلطة الفلسطنية؟ ما هي نسبة الأموال التي تم الاستحواذ عليها من قبل "القطط السمان" الثورية الفلسطينية؟ وهل حقاً يصلح شخصاً مثل محمدود عباس لكي يكون "رئيساً للجمهورية" الضي رد في لقاءه مع الرئيس الفرنسي ماكرون بقراءة ركيكة منفعلة مترددة وضعيفة من ورقة مكتوبة مسبقاً؟! 2. أما الجبهة اللارسمية/الجماهيرية: فهي تواصل أيضاً "الاستنكار" و"الاحتجاج" ولكنها لا تحذر من "اتساع رقعة الصراع" - بل تطالب به. فهي كالعادة تطير فوق الحقائق وخارج الرؤية الواقعية للعالم. فهي كالعادة تحلم بأشياء - ولكن غير مستعدة للمساهمة في تحقيقها. "الجماهير" تريد الحرب ولا شيء آخر غير الحرب، ولكن: كيف، ومع من، وبأي أسلحة، وبأي أنظمة - والسؤال الأهم: لماذ؟ 3. باختصار: لا شيء جديد تحت الشمس [ربما لأن الطقس في الدول العربية لا يزال مشرقاً]. ولهذا وبدلاً من السعي الحقيقي والصادق لحل القضية الفلسطينية سلمياً طالموا كان عاجزين عن "رمي اليهود في البحر" تراهم يزعقون. وقد كان عليهم أيضاً [وأقصد الحكومات] عدم تقديم الدعم العسكري والعملياتي والتقني والاستخباراتي لـ"حماس". وأنا أقصد بعليـهم: الحكومات العربية. فهل تساءل الناس من أين تدخل الأسلحة والدعم والمساندة لـ"حماس"؟ طبعاً ليس على أسلوب "إنا أنزلناه" وإنما على أسلوب "إنا مررناه" عبر الحدود البرية العربية وبعلم جميع المخابرات الحدودية؟ والكلام في هذه القضية موضوع آخر وفي وقت آخر ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جديد
![]() |
لبنان ترفض الخوض الحرب ضد اسرائيل .. فقد قامت اسرائيل بتدمير لبنان في حربها 2006 وكان الدمار الذي احدثة اسرائيل في تلك الحرب هائلاً وأثر بشكل كبير على البنية التحتية واقتصاد لبنان فهي بالتالي لا تحتمل حربا جديدا مع اسرائيل سوف تنهي عليها كليا لذلك تفضل ان تكون مشاركتها بعيدا عن الصراع العسكري الذي لا تستطيع لبنان احتماله .
وحتى الدول العربية تدرك جيدا مخاطر الصراع العسكري مع إسرائيل المجنونة وغير مستعدين لتدخل عسكري خاسر معها لن يجلب الى بلادهم سواء التدمير والخراب لهذا سوف يتم التركيز بشكل أساسي على السياسة والدبلوماسية والضغوط الدولية لحل الصراع بعيدا عن التدخل العسكري. بالاضافه الى وجود اسرائيل في الشرق الاوسط مهم جدا وتستفيد منه الدول العربية من عدة نواحي : 1 - التحالفات الاستراتيجية: إسرائيل تشارك بعض الاهتمامات الأمنية والجيوسياسية مع بعض الدول العربية في المنطقة، مثل القلق من إيران والجماعات المتطرفة. هذا التحالف السري يعزز التعاون الأمني بين إسرائيل ودول أخرى في مجال مكافحة التهديدات المشتركة ومحاربة إسرائيل التنظيمات إلاسلامية الارهابية في المنطقة وتقوم بتهمشيها .. لولا اسرائيل لكانت دخلت داعش فلسطين وسيطرت عليها وارتكبت فيها المجازر والخراب التي فعلته في سوريا والعراق وليبيا ولا ننسى ان الملايين من المسلمين في فلسطين من مؤيدي داعش ورفعوا اعلامها فلولا اسرائيل لكان الارهاب الاسلامي نهش فلسطين نهش . 2 - التجربة الأمنية: إسرائيل اكتسبت تجربة غنية في مجال مكافحة الإرهاب وتأمين المناطق المضطربة. هذه التجربة تستفاد منها دول أخرى في تحسين قدراتها في مكافحة التطرف وتعزيز الأمان. 3 - التطور التكنولوجي: إسرائيل تعد واحدة من الدول الرائدة في مجال التكنولوجيا والابتكار، ويستفيد العديد من الدول من التعاون مع إسرائيل في مجالات مثل الأمن السيبراني والطب والزراعة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
[quote=غالي.[/quote]
يبدو ياغالي أنك من المعجبين بدولة إسرائيل وقوتها وجبروتها. أليس كذلك؟ ولولا إسرآئيل لكانت داعش، أفنت الفلسطنيين. ياسلام على إسرائيل ودفاعها المميت للفلسطنيين !!! بالمناسبة ياغالي، ممكن أن تذكرنا بمعرفاتك القديمة. يبدو أن إدارة المنتدى فقدت الذاكرة، أو لم يعد هنا ربان. في المرة القادمة لن أسكت ولو بأبغض الحلال. |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كما يبدو الآن من أخبار العرب أنهم بدأوا يفكرون بما كتبته في الرابع عشر من هذا الشهر [ماذا كان يجب على العرب القيام به دفاعاً عن الفلسطينيين في غزة؟]. وقد اكتشف الكثير من الناس المهوسيين بالهتافات والعويل بأنَّ هذا لا يكفي وأن على الحكومات العربية التي لها سفارات في إسرائيل مقاطعة إسرائيل دبلوماسياً والضغط عليها دبلوماسياً والتهديد بسياسة التطبيع مقابل وقف الغارات الجوية على غزة. 2. طبعاُ هذه المرة لم يذكر أحد شيئاً عن "بطولة" حماس. فهل "عاد الوعي" للجماهير؟ لا أعرف - ولا أريد أن أعرف! 3. فهل ستقبل الحكومات العربية مثل هذه المطاليب؟ أعرف الجواب: لن تقبل بمثل هذه المطاليب. لكنها سوف تقوم بألعاب سحرية وستبدو وكأنها تقطع علاقاتها الدبلوماسية - ولنقل تعليقها. تماماً كما يفعل الثعلب بأنه "ميت" موت عميق .... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو جديد
![]() |
المشكلة غزة لم تعد صالحه للحياه بعد تدمير نصفها تقريبا وهدم البنيه التحيه بأطنان من المتفجرات بما يفوق حجم قنبلة نووية وإعادة بناء المدينة واستعادة الحياة الطبيعية يتطلب وقتًا وجهدًا ضخمين وتعاونًا دوليًا واستثمارات كبيرة جدا.
كل هذا الدمار والمأساه للشعب بسبب حماس المختبئن تحت الارض مثل الجرذان الغير مبالين بحياة المدنيين فما يهمهم هو سلامتهم فقط وهو نفس اسلوب حزب الله الجبان الذين يعتمدون على العمليات الإرهابية ويقومون بمختلف أنواع النشاط الارهابي تحت الأرض مما يجعل التصدي لهم تحديًا كبيرا على عكس الدول النظامية التي تحارب بارض مفتوحة فالمنظمات الارهابيه مثل حماس لا تجرا على القتال الا في الاماكن السكنية داخل الاحياء لانهم يعرفون المناطق والممرات والمأمونيات ويعرفون اين يختبئون مثل الفئران ومن اين يخرجون مثل الصراصير ويعرفون مدى صعوبة التحرك للالات العسكرية في الاماكن الضيقه مما يسهل عليهم استهدافها .. رغم اني لست متعاطفا مع الفلسطينين لانهم مؤيدين لحماس مثل كل العالم الاسلامي .. ![]() وهم الذين قاموا بأنتخابها ويعتبروهم ابطال المقاومة بس شاطرين يطلعوا على الشاشات ملثمين خوفا على حياتهم ويلقوا خطبهم الانشائيه الفارغه التي ينتظرها المسلمين ويصفقون لها مع صراخت التكبير . اووووووووو واو ابو عبيده البطل طلع يخطب برافوا يا بطل خطابك هز الافلاك والمجرات واوقف الارض عن الدوران! |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond