![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
يقدم القران في سورة القارعة افضل صورة من صور الانذار المبكر لاي مجتمع يتحقق فيه علامتين او تجاوزها، فانها سوف يحدث لها انحدار وهبوط وخسائر كبيرة لا تحمد عقابها مما تؤدي الي تدمير امة او امم وشعوب.
1- القارعة ما القارعة = اااانذار كبير وخطير لو تعلمون ماهذا الانذار انه خطير. 2- وما ادراك ما القارعة = وما ادراك وما اعلمك بما يشكل ويحتوي هذا الانذار من مخاطر قد تؤدي الي نهاية مؤلمة. 3- والانذار المبكر والخطير يبدا اذا بدأت العلامتين التاليتين : أ- يوم يكون الناس كالفراش المبثوث : اول علامة ارتفاع معدل النمو السكاني بشكل مهول ومخيف وتصبح شعوب العالم تسكن في كل شبر من الارض . ب- وتكون الجبال كالعهن المنفوش : ثاني علامة الي جانب الارتفاع المهول في عدد سكان العالم او الدولة ، ظهور اصحاب المسئولية والقمم الحاكمة الخاوية الفاقدة استقلالياتها والمتحكم في مصير الشعوب خاوية من اي افكار وهمة ومسئولية تجاة شعوبها. 4- فأما من ثقلت موازنية فهو في عيشة راضية : والذي يسعى من اجل تحقيق المصلحة العامة متناسيا المصالح الخاصة ونفسة ويحقق التوازن بين المعيارين السابقين من حيث تخفيض معدل النمو السكاني وانتقاء المسئولين اصحاب الكفاءات والوطنيين سوف يحقق عيشة راضية ومتطورة وراضية للجميع. 5- وأما من خفت موازينة فامة هاوية وما ادراك ماهيه نار حامية : اما الذي لا يعطي اي اهمية او حل للحد من تحقق العلامتين الخطيرتين فسوف تكون النتيجة الحتمية للدولة وللامة السقوط والانحدار المدوي ولو يعلمون خطورة ومدى ما سوف يجنون من تلك الغفلة ، سوف يعيشون في جحيم رهيب كتمثل في فقر وجوع ومرض . |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا جديد تحت اشمس كما يقولون
عادة تاويل النصوص بدون احترام سياقها النصى والتاريخى، واحالتها لغير زمانها و مكانها، لم تبدا مع محمد و المسلمون من بعده، بل دائما وابدا كانت داء عضال اصاب اتباع الديانات الابراهيمية منذ القدم. حتى السلفيون الحمير (الذين يصدعون الرؤس بنصائح الالتزام بحرفية النصوص) يلجئون لتلك التاويلات الباطنية مع نصوص العالم اليهومسيحى. لكى يحيلوها لحاضرهم البائس و يلصقون بها نبيهم .
التعديل الأخير تم بواسطة النجار ; 05-09-2023 الساعة 01:31 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
الانظمة الحديثة جداً، تصالحت مع فكرة المنفعة الخاصة ونظمتها الى حد ما (الحديث يطول في هذه النقطة). فاذا كنت تريد ان تأول القران فحاول تأويله الى آخر موديل واخر نسخ الحضارة الانسانية: مثلاً: فاما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية: فاما من ثقل حسابه البنكي (موازينه) وانشأ الشركات الخاصة الضخمة كجوجل وامازون وميكروسوفت وغيرهم الكثير من شركات الادوية و و لينتفع بها البشر بشكل كبير جداً الخ… من العبط الذي كتبته… اتمنى ان تكون فهمت الفكرة: القران انت - كما فعل غيرك سابقاً - الذي تكتبه وتحاول ان تحشر فيه من افكار جميلة، ليتبين لك بعد مئة سنة ان هناك افكار افضل منها فتقوم وتلصقها بالقران. |
|
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | Flûtiste Hérétique (05-15-2023), Skeptic (05-09-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
![]() |
المفهوم الحقيقي لسورة القارعة
ما دليلك أن مفهومك هو الحقيقي و ليس مفهومي أو مفهوم مازن أو النجار مثلا ؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو ذهبي
![]() |
هذا تفسير ابن أبي خشلعة:
1- القارعة ما القارعة = هي قارعة الطريق التي جلس عليها أبو هريرة وهو ينتظر خروج الرسول والصحابة من المسجد، وهي مكان جلوس الشحاذين والمساكين أمام المساجد،، 2- وما ادراك ما القارعة = لا يعرف العذاب النفسي والجسدي والمادي للجالسين على قارعة الطريق إلا من أحس بهم وبمعاناتهم! 3 - يوم يكون الناس كالفراش المبثوث = يخرج الناس من صلاة الجمعة كأنهم الجراد المنتشر 4 ـ وتكون الجبال كالعهن المنفوش = ويكون الأئمة غارقين في الفساد وفي الإملاءات التي تحدد لهم مواضيع الخطب والدروس بما يخدم مصالح الساسة والحكام،، 5- فأما من ثقلت موازنية فهو في عيشة راضية = الذي سيتصدق على الفقراء الجالسين على قارعة الطريق عند خروجه من الصلاة سيكون راضيا عن نفسه وسيرضى عنه الناس والأهل والرب والمساكين،، 6 ـ وأما من خفت موازينة فامة هاوية وما ادراك ماهيه نار حامية = اما الذي كان بخيلا في صدقته القليلة التافهة على الفقراء فإن الله سيعاقبه بأن تكون نهايته السقوط في حفرة فيها نار، بمعناها الحقيقي أو المجازي،، والله ورسوله أعلم،، |
|
|
|
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ أفلاطون على المشاركة المفيدة: | Flûtiste Hérétique (05-15-2023), Skeptic (05-14-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جديد
![]() |
الغريب في كل المنشورات والردود انهم يريدون الرد والنشر دون الوعي لمضمون المقال. واعتقد ان شغل الشاغل لكل من ينشر مقال هو اثبات بانه الصح والاخرين خطاء..عزيزي المشارك يجب من البداية ان اوضح لك ان القران هو كتاب بشري ١٠٠% وهو كشكول لكل ماوصل عليه الفكر البشري القديم ووضعه وسطره في اوراق او كتب او غيره لهدف الحفظ والتوثيق الاولي لاهم الافكار الادبية والاخلاقية والذاتية والدنيوية...الخ . يعني ان شرح او تأويل ما تسمى بالسورة محاولة لقراءة الفكر البشري القديم والذي نحن نعتبره نقطة الاساس للانطلاق نحو معرفة المتغيرات والاسباب. ويجب ان لا نغفل بان المشاكل السكانية او الحربية او الاقتصادية او الاخلاقية هي نفس الصورة اليوم وان اختلفت فقط في الشكل نظرا للتطور التكنولوجي وغيره..فعندما نقراء كلام قديم مخطوط ومسطور في اثار او كتب قديمة ونريد ان نسقطه على واقعنا فان لغتنا ومفاهمينا ووسائلنا تختلف عن ماورد باللغة القديمة او الاصلية..مثلا لما يقول ( يوم يكون الناس كالفراش المبثوث)) اوضحها باسلوب لغة العصر اليوم واقول لما يصبح معدل النمو السكاني مرتفع ومخيف ويقضي على كل وسائل وعمليات التنمية فسوف تؤدي الي عواقب كبيرة ومخيفة ..هذا ما احببت ان اوضحه..لكن هناك من يحاول ان يناقش دون اتباع اسلوب مناهج واسس البحث العلمي اهم حاجة انه حصل موقع يكتب فيه وينتقد هذا ويرفض هذا اهم حاجة انه يتبث بان القران غلط وان محمد غلط ..ي اخي اقرء القران دون تفاسير الاوليين بتفهم الحقيقة ارمي السيرة والتفاسير ولا عليك بشخصية محمد ومن هو وهذا مجهول والفكر الانساني الاول هو فكر تجميعي ليس ملك لواحد واستمر حتى فترة ساد فيها نظام يرفض اي تفكير ورؤية جديدة وهنا بدأت عملية تجميع كل الافكار البشرية السامية والراقية ولكن باساليب مختلفة..اشكركم لسعة صدركم وفهمك ..تحياتب
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond