شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-07-2023, 10:18 PM Flûtiste Hérétique غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Flûtiste Hérétique
عضو برونزي
 

Flûtiste Hérétique is on a distinguished road
افتراضي وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها

تقول الآية "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" ، ويقول الحديث (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا)
والسؤال للسادة المؤمنين عن رأيهم في الحيوانات والطيور التي تموت بسبب الجفاف لماذا لم يحافظ الله على وعده بأن يرزقها؟ أم إن الطير لم يعد يتوكل على الله حق توكله؟
الآية والحديث جعلا رزق الحيوانات مهمة الله وحده دون أي شرط، فلا يمكن التعلل بأن الجفاف سببه سوء تصرف البشر...



:: توقيعي ::: كل الخرافات لا معقولة سوى تلك التي أومن بها
  رد مع اقتباس
قديم 01-07-2023, 10:46 PM أبو إلياس غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
أبو إلياس
عضو جميل
 

أبو إلياس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flûtiste hérétique مشاهدة المشاركة
تقول الآية "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" ، ويقول الحديث (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا)
والسؤال للسادة المؤمنين عن رأيهم في الحيوانات والطيور التي تموت بسبب الجفاف لماذا لم يحافظ الله على وعده بأن يرزقها؟ أم إن الطير لم يعد يتوكل على الله حق توكله؟
الآية والحديث جعلا رزق الحيوانات مهمة الله وحده دون أي شرط، فلا يمكن التعلل بأن الجفاف سببه سوء تصرف البشر...
السلام عليكم،

جواب تساؤلك في نفس النص القرآني :

فاما الانسن اذا ما ابتلاه ربه فاكرمه ونعمه فيقول ربي اكرمن
واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي اهنن كلا

بالنسبة للقرآن، الحيوانات وكل شي هي أشياء موضوعة تحت تصرف الإنسان خلال الاختبار(الحياة الدنيا).

إذن فيمكن أن يبتلي الله أهل قرية ما بأن يقدر عليه رزقه ليرى كيف سيتصرف هل يبقى مؤمنا أو يكفر بكل شئ، وللوصول لهذا يمكن تقليل رزق الطيور حتى يشح وجودها في المنطقة وبذلك يقدر رزق الناس.



  رد مع اقتباس
قديم 01-08-2023, 07:42 PM Flûtiste Hérétique غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Flûtiste Hérétique
عضو برونزي
 

Flûtiste Hérétique is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إلياس مشاهدة المشاركة
السلام عليكم،

جواب تساؤلك في نفس النص القرآني :

فاما الانسن اذا ما ابتلاه ربه فاكرمه ونعمه فيقول ربي اكرمن
واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي اهنن كلا

بالنسبة للقرآن، الحيوانات وكل شي هي أشياء موضوعة تحت تصرف الإنسان خلال الاختبار(الحياة الدنيا).

إذن فيمكن أن يبتلي الله أهل قرية ما بأن يقدر عليه رزقه ليرى كيف سيتصرف هل يبقى مؤمنا أو يكفر بكل شئ، وللوصول لهذا يمكن تقليل رزق الطيور حتى يشح وجودها في المنطقة وبذلك يقدر رزق الناس.
الآيتان اللتان ذكرتهما لا صلة لهما مطلقا بموضوع السؤال، وبقية إجابتك قصة من وحي عقلك لترقيع الموقف وليست من القرآن في شيء.
(هذا بدون أن نتطرق للحيوانات والطيور التي تموت بسبب الجفاف دون أن تكون في قرية أو تمثل رزقا للإنسان، وبدون أن نتطرق للعبقرية الإلهية في كيفية اختبار البشر على فرض صحة قصتك)



:: توقيعي ::: كل الخرافات لا معقولة سوى تلك التي أومن بها
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Flûtiste Hérétique على المشاركة المفيدة:
Mazen (01-11-2023)
قديم 01-11-2023, 02:11 AM أسطوري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
أسطوري
عضو برونزي
 

أسطوري is on a distinguished road
افتراضي

من يرى هذه الصورة


أو يشاهد هذا الفيديو المؤثر
https://www.youtube.com/watch?v=oiC_HG3u-nk

يستنتج أن إله الكذب أراد أن يقول لنا
(وما من دابة في الأرض إلا و ليس علي رزقها) و (لست أنا الرحمن الرحيم).
إن كنت مختبئا و عاجزا لا تقدر على شيئ فعلى الأقل كن صادقا. لكنك جمعت كل الصفات القبيحة و هذا يؤكده الواقع.


تحياتي



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ أسطوري على المشاركة المفيدة:
Flûtiste Hérétique (01-14-2023)
قديم 01-11-2023, 05:31 AM Mazen غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Mazen
عضو بلاتيني
 

Mazen will become famous soon enoughMazen will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إلياس مشاهدة المشاركة
السلام عليكم،

جواب تساؤلك في نفس النص القرآني :

فاما الانسن اذا ما ابتلاه ربه فاكرمه ونعمه فيقول ربي اكرمن
واما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي اهنن كلا

بالنسبة للقرآن، الحيوانات وكل شي هي أشياء موضوعة تحت تصرف الإنسان خلال الاختبار(الحياة الدنيا).

إذن فيمكن أن يبتلي الله أهل قرية ما بأن يقدر عليه رزقه ليرى كيف سيتصرف هل يبقى مؤمنا أو يكفر بكل شئ، وللوصول لهذا يمكن تقليل رزق الطيور حتى يشح وجودها في المنطقة وبذلك يقدر رزق الناس.
دعك من خرافات الاديان يا ابو الياس. هذه تفسيرات بدائية لظواهر طبيعية… كسوف الشمس هو غضب من الله والزلازل تحذير وعذاب، وانحباس المطر بسبب الذنوب، والموت والجوع والفقر هذا اختبار من الله. كل هذا عبط، بشر بدائيون يحاولون ان يفهموا، وهذا كان افضل ما لديهم لشرح ما حولهم.

اليوم لدينا علوم تشرح لماذا تحدث هذه الامور، بدون هبل - يرضى عليك…



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة:
Skeptic (01-11-2023)
قديم 01-13-2023, 12:17 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flûtiste hérétique مشاهدة المشاركة
تقول الآية "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" ، ويقول الحديث (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا)
والسؤال للسادة المؤمنين عن رأيهم في الحيوانات والطيور التي تموت بسبب الجفاف لماذا لم يحافظ الله على وعده بأن يرزقها؟ أم إن الطير لم يعد يتوكل على الله حق توكله؟
الآية والحديث جعلا رزق الحيوانات مهمة الله وحده دون أي شرط، فلا يمكن التعلل بأن الجفاف سببه سوء تصرف البشر...
كل عام وأنتم بخير جميعا معشر الملحدين و المؤمنين و الغير مؤمنين بكافة طوائفهم وأود أن ألقي تحية خاصة للزميل العزيز اللذيذ أبو مينا إن كان موجود وإن لم يكن كذلك فأتمنى أن يكون في أفضل حال وكذلك أود أن ألقى تحية خاصة للقائمين على إدارة هذا المنتدى وأود أن أشاركم الحديث في هذا الموضوع والذي قد يترائى للكثير منكم أنه معقد الفهم ويحدث لبس وتناقض وإساءة للقرآن نتيجة عدم الفهم أو التسرع في إلقاء الأحكام دون التمهل والروية لمحاولة فهم آياته وعلاقتها لما يحدث حولنا في هذه الأرض من صنع وتدبير إله حكيم لطيف بخلقه دون النظر إلى ملل ومعتقدات من وقع في ذلك اللبس , وهو في وجهة نظري أبسط من ذلك حبث أننى أرى أن السبب في كون بعض الطيور يموت بسبب الجفاف هو ألإنسان نفسه وذلك يسبب سوء تصرفه في مقدرات هذا الكون والأخص كوكب الأرض الذي يحيا عليه والذي ينجم عن سوء تصرفه فيه الأذى الذي يصيب بعض الكائنات المحيطة به وأضرب لكم مثلا على ذلك من نماذج سوء تصرف الإنسان في هذه الأرض وهو عدم الإلتزام بالمعايير التي وضعتها الجهات المسؤلة عن الحفاظ على البيئة والتي وضعتها نتيجة سوء تصرف الإتسان تجاه هذه البيئة وهذا التصرف الذي يوصف بالسوء أو الإفساد كان قد ظهر قبل أن تنشأ هذه الجهات والمنظمات بعد أن سعى الإنسان فسادا في الأرض طلبا لمصالحه منذ قيام الثورة الصناعية في أوربا وبالقرب من ذلك الزمان دون النظر للخلل والعواقب التي قد تنشأ عن هذه المادية الطاغية والتي توصف كذلك بأنها أنانية والتي ألقت بآثارها الكارثية في القرن الماضي و العقود الأخيرة من هذا القرن والتي تمثلت في حدوث العديد من الكوارث البيئية و منها ظهور ما يعرف يظاهرة الإحتباس الحراري الناجمة عن زيادة الإنبعتات الحرارية والتي أدت بدورها إلى تغير المناخ وما تبعه من ذوبان مساحات كبيرة من الجليد ترتب عليه خلل في الإتزان البيئي أفضى بآثاره على الإنسان و الكائنات الحية الأخرى مثل تآكل الشواطيء وتغير خرائط سقوط المطر وحدوث الجفاف بصورة متزايدة ومتكررة في مناطق شتى واخرى كانت تمام وزي الفل و هذا هو صلب الموضوع الذي نتناقش فيه وكذلك تكون ثفب الأوزون وإزدياد توسعه إلى الآن وأيضا إزدباد الكوارث الطبيعبة عن معدلها الطبيعي وتغير خرائط حدوثها ومنها الزلازل و إزدياد شدتها وما يتبعها من الأمواج العاتية والتي تعرف بأمواج تسونامي وكذلك البراكين والعواصف والأعاصير والفيضانات وكل هذا الخلل البيئي في الطبيعة ألقى بظلاله على الإنسان فأدى إلى موت كثير من البشر و كذلك موت الكثير من الكائنات الحية ومنها الطيور والتي هي محور الحديث في هذا الموضوع وذلك حدث بسبب ظاهرة الجفاف أو غيرها من الظواهر الأخرى التي سبق ذكرها تبعا لعبث الإنسان وإفساده في الأرض .
تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2023, 12:05 AM Flûtiste Hérétique غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Flûtiste Hérétique
عضو برونزي
 

Flûtiste Hérétique is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper مشاهدة المشاركة
كل عام وأنتم بخير جميعا معشر الملحدين و المؤمنين و الغير مؤمنين بكافة طوائفهم وأود أن ألقي تحية خاصة للزميل العزيز اللذيذ أبو مينا إن كان موجود وإن لم يكن كذلك فأتمنى أن يكون في أفضل حال وكذلك أود أن ألقى تحية خاصة للقائمين على إدارة هذا المنتدى وأود أن أشاركم الحديث في هذا الموضوع والذي قد يترائى للكثير منكم أنه معقد الفهم ويحدث لبس وتناقض وإساءة للقرآن نتيجة عدم الفهم أو التسرع في إلقاء الأحكام دون التمهل والروية لمحاولة فهم آياته وعلاقتها لما يحدث حولنا في هذه الأرض من صنع وتدبير إله حكيم لطيف بخلقه دون النظر إلى ملل ومعتقدات من وقع في ذلك اللبس , وهو في وجهة نظري أبسط من ذلك حبث أننى أرى أن السبب في كون بعض الطيور يموت بسبب الجفاف هو ألإنسان نفسه وذلك يسبب سوء تصرفه في مقدرات هذا الكون والأخص كوكب الأرض الذي يحيا عليه والذي ينجم عن سوء تصرفه فيه الأذى الذي يصيب بعض الكائنات المحيطة به وأضرب لكم مثلا على ذلك من نماذج سوء تصرف الإنسان في هذه الأرض وهو عدم الإلتزام بالمعايير التي وضعتها الجهات المسؤلة عن الحفاظ على البيئة والتي وضعتها نتيجة سوء تصرف الإتسان تجاه هذه البيئة وهذا التصرف الذي يوصف بالسوء أو الإفساد كان قد ظهر قبل أن تنشأ هذه الجهات والمنظمات بعد أن سعى الإنسان فسادا في الأرض طلبا لمصالحه منذ قيام الثورة الصناعية في أوربا وبالقرب من ذلك الزمان دون النظر للخلل والعواقب التي قد تنشأ عن هذه المادية الطاغية والتي توصف كذلك بأنها أنانية والتي ألقت بآثارها الكارثية في القرن الماضي و العقود الأخيرة من هذا القرن والتي تمثلت في حدوث العديد من الكوارث البيئية و منها ظهور ما يعرف يظاهرة الإحتباس الحراري الناجمة عن زيادة الإنبعتات الحرارية والتي أدت بدورها إلى تغير المناخ وما تبعه من ذوبان مساحات كبيرة من الجليد ترتب عليه خلل في الإتزان البيئي أفضى بآثاره على الإنسان و الكائنات الحية الأخرى مثل تآكل الشواطيء وتغير خرائط سقوط المطر وحدوث الجفاف بصورة متزايدة ومتكررة في مناطق شتى واخرى كانت تمام وزي الفل و هذا هو صلب الموضوع الذي نتناقش فيه وكذلك تكون ثفب الأوزون وإزدياد توسعه إلى الآن وأيضا إزدباد الكوارث الطبيعبة عن معدلها الطبيعي وتغير خرائط حدوثها ومنها الزلازل و إزدياد شدتها وما يتبعها من الأمواج العاتية والتي تعرف بأمواج تسونامي وكذلك البراكين والعواصف والأعاصير والفيضانات وكل هذا الخلل البيئي في الطبيعة ألقى بظلاله على الإنسان فأدى إلى موت كثير من البشر و كذلك موت الكثير من الكائنات الحية ومنها الطيور والتي هي محور الحديث في هذا الموضوع وذلك حدث بسبب ظاهرة الجفاف أو غيرها من الظواهر الأخرى التي سبق ذكرها تبعا لعبث الإنسان وإفساده في الأرض .
تحياتي
- الآية قالت إن رزق الدواب على الله، ولم تجعل للبشر أي دخل في الموضوع، سواء أحسنوا الفعل أم أساءوا، وهل أفعال البشر تؤدي إلى أن يتوقف الله عن أداء المهام التي حملها على عاتقه بنفسه؟

- وماذا عن الحيوانات التي ماتت وانقرضت قبل مجيء الإنسان إلى الأرض وكذلك قبل تغير المناخ الناتج عن أفعال الإنسان؟



:: توقيعي ::: كل الخرافات لا معقولة سوى تلك التي أومن بها
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Flûtiste Hérétique على المشاركة المفيدة:
أسطوري (01-14-2023)
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع