![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
بســــم الله الرحمــــن الرحيـــم
إيمانا بحديث النبي (ص) : "ضعوا آية كذا في موضع كذا" وهي وحي من عند الله تعالى ….. و إيمانا بقوله عليه السلام : " لا تفنى عجائبه ' سورة القيامة أَيَحْسَبُ ٱلْإِنسَٰنُ أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُ (3-75) بَلَىٰ قَٰدِرِينَ عَلَىٰ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ (4-75) الله سبحانه و تعالى لم يحدد بنان أي اصبع ( كل اصبع وبصمته ) ( les empreintes digitales) ![]() البصمة الفريدة لكل إنسان ، حتى التوأمان لا يمكن أن يحملا نفس البصمة ، الشيء العجيب أنك إذا أحصيت عدد الأيات من أول سورة إلى الآية 4 سورة القيامة فستجد 5555 آية ، لكل إنسان 4 أطراف برقم آية البنان ولكل طرف 5 بصمات... فهل تجتمع كل هذه التوافقات العددية في القرآن الكريم ((هذه وما سبق))، ولا نجدها في كتاب آخر ؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
انت تتكلم بناء على افتراض أن الآية تتحدث عن البصمات، وهو افتراض لا دليل عليه
لا يحتاج القائل أن يعرف اهمية البصمات حتى يقول هذه الآية، يكفي فقط أن يعرف أن البنان فيه تفاصيل دقيقة من الصعب إعادة تخليقها، ولهذا قال قادرين على أن نسوي بنانه. كيف عرف أن البنان فيه تفاصيل دقيقة من الصعب إعادة تخليقها؟ بسيطة جدا، انظر إلى إصبعك وشاهد الخطوط المتموجة والتفاصيل الصغيرة بنفسك. الموضوع بديهي. هذا رداً على الإعجاز التقليدي المنسوب إلى الآية، والآن بالنسبة للإعجاز العددي الجديد: ما الدليل أن الآية تقصد البصمات حتى نبني عليها تناسقات عددية تمثل البصمات؟ ثم على فرض، هل هذا شيء معجز؟ استخدام البصمات في التوثيق معروف منذ أيام الصينيين القدماء، ويمكن من الناحية النظرية أن يؤلف الانسان أن يؤلف كتابا فيه تناسقات رقمية تدل على هذه الحقيقة ما دامت معروفة له. لا إعجاز هنا أيضا. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
والآن نعلق على التناسقات نفسها وهل هي صدفة أم نتيجة انتقائية؟
نفس التعليق أعيده يا زميلي في كل المواضيع، لكن يبدو أن الفكرة لم تصل بعد.. نأخذ تطبيق عملي آخر: اقتباس:
لماذا من أول القرآن وليس من أول السورة أو من أول الجزء؟ وطبعا كالعادة، حين نصل إلى النتيجة العددية، هناك أكثر من طريقة لتأويلها وتحليلها لو كانت 625 لحللتموه إلى عوامله 5*5*5*5 ولو كان 20 لقت أنه مجموع 5+5+5+5 لكن لما كان العدد هو 5555، اخترت فصل الخانات كي تحصل على 4 خمسات الآن لدينا على الأقل 3 طرق لإحصاء العناصر (آيات أو حروف أو كلمات) و3 طرق للبدء (من اول القرآن أو من أول الجزء أو من أول السورة) و3 أرقام محتملة لو حصلت عليها يمكن أن تربطها بالبصمات إذا عدد الحالات المحتملة هنا هو 3*3*3 = 27 حالة لو نجحت واحدة منها ستقول هذا إعجاز بل أنا متأكد أن لدى أصحاب الإعجاز العددي طرقا أكثر، لكن هذا ما تذكرته وإن لم تنجح ولا واحدة من ال 27 حالة، ببساطة يذهبون إلى آية أخرى وموضوع آخر غير البصمات. يستمرون في التنقيب والمحاولة إلى أن يجدوا تناسقات ما، وبالتاكيد سيجدون لأن أمامك شبكة من ملايين الاحتمالات التي يمكنك الانتقاء منها بتغيير طريقة الحساب والعد، وبالتاكيد ستنجح في بعض الاحيان. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
المسيحيون أيضا يدعون أن لديهم ما يسمى شيفرة الكتاب المقدس: https://vb.tafsir.net/forum/%D8%A7%D...6%D9%89-%D9%8E https://arabic.rt.com/news/633624-%D...8%D8%A7%D8%AA/ بل توجد التناسقات حتى في بعض الكتب الروائية: http://users.cecs.anu.edu.au/~bdm/codes/poe.html وحتى في معلقة لبيد: https://sites.google.com/site/alaliy11/11/1 |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو جميل
![]() |
تحياتي حنفا و كرستيانو
بمناسبة الأعجازات, هناك رواية باللغة الأنكليزية (Gadsby) سنة 1939 مكونة من 50000 كلمة, ولا كلمة منها تحتوي على حرف (E) اي لك ان تتخيل ان المؤلف لم يستعمل كلمة (the) والتي هي مسألة لا يمكن تصورها لاي متحدث باللغة الأنكليزية. وكذلك هناك رواية فرنسية (La Disparition) سنة 1969 بدون حرف (E) حيث ترجمت هذه الرواية لعدة لغات وحتى الترجمة خلت من حرف ال (E) المصادر: https://www.mentalfloss.com/article/...ese-two-novels https://en.wikipedia.org/wiki/Gadsby_%28novel%29 رابط الرواية الأنكليزية: https://www.holybooks.com/wp-content...ent-Wright.pdf ![]() رابط الرواية الفرنسية: https://is.muni.cz/el/phil/jaro2009/...ion__1969_.pdf ملاحظة: عفواً لا ادري اذا تم ذكر هذا المعلومة في المنتدى سابقاً (لقد بحثت ولم اجده في المنتدى سابقاً) |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ قاسم على المشاركة المفيدة: | القط الملحد (11-28-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
ما علاقة البنان؟ لا علاقة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وهذا يعني أنه لو كان الرقم 25 لحللتموه إلى عوامله 5*5 دلالة على مجموع أصابع اليدين ولو كان 10 لقلتم أنه مجموع 5+5 ولو كان 55 لفصليتم بين الخانات وهكذا أصبح لدينا 6 أرقام مناسبة بدلا من 3 مما يجعلنا نضرب الحسبة كلها بـ 2 أي يصبح عدد الحالات الإجمالية المناسبة 27*2=52 حالة مناسبة من شبكة الاحتمالات |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | Enkido (11-29-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
بداية الحديث عن أن الآية تتحدث عن الأصابع و بصماتها ، هذا كان من تفاسير سبقت الإعجاز العددي الحديث العهد بنا https://www.islamweb.net/ar/fatwa/39...-أن-نسوي-بنانه سنة 2003 ما يعني أن الإحصاء العددي هذا أتى بعد التفسير. - أنا لا أتحدث عن إعجاز واحد ، للبصمة ، و يضعها الكاتب في الموضع الفلاني بغير علم - حسب الملحد-، أتحدث عنها مجتمعة مع إعجاز درجة سطح الشمس و دقة المسافة من البيت الحرام إلى المقدس ،ووو،هل تجتمع في كتاب واحد بما هو غيبي ؟ فيكون السؤال الأولى بالطرح و هو الأجدر : - ما هي النسبة المئوية في إمكانية أن يكون عدد آيات ما بين آيتي ذكر الشمس طرفي الكتاب يساوي درجة سطحها بالوحدة الأدق، مقارنة باحتمالية أن تكون مختلفة عن ذات الدرجة بالكلفن ؟ - و ما النسبة المئوية التي تعطيها أنت ، أن تكون ما بين آية المسجد الحرام و بيت المقدس القيمة 767 ميلا ، مقارنة مع أن يكون رقما آخر ( كي لا يصدق ) ؟، صديقي هذه مسافة من بيت إلى بيت !!!!، و بالكيلومتر و الفاصلة !!!! هذا كله تحت بساطة ما بين الآيات . و الآن التحليل و كي لا أطيل يقولون : اللي ما يجي معاك ، روح أنت معاه ، خلاصةً ، أنت تريد أن تقول أن لكل كتاب أو شعر شاعر إعجاز عددي نوعي وكمي كذلك ، و تجد فيه ما اكتشف بعد وفاته بقرون في الفيزياء أو تحديد لمقاسات موحدة كالمتر و الميل أو غير ذلك كمكيال أو قيمة ، إذا ما كانت على نفس طرق الإحصاء التي رأيناها ، و هذا يجعل المهمة سهلة ، فبدل أن نبقى : ممكن ، غير ممكن ، إعجاز ، لا هو في متناول البشر...، لك أن تأتينا بأمثلة من أي الأشعار شئت ، تحوي على نحو نفس ما ادعينا إعجازا ، و على شاكلة نفس طرق الإحصاء أو ما شابهها ما دامت معتبرة لديك تفي للإيصال للرقم المنشود , فهل تستطيع ذلك ؟ اللهم اهدي الملحدين العرب تحياتي لك. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اما بالنسبة للامور المجتمعة، فقد وعدتك أن أتطرق لها في الموضوع الذي أعددته للرد الشامل عليها، وسيكون ذلك، وإن تأخرت لكني مصمم على الوفاء بوعدي في النهاية، ثم بعد ذلك نسمع ردك على الاعتراضات. لكن باختصار: ما قيل عن البصمة وغيرها يقال على مجموع هذه التناسقات الأخرى، وبعضها تطرقنا إليه فعلا في نقاشات قديمة في هذا المنتدى. مثلا: اقتباس:
بينما الواقع كما شرحنا أن لديك شبكة هائلة من الاحتمالات بخصوص الأرقام التي يمكن الوصول إليها فيما يتعلق بموضوع ما (وليكن الشمس)، ثم بعد أن تصل إلى هذه الأرقام تبحث عن أي قيمة تناسبها في الشمس، قد تكون درجة الحرارة، قد تكون الوزن، قد تكون القطر، قد تكون بعدها عن الارض، قد تكون وقد تكون الخ فأصبح لديك هنا مجموعة قيم عددية تستطيع استخراجها بحيث تتعلق بالشمس، ومجموعة قيم أخرى تتعلق بخصائص الشمس. فما عليك سوى أن تبحث عن تطابق رقمي تنتقيه بين المجموعة الأولى والثانية. وإن لم تنجح؟ تترك الشمس وتذهب إلى شيء آخر وثالث ورابع تطبق عليه نفس الأساليب، إلى أن تجد تطابقا رقميا بعد كل هذه المحاولات وكل هذه الشبكة الكبيرة من الأرقام. العثور على بعض التوافقات في مثل هذه الشبكة هو أمر حتمي. اقتباس:
وضح الزميل المسعودي في رده في ذلك الموضوع أنك تركت الميل الذي كان يتعارف عليه العرب ثم ذهبت إلى ميل آخر في ثقافة أخرى، وهذا بحد ذاته انتقاء. وهناك طبعا أكثر من طريقة لحساب "المسافة" بين الكلمتين المطلوبتين في القرآن تنتقي منها ما يناسبك. اقتباس:
يوجد فقط ايات مطاطة تؤولونها تأويلا بحيث تقنعون أنفسكم أنها ذكرت شيئا من الفيزياء الحديثة ويوجد شبكة علاقات رقمية هائلة مما يوجد في أي نص مقسّم، تبحثون فيها عن توافقات غير مقصودة ثم تربطونها بوقائع لا يتحدث عنها النص مثل اكتشاف المتر. هذه كلها ألاعيب. اقتباس:
|
||||||
|
|
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو برونزي
![]() |
كان هذا ردي على السيد قاسم قبل أن أرد على السيد حنفا ، فهل يمكن إضافته كرد أول ، ذلك أني أضفته كرد لكنه لم يظهر، شكرا للإدارة على ذلك
" تحياتي قاسم يبدو أنهما أجهدا فكرهما لأجل ذلك ، وهما على علم بما قاما به ... و اختارا نفس الحرف ، الحرف الأصعب استغناءا e في النصوص، ليثبتا تمكنهما - كل على حدى - في الأدب و تقدمهما ، لكن لم يجرؤ أي منهما القول بأنه معجز كونه يعلم تمام العلم أنه بمتناول أي أديب يأتي بعده . وقد يأتي بعده بأفضل منه. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond