![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
|
صراحة من بين الاسئلة التي تحيرني دائما... الفجور (العلاقات الجنسية خارج اطار "الزواج"، الخمر، اللواط "نكح الغلمان"، الرقص والموسيقى.. الخ) حرمها الله لانها امور غير "اخلاقية" بينما جعلها هي الجائزة والفوز العظيم للمسلمين؟؟ حتى ان معظم هذا الفجور الحلال في الجنة تقدم الملائكة بعضا من خدماته، كالموسيقى مثلا...
هل يعرف احد الجواب؟؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
1. حتى أكون منسجماً مع منظومتي الفكرية وتصوراتي المتعلقة بالعقائد الدينية فإنني لا أقبل صيغة الفاعل في الجملة الخبرية " حرمها الله". فمصدر "التحريم" - أيِّ تحريم - هو دائماً وأبداً يتعلق بالبشر - وبالبشر ومن قبل البشر فقط. ولهذا فإن مَنْ وحرَّم وحلل في الإسلام هو مؤلف "القريان" - كائناً من كان، ولنقل جدلاً: محمد. 2. أما لماذا حرَّم محمدٌ (ما قرر أن يحرَّم) فإنَّ الغالبية العظمى من هذا التحريم قد حرمته قبله اليهودية وقد سار هو على هذا التحريم. وهذا يعني علينا أن نبحث عن مسوغات التحريم في اليهودية قبل كل شيء. 3. أما ما يتعلق بالتناقض الأخلاقي الذي لا يمكن تذليله هو أنَّ محمداً - أو أياً كان - قد حلل في "جنته" ما حرمه على الأرض. وهذا التناقض هو أولاً حصيلة للإنتقائية الأخلاقية والتسويغ أو الرفض الاعتباطي للقيم الأخلاقية. ثانياً: يجب ألا ننسى ولا لـ"نانو" من الثانية هو أنه قد حلل لنفسه ما حرَّم على أنصاره عندما تعلق الأمر بالجنس. فقد "نكح" ولا أقول "تزوج" ما طاب له له من العدد من النساء + كل امرأة منحته نفسها + وما لا يعد ولا يحصى من الإماء. لكنه في ذات الوقت قد "قنن" العدد على أصحابه. أي أنه لم يلتزم حتى بما جاء به هو نفسه! 4. لهذا فإن لا مصداقية للقيم الأخلاقية الإسلامية - بل أنا أشك في حسن نية أية قيمة أخلاقية إسلامية - أي عندما تستند إلى الدوغما اللاهوتية الإسلامية. 5. وليس أقل تعبيراً عن الاعتباط الأخلاقي والقيمي الصارخ أنْ يحلل الشيعة دعارة "المتعة" - مثلما يحلل السنة، أو لنقل بعض الطوائف والجماعات والشلل السنية دعارة "المسيار". كما ليس أكثر بشاعة من تحليل السنة والشيعة مضاجعة الأطفال البنات (الذي يسموها نكاحاً أو زواجاً محللاً) وأن يبحيون "التفخيذ" للأطفال البنات من سن السادسة! 6. إريد أن أقول أنهم لا يخجلون من ممارسة أحط أنواع السلوك الأخلاقي ويطالبون الآخرين بالإلتزام بالأخلاق التي لا يمتلكوها. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الاسلام يحب التحكم في كل شيئ في حياة الانسان، وهذا فقط للفقراء. المشكلة ليست العلاقة الجنسية خارج الزواج، هناك عدد لا محدود من الجواري وغيرة، وهذا للاغنياء، ولكن الفقراء يجب ان يكون لديك مال كافي، وحرمان، وغيرة. هذا غرضة فقط التحكم، الحرمان من الاشياء يؤدي الي زيادة الحاجة اليها وبالتالي زيادة التحكم. الغرض من الحرمان من الجنس هو جعل المواطنين يذهبون للحروب، فعندما يزيد عدد الذكور يكون اكبر من النساء، يؤدي الي عدم الاستقرار، فمع زيادة عدد الزوجات والجواري هذا يؤدي الي الرغبة في العنف ولذلك ممكن استخدام الناس في الحروب... هل تعدد الزوجات مرتبط بالعنف والارهاب؟ المثيلة الجنسية كانت منتشرة في الخلافة، منذ الخلافة الاموية: المثيلة في بلاط الخلافة How homosexuality became a crime in the Middle East عندما دخل الانجليز الدول الأسلامية، وخاصة الفكر الفيكتوري، كان معادي للمثيلية الجنسية ومن هنا صار العداء لها. الزواج الاسلامي حاليا والعداء للمثيلية، اشياء اتت مع الاحتلال الانجليزي، وليس من داخل الاسلام. تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
زائر
|
اقتباس:
هذا حل حيرتك |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو ذهبي
|
اقتباس:
اما مسألة النفس والجسد هذه، ويايهما يدخل به الرجل الجنة، والاختلاف والتناقض الحاصل في اقوال العارفين وعلماء الدين الاسلامي... يجعل ردك بدون وزن يذكر أخي الكريم.. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
زائر
|
عزيزي لا يوجد عالم لم يتهم بالبدعة و الزندقة حتي الغزالي و ابن تيمية و ابن حزم
اعرف الحق تعرف اهله و الحق ان المعاد يستحيل ان يكون جسمانيا و ان هناك معاد للنفس لانها لا تفني بموت الانسان |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ على المشاركة المفيدة: | رمضان مطاوع (02-03-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
الإشكال يا عزيزي أنهم لا يؤمنون بحاجة اسمها النفس!! |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
زائر
|
اهلا اخي رمضان مطاوع
ينبغي ملاحظة امرين، 1-ان اسلوب القران الكريم هو ضرب الامثال و كذلك (التصوير الفني)كما بينه بابداع المرحوم سيد قطب 2-ان صاحب الشريعة صلوات الله عليه نص علي ان ما في عالم الاخرة فيه ما لا عين رات و لا اذن سمعت و لا علي خطر علي قلب بشر و هذا علي الضد من التصور المادي للنعيم و العقاب |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() لكن الملحد بالذات غارق لقمة رأسه في المادة والماديات لا يدرك ولا يفهم ولا يعرف ولا يقبل أي شيء سوى المادة والماديات! وهنا الإشكال! فمهما حدثته وقلت له أن النعم في الدنيا نوعان ( مادية و روحية ) وضربت له مثال عن كل منهما :
يقول لك لا .. لا لا دا كلام فارغ أنا لا أعترف إلا بما قاله القرآن! , القرآن قال فيه جنس في الجنة يبقى فيه جنس! أنا مش هقبل كلام إلاهكم إلا بحرفيته! هو كده وخلاص عنزة ولو طارت! العبرة يا أخي من وصف نعيم الجنة بما هو موجود في الدنيا من نعم مادية هي فقط لتقريب الفهم للناس لمعرفة مدى الشعور الذي تشعر به النفس الروحية بالمتعة والسعادة والراحة والطمأنينة من جراء نوال هذه النعم , ودافع يدفع الإنسان لعمل الخير لأن من طبائع البشر الرغبة في المتعة ونوال السعادة الأبدية , وبما أن النفس ذاقت نعم الدنيا المادية والروحية وتمتعت بها وشعُرت بالسعادة والراحة والطمأنينة , فهي تسعى دائما جاهدة للحفاظ على هذه المتعة وهذا الشعور بالسعادة والراحة والطمأنيتة بالعمل بكلام الله الخبير بما صنع والذي فيه الخير لمتعة وسعادة النفس البشرية .. وما ينطبق من تصور على نعم الجنة سواء في الدنيا أو في الآخرة ينطبق أيضا على نقم النار وتصور جحيمها لكن الملحد بالذات غارق لقمة رأسه في المادة والماديات لا يدرك ولا يفهم ولا يعرف ولا يقبل أي شيء سوى المادة والماديات! وهنا الإشكال! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
9 بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ». يقولُ اللهُ تعالى: أعدَدتُ لعِبادي الصَّالحين ما لا عَينٌ رأَتْ، ولا أذُنٌ سمِعَت، ولا خطَر على قلْبِ بشَرٍ، ذُخرًا، بَلْهَ ما أُطْلِعْتُم عليه، ثمَّ قرَأ: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [السجدة: 17]. الراوي:أبو هريرة المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:4780 حكم المحدث:[صحيح] هكذا كان العباسين يسرقون ويفبركون الاحاديث وينسبوها لمحمد .. والبخاري مخترع الاحاديث المتوفي سنه 870م عاش عصر الخلافة العباسية ! اقتباس:
" سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم هل يمس أهل الجنة أزواجهم قال فقال نعم بذكر لا يمل وفرج لا يحفى وشهوة لا تنقطع " الراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: إسناده يصلح للاستشهاد به المحدث: الألباني المصدر: السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 7/1061 وأخرج ابن أبي حاتم والطبراني عن أبي أمامة قال "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم تتناك أهل الجنة؟ فقال: نعم. بفرج لا يمل، وذكر لا ينثني، وشهوة لا تنقطع، دحما دحما". وأخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا والبزار عن أبي هريرة قال "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تمس أهل الجنة أزواجهم؟ قال: نعم. بذكر لا يمل، وفرج لا يحفى، وشهوة لا تنقطع" وأخرج الحرث بن أبي أسامة وابن أبي حاتم عن سليم بن عامر والهيثم الطائي "أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن البضع في الجنة قال: نعم بقبل شهي، وذكر لا يمل، وإن الرجل ليتكئ فيها المتكأ مقدار أربعين سنة، لا يتحول عنه، ولا يمله، يأتيه فيه ما اشتهت نفسه، ولذت عينه وهذا الحديث عن النكاح وترقيع عشاء البكارة : نعم – والذي نفسي بيده – دحما دحما ؛ فإذا قام عنها رجعت مطهرة بكرا الراوي: أبو هريرة خلاصة الدرجة: إسناده حسن المحدث: الألباني المصدر: السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 3351 ام هذا نكاح وجنس روحي غير مادي ![]() هل يكفي ام اسرد صفحات ..؟! ![]() |
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond