شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 12-20-2021, 09:21 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
النجار
باحث ومشرف عام
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي ذكر القران أن أهل الكتاب حرفوا كتبهم المقدسة ( إعجاز تاريخى مزعوم)

إقتباسات من كتاب
شواهد الإعجاز التاريخي في القرآن.
للكاتب خالد كبير علال





تابعوا ردنا على ذلك الكلام فى المشاركة القادمة..



  رد مع اقتباس
قديم 12-20-2021, 10:54 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
النجار
باحث ومشرف عام
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

ببساطة يمكن الرد على مجمل ذلك الكلام اللاعقلانى ،عن طريق الأستعانة بكلام الكاتب المسلم صاحب الدعوى نفسه
والذى هو كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا .. و الذى خَرَب بيته بيده.

فهو يزعم بأن هناك تحريفاً نصياً فى كتب اليهود والنصارى ،التعرف عليه يستلزم أدلة تاريخية ،وهو الأمر الذى لم يكن متوفراً لمحمد .. وفى معرض تقديمه الأدلة على ذلك ،قام بهدم ذلك الزعم من حيث لا يدرى..
فقام بعرض نص ارميا
(إر 8: 8): كيف تقولون: نحن حكماء وشريعة الرب معنا حقا إنه إلى الكذب حولها قلم الكتبة الكاذب.

وهو النص الذى لو كان قُرء على اذان محمد وفهمه سطحياً .. لاقتنع بان التوراة تقول على لسانها بأنها قد حُرفت نصيا على يد الكتبة .. بالتالى لا مجال هنا لوحى خاص من جبريل الى محمد وحينئذ تَسقُط دعوى الاعجاز التاريخى أو الغيبى.

بل ويقول نفس الكاتب أن الكتاب المقدس يحتوى على تناقضات ومهازل وأخطاء كثيرة،يستحيل أن توجد فى كتاب الهى تولى الاله حِفظُه.
اى انه من السهل معرفة أن الكتاب المقدس مُحَرَف نظراً لاحتواءه على تناقضات ومهازل .. و لم يسأل نفسه ذلك الكاتب ،لماذا لم يكن واقع الأمر كذلك فى حالة محمد؟ وهو الذى يقول (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا )
بمعنى أخر وصل لاذان محمد بعض المعطيات التوراتية والتى إستبعد أنها وحياً لتناقضاتها و غراباتها (أخطأ أم أصاب فى تصوره لايَهُم)...
ومن ثم لا حاجة هنا لوحى خاص من جبريل الى محمد ،وذلك دليل اضافى أخر ،يُسقِط دعوى الاعجاز التاريخى أو الغيبى.

و ذلك كان تفنيدا مجملاً لكلام الكاتب ، و يُسقِط بكل سهوله زعمه اللاعقلانى.

المشاركة التالية ستكون تفصيلا لذلك التفنيد المُجمَل..



التعديل الأخير تم بواسطة النجار ; 12-21-2021 الساعة 02:29 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 12-21-2021, 11:42 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
النجار
باحث ومشرف عام
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

التفاصيل:

أولا ماذا قال محمد عن التحريف؟


1- "إن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون."

قال القفَّالُ: معنى قوله: { يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ } أن يعمدوا إلى اللفظة، فيحرفونها عن حركات الإعراب تحريفاً يتغيَّر به المعنى، وهذا كثيرٌ في لسان العرب، فلا يبعد مثله في العبرانية..

ارى ذلك تفسير مقنع....و تلك الاية لا تقول اى شئ عن تلاعب مكتوب بالنص ...

2-
أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون

المعنى هنا : أن علماؤهم يسمعون كلام الله من التوراة، ثم يحرفونه بِصَرْفِه إلى غير معناه الصحيح بعد ما عقلوا حقيقته.

ويمكن فهم ايات أخرى بنفس الطريقة ،مثل :
- فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِرُواْ بِهِ .
- من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين.
- ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه .

أية أخرى تقول:

وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ 78 فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ.


ما المعنى الذى يمكن فهمه منها؟
أن بعض اليهود قليلى العلم يُفَسِرون التوراة بامانيهم ، وظنونهم .. وتلك الاوهام يكتبونها بأيديهم ثم يقولون أنها من عِند الله ..
معنى الأية لا يستلزم بالضرورة ،أن المراد بها أنهم يُعدلون فى نص التناخ نفسه ..


نصوص أخرى عرضها الكاتب:

قُلْ مَنْ أَنزَلَ ٱلْكِتَٰبَ ٱلَّذِي جَآءَ بِهِ مُوسَىٰ نُوراً وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً.

يقول الرازى

اقتباس:
إن كل كتاب لا بد وأن يودع في القراطيس، فإذا كان الأمر كذلك في كل الكتب، فما السبب، في أن حكى الله تعالى هذا المعنى في معرض الذم لهم. قلنا: الذم لم يقع على هذا المعنى فقط، بل المراد أنهم لما جعلوه قراطيس، وفرقوه وبعضوه، لا جرم قدروا على إبداء البعض، وإخفاء البعض، وهو الذي فيه صفة محمد عليه الصلاة والسلام...
فإن قيل: كيف يقدرون على ذلك مع أن التوراة كتاب وصل إلى أهل المشرق والمغرب، وعرفه أكثر أهل العلم وحفظوه، ومثل هذا الكتاب لا يمكن إدخال الزيادة والنقصان فيه، والدليل عليه أن الرجل في هذا الزمان لو أراد إدخال الزيادة والنقصان في القرآن لم يقدر عليه، فكذا القول في التوراة. قلنا: قد ذكرنا في سورة البقرة أن المراد من التحريف تفسير آيات التوراة بالوجوه الباطلة الفاسدة كما يفعله المبطلون في زماننا هذا بآيات القرآن.

فإن قيل: هب أنه حصل في التوراة آيات دالة على نبوة محمد عليه الصلاة والسلام. إلا أنها قليلة، والقوم ما كانوا يخفون من التوراة إلا تلك الآيات، فلم قال: ويخفون كثيراً. قلنا: القوم كما يخفون الآيات الدالة على نبوة محمد عليه الصلاة والسلام، فكذلك يخفون الآيات المشتملة على الأحكام، ألا ترى أنهم حاولوا على إخفاء الآية المشتملة على رجم الزاني المحصن. الصفة الثالثة: قوله: { وَعُلّمْتُمْ مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ ءَابَاؤُكُمْ } والمراد أن التوراة كانت مشتملة على البشارة بمقدم محمد واليهود قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يقرؤن تلك الآيات وما كانوا يفهمون معانيها، فلما بعث الله محمداً ظهر أن المراد من تلك الآيات هو مبعثه صلى الله عليه وسلم، فهذا هو المراد من قوله: { وَعُلّمْتُمْ مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ ءَابَاؤُكُمْ }.
لا يوجد فى النصوص السابقة ،كلاما عن تحريفا لفظيا لنص التناخ نفسه...
ولا تفيدنا أى أية قرانية مما سبق لبناء فكرة أن محمد إعتقد بان اليهود عدلوا نص التناخ نفسه ....
لكن الانتقاد هنا للتحريف المعنوى ،ووضع قداسة لتاويلات البشر
وهو الاتهام الشائع (اكثر شيوعا من الاتهام بالتعديل النصى) بين الاديان والفرق الابراهيمية عموما... فستجد ذلك الاتهام بين فرق اليهود والمسيحيون والمسلمون قديما وحديثا...


لكن هناك معيار اخر وتكتيك مغاير يقترحه البعض،لفهم موقف نبى الاسلام من صدق محتوى الكتاب المقدس الا وهو، محاولة ايجاد مواطن اختلاف بين القران والكتاب المقدس ،نفهم عن طريقها ان نبى الاسلام كذبها بشكل غير مباشر، لكن نلاحظ مبدئيا انها لا تنطبق على التشريعات،فاعتقد محمد ان نسخ التشريعات،لايعنى ان التشريع القديم ،كان اكذوبه...

على سبيل المثال

{ وَلَقَدْ خَلَقْنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ }

أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة قال: قالت اليهود: إن الله خلق الخلق في ستة أيام وفرغ من الخلق يوم الجمعة واستراح يوم السبت فأكذبهم الله في ذلك فقال { وما مسنا من لغوب }.

يشير هنا إلى نص التكوين

1. وهكذا أكملت السموات والأرض وجميع قواتها.2. وانتهى الله في اليوم السابع من عمله الذي عمله، واستراح في اليوم السابع من كل عمله الذي عمله.3. وبارك الله اليوم السابع وقدسه، لأنه فيه استراح من كل عمله الذي عمله خالقا.


بالطبع لو سألت اليهود لأجابوك أنه لا يقصد بالنص أن الاله كان متعبا من عملية الخلق،بل يقصد بفعل (سبت) هنا way·yiš·bōṯ (التوقف عنّ مُمارسة عَمل مُعين) ،وليس بالضرورة أن من توقف كان يشعر بالتعب.

لكن بغض النظر عن المعنى ...
هذا معياراً جيداً لفهم موقف محمد من مسألة صدق محتوى الكتاب المقدس ...
وإن صح أن محمد كان فى تلك الأية ،يُكَذِب أية التكوين (كما فهمها) ، إذن بدون شك ،تلك الاية التوراتية وغيرها ،وصلت لاذان محمد والتى إستبعد أنها وحياً لغرابتها ..وفى تلك الحالة تحديداً سيعتبرها محمد تجديفا ضد الذات الإلهية مستحيلا أن يكون وحيا(أخطأ أم أصاب فى تصوره لايَهُم)...
ومن ثم لا حاجة هنا لوحى خاص من جبريل الى محمد ،ولا حتى دراسة تاريخية لحالة النص التوراتى ،لتحثه على الاعتقاد بتحريفاً نصيا للتوراة.
ناهيك عن نص ارميا
(إر 8: 8): كيف تقولون: نحن حكماء وشريعة الرب معنا حقا إنه إلى الكذب حولها قلم الكتبة الكاذب.

و الذى لو فهمه سطحياً ، لجعله لا يتردد لحظة فى الاعتقاد بان التوراة تقول على لسانها بأنها قد حُرفت نصيا على يد الكتبة ..



  رد مع اقتباس
قديم 12-22-2021, 02:33 AM اياد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
اياد
عضو برونزي
 

اياد is on a distinguished road
افتراضي

لا يوجد نص قراني واحد في كل القران يقول بتحريف حرف من نصوص وحي الكتاب المقدس ولا حتى حديث واحد لا صحيح ولا ضعيف من الاحاديث المنسوبة كذبا لمحمد .. بل القران يؤكد بنصوص كثيره على سلامة كل حرف من حروف التوراة والانجيل :





فالمسلم بسبب اصراره على الغاء العقل والتسليم الايمان الاعمى بهذه الكذبه المسماه الاسلام والنبي محمد ، يكذب على نصوص قرانيه تتكلم عن تحريف تأويلي في محاولة لايهام نفسه والمسلمين السدج الذي يصدقون كل ما يقرأؤه ان الكتب السماوية محرفه وطبعا السبب معروف !

بل ان القران يتحدى الذين يتهمون توراة موسى والقران بانهم سحران بان يأتوا بمثل هداهم في سورة القصص مما يثبت انها وقت محمد المزعوم كانت سليمة من اي تحريف :

فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ ۚ أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۖ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ (48) قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (49)

طبعا حسب تخاريف المفسرين فيما بعد جعلوا هذا النص في اهل قريش الوثنين في مكة وهذا كذب فمن اين لمشركين وثنين عباد اوثان ان يعرفون التوراة وان موسى نبي انزل عليه التوراة لكي يتهموها بانها سحر ثم يتحدى وثنين ان يأتوا باهدى من الكتب السماوية ! يعني بالعقل ! عدا ان مكة كذبه اخترعها العباسين فيما بعد والفوا عليها الروايات والقصص والاحداث الوهميه الخياليه ليجعلوا منها قبله لدين الاسلام الذي اخترعوه !

بل حتى في الحديث المنسوب لمحمد في اية الرجم تقول انه اخذ التوراة قائلا امنت بك وبمن انزلك ولم يتهمها بالتحريف :



ولو ذهبنا الى تفسير ابن كثير فيتكلم ان عزرا كتب التوراة وقابلها اليهود بالنسخة التي معهم ووجودها مطابقه حرفا بحرف :



وكذلك فعل البغوي في تفسيره :



بل حتى الامام الرازي يقول :

"ثم أنه تعالى ذكر بعض ما هو من نتائج تلك القسوة فقال { يُحَرّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوٰضِعِهِ } وهذا التحريف يحتمل التأويل الباطل، ويحتمل تغيير اللفظ، وقد بينا فيما تقدم أن الأول أولى لأن الكتاب المنقول بالتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ."
(تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير الرازي – المائدة :13)
وايضاً قال :

" المسألة الثالثة: اختلفوا في كيفية الكتمان، فالمروى عن ابن عباس: أنهم كانوا محرفين يحرفون التوراة والإنجيل، وعند المتكلمين هذا ممتنع، لأنهما كانا كتابين بلغا في الشهرة والتواتر إلى حيث يتعذر ذلك فيهما، بل كانوا يكتمون التأويل .."
( مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير- الرازي - البقرة 174)

يعني الرازي يقول :

1- التوارة والانجيل منقولين بالتواتر .
2- كل الفاظهم وكلماتهم محفوظة لا تتغير لأن المتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ .
3-التحريف " اللفظي " ، عند " المتكلمين ممتنع " وباطل .

وطبعا المسلمين لا يعترفون لا يتفسير الرازي ولا ابن كثير ولا بالبغوي ولا غيره ولا حتى بكل نصوص القران التي تتكلم عن سلامة كل حرف من حروف الكتب السماوية كما هي بدون تغير حتى في زمن محمد المزعوم .. الكتاب المقدس محرف يعني محرف ولو كره الكارهون !

بل وصلت بهم البحاجة للكذب على اوريجانوس وايريناوس ويوستينوس وجاستين .. بانهم اتهموا اليهود بالتحريف بينما الاباء كانوا يهاجمون اليهود لتلاعبهم بالترجمة السبعينيه بحذف فقرات تفسيرية منها (وليس نصوص الوحي وليس المخطوطات) متعلقه بنبؤات المسيح حينما وجدوها انطبقت على يسوع لكي لا يعترفوا به ورفض اليهود في الاخر للسبعينيه وعمل ترجمات اخرى بديله عنها .. او ادعائهم وكذبهم على بعض اقتباسات الاباء انها تختلف عن نصوص الكتاب المقدس وهذا يعني انهم يقتبسون من كتاب اخر مفقود لجهلهم بعلم الاقتباس وانواعه .. على العموم لا اريد الاطاله اكثر في الخوض بتخاريف وكذب وتدليسات المسلمين الموجهه اصلا لاتباعهم المغيبين .. !



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع