![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
بدون الدخول فى تفاصيل كل دين وما به من أمور يرفضها كل عاقل, ثلاثة أسئلة تغنى الإنسان عن جدل عقيم لا لزوم له:
1- جاءك شخص يدعوك إلى الإيمان بشىء فرفضت أن تستمع إليه وانصرفت إلى حالك فهل أنت بذلك تستحق خلودا فى النار؟ أليس من حق كل البشر رفض الأستماع إلى من لا يريدون الإستماع إليه؟ فإن أنت أوجبت على أحد أن يستمع إلى من يدعوه لعقيدة ما فأنت تضطره إلى الإستماع الى كل صاحب دعوة مهما كان صاحبها ومهما كانت طبيعة دعوته وهذا شىء لا يطيقه بشر ولم يفعله ولن يفعله بشر. 2- جاءك أحد يدعوك أنت وصديقك إلى فكرة أو دين ما فلم تقتنع أنت بفكرته أو بما عرضه عليك من عقيدة أو دين واقتنع صديقك بتلك الفكرة وتلك العقيدة. فهل أذنب احدكما فى اقتناعه أو عدم اقتناعه بتلك الفكرة أو العقيدة؟ هل تصديق وعديم تصديق البشر بعقيدة ما ذنب من الأساس؟ اليس حقا بديهيا لأى انسان أن يقبل أو يرفض ما يعرض عليه من أفكار؟ 3- هل الإنسان الذى آمن بعقيدة ودين ما قد اطلع على كل الأديان والعقائد حول العالم ثم اختار عقيدته التى هو عليها؟ من أين أتى بالثقة أن عقيدته الدينية هى الحق المطلق وهو لم يطلع على عقائد غيرها؟ لربما كانت هناك عقائد أكثر إقناعا من عقيدته وهو لا يعلم عنها شيئا!!! فغيره ممن يعتقدون أديانا أخرى أيضا لم يطلعوا على عقائد غير عقيدتهم وهم ومؤمنون بما لديهم من عقيدة ودين!!! |
|
| 4 أعضاء قالوا شكراً لـ justhuman على المشاركة المفيدة: | متصفح (09-10-2021), daverob96 (09-09-2021), Flûtiste Hérétique (09-11-2021), Odin the allfather (09-09-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو برونزي
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
موقوف
![]() |
من اليوم أنا أؤمن بعقيدة الإله فنكوش و أنا أشهد على نفسي أنني أفنكش الآن
هل يستطيع أي مؤمن أن يثبت أن الإله فنكوش غير موجود؟ أثبتوا أن الإله فنكوش غير موجود و سأفنكش أكبر فنكوشة و بعدها أرتد عن الفنكشة فوش فوش فوش... ![]() ![]() ![]() |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ daverob96 على المشاركة المفيدة: | justhuman (09-09-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
اضافة ان البشرية تسلك قاعدة عقلية منذ القدم وهي لا ينبغي البقاء على قيادة دين سابق ونبي سابق ميت في حال وجود دين مبرهن وثابت والخطأ الكبير الذي فرضته هو ان شخصا ياتيك يعرض دين معين هذا في زماننا غاية الخداع والخيانة لان العارض على الاخرين دين معين فهو منتمي لجهة وحزب وطائفة تكسب البشر بحجة الهداية وهم ملوصون برذائل الاخلاق عموما اسئلتك غير عادلة ولا توفر لك جوا من الحجية والاطمئنان الاسلام ليس المسلمين افهموها فهي سبب كوارث الارهاب وكل قذارة الاسلام في واد والمسلمون ###### في واد الرجاء الابتعاد عن التعميمات العنصرية المسيئة ولو لملة المتكلم نفسه متابعة إشرافية...
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 09-10-2021 الساعة 10:43 PM.
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
أما إن كنت تتكلم عن المعجزات بالمعنى المتوارث عن الأقدمين الذين أتوا بخوارق للطبيعة. فعلى ماذا تستند لتصدق تلك الخرافات؟ هل أثبتها العلم واتفق عليها علماء الطبيعة؟ وهل مررنا بمثلها فى حياتنا لنصدق أن غيرنا قد مروا بها؟ وهل تصدق كل مايدعيه أهل الملل الأخرى فى كل العالم عبر التاريخ من معجزات؟ فكل أصحاب العقول الضالة خرافاتهم معجزات ومعجزات الآخرين خرافات. ================================================== تقول أننى أخطأت حينما افترضت أن بأتيك شخص يعرض عليك دين معين. ولا أعرف ما الخطأ فى ذلك. ولنفترض الأن أننى سيدة أعيش فى بلد افريقى وأتكلم لغة قومى . وأننى أعتنق ثقافة قومى وعقيدتهم كما الحال مع المسلمين وكل المنتمين للأديان. وأحتفل مع قومى بأعيادهم وأفرح لفرحهم وأحزن لحزنهم وأغضب حين يمسهم أحد بسوء . وأننى متزوجة من أحد أبناء قبيلتى من هو مثلى على دين قومى وثقافتهم ولدى منه أولاد أنشأناهم على نفس المعتقدات. وأكافح من أجل لقمة العيش ولا أجيد القراءة والكتابة. ثم جاءنى شيخ مسلم يدعونى إلى الإسلام. فماذا يضطرنى أن أترك أعمالى وهمومى ومشاكل أولادى لكى أستمع وأدرس وأقارن ثم أخرج عن ثقافة قومى وهويتهم ويضطرنى أن أنفصل عن زوجى وأولادى واتعرض لصدمات اجتماعية ونفسية لا أتحملها؟ ================================================== = تقول أن أسئلتى غير عادلة وأنا أراها تمام العدل.فلكى ترى ما أنت عليه وتكون منصفا فى الحكم والوصول إلى الصواب عليك دائما أن تنسلخ ولو افتراضيا من ميراثك الفكرى فى الحكم على الأمور وأن تضع نفسك مكان الآخرين وتشعر بشعورهم ثم حينها تبدأ فى الوصول الى مواقف ترتضيها نفسك الإنسانية الغير مؤدلجة بموروثات فكرية. ================================================== = تقول أن الإسلام ليس المسلمين وأنا أوافقك تمام الموافقة فلو طبق المسلمون الإسلام تماما كما عاشه المسلمون منذ 1500 عام لظهرت كل عورات الإسلام. فأنا حين أسمع شخصا رجل أو سيدة أنه يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول والصحابة أقول له لا أتمنى لك غير ذلك لكى تعرف النعمة التى وصلت إليها فى عصرنا الحالى. ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 09-10-2021 الساعة 11:52 PM.
سبب آخر: تعديل الاقتباس
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ justhuman على المشاركة المفيدة: | متصفح (09-10-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
هذا الكلام ينطبق على كل دين، كل دين يرى أنه مبرهن وثابت ولا يجب البحث بعده، وبناءً على ذلك لا يجب أن تدعو اليهود ولا المسيحيين للدخول في الإسلام، ولا يجب أن يبحث أي منهم في الإسلام لأن لديه دينا ثابتا مبرهنا ولد عليه كما هو حالك مع الإسلام!
|
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Flûtiste Hérétique على المشاركة المفيدة: | justhuman (09-11-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لإثراء الموضوع:
"معظم الشعوب القديمة لم تعرف حدود بين دين وآخر، حتى أنه في معظم اللغات القديمة لم يكن هنالك من كلمة مرادفة لكلمة “دين”. الأديان اليونانية والفارسية والبابلية والسومرية والكنعانية والهندية والرومانية والجرمانية لا أسماء لها مثلاً في لغاتها الأصلية. ويعود هذا الغياب لسببين رئيسيين: السبب الأول هو أن الدين في الحياة القديمة لم يكن جزءً منفصلاً عن الحياة المدنية بل أحد مكوناتها الأساسية وبالتالي لم يكن هنالك من حاجة لإطلاق أي اسم عليه، والسبب الثاني هو أن القدماء لم يعتبروا أنهم ينتمون إلى أديان مختلفة. النقطة الأخيرة تستحقّ التوسّع بها لأنها تختلف كثيراً عمّا نعرفه اليوم في الأديان الحديثة؛ القدماء اعتبروا أن الجميع يعرف المقدّس ويجلّه لكن تحت أسماء وأشكال مختلفة، لذلك أديانهم لم تعرف التركيز على صحّة العقيدة وعلى المرتكزات الأيدولوجية للإيمان لأنها بكل بساطة لم تكن أديان عقائدية-أيدولوجية بل أديان عضوية تطوّرت بشكل طبيعي منذ الأنفاس الأوّلى للإنسان الأوّل على هذه الأرض. كانت الناس بالتالي حرّة في اختيار آلهتها وعباداتها وتقديم تصوّرها الخاص للمقدّس؛ كان يمكن للمصري أن يعبد إلهة كنعانية ويعتنق التصوّر الكنعاني للحياة كما كان يمكن لليوناني ان يعبد آلهة مصرية ويعتنق التصوّر المصري للحياة، وكان يمكن لهؤلاء أن يعبدوا كل الآلهة وأن يعتنقوا كل التصورات في نفس الوقت إن رأوا أن ذلك يناسبهم، ولم يكن هنالك مؤسسة دينية تقوم على فكرة “محاسبتهم” أو “إعادتهم إلى الصراط المستقيم”." https://alexandria415.wordpress.com/...7%D8%AF%D9%8A/ |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | justhuman (09-11-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
انت مخدوع تسمع عن غزوات الاسلام فقلت تبعا للقائلين انها ارهاب وعرض الدين بقوة السيف وفتح البلدان وسبي النساء ودفع الجزية الخ انت تنتظر ومخدوع في نفس الوقت لاشك انت مشبع باليوتيوب وتداول هذه الخرابيط ولصقها بالاسلام ونبيه ولا شك انت تستمع لردود شيوخ السلفية عبر القنوات واليوتيوب فتكاد تتقيأ من ردودهم المؤمنة سلفا بهذه الامور لقد فاتتك الحقيقة كما فاتك القطار وانت تنظر حائر تنتابك الفتن الفكرية اعلم ان المسلمون في عهد النبي كانت حروبهم دفاعية فالاعراب وقريش واليهود ارادوا قتل النبي واخماد الاسلام بتقتيل وطرد المسلمين بعد القضاء على نبيهم--- اللهم صل على محمد وال محمد--- نعم كانوا يدافعون عن انفسهم من ابادة جماعية ومجازر مترقبة فيهم فهم قلة وتدور عليهم العرب والهيود اما الفتوحات فقد وقعت بعد موت النبي بقيادة خارجية مغتصبة للاسلام من عصابة دخلت الاسلام طمعا بالملك والخلافة حيث انهم يعلمون ان العاقبة والتمكين سيكون للنبي والاسلام فهل ترتب افعال هذه القيادة على الاسلام؟ ان سياسة الاسلام فقط عرض الدين على الشعوب فلا اكراه في الدين اما الجزية فهي على اليهود الخاسرين لحرب اوقدوها لا تنتظر احد وابدا بنفسك وابحث في كتب يشمأز منها السلفية والوهابية وربما حتى انت فالحق دائما مشمأزا منه |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
أخى السومرى أخذت الموضوع الى تفاصيل دينية يمكن أن يكون لها موضوع خاص بها.
أحترامى لشخصك الكريم ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
إنَّ المنطق الذي يحكم هذه التسؤلات هو منطق المجتمعات التي فصلت الدين عن الدولة ونظرت إلى الحقوق المدنية (ومن ضمنها حرية الاعتقاد والتفكير والانتماء) باعتبارها حقوقاً أساسية لا يمكن المساس بها من قبل كل من هبَّ ودبَّ! 2. كما أنها تعكس في نفس الوقت حيرة الكثير من الناس في مملكة الظلام الذين يرفضون أن يُودِعُوا عقولهم إلى مركز تجميع المواد البلاستيكية والمستعملة فيشعرون بذلك بخفة الدماغ وثقل الأوهام. 3. كما أنه في نفس الوقت دليل على أكاذيب الثقافة الإسلامية (أفضل كلمة الثقافة على كلمة الدين لأنها تحمل في معناها الدين وكل منظومة التفكير (أو بالأحرى اللاتفكير). إن أنصاف المتعلمين والمثقفين المشبوه بثقافتهم الذي يحصلون على رزقهم في المنتديات لا ينفكون عن الترديد كالببغاء: قال محمد: لا أكراه في الدين! غير أن أنهم واحد من اثنين: إما كذابون ومنافقون من الدرجة العاشرة وإما يجهلون حقيقة عقيدتهم. 4. لنأخذ مثالين نموذجيين كيف ينظر اللاهوت الشيعي والسني لحرية التفكير: أولاً: الشيعي /مرتضى مطهري (للمعلومات: آية الله منتظري ممثل للتيار الشيعي المنفتح!!!!!) يقول في كُتيب تحت اسم "الحرية الفكرية": "حيث اُشتُرط في الإيمان الاعتقاد والالتزام القلبيّ فقد تميّز بعدّة خصائص: أوّلاً: لا تؤثّر فيه القوّة ولا يتحقّق بالإكراه: يعتبر الإسلام أنّ الدِّين والإيمان هما بغاية الوضوح بحيث لا يُحتاج فيهما إلى الإكراه، قال تعالى: ﴿لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيّ﴾، فقد اتضحت الحقيقة واتضح طريق الهداية من طريق الضلال، وإذا لم يسلك شخص طريق الهداية فليس ذلك إلّا بسبب المرض"! [الحرية الفكرية، مطهري، 2012، ص 19] هذه هي "الحرية الفكرية" لصاحبنا الشيعي "المتفتح أم المنفتح): وهي الإيمان بما يقوله محمد – فهو طريق الهداية. إما اختيار طريق آخر وهو معنى "عدم الإكراه" فإنه الضلال. هذا فكر ساذج لا يستحق حتى التعليق ولكنها الحقيقة اليومية. ثانيا: السني أما الفكر السلفي السني فإنه أكثر صراحة ووضوحاً وحسماً للموضوع: رداً على سائل حول حرية الاعتقاد في الإسلام وآية " لا إكراه في الدين" وفي فيديو تحت عنوان (في حكم قتل الكفار والمشركين واستباحة دمائهم إذا رفضوا الدخول الى الإسلام ومنع حرية الفكر والاعتقاد) يقول صالح الفوزان : "هذا كذب على الله عز وجل. الإسلام لم يأت بحرية الاعتقاد. الإسلام جاء بمنع الشرك والكفر وقتال المشركين. فلو كان جاء بحرية الاعتقاد لما احتاج الناس إلى مجيء الرسل ونزول الكتب ولا احتاج الناس إلى جهاد والقتال في سبيل الله [...] الدين كله لله والذي يأبى أن يعبد الله يُقَاتَل ولا يُترك حتى يرجع إلى الدين أو يُقتل ...." إلخ 5. هذه هي مشكلة اللغة في الثقافة الإسلامية: كالخنزير المدهون بالسمن لا يمكن مسكه إلا بطلقة الخلاص! 6. فكما هو واضح أن منطق "الحقوق المدنية" التي توحي بها أسئلتك لم يأت تاريخه بعدُ في مملكة الظلام وأمام هذه المملكة وسكانها الكثير من الوقت لكي تهتم بمصابيح "الشوارع"! ولهذا فأنا أجد أسئلتك غريبة "جداَ جداً" وكأنك تقول للقِرْد أيها القِرْد أنت قِرْدٌ! |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | justhuman (09-11-2021) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond