![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع،
هذا نقل لموضوع: البيان لمقارنة الأديان SfetStpSepdeocitrenslmobunefrhr d1 oteatia lu1:4l6 oPMdc · بعض الإعتراضات علي حجة الضبط الدقيق والرد عليها. حجة الضبط الدقيق هي حجة يقدمها المؤمن كحجة منطقية علي وجود خالق للكون والحجة باختصار هي أن قوانين وثوابت الكون الفيزيائية مثل مدي شدة القوي الكهرومغناطيسية أو مدي شدة القوي النووية القوية، مضبوطة بدقة كبيرة حتي تنشأ الحياة وبالتالي فلابد من وجود خالق ضبطها لنا حتي نظهر إلي الوجود لأنه أراد ذلك، مع ذلك فهناك الكثير من الإعتراضات التي تم تقديمها ضد حجة الضبط الدقيق من قبل فلاسفة وعلماء كونيات مثل عالم فيزياء الجسيمات الملحد Victor Stenger في كتابه مغالطة الضبط الدقيق: لماذا الكون ليس مصمم من أجلنا ومثل عالم الكونيات الملحد Sean Carroll في مناظرته الشهيرة مع اللاهوتي المسيحي William Lane Craig، هذه خمسة من أشهر الإعتراضات التي يقدمها أمثال هؤلاء لنفي وجود الضبط الدقيق أو كمحاولة منهم لتشويه الحجة أو إضعافها مع الرد عليها (الردود هنا مأخوذة بتصرف من كتاب عالم الفلك Luke Barnes: الكون المحظوظ نشر دار نشر جامعة كامبريدج Cambridge University Press). - الإعتراض الأول يقولون في الرد علي اللاهوتيين: أنتم تزعمون دوماً أن الله مطلق القدرات، لم الله مجبر أن يضبط ثوابت وقوانين الكون حتي تنشأ حياة؟ لم لا يخلق كون بأي ثوابت وأي قوانين ثم يخلق حياة فيه بمعجزة علي سبيل المثال؟ هذا معناه أن إلهكم مجبور علي فعل أشياء معينة وأنه ليس قادراً علي كل شيء. الرد: نعم طبعاً الله قادر علي خلق كون بأي ثوابت وأي قوانين وخلق حياة فيه بمعجزة لكنه خلق كون بثوابت وقوانين مضبوطة ثم خلق فيه حياة لأنه يريدك أن تعرف وجوده من خلقه، وليس لكونه مجبور علي ذلك، تخيل أنك ظهرت إلي الوجود فوجدت نفسك تعيش في كون فوضوي لا يتبع لا نظام ولا قوانين مضبوطة هل ستجد أي إشارات حولك أن خلف هذا الكون خالق؟ أم ستنظر فتجد الأشياء تتصرف بطريقة فوضوية غير–عقلانية من حولك مثلاً الأشعة الكونية القاتلة تضربك من كل مكان أو ترمي شيء من يدك فتجده يصعد للأعلي بدلاً من سقوطه أو تجد النجوم تنفجر كل ثانيتين أو الكواكب تتحرك في أي مسارات عشوائية وليس في مدارات محددة حول نجومها، فتستنتج من ذلك أنه لا وجود لخالق؟ من المؤكد ستستنتج أنه لا وجود لخالق لو ظهرت بمعجزة في كون فوضوي بأي ثوابت وأي قوانين، أما لما تجد نفسك في كون قابل للفهم يتبع قوانين ونظام محدد فسيكون ذلك إشارة علي وجود خالق من ما تراه من ضبط ونظام حولك [1]، وكون الكون قابل للفهم بالمناسبة هو أساس أي علم، أي عالم يجب أن يفترض مسبقاً أن الكون فيه نظام ويتبع قوانين محددة وأنه قابل للفهم حتي ينتج علماً كما يقول عالم الفيزياء الحاصل علي جائزة نوبل Charles Townes هنا [2] لو الكون يتصرف بطريقة فوضوية غير–قابلة للفهم لن يكون هناك أي علوم، وكما يقول عالم الفيزياء الحاصل علي نوبل في الفيزياء أيضاً Sheldon Glashow ”يجب أن يؤمن العالم أن الكون منطقي وقابل للفهم وإلا لن ينتج علماً“ [15]. - الإعتراض الثاني: يوجد مجموعة من الدراسات المنشورة في الدوريات الفيزيائية الأكاديمية مراجعة-الأقران والتي تزعم شيئين: 1– الثوابت الكونية التي نرصدها هي في الواقع ليست ثوابت كما يخيل إلينا، بل قيم هذه الثوابت معتمدة علي مكانك في الكون، يعني قيم الثوابت الكونية تتغير من مكان لمكان في الكون ويصادف أنك فقط تعيش في منطقة من مناطق الكون قيم هذه الثوابت فيها سمحت بظهور الحياة وعليه الكون ليس مضبوط لنشأة الحياة. 2– الضبط الدقيق مجرد وهم؛ يوجد حسابات نظرية قام بها علماء فيزياء وفلك مثل عالم الفلك Fred Adams وعالم الفيزياء Anthony Agurrie وعالم الفيزياء Victor Stenger تؤكد أنه حتي لو تغيرت بعض الثوابت الأساسية في الكون بدرجة كبيرة سيظل ظهور الحياة ممكناً. الرد: 1– لا يوجد سوي ثابت كوني واحد فقط ركزت عليه الأبحاث التي تزعم أن الثوابت الكونية تتغير حسب مكانك في الكون ألا وهو ثابت البنية الدقيق The Fine-Structure Constant وهو الثابت الذي يقيس شدة التفاعلات الكهرومغناطيسية في نظرية الإلكتروديناميكا الكمية Quantum Electrodynamics (النظرية التي تصف تفاعلات الجسيمات المشحونة كالإلكترونات والبوزيترونات مع الفوتونات) ونعم في الواقع توجد دراسات منشورة في مجلات مراجعة-الأقران تزعم أن قيمة هذا الثابت معتمدة علي مكانك في الكون وليست ثابتة في كل مكان من الكون، ولكن في الواقع لا يوجد أي دليل قوي علي أن قيم هذه الثوابت متغيرة بحسب مكانك في الكون، لأن القياسات الفلكية بشكل عام لقيم هذه الثوابت لا تعطي أبدأ نتائج نهائية حاسمة، يوجد العديد من القيود Constraints علي عمليات الرصد الفلكي، وعملية الرصد معتمدة علي مدي حساسية وكفاءة الأجهزة التي تستخدمها، فقد يستخدم فلكي جهاز يشي له بالخطأ أن قيمة هذا الثابت متغيرة وهي في الواقع ثابتة، وقد تتداخل عوامل أخري أثناء عملية القياس فتحصل علي نتائج خاطئة، لذلك كما أن هناك قياسات لعلماء فلك تزعم أن قيمة هذا الثابت متغيرة، بالمثل يوجد العديد من القياسات لعلماء فلك آخرين تؤكد أن قيمة هذا الثابت ثابتة [3]،[4]،[5]،[6] بل وأحدث قياسات حتي الآن بتاريخ 2020 لقيمة هذا الثابت تؤكد علي أنه ثابت فعلاً ولا يتغير حتي عند الطاقات العالية بجوار الثقوب السوداء [7]. 2– كشفت مراجعة لأكثر من 200 دراسة أكاديمية منشورة في دوريات الفيزياء بخصوص موضوع الضبط الدقيق للثوابت الكونية قام بها عالم الفلك الأسترالي Luke Barnes أن الغالبية العظمي من هذه الدراسات تؤكد علي أنه ”أي تغيرات أكبر من الطفيفة بقليل في قيم معظم الثوابت الكونية أو في الشروط الإبتدائية التي بدأ بها الكون ستؤدي إلي إنعدام وجود الحياة - المدي المسموح لتغير قيم هذه الثوابت بحيث تسمح بظهور الحياة ضئيل جداً“ من قاموا بهذه الدراسات التي راجعها ليسوا علماء لاهوت بل كبار علماء الفيزياء والكونيات مثل Martin Rees (رئيس المجتمع الملكي البريطاني أعرق وأكبر منظمة علمية غربية)، George Ellis (واحد من أكبر علماء الكونيات في عصرنا)، Stephen Hawking (فيزيائي كبير أيضاً وملحد بالمناسبة)، Frank Wilczek (نوبل في الفيزياء لمساهماته في نظرية الكروموديناميكا الكمية Quantum Chromodynamics)، Alexander Vilenkin (واحد من كبار علماء الكونيات أيضاً) Bernard Carr و Frank Tipler و Alan Guth و Leonard Susskind و Max Tegmark و John Barrow و John Wheeler و Paul Davies والقائمة تطول كل هؤلاء العلماء بالرغم من أن بعضهم لا يحب تفسير الضبط الدقيق بوجود خالق أو مصمم إلا أنهم جميعاً معترفين بحقيقة أن تغير الثوابت بدرجة أكبر من الطفيفة بقليل لن يسمح بذلك بظهور الحياة [8] لا يوجد سوي قلة من أمثال Victor Stenger و Fred Adams يزعمون العكس أنه حتي لو تغيرت قيم الثوابت بدرجة كبيرة الحياة ستنشأ، لكن في الواقع دراساتهم التي يزعمون فيها ذلك مليئة بالمغالطات المنطقية، أعطيكم مثال حتي يكون كلامي بدليل؛ فيكتور شتينجر مثلاً يتهم جهلاً العلماء في كتابه المذكور بالأعلي قائلاً: العلماء المناصرين للضبط الدقيق يقومون بخدعة فهم أثناء الحسابات يغيرون قيمة ثابت واحد فقط من ضمن الثوابت مع الإبقاء علي قيم الثوابت الأخري كما هي ثم يزعمون بعد ذلك أن قيمة هذا الثابت مضبوطة بدقة حتي تنشأ الحياة، أما لو غيروا قيم أكثر من ثابت أثناء إجراء الحسابات فسيكتشفون أنه هذه الثوابت عندما تتغير مع بعضها البعض بدرجة كبيرة ستظل تسمح بظهور الحياة لا تغير قيمة كتلة الكوارك العلوي مثلاً مع تثبيت قيمة كتلة كل من الكوارك السفلي وثابت الترابط الذي يحسب شدة التفاعلات النووية ثم تزعم أن قيمة كتلة الكوارك العلوي مضبوطة بحيث أي تغير صغير فيها لن يسمح بظهور الحياة، بل غير كتلة الكوارك العلوي والكوارك السفلي وثابت الترابط معاً وستجد أنه حتي تغيرات كبيرة في قيمهم ستسمح بظهور الحياة. الرد: ما قاله بالأعلي دليل علي أنه إما جاهل بحجج الضبط الدقيق أو أنه مدلس لأن معظم حجج الضبط الدقيق يتم فيها تغيير قيمة أكثر من ثابت في نفس الوقت ويتم الإيجاد أنه أي تغيرات صغيرة في قيمة أياً منهم لن تسمح بنشوء حياة وهذا ما وضحه Luke Barnes في ورقته الأكاديمية [8] قوله ”تغيير قيمة أكثر من ثابت في نفس الوقت بدرجة كبيرة سيسمح بظهور الحياة“ مجرد خرافة وإليكم مثال توضيحي من دراسة مدرجة في ورقة Luke Barnes وتجدونها مباشرة في المصادر بالأسفل [9] تحت عنوان Anthropic tuning of the weak scale and of mu/md in two-Higgs-doublet models (إفتح صفحة 9 من هذه الدراسة لأن الكلام الذي سأقوله الآن معتمد علي رؤيتك للرسم البياني الموجود فيها): علي المحور الرأسي ستجد قيم مختلفة لواحد من الثوابت الأساسية في الكون (كتلة الكوارك السفلي) والتي تعبر عن التغيرات الممكنة لكتلة الكوارك السفلي وعلي المحور الأفقي ستجد قيم مختلفة لواحد من الثوابت الأساسية الأخري في الكون (كتلة الكوارك العلوي) والتي تعبر عن التغيرات الممكنة لكتلة الكوارك العلوي، ستجد مجموعة من المنحنيات وستجد منطقة خضراء ناتجة من تقاطع هذه المنحنيات مع بعضها وستجد نقطة في منتصف هذه المنطقة الخضراء تقريباً (هذه النقطة هي ما تعبر عن قيمة كتلة كل من الكوارك العلوي والسفلي المرصودة في عالمنا أي أن قيم كتلة كل من الكوارك العلوي والسفلي في عالمنا تسمح بظهور الحياة)، الآن أي نقطة تقع خارج هذه المنطقة الخضراء تعبر عن تغير في قيمة كتلة كل من الكوارك السفلي والعلوي معاً عن القيم المرصودة لكتلتهما في عالمنا بمقدار معين، لو كانت كتلة كل من الكوارك العلوي والسفلي عندي أي نقطة من النقاط التي تقع خارج المنطقة الخضراء مستحيل أن تنشأ حياة، فهذه دراسة غيرت قيمة أكثر من ثابت في نفس الوقت (كتلة الكوارك العلوي والسفلي معاً) ووجدت أن المدي المسموح لتغير كتلتهما معاً بحيث يسمح هذا التغير بظهور حياة ضئيل جداً (محصور في المنطقة الخضراء فقط في الرسم البياني) فلا يوجد أساس لإدعاء أنه لما تغير قيمة أكثر من ثابت في نفس الوقت فستجد أن المدي الذي سيسمح بظهور الحياة كبير. – الإعتراض الثالث: لا تملون أيها المؤمنين من إستخدام مغالطة الإحتكام للجهل وإله الفراغات كل شيء لم يفسره العلم تتخذونه دليل علي وجود الله؟ العلم سيجد تفسير طبيعي لسؤال لم الثوابت تأخذ قيماً تسمح بظهور الحياة. الرد: يظهر في معادلات الفيزياء التي نعرفها حتي الآن (معادلات النموذج القياسي الفيزياء الجسميات) ما يسمي بالباراميترات الحرة Free Parameters مثل ثوابت ترابط يوكاوا Yukawa coupling constants (الثوابت التي تحدد قيم كتل الكواركات، والإلكترونات وجسيمات النيوترينو) أو كتلة بوزون هيغز Higgs mass (البوزون الذي يكسب الجسميات الأساسية في الكون كالكواركات كتلتها) أو ثابت البنية الدقيق الذي تكلمنا عنه بالأعلي، هذه الثوابت التي تستند عليها حجة الضبط الدقيق، ولم يجد العلم تفسير حتي الآن لم هذه الثوابت تأخذ القيم التي نرصدها في عالمنا والتي سمحت بظهور الحياة، كل علماء الفيزياء تقريباً منتظرين إكتشاف قوانين أعمق من قوانين النموذج القياسي لفيزياء الجسيمات لتفسر لنا لم هذه الثوابت تأخذ هذه القيم، بفرض تم التوصل لقانون واحد أساسي (نظرية كل شيء كما يحب الفيزيائيون تسميتها) فسر لنا لم الثوابت تأخذ هذه القيم هل هذا يؤثر علي حجتنا في شيء؟ لا طبعاً مجرد نقل المعضلة مستوي للوراء فقط بدلاً من أن أقول لك لم الثوابت التي نرصدها الآن مضبوطة لظهور الحياة ولا تأخذ بلايين القيم الأخري التي تؤدي بالضرورة لعدم وجود حياة؟ سيكون لم هذا القانون الأساسي بالتحديد الذي تفرعت منه ثوابت وقوانين أخري سمحت بظهور الحياة، فيوجد بلايين الإحتمالات الأخري التي يمكن أن يكون عليها هذا القانون الأساسي والتي لا تسمح بظهور حياة، فنحن نقارن بين الإيمان والفلسفة الطبيعانية Naturalism التي تقول أن لا وجود سوي للعالم الطبيعي فقط بقوانين الإحتمالات، إحتمالات ظهور كون ككوننا هذا تحت إفتراضات الفلسفة الطبيعانية ضئيلة جداً لم تختار الطبيعة التي لا عقل لها القانون الأساسي الذي يسمح بظهور الحياة وتترك بلايين الإحتمالات الأخري التي يمكن أن يكون عليها هذا القانون والتي لا تسمح بدورها بظهور حياة؟ أما تحت إفتراضات الإيمان (وجود خالق له عقل مريد) فالإحتمالية أكبر بكثير وعليه الإيمان أكثر منطقية من الطبيعانية [10] لا يوجد إحتكام للجهل هنا Appeal To Ignorance هذا إحتكام لأفضل تفسير يفسر ما نراه Inference To The Best Explanation، الحجة هدفها توضيح تفوق الإيمان علي الطبيعانية بالإحتمالات ولا تقول لك توقف عن البحث عن قوانين أعمق. - الإعتراض الرابع: يوجد نظريات يتبناها كثير من علماء الفيزياء مثل نظرية التضخم الكوني الأبدي Eternal Inflation أو نظرية الأوتار String Theory وهذه النظريات تتنبأ بوجود الأكوان المتعددة - يوجد عدد لانهائي من الأكوان وبالصدفة كوننا ظهرت فيه الثوابت والقوانين التي سمحت بظهور الحياة. الرد: لا نظرية التضخم الكوني الأبدي عليها دليل تجريبي مباشر ولا نظرية الأوتار عليها دليل تجريبي أيضاً وهذه النظريات مليئة بالمشاكل الرياضية النظرية والمنطقية [11]،[12]،[13] لا يوجد أي نظريات علمية مؤكدة تتنبأ أو تلزم بوجود أكوان متعددة، وحتي لو إفترضنا أن الأكوان المتعددة حقيقة علمية، حتي الأكوان المتعددة لا تنفي الضبط الدقيق مجرد هي الأخري تنقل المعضلة للوراء خطوة فقط وهذا ما يقوله عالم الفيزياء Paul Davies في ورقة أكاديمية ”الأكوان المتعددة لا تحل في الواقع معضلة الضبط الدقيق بدلاً من أن تحتاج ضبط دقيق لثوابت وقوانين كوننا حتي تنتج حياة، أصبحت تحتاج ضبط للقوانين والثوابت التي تحكم الآلية التي تتولد بها الأكوان المتعددة“ [14] الأمر مثل آلة خبر كبيرة تصنع عدد لانهائي من الأرغفة كي تنتج الآله أي أرغفه يجب أن يتم ضبطها هي نفسها أولاً (ضبط كمية الماء، القمح، الخميرة التي تدخل لها، درجة الحرارة) وإلا لن تنتج أي أرغفة كما يقول الفيلسوف Robin Collins في ورقته [10] التي رد فيها أيضاً علي كل الإعتراضات تقريباً علي حجة الضبط الدقيق. – الإعتراض الخامس والأخير: لإثبات الضبط الدقيق للكون من أجل الحياة، نحتاج إلى حساب إحتمالية ظهور كل نوع من أنواع الحياة، ماذا حول أشكال الحياة التي لم نفكر فيها؟ على سبيل المثال ما قلته هو إثبات علي ضبط الكون للحياة الكربونية (المعتمدة علي ذرات الكوبون فقط)، لكن ماذا عن الحياة القائمة على السيليكون؟ ماذا عن الحياة القائمة على المواد الكيميائية الأخرى؟؟ ما الذي يمنع من ظهور أي انواع أخري من أنواع الحياة لا نعرفها مع تغير هذه الثوابت؟ الرد: معظم حجج الضبط الدقيق ليست عن إحتمالية تكون الحياة الكربونية وحسب بل هي عن إحتمالية ظهور أي شيء علي الإطلاق كمثال الثابت الكوني (طاقة الفراغ/الفضاء الفارغ) لو قيمة هذا الثابت زادت قليلاً فقط لن يكون هناك أي بنيات معقدة في الكون مثل النجوم بأنواعها المختلفة التي تقوم بخلق الذرات المعقدة لن يكون هناك لا حديد ولا نيكل ولا سيليكون ولا نيتروجين ولا أي ذرات تصنع أي نوع من أنواع الحياة من الأساس، يوجد ثوابت أخري كثيرة هكذا مثل ثابت البنية الدقيق وثابت ترابط القوي النووية القوية الذي يحسب شدة التفاعلات النووية القوية أي تغير في قيمهم سيتسبب في عدم وجود أي مادة تصنع أي حياة [16]. هناك تكملة للمقال فيما بعد، فيها الرد علي بقية الإعتراضات الشهيرة حتي لا يطول هذا، لكن من أراد أن يعرف الردود (المصدر رقم [16] هو فصل مأخوذ من كتاب Luke Barnes المذكور بالأعلي كتاب ”الكون المحظوظ“، هذا الفصل فيه رد علي كل الإعتراضات علي حجة الضبط الدقيق (15 رد علي 15 إعتراض مثل القول أن الحياة ليست شيء خاص كي تفترض أن الكون مخلوق لأجلها لم لا تقول أن الثوابت الكونية مثلاً مضبوطة ضبطاً دقيقاً حتي تنشأ الثقوب السوداء؟ لم الحياة تحديداً؟ ومثل القول أنه لا يوجد كون آخر نقارن به كوننا كي نؤكد بالتجربة أن كوننا مضبوط ضبطاً دقيقاً وغيرها من الإعتراضات التي تبدو وكأنها منطقية إلا أنها في الواقع فاشلة في تفنيد الحجة، ويجب أن تتقن الإنجليزية لأن الفصل مكتوب بالإنجليزية). المصادر : [1] https://doi.org/10.3998/ergo.12405314.0006.042 [2] https://onlinelibrary.wiley.com/.../j.1467-9744.1966... [3] https://www.aps.org/publications/aps...0506/deep2.cfm [4] https://www.eso.org/public/news/eso0407/ [5] https://journals.aps.org/.../10.1103...Lett.92.121302 [6] https://www.aanda.org/.../2006/19/aa...aa4584-05.html [7] https://www.sciencenews.org/.../fine-structure-constant... [8] https://www.cambridge.org/.../222321...4D68A3A97BBE46... [9] https://journals.aps.org/.../10.1103/PhysRevD.76.045002 [10] https://onlinelibrary.wiley.com/.../...1444308334.ch4 [11] https://collaborate.princeton.edu/.....tionary-schism [12] https://bit.ly/3hNUOPw [13] The Trouble With Physics: The Rise of String Theory, The Fall of a Science, and What Comes Next, Lee Smolin & Fashion, Faith, and Fantasy in the New Physics of the Universe, Roger Penrose [14] https://www.worldscientific.com/.../...1773230401357X [15] https://physicstoday.scitation.org/....1063/1.1404868 [16] https://www.cambridge.org/.../C47D25...31891B3C0D16BA... [16] تحميل مجاني للفصل هنا إن لم تتمكن من فتحه من الرابط بالأعلي https://sci-hub.se/...//doi.org/10.1...1316661413.009 سوف اقوم بالرد بالتدريج ونقل الرد في الصفحة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع
الحجة الاولي، مجرد كلام فلسفي، لا يستحق الرد... فهو لا يدرك بان الحياة لم تكن ممكنة مثلا في مركز المجرة، ولكن هناك اماكن محدودة تسمح بالحياة، ولذلك لا عجب الشمس في حافة المجرة، والارض في شريط الحياة للشمس، فهذا شيئ ينفي التصميم، فغالب الكون لا يصلح للحياة اصلا... الحجة الثانية: اقتباس:
اقرأ بحث تاجمارك https://space.mit.edu/home/tegmark/multiverse.pdf لثابت الكوني الدقيق Fine Structure Constant الذي Grand unified theories تنفي التصميم الدقيق، وتتدعي بانة لا يمكن ان يأخذ غير القيم الموجودة في الشريط الواضح: ثابت الكوني الدقيق يظهر من خلال الطيف من وضع ذرة في مجال مغناطيسي، التفاعل بين ال spin والمجال المغناطيسي يؤدي الي تقسيم الطيف الي عدة خيوط والنسبة بينهم يأتي هذا الثابت، ولذلك من السهولة حسابة في الكون. هذا الثابت، Grand unified theories تنفي اية امكانية له غير بين الشريطين الافقين في الرسم وهو شكل 4 في بحث تاجمارك. بحث 8: هذا البحث نشر في عهد Tony Abbott وهو من المحافظين وضد نظريات الأحتباس الحراري، وعين عدد من النصابين في مناصب حساسة لمهاجمة الاحتباس الحراري، وفي عهدة كان رئيس مؤسسة ال csiro اكبر مؤسسة علمية في استراليا يبحث عن المياة الجوفية بواسة عمل Dowsing (عملية سحر): New CSIRO head wants to help farmers find wate 1. مجلة Publications of the Astronomical Society of Australia ليست مراجعة اقران، وهذا سهل ل Luke Barnes من الكذب.. مثلا ادعي بان كارتر Carter (1974) ادعي اهمية لتلك الارقام. بحث كارتر [3] يتحدث عن الصدف في الأرقام الكبيرة، كارتر هنا قام بعمل حسابات لعدد من الأشياء:مثل نسبة قطر هبل ألي قطر الألكترون يساوي تقريبا، نسبة القوة الكهربية للجازبية بين الألكترون والبروتون، وهي في حدود ١٠^٤٠ ليس نفس الرقم ولكن في نفس المستوي... 2. بحث Anthropic tuning of the weak scale and of mu/md in two-Higgs-doublet models هذا البحث مختص بالحياة الكربونية والظروف التي يجب ان تتحقق من اجل حياة كربونية. بمعني كل تلك الشروط يجب ان تتحقق من اجل حياة مثل التي علي سطح الارض وهذا ليس اول محاولة لأستخدام مبدأ الأنساني من اجل تحديد ثوابت فيزيائية، مثلا Hoyel [4] قام Hoyle بحساب أنة من أجل عمل الكربون منتشر، لابد للنواة يكون لها طاقة مفضلة حول 7.7 MeV بعد ذلك تم اختبار النواة ووجد لها طاقة أثارة عند 7.66 MeV، فكما نجد بانها قيمة قريبة من القيمة المثالية، ولكن نحن نجد بان الكون ينتشر به السيليكون وهو غير مهم في الحياة... ببساطة من اجل الرد علي هذا الكلام، من اجل ان تتكون حياة، لا بد من عنصر او شيئ ما، يقوم بعمل اكثر من 200 مركب كميائي مثلا، في كوننا، هذا لا يتوفر سوي في الكروبون. بالرغم من انتشار السيليكون، لكن السيليكون لا يكون مركبات كميائية كثيرة، هو خامل عموما. شرط 200 مركب كميائي، هو شرط مهم للحياة الكودية، اي الحياة المبنية علي الاكواد مثل الدي ان اية، وهذا مهم لحفظ المعلومات، وهذا يتحقق في كوننا في الكربون فقط. هذا لا يمنع ان يكون في كون ما، بثوابت اخري، يكون هناك عنصر ما او شئ ما قادر علي تكوين اكثر من 200 مركب قادر علي الحفاظ علي المعلومات وبالتالي ظهور نوع ما من الحياة (لن تكون كربونية)... فهذا البحث يشترط الحياة الكربونية الموجودة علي سطح الارض وهذا شرط في غاية من الصرامة، غير مطلوب... سوف ارد علي الباقي... 1. https://space.mit.edu/home/tegmark/multiverse.pdf 2. https://www.abc.net.au/news/rural/20...owsing/5822472 3.https://arxiv.org/pdf/0710.3543v1.pdf 4. F. Hoyle, D.N.F.Dunbar, W.A.Wensel, and W. Whaling, "A State in C12 Predicted from Astrophysics Evidence" Physical Review 92 (1953): 1095. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو نشيط
![]() |
متابع
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو نشيط
![]() |
اشك جدا انك عرضت ملاحظات علماء الفيزياء واعتراضاتهم على ادلة المؤمنين بالاله بطريقة فهمهم الحقيقي للامور او فهم تدوينهم وشرحهم لنقض ادلة المؤمنين في ما يتعلق بالنظم ودليل النظم الامثل كما عبروا في مصنفاتهم
ذلك لاني وجدت تهافت وغرابة في طرحك لاعتراضات الفيزيائيين فلا يعقل انهم بهذه الصورة من الخلط الذهني والتشوش الفكري المتظمن للتناقض الصارخ وارجح ان فهمك لمعطياتهم هو المربك والمرتبك وبعد فان النظام في الكون المتفق عليه عند المؤمنين والملحدين لا يمكن تصوره بمعزل عن الاله الصانع لانه بنفسه وبمجرد فكرته مناقض للعشوائية والصدفية فالنظم والنظام فكرة نقيضة للعشوائية والى هذا الحد من الكلام الجميع معترف وموافق على تظاد الفكرتين وحتى جنابك تتعقل هذا النقيض او التظاد اعتقد فلا ينكره الا الغير عاقل فاذن كون النظام المعترف به لا يدعو الى وجود اله هو بحد ذاته نقض لما اعترفتم به من اصل وجود النظام ونقض لأيمانكم بتظاد النظام مع العشوائية كيف ذلك لان النظم او النظام في الكون شيء وجودي وصفة عارضة للكون المادي يعني شيء زائد على ذات الكون يعني صفة مزود بها يعني رداء لبسه الكون ويسير وفقه عبر عنه ما تختار من هذه التقريبات والعشوائية صفة افتراضية غير وجودية ولذلك يقولون لا عشوائية في الكون ولا صدفة في الكون والان توضح لنا ان النظام نقيض العشوائية لماذا لان التناقض اساس مبدأه هو علاقة شيء وجودي وشيء عدمي وهو يختلف عن التظاد فالتظاد علاقة بين شيئن وجوديين بعد هذا التمهيد الذي انت شخصيا موافق عليه كما اضن ناتي للتناقض الذي وقعتم به وهو ان النظام لا يدلل على وجود اله والتناقض هو ان قولكم هذا مناقض لما اعترفتم به من وجود النظام بالاصل ذلك لان النظام شيء وجودي عارض على المادة كما سلف من كلام وهذا النظام ذكي وواعي ومتطور وهذه ليست صفات المادة ولا الكون فالمادة لا عقل لها ولا وعي كما هو واضح فالوعي والذكاء المغروس في النظام والذي على اساسه سمي نظاما يفترض وجود واعي خارجي والا فالمادة من شأنها العشوائية والتخبط لا من شأنها الوعي والذكاء ستقول ان قوانين المادة هي المنظمة لها وان المادة ذاتيا تسير وفق النظم وهذا ارباك في التفكير يدل على التخبط والحيرة والشطحات الفكرية لان القوانين هي نفسها النظام وانه صفة وجودية عارضة على المادة لا من صميم تكوينها وللتقريب فالانسان عاقل ضاحك مفكر جنسي واعي ووووو باقي صفاته فهذه عوارض ذاتية له بحيث لو سلبنها يبقى اسمه انسان ونرجع للبحث فمن زود المادة بصفة عارضية عليها لابد من افتراضه واعيا لان ما زودها به من صفته الوعي فالقوانين ما دامت واعية فهي من جنس خارج عن المادة الجامدة الغير واعية فلو قلنا ان النظام الواعي لا يشير الى واهب وصانع واعي فقد وقعنا بالعشوائية اذ ما يقابل الوعي هو الجمود وما يقابل النظام هو العشوائية وهذا هو التناقض الذي وقعتم به |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
السومري العراقي
تحياتي حاول قراءة موضوع: عشوائي عندما ندقق النظر، ولكن منظم عندما ننظر عن بعد (العشوائية داخل النظام) تحت ظروف معينة، ممكن ان يؤدي تفاعل المادة من الدرجة الثانية، الي تواجد عمليات طبيعية تؤدي الي حدوث نظام. ليس كل نظام يتطلب كائن عاقل. تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
لم اقرأ الموضوع والردود، ولكن قرأت رد الأخ السومري ورد الأخ skyptic عليه: اقتباس:
كتابة مقالة تبدأ من نقطة عشوائية، ولكن رسم الحروف لا يكون عشوائيا بل له هدف ومعنى مراد، والا اذا لم يكن له هدف سميناه خربشة دجاج (عشوائية). ما كتبته انت في الموضوع ليس حركات عشوائية نتج عنها مقالا منظما، بل الحروف التي رسمتها كان لها معنى وغرض أردته انت. اذا رمينا سطل دهان قد نحصل على شكل جميل، مع ان الرمي كان عشوائيا، ولكن لن يكون له معنى وهدف وسيبقى لوحة او خشبة لا تنسجم مع غيرها. نحن لا نتكلم عن سطل الدهان المرمي والمثلث المكون. نحن نتكلم عن القصدية والهدفية التي تنشأ من هذا النظام المنسجم بعضه مع بعض. منذ تكون الكون الى يومنا هذا رجال الدين الذين ابتدأ موضوعك في الرد عليهم لا يقولون شيئا مما رددت عليه، دليل النظم هو دليل النظام الدقيق والانسجام الواعي بين مكونات الكون لإيجاد الحياة على الأرض المهيئة لاستقبالنا عليها. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الاستاذ فيكتور ستنيجر كان محق، ورد الدكتور Luke Barnes ليس سليم تماما... الفكرة هي ان الأستاذ فيكتور قام بعمل محاكاة، فهو قام بالبحث في فضاء متغيرات كثيرة، لم يغير ثابت ما وآخر، هو وضع مدي للثوابت order of magnitude of 5 اي 10 مرفوعة 5 من القيم الحالية، وقام بالبحث في الفضاء المكون من تلك الارقام بطريقة عشوائية، ما يسمي Monte Carlo method عن هذا الطريق قام بحساب القيم الناتجة ووجد هناك مساحة كبيرة لتغير الثوابت الفيزيائية، وامكانية حدوث حياة ما. البحث رقم 9 Anthropic tuning of the weak scale and of mu/md in two-Higgs-doublet models هذا بحث يخص فقط الكربون، اي نشأة الحياة الكربونية بالخصوصية الموجودة علي سطح الارض، فهذا بالطبع سوف يكون المتاح هو كوننا فقط لا عجب او كون قريب جدا منه. كما ذكرت مرارا، الشروط لحدوث حياة هو وجود شيئ ما قادر علي تكوين اكثر من 200 مركب ما، يستطيع حمل المعلومات الازمة للتشفير لانتاج حياة مشفرة، مثل التي علي الارض، فوضع شرط حياة ارضية هي الحياة الممكنة هذا شرط غير منطقي. بحث الاستاذ فيكتور: https://www.il7ad.org/doc/cosmyth.pdf للتقريب، ما هي الظروف التي ممكن ان يكون هناك شخص ما، موجود حاليا، مثلا أنا علي سبيل المثال، فهنا لو بحثنا الظروف التي تؤدي الي وجودي انا شخصيا، سوف نجدها تكون شبة مستحيلة او بالفعل مستحيلة، ولكن انا موجود... لذلك مغالطة رجال الدين هي حساب الاحتمالات لاشياء حدثت فعلا، فالرياضيات عندما يحدث حدث ما، يصير شرط، لا يمكن حساب حدوث شيئ، حدث فعلا، هو يصبح شرط، ولا يمكن حساب احتمالة. وهذا اكبر مغالطة للرجال الدين. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع،
للعودة الي ان جميع الابحاث تؤيد FT: Luke ذكر عديد من اكاذيب رجال الدين، مثل Paul Davies و هوكينج... 1. Paul Davies في كتاب The Accidental Universe في صفحة 91 تقرأ: هو يتحدث بأن لو النسبة كانت 10^-57 بدلا من أقل من 10^-60، لكان هناك شيئ آخر، وليس دقة 10^-60. فهذا مجال 1000 مرة، لا يتفق مع الدقة التي يتحدثون عنها. 2. هوكينج، دائما المؤمنون يذكرون مغالطات عن هوكينج بانه مع التصميم الذكي او FT ...وقع: The Creationist Quote Mine of Hawking on Expansion Rate of the Universe يتحدث عن مغالطة الثابت الكوني التي قاموا بتحريفها لهوكينج، ويوضح بأن هوكينج تحدث عن لماذا تلك النسبة تقترب من النسبة الحرجة دائما، كما تري تزييف للحقائق، وكلام الغير، هذا يسمي Pseudo-Science، ولذلك الأديان خطورتها هي أنها تقدم للعامة علم مزيف: Pseudo-Science كما نري، مجرد quote mine اي اخذ الكلام خارج السياق من اجل الوصول الي معني يرغبون به، فما حدث هو ان معدل التمدد، سوف يقترب دائما من القيمة الحرجة. القيمة اساسا قيمة احصائية. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
بالنسبة للاكوان المتعددة، Paul Davies مرة اخري البحث له يقول ببساطة: [1] اقتباس:
احب ان اضيف، String Theory ليست التفسير الوحيد للاكوان المتعددة، نظرية الكون المتضخم تتنبأ باكوان متعددة، والبحث في الاشعاع الخلفي للكون، وجد اثار لذلك:[2] ![]() فهنا الفكرة هي ان الكون في ذلك النموذج يكون رباعي الابعاد، وفي بداية نشأة الكون يكون هناك ارتطام للاكوان معها، وهنا يحدث منطقة داخل الكون، بها اثار ذلك الارتطام، والاشعاع الخلفي عند قياسة بدقة يوضح امكانية ذلك... [1]https://arxiv.org/ftp/astro-ph/papers/0403/0403047.pdf [2]https://arxiv.org/pdf/1012.3667.pdf |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع
هناك خدعة دائما يلجأ اليها المؤمنين وهو استخدام ما يسمي Literature review وهو ان يقوم احدهم بتقديم Literature review عن ال Fine Tuning في مجلة Peer Review وهناك امثلة كثيره، سوف تجد Dowsing وكما قدم احدهم من قبل عن التنويم المغناطيسي وغيرة. حاول القراءة عن https://guides.lib.lsu.edu/c.php?g=376856&p=2550574 لذلك عندما يقدم احدهم مقالة، Review هذا ليس بحث علمي، او مقالة بحثية، هذا مراجعة، لا يعني ان المحتوي Peer Review ولكن المحتوي يقارب الملخص للموضوع الذي يقدمه.. هذا اكبر الاعيب رجال الدين للتحايل علي المطلب Peer Review تحياتي ![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond