![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
كلما أتينا بإشكالٍ أو خطأ، أو اشرنا الى الركاكة والضعف في آيات وسور القرآن، كلما وجدنا اصحاب القرآن والغارقين في وهمِ بلاغتهِ يصدعَون رؤوسنا بترديدهم الببغاوي، فيصرخونَ بوجهِنا قائلين: لماذا لا تأتون بمثلهِ، وتجدهم يرددون مقولة قرآنهم الهزيلة {قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا}. وللأسف فأن هؤلاء المتدينين مخدوعون كثيراً بفلمِ الرسالة وبكذبِ رجال دينهم الذين زرعوا في عقولهم وهمِ البلاغة والإعجازِ الذي في القرآن.!!
وعلى الرغمِ أن هناك الكثير من أهلِ الإختصاص والخبرة في مجالِ الفكر والأدب الذين ردُوا على فكرةِ التحدي وأثبتوا عدم قيمتهِ، إلا ان عقلَ المسلم ما زالَ متلبساً بوهم الإعجاز البلاغي في القرآن، وفي السابق نشرتُ ثلاث حلقات بعنوان "هل كل ما في القرأن بليغ وفصيح " تحدثتُ فيها عن هذا التحدي وأوردتُ فيها أمثلة تثبت بوضوح الركاكة والضعف في بعضِ آيات وسور القرآن، واليوم سأختصر لكم بعضِ النقاط للردٍ على هذا التحدي ولنفهم ما المقصود بالاتيان بمثله؟؟ 1- هل المقصود ان نأتي بنفسِ كلام القران شكلاً ورسماً ومضموناً؟؟ أم نأتي بكلام مختلف عن كلام القران؟؟ وفي حالِ أتينا بكلام مشابه لكلام ومضمون القران، قالَ المسلمون انتم تقلدون القران، وإذا أتينا بكلامِ مختلف عن كلامِ القرآن، قالَ المسلمون هذا ليس مثل كلام القران.!! 2- ثم اذا اتينا بكلام ابلغ وافصح من كلام القران، قالَ المسلمون ان كلامكم ليس ابلغ وافصح من كلامِ القران، مع العلمِ إنهُ لا يوجد حكمُ عادل حر وحيادي كي يعطي رأيهُ وقرارهِ أي الكلامِ أبلغ وأفصح؟؟ 3- هل التحدي جاء الى عربِ قريش فقط الذين كانوا يعيشون مع محمد، أم ان التحدي مفتوح لكل البشر؟؟ فإذا كان لكلٍ البشر، فكيف يتحدى الله الناطقين باللغات الصينية واليابانية والهندية و و و وغيرها ممن لا علمَ لهم ولا معرفة باللغة العربية؟؟ ثمً وبنفسِ القياس قيمكن لأي كاتبٍ لديهِ كتاب باللغة الصينية أو اليابانية او غيرها من اللغات ألاخرى غير العربية ، بإمكانهِ أن يتحدى الانس والجنٍ والله معهُم أيضاً على أن يأتوا بمثل كتابهِ، فهل يستطيعون ذلك؟؟ 4- أما اذا كان التحدي للعربِ فقط، فان تحدي اللَّه للإنس والجن على أن يأتوا بمثلهِ هو تحدٍ صحيح وأمرٌ عادي جداً، فالتحدي هذا لا ينطبق على القرآن فقط، وإنما ينطبق أيضاً على كلِّ عمل عظيم، فكما أنّ الإنس والجنّ لا يقدرون على أن يأتوا بمثل القرآن فإنّهم كذلك لا يقدرون على أن يأتوا بمثل ما أتى بهِ الجاحظ وأبو حيان التوحيدي والرازي وبديع الزمان وطه حسين وشكسبير.!! 4- ثمً أن كل علماءِ الفلكِ والطبٍ والأحياء والرياضيات والفيزياءِ و و و .. جاؤوا بعلومٍ أفضلِ مما جاءَ بهِ القرآن، بل على العكسِ فإن هؤلاء العلماء أثبتوا أن كلٍ ما في القرآن من ما يزعم انه إعجاز علمي فقد أثبتوا انهُ غير صحيح، وأنهُ لا يعدو أن يكون سوى كلام بدائي بسيط.!! 5- المتتبع لكتب التأريخ الاسلامي لا يجد ما يثبت أن أحدا من الصحابة آمن بالإسلام بسبب بلاغة القرآن، أي بمعنى ان الاغلبية كان ايمانهم لأسباب مختلفة، كالخوف من القتل والتملق والانتهازية والرغبة في اغتنام المكاسب وغيرها من الاسباب التي جعلتهم يدخلون للإسلام ويقبلون بهِ.!! 6- ثمً أن أهل قريش لم يكن يهمهم تحدي محمد، بل انهم كانوا يرونهُ كلاماً لا يستحق أن يأتوا بمثلهِ، وتحديداً النضر بن الحارث فأنهُ في عدة مرات أعلنها بصراحة عن أن ما جاء بهِ محمد هو عبارة عن أساطير الأولين، وانهُ قادرٌ على الإتيان بمثلهِ {وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين}، ولكن ماذا فعلَ محمد معهُ ؟؟ لقد أمرَ بقتلهِ.!! 7- والحقيقة ان أهل قريش هم الذين تحدوا محمد عدة مرًات، وذلك حينما طالبوه بأن يأتي بشيء يثبت أنه رسول من عند الله بدلا من قرآنهِ وكلامهِ الذي لا قيمة لهُ عندهم {وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتي بالله والملائكة قبيلا أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه}. ولكن تهرًبَ منهم محمد وراحَ يلتفُ عليهم بالقول {قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا}.؟؟ 8- ومن جديد فأن أهل قريش تحدًوه وتحدًوا الله نفسه لأنهم لم يصدقوا بكلامِ محمد {وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}، ومن جديد تجد أن محمدَ يهربُ منهم ويرقع لرسالتهِ وتحديه المزعوم فيقول لهم {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}، إذن تحدي القرآن كلهُ كلام فارغ ولا قيمة لهُ عند قريش.!! 9- ولا يخفى على الجميع، فما وصلَ إلينا من التراث العربي من الشعرٍ والنثرٍ والخِطَب والحكم، فيهِ من البلاغةِ والفصاحة والبيان ما يفوق بلاغة وفصاحة القرآن.!! ولكي أختم الرد على هذا التحدي الفارغ بالإتيان بمثلِ القرآن أقول: هل نحنُ أغبياء لهذه الدرجة بحيث أننا لا نستطيع تمييز الغث من السمين او الجيد من الرديء؟؟ وهل فعلاً إننا بحاجة الى تحدي السابقين لكي نعرف أن القران يخلو من البلاغة أم لا؟؟ ثمً لماذا نرهنُ عقولنا للسابقين؟؟ فاليوم كل انسان عاقل دارس للغة العربية عندما يقرأ القرآن بتجرد خالٍ من القداسة سيجد فيهِ التالي: كثرة الغموض والإلغاز يلفّ عدداً لا يستهان به من الآيات، وسيجد في آياتهِ الكثير من التناقضات والخرافات، وسيجد التكرار الممل والحشو الزائد، وكذلك الكثير من التفكك والتشويش والقفز بين المواضيع بحيث لا يوجد تسلسل واضح فيها، فضلاً عن كثرة الأخطاء العلميّة والاملائية واللغوية الفادحة، وفوق كل هذا وذاك تجد فيهِ الكثير من الآيات القبيحة المحرضة على القتلِ والكرهِ والاستعبادِ والتمييز والسبٍ والشتمِ والتي لا تتناسب أبداً مع الذوق الانساني والاخلاقي .!! ألا يكفي كل هذا لكي نثبت للمسلم أن قرآنهُ مجرًد كتابُ بشري لا قيمة له وأن تحديهِ تافه وساذج، وعليهِ فلا حاجة لنا نحنُ ولا للاقوام السابقة واللاحقة بأن نأتي بمثلهِ.!! ******************************** |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
1. لقد سبق وأن نشرت عدة مقالات حول الموضوع. وفي هذه العجالة أتذكر منها: هل "آيات التحدي" دليل على صدق القرآن "!"ا محمد وآية "فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِّثْلِهِ"! ولهذا أحيل القارئ إليها للإطلاع على الآراء المطروحة. 2. لقد وجدت أن من العبث مناقشة مسلم حول i`h الموضوع وخصوصاً أنصاف المتعلمين. ولهذا سأجيب فقط على السؤال الأخير المطروح - رغم أنه سؤال بلاغي يحمل الإجابة في داخله: اقتباس:
لا - ولن يكفي حتى لو قدمنا أطناناً من الأدلة وأوردنا أطناناً من الحقائق! 3. فما يسمى "إعجاز القريان" قد بدأ كمحاولة لاهوتية لمنح محمد "معجزة" ما بعد أن تخلف عن زملاءه الأبراهيميين الذين اشتهروا بالكثير من المعجزات! لكن اللعبة اللاهوتية هذه تحولت بمرور الوقت إلى "عقيدة" لا تختلف عن عقيدة وجود الملائكة والشيطان والجن. وإن رفض كل واحدة من هذه العقائد الإيمانية سوف يؤدي إلى انهيار البناء العقائدي للإسلام. فلم يعد "الإعجاز" قضية "أدبية" بل هي قضية تشكل حجر أساس "كتاب محمد". إنها تشبه معارك الحلفاء في الحرب العالمية الثانية على بعض الأماكن الاستراتيجية ضد القوات النازية. إذ أن احتلالها يؤدي إلى انهيار كامل الجيش الألماني ومن ثم انهيار استراتيجية هتلر. 4. ولهذا سوف يكافح المسلمون حتى الموت مستخدمين جميع الوسائل: الكذب والنفاق وتزييف اللغة ولوي عنقها واصطناع المعاني واستحداث معايير بلاغية خصوصية بكتاب محمد من أجل هدف واحد لا غير: أن لكتاب محمد اعجاز! 5. فلا معنى من إقناع الشخص الذي فقد عقله بأنه قد فقد عقله! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
انظر لهذه المهزله في اية التحدى هذه في سورة القصص المكية :
فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ ۚ أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۖ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ (48) قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (49) بحسب تخاريف المفسرين ان المشركين من اهل قريش في مكة اتهموا كتاب موسى وكتاب محمد بالسحر .. فتحدى محمد المشركين ان ياتوا بكتاب اهدى من التوراة والقران ![]() يعني بالعقل .. امة مشركة وثنيه .. على اي اساس يتحداهم محمد على ان ياتوا بكتب سماوية اهدى منهما وهم اصلا وثنين مشركين لا علاقه لهم بالكتاب السماوية ولا يعرفوها ..؟! وبما انهم امة وثنيه مشركة كيف عرفوا كتاب موسى وما يحوه لكي يتهموه بالسحر ..؟! فهل كان المشركين الوثنين من اهل قريش بحسب خرافات الشيوخ يقرأؤون بكتاب موسى ويعرفون ما يحوية ..؟! تفسير الايه هو تفسير خرافي .. : اولا : مكة لا ذكر لها في كل تواريخ العالم القديم بالمطلق قبل 740م لانها صحراء قاحله لا يعيش فيها بشر فلم يذكرها لا مؤرخ ولا رحال ولا مبشر يلف البلاد والمدن والقرى ليبشر فيها ولا ذكرها قائد عسكري ولا يوجد بها طريق تجاره من اساسه ولا رسمت على خريطة قبل 900م .. ولا يوجد فيها دبوس اثر للتخاريف المنسوجة عنها في كتب خرافات المفسرين وكاتبي السير والتفاسير العباسيه . ثانيا : اهل قريش موجودين في شمال سوريا وفي العراق وليس في مكة الخرافه التي اختارها العباسين تحديدا كونها بقعه فارغه من البشر لن يخرج منها من يكذب رواياتهم الملفقه . ثالثا : لا يمكن ان تكون هذه الاية موجهه للمشركين لان 99% من القران يتحدث عن قصص الانبياء مما يثبت ان القران اخترع في بيئه مؤمنه وليست وثنيه . فيا ترى لمن كان هذه التحدى موجه بالحقيقة ![]() وهل ايات التحدي ايات اصليه في القران ام مضافه اليه لاحقا ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
في زمن الرسول ص .. ربنا قال :
وفي الزمن الحاضر! .. نحن نقول :
بدلاً من أن يأتوا هنا إلى الملاحدة في عقر دارهم ( أي شبكة الإلحاد العربي ) , لكي يجاهدوا في سبيل الثالوث ويعرضوا عقيدتهم وجمالها! على الملاحدة في قسم العقيدة النصرانية لعلهم يقنعوا الملاحدة ويتركوا الإلحاد ويؤمنوا بالثالوث!!! لكنهم أتوا هنا ليساعدوا الملاحدة في الطعن في الدين الإسلامي أي دين أعداءهم المسلمين في قسم العقيدة الإسلامية , لأن الشحاتين بيكرهوا بعض!! , وكذلك أهل الأديان بيكرهوا بعض! , ويكفي الملاحدة فخراً بإلحادهم أن هذه الكراهية والاختلاف فيما بين أهل الأديان أكبر دليل على خرافة الأديان عن بكرة أبيها! وأنهم على الحق! هذا قطعا ليس هروب من الرد على مثل هذه السخافات والكلام الفارغ الذي مللنا منه , كلام فارغ لا يستحق عناء الرد! فقط أنا حزين وزعلان ومتأثر جداً لا لشيء , فقط لأن قسم العقيدة الإسلامية أصبح مزبلة المنتدى يعني كل من هب ودب يُلقي بزبالته وسخافته في سلة مهملات المنتدى!! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم كنت قد ذكرت سابقا في إحدى المنتديات موضوع بعنوان (فهم خاطئ متوارث لتحدي القرآن للإتيان ولو بسورة من مثله) في الإعجاز فى القرآن والسنة التالي: قرأت تفاسير مختلفة لآيات التحدي القرآني بالإتيان ولو بسورة من مثله. فلم أجد في تفسير هذه الآيات إعجاز لا يمكن دحضه بل العكس يمكن لأي عالم لغة عربية متمكن غير مسلم فعل ذلك بسهولة إن أتى بسورة قصيرة محكمة ليس بها خطأ لغوي وفيها من ألوان الببيان مثل القرآن وتدعو إلى قيم جميلة. وهذا بالفعل حدث ورأيت كثيرون من أتي بسور أشبه بالقرآن ورأيت بعض من هؤلاء الذين استجابوا للتحدي القرآني -بتفسير المتقدمين - منهم من يجادل الذي يحاول من المسلمين إثبات وجود أخطاء لغوية في هذه السور حتى لا يخسر الإسلام التحدي التعجيزي ويطعن في مصدره ويلصق بمحمد تهمة افتراء دين الإسلام ونسبته لرب الديانات الإبراهيمية. فهل هذا هو مراد الله الحقيقي بهذا التأويل السخيف لمعني التحدي القرآني والجدال الأسخف فيه بين المسلمين وغيرهم من غير المسلمين الذين قبلوا هذا التحدي . (مع تقديري وإحترامي لجميع علماء المسلمين بالطبع , فهم بشر يجتهدوا ويصيبوا ويخطأوا ) ويقول الإمام مالك إمام أهل المدينة: " كُلُّ أَحَدٍ يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيَرُدُّ إِلَّا صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرِ " وهل هذا التفسير الساقط البعيد عن الصواب لمفهوم التحدي القرآني- ولو كان يقوله الأكثر من المسلمين - يليق بخالق حكيم مدبر وهو أيضا يتعارض مع كون أنه يوجد جزء من التحدي موجه لجميع الإنس والجن وهم بالتأكيد لا يتقنون جميعا اللغة العربية ؟؟! ( قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (88)) فكيف يتحدى الله الإنس والجن ممن يجهلون اللغة العربية بالإتيان بمثل القرآن على فرض أن أساس التحدي هو بيان إعجاز القرآن في تظمه اللغوية والأسلوب والبلاغة والفصاحة !!!!؟؟ وهذا ليس كلامي وحدي في كون التحدي ليس في النظم( أي نظم اللغة ) أو ليس في النظم فقط فقد سبقني الجصاص في هذا ونقل آراء علماء في ذلك. قال الجصاص – رحمه الله - : قوله تعالى ( قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن ) الآية فيه الدلالة على إعجاز القرآن ، فمن الناس من يقول : إعجازه في النظم على حياله ، وفي المعاني وترتيبها على حياله ، ويستدل على ذلك : بتحديه في هذه الآية العرب والعجم ، والجن والإنس ، ومعلوم أن العجم لا يُتحدون من طريق النظم ، فوجب أن يكون التحدي لهم من جهة المعاني وترتيبها على هذا النظام ، دون نظم الألفاظ . ومنهم من يأبى أن يكون إعجازه إلا من جهة نظم الألفاظ ، والبلاغة في العبارة ، فإنه يقول : إن إعجاز القرآن من وجوه كثيرة منها : حسن النظم ، وجودة البلاغة في اللفظ والاختصار ، وجمع المعاني الكثيرة في الألفاظ اليسيرة ، مع تعريه من أن يكون فيه لفظ مسخوط ومعنى مدخول ، ولا تناقض ولا اختلاف تضاد ، وجميعه في هذه الوجوه جار على منهاج واحد ، وكلام العباد لا يخلو ـ إذا طال ـ من أن يكون فيه الألفاظ الساقطة ، والمعاني الفاسدة والتناقض في المعاني ، وهذه المعاني التي ذكرنا من عيوب الكلام : موجودة في كلام الناس من أهل سائر اللغات ، لا يختص باللغة العربية دون غيرها ، فجائز أن يكون التحدي واقعاً للعجم بمثل هذه المعاني : في الإتيان بها عارية مما يعيبها ويهجنها من الوجوه التي ذكرناها ، ومن جهة أن الفصاحة لا تختص بها لغة العرب دون سائر اللغات وإن كانت لغة العرب أفصحها وقد علمنا أن القرآن في أعلى طبقات البلاغة فجائز أن يكون التحدي للعجم واقعا بأن يأتوا بكلام في أعلى طبقات البلاغة بلغتهم التي يتكلمون بها . " أحكام القرآن " ( 5 / 34 ، 35 ) . https://islamqa.info/ar/147329 وهل يتصور عاقل أن إله يصف نفسه بالعلم المطلق والقدرة المطلقة والحكمة والقوة والعزة والغلبة على أمره وأنه خالق كل شئ الإنسان والحياة والكون وما يحويه ثم يتحدى إنسا ن ضعيف بأن يأتي بسورة مثل القرآن أو عشر سور مثله مهما كان طول تلك السورة أو السور وتتصف بالخلو من الأخطاء اللغوية وتتصف بالبلاغة والإطناب بالسجع ومراعاة الأوزان وتدعو إلى أمر ما وفقط وخلصت الحكاية والرواية؟ إيه السخافة دي؟ ثم يقول بعد ذلك " فإن لم يستجيبوا لكم فاعلم أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون" وما الحل وما النتيجة إن استجابوا وأتوا بعشر سور مثله مفتريات قصيرة بسهولة (والمعروف أن العرب آنذاك هم أرباب اللغة والشعر والبلاغة ) فهذا أمر هين عليهم لو أخذوه في الإعتبار ؟؟!! فهل حينئذ ينبغي أن أعلم أن القرآن لم ينزل بعلم الله وأن مع الله آلهة أخرى؟؟!! أم أشك في صحة رسالته وينقض دين الإسلام جملة وتفصيلا بهذا الفهم السقيم لمعنى التحدي القرآني؟؟!! هل هذا تحدي الإله القدير الحكيم خالق العقل ليحكم به عليه ويصف تحديه بالسخافة هل يعقل هذا يا أولي الألباب؟؟!! وهل يعقل أن يوصف محمد بأنه من أعظم عظماء التاريخ بشهادة الغرب قبل المسلمين ووصف رسالته بما تحمله من قيم ومثل وتشريعات وأحكام بالحكمة و بالعظمة في جلها أو معظمها (إن لم تكن كلها لقصور العقول والمدارك عن إدراك ذلك عند غير المسلمين ) وإحتراما لآراء بعض المعارضين الغير مسلمين لأحكام القرآن وعباراته( وإن كانت خاطئة بالقطع) ثم يكون على هذا القدر من قلة وضعف المنطق ليتحدى أهل الفصاحة واللغة والشعر بالإتيان بعشر سور أو سورة واحدة ولو قصيرة ليس بها أخطاء لغوية وتدعو إلى قيم نبيلة ثم يذكر بعدها افتراءا على لسان ربه: "فإن لم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون" ويقول في تحدي السورة الواحدة: " فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين" فهل بعد كل التعب والجهد الذي بذله محمد( الذكي البارع بشهادة الناس على دينه و شريعته) لخداع الناس ليؤمنوا برسالته المفتراه،-من وجهة نظر غير المؤمنين برسالته طبعا - يضع رسالته عل هذا المحك الهش الذي يهدم دينه بمنتهى السهولة بل يعيد تكرار التحدي بصيغ مختلفة في سور أخرى في قرآنه ست مرات !!؟؟ والغريب أني لم أسمع عن أحد قبل ووافق على خوض هذا التحدي في حياة محمد . ولو حدث ذلك لانهدم الدين بالنسبة لكثير من الناس بهذا الفهم السقيم لمعنى التحدي. وأعود و أقول بأني: أرى أن التحدي الحقيقي يكون بالإتيان ولو بسورة ثم دعوة الناس للإيمان بها واتباع ما تدعو إليه مثلما فعل نبينا محمد جاء بكلام فصيح بليغ معجز من جميع الأوجه ودعا الناس للإيمان به واتبعه في ذلك الآلاف والآلاف بإزدياد مستمر حتى وصل عدد المسلمين الآن لأكثر من مليار ونصف نسمة أي تقريبا خمس سكان العالم. يتبع ..... |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
والدليل على صحة قولي بجانب ما ذكرت سابقا الآتي:
1) جاء في صيغة أخرى للتحدي في أية قرآنية أخرى بيان تفسيري لمعنى التحدي والآية هي: (قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (49) فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (50)) فالآية تحدت هؤلاء القوم بالإتيان بكتاب وصفه بأنه يهدي الناس ويكون له أتباع يتبعونه ويعملون بما فيه من أحكام. أظن الصورة واضحة الآن. 2) جاء في سورة هود حينما تحدى محمد قومه في أن يأتوا بعشر سور مثل القرآن ثم ذكر محمد بعد أن يأتوا بهذه السور أن يدعوا من أستطاعوا من دون الله للإيمان بما جاءوا به وإتباعه إن كانوا صادقين , وذلك في قوله تعالى : (أَمۡ يَقُولُونَ ٱفۡتَرَىٰهُۖ قُلۡ فَأۡتُواْ بِعَشۡرِ سُوَرٖ مِّثۡلِهِۦ مُفۡتَرَيَٰتٖ وَٱدۡعُواْ مَنِ ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (13)) وكان رد القرآن كالآتي : (فَإِلَّمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَكُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَآ أُنزِلَ بِعِلۡمِ ٱللَّهِ وَأَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ (14)) وفي هذا دليل على أن عدم الإستجابة لهذه السور المفتريات وإتباعها كما تحداهم محمد فهو دليل على أن هذا القرآن من عند الله. 3) لم يتحدى الله خلقه الغير مؤمنين برسوله إلا لقولهم " أم يقولون افتراه" كرد فعل على عذر غير منطقي وغير مقبول من ذوي الفطر والعقول السليمة لشخص يوصف بالسيرة الحسنة وسط قومه وبالصدق والأمانة وكذلك أميته وجهله بالقراءة والكتابة . " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون" فأراد الله أن يفضح سريرتهم وهي إتباعهم لأهوائهم بإثبات عجزهم عن الإتيان بمثل ما جاء به محمد عند اتهامهم إياه بإفتراءه على الله. "فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ " عندما تحدى الخالق غير المؤمنين بالإتيان ولو بسورة مثله( مهما كان طولها حينذاك ) قال الله مثله ، أي مثل القرآن فماذا وصف الله كتابه بما يحويه من سور حتى نأتي بمثله؟؟ وصف كتابه بأنه : " هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان" "إنه لقرآن كريم" "وإنه لكتاب مبين" "قرآنا عربيا" " والقرآن الحكيم" " بل هو قرآن مجيد" إذن هذا هو التحدي لغير المؤمنين برسالة محمد بأن يأتوا ولو بسورة واحدة بشرط أن تتصف بأنها : 1) هدى للناس وذلك بأن يكون لك أتباع يؤمنون بك وبرسالتك التي افتريتها ويتبعونك في ذلك. 2) كريم أي كثير المنافع. 3) مبين في الفاظه ودلالاته أي واضح لا لبس فيه. 4) عربيا أي في ألفاظه وتراكيبه . 5) حكيم أي محكم في حججه وحكمه وأحكامه. 6) مجيد أي عظيم كريم. وبعد ذلك ادعوا من استطعتم من الناس من دون الله للإيمان بما جئت وإتباعه إن كنتم من الصادقين. |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
1- انك تنطلق من مقدمة ان القران اصلا كلام اله فهنا تتحجج بصفات الاله،فتقول كيف لاله و كيف لاله بينما تتجاهل كليا احتمالية ان هذا خطا و ثغرة بالقران و لذا فهذه مقدمة فاسدة و مملوءة بتحيز مسبق 2- عزيزي عندما تحدى محمد العرب اصلا كان من يتبعونه عددهم قليل،فكيف تقول انه هذا هو المطلوب؟ في هذه الحالة اما ان تقبل ان التحدي ساقط(لانه بعد وفاة محمد كتب الكثير من القادة ما هو مشابه للقران و جمع حشودا غفيرة تتبعه) او تعود لان المجمع عليه هنا هو التحدي على فصاحة و بلاغة القران 3- عزيزي كيف تفسر الاجماع على ان التحدي هو على نظم و فصاحة و بلاغة القران؟ و كما هو معروف فالاجماع لا يحتمل الخطا لديكم 4- عزيزي لماذا هذا المعيار صحيح من الاساس؟ لماذا عدم القدرة على هذا ( بالرغم من القيام بهذا من قبل العديد من القادة بعد وفاة محمد) هو دليل على ان محمدا نبي؟ ممكن ان هنالك اسباب اخرى غير متعلقة باي الوهة توفرت لمحمد خصيصا و جعلته قادرا على هذا |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
........................... ........................................... 1. إن كنت ترفض "الإعجاز اللغوي" لكتاب محمد فهذه فضيلة تُحمد عليها. غير أن مناقشة مثل هذه الفكرة السخيفة ليست قضية إلحادية إطلاقاً. تستند مناقشة الملحدين لمثل هذه الخرافة إلى تحولت عند المسلمين (99% منهم - وخصوصاً مجاهدي الانترنت) إلى عقيدة دينية راسخة لا يكفون عن ترديدها. ولهذا فإن مناقشة الملحدين لها عملياً هو الكشف عن خرافة العقائد الإسلامية جملة وتفصيلا. 2. لكن ادعاءك بكون الإعجاز في كتاب محمد هو إعجاز على مستوى الدلالة فإنه لا يقل خرافة عن خرافة الإعجاز اللغوي. بل أنا شخصياً اجد في "الإعجاز اللغوي" نوعاً من المنطقية: فإذا كان المرء يؤمن بوجد رب يستوي على عرش - أو إينما كان - وإنَّ له كلاماً، فإنه من المنطقي أن يؤمن بأنَّ كل كلمة، وكل "عطسة"، وكل حرف يتلفظه هذا الرب هو إعجاز لا ريب فيه! ولكن ولأن هذا الرب حديث خرافة فإن كل ما يرتبط به خرافة - وأكرر العبارة: جملة وتفصيلاَ! 3. فـ"الأفكار المعجزة في كتاب محمد" لا قيمة لها مطلقاً إذا لم يسقط المرء في مستنقع الإيمان. والأمر يصح بنفس القوة على "حكايات ألف وليلة". فإذا "آمن" المرء بها وبكاتبها "المجهول" فإنه سوف يرى ويؤمن بعمق البحار والمحيطات بـأن هذه الحكايات "معجزة" من معجزات الكون! 4. والدليل بسيط وواضح للعيان: ففي اللحظة التي يكف فيها المسلم عن "الإيمان" إطلاقاً فإنه لم يعد يرى في كتاب محمد غير منظومة من السخافات والأساطير والخرافات والمتناقضات والتصورات المتخلفة عن الإنسان والكون وجهل مطلق بالوجود البشري والقوانين والطبيعية وملئ بالكراهية والعنف والأحكام الجائرة وهكذا .. وهلم جرا .. وإلى آخره .. 5. فهل اتضحت الصورة الآن؟! ملاحظة خارج الموضوع ولها علاقة بالموضوع! للأسف جميع مواضيع الوشق (وقد علقت عليها جميعاً تقريباً) هي مواضيع منتحلة وتعود لكتاب آخرين وكا يبدو أنني قد نسيت التعليق على هذا الموضوع الحالي في وقته. والموضوع يعود للكاتب وفي نوري جعفر وهذا هو الرابط: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=588020 |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
ألتحدي للاتيان بمثله باختصار شديد هو انه اول كتاب مترجم من لغات اجنبيه الى اللسان العربي كما يوضح القران في نصوصه ..
كانوا يتهموا محمد انه ينقل اساطير الاولين بمعني ما سطره الاولون .. كونهم يعرفون محتويات القران من لغات اعجمية قبل ترجمتها للسان العربي .. فتحداهم على الاتيان بمثله لانه لا يوجد غيره كتاب مترجم الى لسان عربي في ذلك الوقت .. هذا هو موضوع حقيقة التحدي بكل بساطة وباختصار. اما التحدي بالاعجاز اللغوي والعددي والعلمي .. فهي مجرد اختراعات لمشايخ الهبل الاسلامي فيما بعد الذين لا يفقهون حقيقة هذه الصحف ولا حقيقة محمد زعيم العصابه الذي جمع هذه الصحف المترجمة من مناطق مختلفه وعدل عليها هو واتباعه ليكون كتاب خاص لهم بلسانهم العربي مثل ما غيرهم لديهم كتاب بلغتهم الاعجمية . |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | ||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
وأما ما تفوله بأنه كتب الكثير من القادة ما هو مشابه للقران و جمع حشودا غفيرة تتبعه فهذا يعوزه الدليل . اقتباس:
يبدو أنك لم تقرأ الموضوع بأكمله. ثم حتى لو كان هناك إجماع على ذلك فالإجماع ليس بدليل وأرجو أن تثبت لي حجية الإجماع بأسانيد صحيحة من السنة أو القرآن. اقتباس:
يا قوم أنا رسول من عند الله وجئتكم بكتاب من عنده فيه هداية لكم وأتحداكم أن تأتوا بلو سورة من مثله , لذلك فأنا ما أقوله هو الحق. فلم يتحدى الله خلقه الغير مؤمنين برسوله إلا لقولهم " أم يقولون افتراه" كرد فعل على عذر غير منطقي وغير مقبول من ذوي الفطر والعقول السليمة لشخص يوصف بالسيرة الحسنة وسط قومه وبالصدق والأمانة وكذلك أميته وجهله بالقراءة والكتابة . " وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون" فأراد الله أن يفضح سريرتهم وهي إتباعهم لأهوائهم بإثبات عجزهم عن الإتيان بمثل ما جاء به محمد عند اتهامهم إياه بإفتراءه على الله. "فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ " أما قولك بأنه ممكن ان هنالك اسباب اخرى غير متعلقة باي الوهة توفرت لمحمد خصيصا و جعلته قادرا على هذا فهذا جدال بالباطل بعد ما ذكرت فيما توفرت في محمد من سمات لشخص يوصف بالسيرة الحسنة وسط قومه وبالصدق والأمانة وكذلك أميته وجهله بالقراءة والكتابة ثم يأتي بكلام فصيح بليغ معجز من جميع الأوجه ودعا الناس للإيمان به واتبعه في ذلك الناس بإزدياد مستمر حتى وصل عدد المسلمين الآن لأكثر من مليار ونصف نسمة أي تقريبا خمس سكان العالم. وأرجو ذكر أمثلة ممكنة لهذه الأسباب الأخرى الغير متعلقة بألوهة توفرت لمحمد. تحياتي ![]() |
||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond