![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجنا بهم يا كريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الانسان حيث يعيش في عالم الدنيا والمظاهر والزخارف والأنانية، لذلك تراه منغمسا في البحث عما فيه مصلحته الأنانية، فترى مثلا الشاب الذي يظن بأن حياته صارت مستقلة عن والده ووالدته وأنه لم يعد بحاجة إليهما، تراه فد نسي نعم والديه عليه، نسي كل ما قدماه له، نسي أنه لولاهما لم يكن هو شيء يذكر، نسي أن رضاهما ودعاءهما هو الذي يبارك حياته (حتى لو كان بعيدا عنهما) بل ترى بأنه يذكر صاحبته ومديره ومن له مصلحة معهم أكثر بكثير مما يذكر والديه. هنا، لا بد من تذكير هذا الانسان الجاحد لنعم والديه، لا لحاجة والديه له، بل لحاجته هو بأن يكون انسانا سويا لا يتسافل بنفسه. هذا الانسان الناسي أهله وسبب وجوده، المنغمس بالدنيا وغرورها البالي، لا بد أن تذكره دائما بوالديه. أعرف شخصا عاقا، كلما تكلمت معه واطمأننت عليه سألته عن والديه وذكرته بهما وبأن لديه واجبات اخلاقية تجاههما، مع أن والديه ليسا بحاجة له بل هما في غنى عنه، ولكن هو فقير أخلاق، ولذلك يحتاج الى شخص (ولو كان غريبا عنه) ليذكره بواجباته الاخلاقية تجاه نفسه عبر ذكر والديه. في المقابل أعرف أشخاصا لا يحتاجون أن تذكرهم بوالديهم أبدا، كيفما تحدثوا يقولون: أبي فعل كذا. امي ربتني على كذا اليوم اتصلت بأمي. ابي بالأمس طلب مني أن اذهب الى كذا. تدمع عينه فجأة فيقول تذكرت والدتي. محبته لوالدبه تظهر من شدة ذكره لهما. كذلك محبة الله عز وجل تظهر من شدة ذكرك له، ولذلك عندما تنسيك الدنيا خالقك ووالديك هناك أناس رائعون تكفلوا بتذكيرك بخالقك ووالدك ووالدتك، حتى تبقى انسانا الغرض من وجوده هو التكامل لا التسافل، وهذا التذكير ليس لحاجة أحد إليك أيها الضعيف المسكين الذي ليس له حول او قوة مستقلة عما أعطاه إياها الله عز وجل. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
ولو الوالدين ارتدوا عن الاسلام او كانوا كفار هل ستفضل تود لهم المحبة والرحمة وكذلك اخوتك واقربائك ..؟!
يا ريت شيخنا الفاضل يتفضل ويتكرم ويخبرنا ماذا اوصاه القران ان يفعل بهم في هذه الحالة . |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا. اسف فَابْتَدَأَ قَوْمٌ يَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيُغَطُّونَ وَجْهَهُ وَيَلْكُمُونَهُ وَيَقُولُونَ لَهُ: «تَنَبَّأْ». وَكَانَ الْخُدَّامُ يَلْطِمُونَهُ. الَّتِي لَمْ يَعْلَمْهَا أَحَدٌ مِنْ عُظَمَاءِ هذَا الدَّهْرِ، لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ. اعذرني زميلي العزيز فتحي فكما يقول الوحي: أَمَّا الرَّجُلُ فَفَارِغٌ عَدِيمُ الْفَهْمِ، وَكَجَحْشِ الْفَرَا يُولَدُ الإِنْسَانُ. ![]() https://islamqa.info/ar/answers/2200...B2%D9%86%D8%A7 أما بخصوص والديك الكافرين : فيجب عليك برهما وصلتهما ومصاحبتهما بالمعروف , قال تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) لقمان/ 14، 15 . جاء في " الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني " (2 / 290): " (ومن الفرائض) العينية على كل مكلف (بر الوالدين) أي الإحسان إليهما (ولو كانا فاسقين) بغير الشرك , بل (وإن كانا مشركين) للآيات الدالة على العموم، والحقوق لا تسقط بالفسق ولا بالمخالفة في الدين" انتهى. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
لننتظر قليلا لنرى اجوبة مسلمين اخرين هل يتفقوا مع هذا ام لا .. ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يدع أحد إلى بر الوالدين والإحسان إليهما والدعوة لتذكر فضلهما دون نكران أو جحود، كما دعا الإسلام. فحيث نقرأ فيما يسمى بالإنجيل (أي المحرف) أن يسوع (وليس نبينا المسيح) قال للجموع السائرة معه: [إن كان أحد يأتي إلي ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده وإخوته وأخواته، حتى نفسه أيضا، فلا يقدر أن يكون لي تلميذا] نجد في القرآن الكريم دعوة متكررة إلى الإحسان إلى الوالدين جنبا إلى جنب الدعوة إلى عبادة الله عز وجل، قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ♡ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) وقد أمر الله الإنسان بأن يشكر لوالديه كما يشكر لله، فلا يجحد ما قدمه الوالدين له، ولذلك ذكر الله الإنسان بأن أمه مثلا حملته حيث لا يحمل أحد أحدا طيلة تسعة أشهر مع ما يؤثر ذلك على صحتها، قال تعالى: (وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) ولا فرق في ذلك بين ان يكون الوالدان مؤمنين أو كافرين، فالام مثلا ستحمل جنينها وتغذيه وتتعذب لأجل ولادته سواء كانت مؤمنة او كافرة، ولذلك يجب تذكر نعمة الوالدين والاحسان اليهما وشكرهما ومصاحبتهما بالمعروف حتى لو كانا من المشركين، لنفس العلة المذكورة. قال تعالى: (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) يقول الإمام علي زين العابدين في رسالة الحقوق: "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها)، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه". وما ذكره الإمام تقوم به كل أم سواء كانت مؤمنة أو كافرة، وبالتالي يجب شكر لها ذلك وعدم جحده مهما كان دينها أو فكرها. وكذلك بالنسبة للأب، يقول الإمام علي زين العابدين: "وأمَّا حق أبيك فتعلم أنَّه أصلك وإنَّك فرعه، وإنَّك لولاه لم تكن، فمهما رأيت في نفسك مِمَّا يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، واحمد الله واشكره على قدر ذلك ولا قوة إلا بالله". ولا فرق في ذلك بين الأب المؤمن أو الأب الكافر، فكل أب هو أصل الابن، ولولا الأب لم يكن الابن بلا فرق في ذلك بين الأب المؤمن أو الأب الكافر. أبي لو كان كافرا فهو أصلي ولولاه لم أكن أنا شيئا، فيجب أن أعترف له بذلك وكلما أعجبني من نفسي أمر أتذكر بأن الاصل فيه هو لوالدي (المفترض أنه كافر) فلا أجحد فضله هذا بل أشكره عليه وأذكره امام الناس دائما. وهذا الأمر ليس فقط في حياتهما بل أيضا بعد وفاتهما، جاء رجل الى رسول الرحمة فقال له: يارسول الله هل بقي لأبوي شيء من البرّ أبرهما به بعد وفاتهما؟ قال رسول الله صل الله عليه واله: "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنقاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلاّ بهما". فحتى أصدقاء الوالدين يجب إكرامهم بعد وفاة الوالدين برا بهما وشكرا لهما. وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام قال: "ثلاث لم يجعل اللّه عزّ وجل لأحد فيهن رخصة: أداء الأمانة إلى البرّ والفاجر، والوفاء بالعهد للبر والفاجر، وبر الوالدين برين كانا أو فاجرين". وعنه أيضا عليه السلام: "من ينظر إلى أبويه نظر ماقِتٍ وهما ظالمان له لم يقبل الله تعالى له صلاة". فحتى لو كان الوالدين ظالمين لهذا الإنسان لا يجوز أن ينظر إليهما وهو ماقت لهما. وإذا فعل فلن تقبل له صلاة إلى أن يتوب. والصلاة هي عمود الدين في الإسلام. ولو أن يسوع قال لهم: إن كان أحد يأتي إلي وهو يواد من حاد الله وحاربه فلن يكون لي تلميذا، لكان قوله صحيحا ومنطقيا، لأن الخالق أهم من أي مخلوق من مخلوقاته كائنا من كانوا، بل المعيار هو الله، وعند التزاحم يقدم الأهم، فكما أنه لا ينسجم حب الأبوين مع محبة أعداء الوالدين الذين يجاهرون بالعداء لهما ويحاولون أذيتهما بكل الوسائل، حتى لو كان هؤلاء الأعداء هم أخوتي من أبي وأمي نفسهم. فكذلك لا ينسجم حب الله مع محبة أعداء الله الذين يحاربون دين الله وأتباعه. حتى لو كان هؤلاء الأعداء هم الوالدين. وعندما نقول لا تحب أعداء الله ليس معناه أن تنكر فضلهم أو أن تجحد شكرهم، لأنه حتى الكافر يجب إنصافه والاعتراف بفضله وشكره على نعمته. (والموضوع هو عن ذكر النعمة وعدم جحد المنعم صغيرا كان او كبيرا، مؤمنا أم كافرا، خالقا أو مخلوقا). على اي حال يسوع لم يقل هذا الكلام العقلائي المنطقي الواضح بل قال: [إن كان أحد يأتي إلي ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده وإخوته وأخواته، حتى نفسه أيضا، فلا يقدر أن يكون لي تلميذا] فبحسب اليسوعيين: يجب أن يبغض الانسان أباه وأمه وبقية البشر -بلا سبب- لكي يأتي إلى يسوع! |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
المسلمون يكذبون لشعورهم بالخزي من دينهم مدعين بان كفر الاهل لا يمنع الاحسان اليهم وهذا محض هراء وكذب .. ! لماذا لم يضع المسلمين لنا نص سورة التوبة : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (23) لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٢٢﴾ ومن سورة المجادله التي تقول : لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٢٢﴾ من كتاب شرح نهج البلاغة : ومن كلام له عليه السلام : الاصل : ولقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا ، ما يزيدنا ذلك إلا إيمانا وتسليما تفسير ابن كثير : ( ولو كانوا آباءهم ) نزلت في أبي عبيدة قتل أباه يوم بدر ( أو أبناءهم ) في الصديق هم يومئذ بـقتل ابنه عبد الرحمن ، ( أو إخوانهم ) في مصعب بن عمير ، قتل أخاه عبيد بن عمير يومئذ ( أو عشيرتهم ) في عمر قتل قريبا له يومئذ أيضا تفسير الجلاليين : «لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون» يصادقون «من حادَّ الله ورسوله ولو كانوا» أي المحادون «آباءهم» أي المؤمنين «أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم» بل يقصدونهم بالسوء ويقاتلونهم على الإيمان لماذا لم يضع لنا المسلمين حد الردة في الاسلام ..؟! ام ان ارتداد الاهل والاقرباء مستثنون من عقوبة القتل يا من تتبعون عقيدة التقية والكذب والاخفاء ..؟! عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنِ الْمُرْتَدِّ فَقَالَ مَنْ رَغِبَ عَنِ الْإِسْلَامِ وَ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) بَعْدَ إِسْلَامِهِ فَلَا تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ. قال المجلسي:صحيح وعن عمّار الساباطي ، قال : « سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول : كلّ مسلم بين مسلمين ارتدّ عن الإسلام وجحد محمّداً (صلّى الله عليه وآله) نبوّته وكذّبه فإنّ دمه مباح لمن سمع ذلك منه ... » علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن غير واحد من أصحابنا، عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام في المرتد يستتاب فإن تاب وإلا قتل والمرأة إذا ارتدت عن الاسلام استتيبت فإن تابت ورجعت وإلا خلدت في السجن وضيق عليها في حبسها. من بدَّلَ دينَه فاقتُلوهُ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم: 4072 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | والَّذي لا إلهَ غيرُهُ، لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنِّي رسولُ اللهِ، إلَّا ثلاثةُ نَفَرٍ: التَّارِكُ للإسلامِ مُفارِقُ الجماعةِ، والثَّيِّبُ الزَّاني، والنَّفْسُ بالنَّفْسِ. الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم: 4027 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | هل قرأتم كيف يكذب المسلمين بلا حياء ولا خجل قائلين ان كفر الوالدين لا يبطل من الاحسان اليهم ..؟! دين يأمر باحتقار الاهل والتضيق عليهم ونحر اعنقاهم ان كفروا وارتدوا ويقولك المسلم كفرهم لا يبطل ولا يمنع من الاحسان عليهم ! على مين جايين تضحكوا هاااااااااا والا فاكرين اننا نسأل لاننا لا نعرف الاجابة ولا كتبكم الداعشية .. فقلتم في انفسكم خلينا نمارس معهم عقيدة التقية والكذب ونستهبل عليهم ..؟! وما ذكرتة غيض من فيض لعدم الاطالة عما يحوية القران من معاملة الكفار ومن ضمنهم الاب والام والاخوه وكل العشيرة .. فجميعهم غير مستثنون في حال الكفر والردة من سفك دمهم وهتك عرضهم وبيعهم مثل الحيوانات ..! اه يا بتوع نصرة الاسلام بالكذب ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |||
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يستطيع اليسوعي إلا أن يبرهن بنفسه المرة تلو الآخرى على صدق ما يقال عنهم بأنه لا عقل لهم لكي نحاورهم به. لأني أعلم ما سيقوله المتذاكي أجبته مسبقا: اقتباس:
اقتباس:
والله يا جماعة عمى القلوب الذي نراه هنا مدهش حقا. لا والمضحك أكثر أننا نتكلم عن احسان الابن لأهله حتى لو كانوا كفارا، والاية صريحة في ذلك، حيث قال الله: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} ومع ذلك يأتي بحكم المرتد الذي لا دخل للابن به أصلا 🙈. والعجيب أكثر أن يتعامى عن الايات والروايات التي ذكرتها ثم يقول: (تنصرون دينكم بالكذب) وكأنني اخترعت الايات والروايات من جيبي 😂 النقاش معكم مسلي عن جد. الان لنر من هو الذي ينصر دينه الإجرامي بالكذب: تبين من خلال الايات القرآنية والروايات الشريفة بأنه يجب مصاحبة الوالدين بالمعروف والاحسان اليهم وبرهم وشكرهم، حتى لو كانوا كفارا بل حتى لو أنهم جاهدوا ابناءهم المسلمين على الشرك بالله. وهذه الدعوى الى الاحسان للوالدين كائنا ما كانوا، غير موجودة الا في الاسلام. لا في مسيحية ولا يهودية ولا هندوسية، وطبعا غير موجودة في الالحاد. فإذن في الاسلام: (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) وفي المسيحية واليهودية: (وإذا أغواك سرا أخوك ابن أمك، أو ابنك أو ابنتك أو امرأة حضنك، أو صاحبك الذي مثل نفسك قائلا: نذهب ونعبد آلهة أخرى لم تعرفها أنت ولا آباؤك. من آلهة الشعوب الذين حولك، القريبين منك أو البعيدين عنك، من أقصاء الأرض إلى أقصائها، فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه، ولا ترق له ولا تستره، بل قتلا تقتله. يدك تكون عليه أولا لقتله، ثم أيدي جميع الشعب أخيرا. ترجمه بالحجارة حتى يموت، لأنه التمس أن يطوحك عن الرب إلهك الذي أخرجك من أرض مصر من بيت العبودية. فيسمع جميع إسرائيل ويخافون، ولا يعودون يعملون مثل هذا الأمر الشرير في وسطك). لما داعش اليسوعي او داعش الملحد يتكلمان وكأنهما من حمامات السلام. يكون الأمر مثيرا للضحك. خاصة عندما يحتلا (اليسوعية والالحاد) المركزين الاول والثاني في عدد الأشخاص الذين قتلوهم عبر التاريخ. كما تبين دراسة بعنوان (أعداد القتلى: دراسة إحصائية للعنف السياسي في حضارات العالم) داخل الرابط هنا. ملاحظة: خرجت عن فكرة الموضوع مجاراة لليسوعي، والا فالموضوع ليس عن هذا كله أصلا بل ذكرت في ردي السابق: اقتباس:
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو جديد
![]() |
من ناحية الدين والتدين ف للوالدين مطلق الحرية فيما يعتقدانة او ما يؤمنان به ..
ولكن في المقابل هناك اباء اضاعوا واغتصبوا حياة ابنائهم فليس كل اب جدير بالمحبة والاحترام .. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond