شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

 
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-09-2021, 09:17 PM يهوذا الأسخريوطي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
الصورة الرمزية يهوذا الأسخريوطي
 

يهوذا الأسخريوطي will become famous soon enoughيهوذا الأسخريوطي will become famous soon enough
افتراضي النجاشي والمهاجرين و كهيعص..

حول قصة "النجاشي" نقتبس من الويكيبيديا.. ونكبّر المهم:
اقتباس:
وفي السنة الخامسة للدعوة نصح الرسول المسلمين بترك مكة والهجرة إلى الحبشة لأن فيها "ملك لا يُظلم عنده أحد وعادل في حكمه كريماً في خلقه"، وهناك يستطيعون العيش في سلام آمنين على أنفسهم وعلى دينهم، وكان عددهم في ذلك الوقت ثمانين رجلاً غير الأطفال والنساء، ويقال أن الهجرة قد تمت بين 610 ـ 629 م.

عندما علمت قريش بذلك انزعجت، فأرسلت إلى النجاشي عمرو بن العاص، وهو "داهية العرب"، وعبد الله بن أبي ربيعة بالهدايا حتى يسلمهما المسلمين، فرفض النجاشي ذلك إلا بعد أن يسمع الطرف الآخر.

فدعاهم النجاشي، فلما حضروا، صاح جعفر بن أبي طالب بالباب "يستأذن عليك حزب الله"، فقال النجاشي: مروا هذا الصائح فليعد كلامه . ففعل. قال نعم. فليدخلوا بإذن الله وذمته. فدخلوا ولم يسجدوا له. فقال ما منعكم أن تسجدوا لي؟ قالوا: إنما نسجد لله الذي خلقك وملكك، وإنما كانت تلك التحية لنا ونحن نعبد الأوثان. فبعث الله فينا نبيا صادقا. وأمرنا بالتحية التي رضيها الله. وهي "السلام" تحية أهل الجنة. فعرف النجاشي أن ذلك حق. وأنه في التوراة والإنجيل.

فقال: أيكم الهاتف يستأذن؟ فقال جعفر: أنا. قال: فتكلم. قال: إنك ملك لا يصلح عندك كثرة الكلام ولا الظلم. وأنا أحب أن أجيب عن أصحابي. فأمر هذين الرجلين فليتكلم أحدهما، فتسمع محاورتنا.

فقال عمرو لجعفر: تكلم. فقال جعفر للنجاشي: سله أعبيد نحن أم أحرار؟ فإن كنا عبيدا أبقنا من أربابنا فإرددنا إليهم. فقال عمرو: بل أحرار كرام. فقال: هل أهرقنا دما بغير حق فيقتص منا؟ قال عمرو: ولا قطرة. فقال: هل أخذنا أموال الناس بغير حق فعلينا قضاؤها؟ فقال عمرو: ولا قيراط. فقال النجاشي: فما تطلبون منه؟ قال: كنا نحن وهم على أمر واحد على دين آبائنا. فتركوا ذلك واتبعوا غيره. فقال النجاشي: ما هذا الذي كنتم عليه. وما الذي اتبعتموه؟ قل واصدقني.

فقال جعفر: أما الذي كنا عليه فتركناه وهو دين الشيطان، كنا نكفر بالله ونعبد الحجارة. وأما الذي تحولنا إليه فدين الله الإسلام جاءنا به من الله رسول وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له. فقال: تكلمت بأمر عظيم فعلى رسلك.

ثم أمر بضرب الناقوس. فاجتمع إليه كل قسيس وراهب. فقال لهم: أنشدكم الله الذي أنزل الإنجيل على عيسى، هل تجدون بين: عيسى وبين يوم القيامة نبيا؟ قالوا : اللهم نعم. قد بشرنا به عيسى، وقال من آمن به فقد آمن بي، ومن كفر به فقد كفر بي. فقال النجاشي لجعفر: ماذا يقول لكم هذا الرجل؟ وما يأمركم به؟ وما ينهاكم عنه؟.

فقال: يقرأ علينا كتاب الله ويأمرنا بالمعروف وينهانا عن المنكر ويأمرنا بحسن الجوار وصلة الرحم وبر اليتيم، ويأمرنا بأن نعبد الله وحده لا شريك له.

فقال: اقرأ مما يقرأ عليكم. فقرأ سورتي العنكبوت والروم. ففاضت عينا النجاشي من الدمع. وقال: زدنا من هذا الحديث الطيب. فقرأ عليهم سورة الكهف.

فأراد عمرو أن يغضب النجاشي. فقال إنهم يشتمون عيسى وأمه. فقال: ما تقولون في عيسى وأمه؟ فقرأ عليهم سورة مريم. فلما أتى على ذكر عيسى وأمه رفع النجاشي بقشة من سواكه قدر ما يقذي العين. فقال: والله ما زاد المسيح على ما تقولون نقيرا.
الآن لنفكر..
النجاشي مسيحي مثلث..
فما الذي سمعه في سورة مريم ووافق مسيحيّته؟
ها هي سورة مريم ونلوّن لكم كل ما يتعارض مع إيمان النجاشي:
كهيعص

ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا

إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا

قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا

وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا

يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا

يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا

قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا

قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا

فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا

يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا

وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا

وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا

وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا

وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا

فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا

قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا

قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا

قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا

قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا

فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا

فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا

فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا

وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا

فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا

فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا

يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا

فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا

قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا

وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا

وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا

وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا

ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ

مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ

وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ

فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ


سنكتفي بهذا القدر من سورة مريم.. وكما لاحظتم.. فأول ما نطق عيسى في السورة نطق ما يتعارض مع عقيدة النجاشي المسيحي.. وحقّ إيل الثور لو استمرت تلاوة الآيات أمام النجاشي للآية التي توقفتُ عندها لطارت رؤوس المهاجرين..

إذاً فما الذي دفع النجاشي لموقفه الذي قرأناه في آخر اقتباسي من الويكيبيديا؟!

بكل بساطة.. لا داعي لتلاوة كامل السورة أمام النجاشي.. ولا حتى انتظار سماع ما سيقوله عيسى في السورة.. السورة تحمل في أولها مفتاح نجاة المهاجرين: كهيعص

كهيعص: واحدة من شيفرات المسيحيين القديمة التي دسها "ورقة بن نوفل" في أوائل السور التي ألّفها أو ترجمها شعراً وحفّظها لمحمد..

ولكن يجب أن تفهم الغاية من التشفير:
في ايام اضطهاد الديانة المسيحية قبل قسطنطين كان المسيحيون مضطهدين ويخشون التصريح بدينهم حتى بين العامة.. ولكي يتواصلوا ويتعرفوا على مسيحيين مثلهم ابتدعوا رموزاً: السمكة، الصليب.. من يتوقع ان من معه مسيحي يرسم له على الأرض سمكة، فإن فهم الثاني معنى الرمز رسم بالمقابل رمزاً آخر: الصليب.. فيتصارحان وهما مطمئنان..
هذا هدف التشفير وهذه غايته..
في العربية انتشر نوع آخر من التشفير.. التشفير الرقمي بحساب الجمل.. استخدمه المسيحيون فيما بينهم.. يقول الأول: ك ه ي ع ص.. فإن لم يفهم الثاني فليس بمسيحي.. وإن فهم أجاب: ا ل م ر.. فأهلاً بالأخ المسيحي..
كان هذا التشفير في زمن الإطهاد.. أما بعد قسطنطين فلم يعد له داعٍ.. وكاد أن يندثر لعدم الحاجة له.. ولكن بقي معروفاً عند كبار الكهنة والرهبان الناطقين بالعربية..

وهاكم طريقة التشفير:
مفتاح طريقة حساب تلك الأحرف: استخدم العرب قديماً نظاماً عددياً مرتبطاً بالحروف الأبجدية العربية ويسمى: "نظام الترقيم على حساب الجمل" وقد كان يوضع لكل حرف أبجدي عدد يدل عليه، فكانت الحروف الأبجدية تمثل أرقاماً. وبالعكس يستخدمون الأرقام للوصول إلى النصوص. والحروف الرقمية تمثل كل الحروف الأبجدية (28 حرفاً) ولكل حرف له مدلوله الرقمي التي تبدأ برقم 1 وتنتهي عند الرقم 1000 وهي كالآتي:
مفتاح الحروف الرقمية وترتيبها الأصلي القديم :
أ=1 ، ب=2 ، ج=3 ، د=4 ، هـ =5 ، و=6 ، ز=7 ، ح=8 ، ط=9 ، ي=10 ، ك=20 ، ل=30 ، م=40 ، ن=50 ، س=60 ، ع=70 ، ف=80 ، ص=90 ، ق=100 ، ر=200 ، ش=300 ، ت=400 ، ث=500 ، خ=600 ، ذ=700 ، ض=800 ، ظ=900 ، غ=1000

ك هـ ي ع ص (بداية سورة مريم)
ك=20 ، هـ=5 ، ي=10 ، ع=70 ، ص=90
مجموعهم
20 + 5 + 10 + 70 + 90 = 195
المسيح إلهي
ا=1 ، ل=30 ، م=40 ، س= 60 ، ي=10 ، ح=8 ، ا=1 ، ل=30 ، هـ=5 ، ي=10
مجموعهم
1 + 30 + 40 + 60 + 10 + 8 + 1 + 30 + 5 + 10 = 195

ك هـ ي ع ص = ا ل م س ي ح ا ل هـ ي = المسيح إلهي = 195

هل اتضحت الصورة أم أزيد؟


دعوني أزيدكم من الشعر بيتاً:
اقتباس:
أطلقها "ورقة" بقبلته على يافوخي.. ولكن لم يعلم ما أطلق.. ليست بمجرّد كلماتٍ أو آياتٍ بفمي تُنطق.. ولئن أعلن "ورقة" أني رسولاً لله، ولئن دبّر، ولئن حضّر، لم يقف مكاني بشالوخي.. ولم يعلم ماذا أطلق.. هي ليست قرآنٌ يُتلى أو فليُحرق.. هي حلم فقيرٍ معدومٍ أن يحيى بيسرٍ أو يُرزق.. أمل المقهور بأن يأتيه العون فلا يُسحق.. أو أن يُعتق.. حلمٌ بالجنة على السندس أو إستبرق.. وعدٌ بخلاص المظلومين، وإن كان الوعد مُعلّق.. والأخطر أنّ بوجه الحلم كما الأوهام مع الآمال كل العادات كما الأحلاف مع الأموال.. لا مُلكٌ بات يغيّرني لا جاهٌ لا شمسٌ بيميني لا ذهبٌ لا قمرٌ أشرق.. فهل أخذل مَن ضحّى بعمره كي ينصرني عسى حلمه أن يتحقق!.. أمّا مَن ناء لكثرة ظلمٍ فإلى الحبشة عدلاً يرجو.. علّه ينجو.. فأفادهم ما قد دبّر "ورقة" بالسرّ، بأحرفه لغزٌ مُغلق.. فهم الملك الحامي مكنون القول وقد دقق.. يا "ورقة" أعجزتَ بعلمك كلّ الشعراء وكلّ الكتب وما يلحق.. إعذرني يا "ورقة" إن زدتُ أو استحدثتُ فمن نبعك مائي رقرق..
مقطع من:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...4&postcount=40

تحياتي..



:: توقيعي :::
إذا قابلت إيلاً يوم حشرٍ.. فقل للثور ألحدني العميدُ..
رابط لكل الروابط
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
رابط لأهم مواضيعي في المنتدى:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...5&postcount=11

للحصول على كتبي المطبوعة أو الألكترونية:
https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
النجاشي، المهاجرين، كهيعص، سورة، مريم، عيسى، محمد، ورقة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع