عبده مجنص يضرب من جديد

[mystic]

بصراحة أنا لا ألومه , بل ألوم الجاهلة بدينها التي تتزوج بعقد زواج إسلامي ثم تفاجأ بأن زوجها يطلبها للفراش متى شاء بغض النظر عن رغبتها , أو يتزوج عليها الثانية و الثالثة و الرابعة ...

[القط الملحد]

اذا فكلمة "حلاله" تعني "ملكيته الخاصة" التي لا ارادة لها في جسدها = سلعة، فكيف يغتصب احد ملكيته الخاصة!

دائما اقولها ان الاسلاميين حين يتحدثون عن "تكريم المرأة بالصون والعفاف والستر" بلا بلا بلا فما يقصدونه في الواقع هو كالتالي: ان المرأة بطبيعتها سلعة، ولكن ان تكون سلعة "محفوظة" خير من ان تكون سلعة مكشوفة ومشاعة، وهذا منتهى التكريم عندهم. اما ان لا تكون سلعة من الاساس فهذا بعيد عن مخيلتهم المريضة.

[الباحث الحثيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا

اذا فكلمة "حلاله" تعني "ملكيته الخاصة" التي لا ارادة لها في جسدها = سلعة، فكيف يغتصب احد ملكيته الخاصة!

دائما اقولها ان الاسلاميين حين يتحدثون عن "تكريم المرأة بالصون والعفاف والستر" بلا بلا بلا فما يقصدونه في الواقع هو كالتالي: ان المرأة بطبيعتها سلعة، ولكن ان تكون سلعة "محفوظة" خير من ان تكون سلعة مكشوفة ومشاعة، وهذا منتهى التكريم عندهم. اما ان لا تكون سلعة من الاساس فهذا بعيد عن مخيلتهم المريضة.

صحيح اخ حنفا ، المرأة عبارة عن سلعة .

وليس اوضح من ذلك ؛ الحديث الصحيح الذي رواه مسلم في صحيحه : (الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة)

فالنظر الى المرأة على انها متاع

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الحثيث

صحيح اخ حنفا ، المرأة عبارة عن سلعة .

وليس اوضح من ذلك ؛ الحديث الصحيح الذي رواه مسلم في صحيحه : (الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة)

فالنظر الى المرأة على انها متاع

وعندك ايضا الحديث المعروف حول ذهاب محمد الى زوجته في منتصف النهار وهي مشغولة في اعمال المنزل ليفرغ شهوته بعد رؤية امرأة مثيرة في الطريق ثم عودته لأصحابه قائلا ما معناه "المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فاذا رأى احدكم ما يفتنه في الطريق فليأت أهله". فكأن الزوجة دمية جنسية لا عمل لها الا تلبية حاجات الزوج في أي وقت وان كانت مشغولة ويستخدمها الزوج استخداما عند الحاجة، ما ابعد هذا عن المفهوم المتحضر للجنس كعملية تشاركية توافقية.

[الباحث الحثيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا

وعندك ايضا الحديث المعروف حول ذهاب محمد الى زوجته في منتصف النهار وهي مشغولة في اعمال المنزل ليفرغ شهوته بعد رؤية امرأة مثيرة في الطريق ثم عودته لأصحابه قائلا ما معناه "المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فاذا رأى احدكم ما يفتنه في الطريق فليأت أهله". فكأن الزوجة دمية جنسية لا عمل لها الا تلبية حاجات الزوج في أي وقت وان كانت مشغولة ويستخدمها الزوج استخداما عند الحاجة، ما ابعد هذا عن المفهوم المتحضر للجنس كعملية تشاركية توافقية.

في هذا الباب احاديث كثيرة جداً لا يمكن حصرها للاسف !

وكلها تفيد ان المرأة ليست سوى شي يشبع الشهوات

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الحثيث

في هذا الباب احاديث كثيرة جداً لا يمكن حصرها للاسف !

وكلها تفيد ان المرأة ليست سوى شي يشبع الشهوات

اليس هذا التسليع اهانة ذات طابع جنسي؟ فلماذا لا يقال ان من يرضاه لنسائه هو ديوث؟
ام ان سردية الشرف المزعومة عندهم مجرد أداة لترسيخ السيطرة الذكورية على جسد المرأة ولا علاقة لها بمفهوم الشرف المجرد نفسه؟

[الباحث الحثيث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا

اليس هذا التسليع اهانة ذات طابع جنسي؟ فلماذا لا يقال ان من يرضاه لنسائه هو ديوث؟
ام ان سردية الشرف المزعومة عندهم مجرد أداة لترسيخ السيطرة الذكورية على جسد المرأة ولا علاقة لها بمفهوم الشرف المجرد نفسه؟

هي فقط سيطرة ذكورية ليس الا !

فعندما قال في القران : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)

فجعل الناس هم الرجال فقط ، اما النساء فهي من ضمن الشيء المملوك من الذهب والفضة والخيل والانعام والحرث!

فهذا مؤسف بالفعل

[mystic]

تعالوا نتخيل العكس : لو أن هناك مثلاً حديثاً يقول : (( لا تطأ زوجتك إلا برضاها)) لتحول الاغتصاب الزوجي لدى هؤلاء إلى فعل قبيح ينهى عنه ديننا العظيم ... لله در يوثيفرو ...

[Zyad]

لا يجوز اكراه المرأة الا اذا كانت ناشزا وذلك بضربها ضربا غير مبرح في نهاية المطاف بعد الوعظ و الهجر و التهديد باسقاط النفقة حتى تمكنه لا أن يستخدم القوة خلال الجماع.
فالمرأة الناشز لا عذر لها لان النشوز هو الاصرار على الامتناع عن طاعة الزوج بلا مبرر. فلا يوجد مبرر لذلك. فلا يوجد امرأة غير مستعدة او مهيئة او راغبة على الدوام.
وفي فتاوى ابن تيمية رحمه الله: وسئل عن رجل له زوجة وهي ناشز تمنعه نفسها فهل تسقط نفقتها وكسوتها وما يجب عليها ؟

فأجاب : ( تسقط نفقتها وكسوتها إذا لم تمكنه من نفسها ، وله أن يضربها إذا أصرت على النشوز . ولا يحل لها أن تمتنع من ذلك إذا طالبها به ، بل هي عاصية لله ورسوله ، وفي الصحيح : " إذا طلب الرجل المرأة إلى فراشه فأبت عليه كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى تصبح " )

انتهى من مجوع الفتاوى 32/278 ، والحديث رواه مسلم (1736) .

[القط الملحد]

اذا كان امتناع المرأة احتجاجا على معاملة سيئة من الزوج (وربما كلمة احتجاج غير مناسبة هنا بل هي ردة فعل طبيعية لأن النفس لا ترغب بمن يجرحها) فهل هذا نشوز؟ وان قام الزوج باجبارها على الجماع في هذه الحالة بالضرب "غير المبرح" فما موقف الشرع الاسلامي من هذا؟ وكيف يتعامل مع هذه الحالة؟

الحل الذي نقترحه كليبراليين واضح وهو اغلاق الباب امام مثل هذه الحالة كليا بتجريم الاجبار على الجنس بكل اشكاله، لكن ما الحل الذي يقترحه الاسلام؟