تعال اريك الله

[الحلاج]

لا تبحث عن الله
لان الله في داخلك و في اعماق ذاتك
فلولا هو لم تكن انت و انت له هو
مافي الوجود إلا هو لكن تكثر لما تجلى
كلنا تجليات له .
هذا في الذوق الصوفي ، اما في الكلام العلمي المؤيد لحقيقة الحق نقول . الحق ازلي و مادة الوجود ازلية و مادة الموجود ازلية حكمة الحق ازلية و معرفتك مشتقة من حكمته و جاد عليك من عطائه فأعطاك من ذاته فانت منه و هو فيك .
تنويه لما نقول الحق عين كل شيء نكون حللنا الإشكال الكبير في كيفية وجود ذات الحق قبل وجود كنهه

[القيصر]

لا أؤمن بالاله ولكن ورغم ذلك تستهويني كثيرا فكرة وحدة الوجود وان كل شيء هو شيء واحد، اشعر انها درجة عالية من الروحانية رغم اني الى الان لم استطع فهمها جيدا، وهو كلام جميل حتى لو لم يكن صحيحا.
ولكن كما قلت عجزت عن فهم المقصود منها اذا كانت وحدة مجازية ام المقصود شيء اخر.

[الحلاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

لا أؤمن بالاله ولكن ورغم ذلك تستهويني كثيرا فكرة وحدة الوجود وان كل شيء هو شيء واحد، اشعر انها درجة عالية من الروحانية رغم اني الى الان لم استطع فهمها جيدا، وهو كلام جميل حتى لو لم يكن صحيحا.
ولكن كما قلت عجزت عن فهم المقصود منها اذا كانت وحدة مجازية ام المقصود شيء اخر.

سلام الحق عليك
يا سيدي المقصود بالوحدة الحقيقة و المجاز سويا و تقريب ذلك نقول السنا نحن كل البشر من غبار النجوم السنا كلنا من نفس العناصر و على هذا فقس يا اخي العزيز و ارجع في الزمن اكثر و اكثر حتى تصل إلى العناصر الأساسية الأزلية التي هي عين ذات الحق و نحن منها بكليتنا جسدا من جسده روحنا من روحه حكمتنا من حكمته منه وجدنا و اليه نعود

[Devil Himself]

بلا بلا بلا

ما نوع سيارة الله

وهل يلبس ربطة عنق عند ذهابه إلى العمل

وهل الشراب المفضل عنده

الويسكي ام الشمبنيا الممزوجه المعتقه

ههههههههههههههه

قال الله في كل مكان

هو حد فاهم حاقه


أنا الله يا حبيبي


تفضل ماذا تريد

شبيك لبيك


للمرة المليون الضوئية الصوتية الفردوسيه

الإسلام والأديان غباااااااااء

وسحب سيطرة وكذب وتملق

الفطرة بدون دين

أما عن حاجة الإنسان للإله فهذا وهم

لاني لا أستطيع أن اصدق فكرة هدهد يتكلم

عقلي يكاد ينفجر بمجرد التفكير بهذا

أو رسول يطبطب على خشبه تبكي ههههههه

أم حوت مجوف يشبه الغواصه يحتوي إنسان

أتوقف عند هذا الحد لأنني ربما أفقد عقلي بسبب الكتابة عن هذا

وحسبي الله وبئس الوكيل

[المسعودي]

1.
جئتَ أمْ لَمْ تَجِئْ فأنَا فِيكَ!
إنْ أبْصَرْتَنِي كُنتُ فِيكَ فأنا أنْتَ وَأْنَت أنَا وَإنْ كُنْتَ خَارِجَكَ...
فأنَا وَاحِدٌ وَالوَاحِدُ نَحْنُ حَتَّى وَإنْ تَجَّزأنَا بِأنَا وَأنْتَ.
فأنْتَ خَمْرِي وَأنَا سُكْرَتُكَ فَهْل يَنْفَصِلُ السُّكْرُ عَنِ الخَمْرِ؟
وَهَلْ يَنْفَصِلُ السَّكْرَانُ عن السُّكْرِ؟
وَهَلْ تَنْفَصِلُ أنْتَ عَنِّي إنِ اِنْفَصَلتُ أنَا عَنْكَ؟
2.
نَحْنُ وَاحِدٌ - وَالوِحْدَةُ فَينَا،
قَدْ نَتَفَرَّق أوْ نَفْتَرِقُ - فَمَهْمَا طَالَ الزَمَانُ؛ وَمَهْمَا امْتَدَّ المَكَانُ،
سَنَلْتَقِي يَوْمَا فِينَا أوْ فِيكِ!
قُبْلَتُك فٍي فَمِي قِبْلةٌ
أُحِبُكَ حَتَّى كَأنَّنِي لَا وَاحِدٌ مِنْ غِيرِ فِيكَ ...
إَّنِني الحَقُّ وأنْتَ الحَقُّ. فَكِلَانَا وَاحِدٌ والوَاحِدُ فِينَا يَحُقُّ إنْ كُنَّا،
وَإنْ تَلَاشَيْنَا،
وإنْ تَبَاعَدَتْ شِفَاهَنَا فإنَّ ظِلَّكَ سَيفِيئ عَلَينَا كَمَا فاءَ

وأستطيع المضي حتى آخر النهار ...

وهذه بعض الإسئلة وغيرها العشرات:
حسناً وماذا بعد؟
وماذا عن فظائع فكرة "الله"؟
وماذا عن حقيقة وجودنا (الحقيقة الوحيدة) على الأرض؟
وماذا عن آلام البشرية التي سببتها فكرة "الله" المتوحشة؟
هل أنت جاد بأنَّ ثمة وَهْمٌ يعيش فينا ونحن نعيش في الوَهْمِ ذاته - فتتحقق الوحدة ويكتمل الوئام؟
وما هو الثمن الذي علينا دفعه حتى نَتَوَّحَدُ بهذا الوَهْمِ؟
العقل؟
هل أنت جَادٌّ حقاً؟
إنَّ هذه العقيدة لأخطر على وجودنا ومستقبل هذا الوجود من عقائد السنة والشيعة.
ففي اللحظة التي نودع فيه "العقل" نكون قد ودعنا حياتنا على الأرض(وهي الحياة الوحيدة شئت أم أبيت) فنعود إلى ممالك الخرافات والأساطير والأحلام - بكلة أدق: مملكة التحشيش والأكستيزي!
لا - شكراً جزيلاً!

[الحلاج]

إلى الأخوة المسعودي و دفيل
عقيدتنا لا تطلب الإيمان من أحد في نظرنا نحن مثلكم و قد تكونون أفضل منا كلنا خلايا في ذات الحق . الخلية الجيدة تتكاثر و تنتشر و الخلايا الفاسدة تموت و تندثر ارجو ان اكون احسنت التعبير لأن من الممكن أن تكون أفكارنا معقدة قليلاً

[المسعودي]

1.

نظرنا نحن مثلكم و قد تكونون أفضل منا كلنا خلايا في ذات الحق

نحن نختلف اختلافاً جذرياً. فنحن لا نؤمن بقوة غيبية. وهذا اختلاف لا يمكن أن يُلعب عليه.
كما إننا لسنا خلايا بل كيانات واعية نتملك عقلاً. وهذا أمر أيضاً لا يمكن التلاعب به. والعقل هو المعيار ليس ما بين الحق والباطل، بل ما بين الحقيقة والوهم. فكلمة الحق وكما يقولها مسلم تنضح باللهوت.
2.

الخلية الجيدة تتكاثر و تنتشر و الخلايا الفاسدة تموت و تندثر ارجو ان اكون احسنت التعبير

لا علاقة لموضوعنا بسباق الخلايا على الموت والحياة. ولهذا فلم تحسن التعبير. وإذا كنت تعتقد بأنكم الخلايا التي سوف تنتشر وتتكاثر فأنت تمتلك تصوراً خاطئاً عن التاريخ وحركة التاريخ.
الحياة تتخلص تدريجيا - رغم البطء عن العقيدة الدينية من أي نوع كانت.
3.

من الممكن أن تكون أفكارنا معقدة قليلاً

لا أجد فيما تقول أي تعقيد - لا قليلاً ولا كثيراً.
بل أجد تبسيطاً مسيء للفكر. الابتعاد عن الحقائق الواضح ليس تعقيداً بل هروباً عن الحقائق ذاتها. والحقائق الناصعة الوضوح:
لا وجود لله وكل ما ينبع عن هذه الفكرة الحاسمة من حقائق.
4.
أقول كل هذا من غير أي شكل من أشكال الرفض لحقك بالرأى الذي لا يختلف عن حق أي واحد منا.
المشكلة أن فكرة "الله" ومهما تسترنا عليها تبقى هي هي: فكرة مزيفة عن العالم وكانت ولا تزال مصدراً للشرور.

[الحلاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

1.

نحن نختلف اختلافاً جذرياً. فنحن لا نؤمن بقوة غيبية. وهذا اختلاف لا يمكن أن يُلعب عليه.
كما إننا لسنا خلايا بل كيانات واعية نتملك عقلاً. وهذا أمر أيضاً لا يمكن التلاعب به. والعقل هو المعيار ليس ما بين الحق والباطل، بل ما بين الحقيقة والوهم. فكلمة الحق وكما يقولها مسلم تنضح باللهوت.
2.

لا علاقة لموضوعنا بسباق الخلايا على الموت والحياة. ولهذا فلم تحسن التعبير. وإذا كنت تعتقد بأنكم الخلايا التي سوف تنتشر وتتكاثر فأنت تمتلك تصوراً خاطئاً عن التاريخ وحركة التاريخ.
الحياة تتخلص تدريجيا - رغم البطء عن العقيدة الدينية من أي نوع كانت.
3.

لا أجد فيما تقول أي تعقيد - لا قليلاً ولا كثيراً.
بل أجد تبسيطاً مسيء للفكر. الابتعاد عن الحقائق الواضح ليس تعقيداً بل هروباً عن الحقائق ذاتها. والحقائق الناصعة الوضوح:
لا وجود لله وكل ما ينبع عن هذه الفكرة الحاسمة من حقائق.
4.
أقول كل هذا من غير أي شكل من أشكال الرفض لحقك بالرأى الذي لا يختلف عن حق أي واحد منا.
المشكلة أن فكرة "الله" ومهما تسترنا عليها تبقى هي هي: فكرة مزيفة عن العالم وكانت ولا تزال مصدراً للشرور.

يا سيدي لقد أسأت فهمي
الله ليس كيان منفصل . الست تصدق بوجود الكون و بأنك جزء منه ؟. إذا كان جوابك نعم و من الضرورة ان يكون نعم اكون انا و انت على نفس الاعتقاد

[المسعودي]

الست تصدق بوجود الكون و بأنك جزء منه ؟. إذا كان جوابك نعم و من الضرورة ان يكون نعم اكون انا و انت على نفس الاعتقاد

1.
إذا كنت تعتقد بأن "نفس الاعتقاد" يعني وجود الكون. فأنت على حق.
غير أن وجود الكون لا علاقة له بوجود "الله - بل بغيابة.
2.
لا وجود لله لا خارج الكون ولا في داخله.
لا خارجنا ولا في داخلنا.
3.
"الله" فكرة لا وجود لها.
إنْ آمن المرء بـ"وجود" هذه "الفكرة" فإنه لا مانع لديه من أن يؤمن بالفيل الطائر وبالملائكة والجن والشياطين والقائمة لها بداية من غير نهاية.
4.
الحق أنَّ لنا اعتقاد مختلف لا يمكن تذليله.
وهذا أمر لا يتضمن أي عيب. بل هو من نعمة العقل والتفكير الحر.
لا يمكن أن نكون على اعتقاد واحد بـ"حضرة" فكرة الله!

[الحلاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

1.
إذا كنت تعتقد بأن "نفس الاعتقاد" يعني وجود الكون. فأنت على حق.
غير أن وجود الكون لا علاقة له بوجود "الله - بل بغيابة.
2.
لا وجود لله لا خارج الكون ولا في داخله.
لا خارجنا ولا في داخلنا.
3.
"الله" فكرة لا وجود لها.
إنْ آمن المرء بـ"وجود" هذه "الفكرة" فإنه لا مانع لديه من أن يؤمن بالفيل الطائر وبالملائكة والجن والشياطين والقائمة لها بداية من غير نهاية.
4.
الحق أنَّ لنا اعتقاد مختلف لا يمكن تذليله.
وهذا أمر لا يتضمن أي عيب. بل هو من نعمة العقل والتفكير الحر.
لا يمكن أن نكون على اعتقاد واحد بـ"حضرة" فكرة الله!

بل لا داعي لتصديق بالخرافات ارجو منك الإطلاع على هذا الموضوع و التوسع فيه و اعطائي رأيك
هناك تمييز آخر بين نوعين من الواحدية، الأول أقرب للتوحيد والثاني للالحاد.[15] الموسوعة الكولومبية تميز على النحو التالي:

"إذا الواحدي بدأ بالاعتقاد أن الواقع الأوحد العظيم، الأبدي والمطلق، هو الله، يرى كل شيء محدود وزائل كجزء من الله. ليس هناك ما هو منفصل عن الله، لأن الله هو الكون. إذا من ناحية أخرى أخذ المفهوم على أن أساس النظام هو أن الوحدة الشاملة العظيمة هي العالم نفسه، أو الكون، فسبيتلع الله في تلك الوحدة، وقد يشار الية بالطبيعة".[16]

من الواحديون التوحيديون سبينوزا وابن عربي. أما الواحديون الملحدون فتضم مبادئ الحركة الواحدية العالمية.[17] كما أن هناك أشكال وسطية مختلفة ين هؤلاء.

ا