![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
هي خلايا غير متخصصة ولكن يمكن ان تتمايز إلى خلايا متخصصة مع قدرتها على الانقسام لتجدد قدرتها باستمرار وهناك نوعان من الخلايا الجذعية هما الخلايا الجذعية الجنينية والخلايا الجذعية البالغه .
الخلايا الجذعية الجنينية هي خلايا وافرة القدرة لها القابلية على التمايز إلى جميع انواع خلايا الجسم، أما الخلايا الجذعية البالغه فهي موجودة في الأطفال و البالغين على السواء في جميع أنحاء الجسم ولها القابلية على تعويض الخلايا التالفة ويقل عددها مع تقدم العمر. مصادر الخلايا الجذعية هي 1 . المشيمة والحبل الشوكي والسائل الامينوسي 2 . الأطفال و البالغين 3 . الأجنة المجهضة 4 الاستنساخ العلاجي 5.الفائض من لقاح اطفال الأنابيب |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جميل
![]() |
أود التحدالتحدث عن الخلايا الجذعية الجنينية فهي قادرة على التمايز إلى جميع انواع خلايا الجسم البالغ عددها 220 نوع فهي تكون فهي تكون الاديم الباطن والمتوسط والباطن حيث أنها عكس الخلايا الجذعية البالغه يمكن ان تستمر بالأقسام إلى ما ﻻنهاية وبهذا تكون لها فوائد كبيره بالطب التجديدي وإصلاح الخلايا التالفة اما الخلايا الجذعية البالغه فهي تتمايز إلى خلايا متخصصة مثل الخلايا العصبية والخلايا المكونة للدم
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جميل
![]() |
يمكن تحويل هذه الخﻻيا الجنينية إلى خلايا قلبيه وعصبية وخلايا كبد أو خلايا نخاع العظم حيث يمكن استخدامها في علاج التالف من هذه الأنسجة.
حيث من المتوقع في المستقبل أنها سوف تعوض عنان زراعة الأعضاء وتحل مشاكل كبرى للبشرية .إن استخدام الخﻻيا الجذعية الجنينية يمكن أن يلعب دورا مهما في علم السموم واختبارات الأدوية حيث يمكن اختبار الأدوية المختلفة على خلايا مصنعة خارج الجسم لمعرفة تأثيرها دون تعريض الجسم البشري الى آثار جانبية خطيرة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو جميل
![]() |
هناك نوع مهم آخر من الخلايا الجذعية هي الخلايا الجذعية السرطانية حيث توجد داخل الأورام السرطانية ولها جميع خصائص الخلايا الجذعية السليمه. ..إن معرفة هذا النوع قد يساعد على علاج الامراض السرطانية..يمكن أن تولد هذه الخلية من خلال عملية التجديد الذاتي للخلايا الجذعية الاعتيادية ..حيث تعتبر المسؤله عن انتكاس العلاج عند عﻻج السرطان حيث تعمل على تحفيز أورام جديدة لذلك فإن علاجها يمكن ان يعطي الأمل في علاج الاورام المنتشرة..من المهم جدا أن نعرف بأن علاج السرطان الكيميائي يعالج فقط الجزء الأكبر من الورم بينما يترك الخلايا الجذعية السرطانية حيث تمثل الجزء الضئيل من كتلة الورم مما يؤدي إلى انتكاس العلاج بعد مده. .
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جميل
![]() |
هناك تشابه شديد بين الخلايا الجذعية العادية السرطانية حيث كلاهما يمكن ان ينقسم إلى عدد غير محدود وإمكانية تعويض المتضرر ...لذلك الدراسات والبحوث العلمية مازالت مستمرة في هذا المجال. .من المثير للدهشة بأن كلا النوعين من الخلايا مقاوم للعلاج الكيميائي..مثل مقاومة الأدوية المتعددة multiple drugs resistance هناك عقار جديد قيد البحث يهاجم الخلايا الجذعية السرطانية لورم الثدي تم اكتشافه عام 2009 يدعى السالينومايسين salinomycinوهو أفضل بكثير من عقار الباكليتاكسيلpaclitaxil المستخدم سابقاً.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جميل
![]() |
هناك عدة مسارات خلوية تحدد مسارات الخلايا الجذعية السرطانية وهي:
1 . جين Bmi1 حيث يكون نشط في أورام المخ السرطانية لدى الأطفال 2. جين notch حيث يلعب دورا في سرطانات الثدي وبعض الأورام الاخرى 3. جين hedgehog &WET حيث يحددان المسارات للخلايا الجذعية كما أنهما ضروريان لنمو الأورام السرطانية حيث وجد بالابحاث السريرية بأن مثبطات هذين الجنين مثل مستحضرات السايكلوبامين يمكن ان يلعب دورا مهما في علاج الاورام |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو جميل
![]() |
الخلايا الجذعية السرطانية (Cancer stem cells - CSCs) هي خلايا توجد داخل الأورام الخبيثة أو سرطانات الدم وهي تمتلك جميع خصائص الخلية الجذعية السليمة، ولا سيما القدرة على تحفيز جميع أنواع الخلايا الموجودة في أية عينة سرطانية. ولذلك، فإن الخلايا الجذعية السرطانية هي خلايا مولدة للورم (مكونة للورم). ويمكن أن تولد الخلايا الجذعية السرطانية الأورام من خلال عمليات التجديد الذاتي التي تقوم بها الخلية الجذعية وتمايزها إلى أنواع عديدة من الخلايا الأخرى. يفترض أن تدوم مثل هذه الخلايا في الأورام في شكل تجمع خلوي متميز وتسبب الانتكاس وانتشار المرض، وذلك عن طريق تحفيز تكوين أورام جديدة. ومن ثم، فإن تطوير علاجات نوعية تستهدف الخلايا الجذعية السرطانية يعطي الأمل في تحسين حياة مرضى السرطان وتعايشهم مع المرض، وخاصةً الذين يعانون منهم من مرض منتشر.
تشير بعض النظريات إلى أن العلاج الكيماوي التقليدي يقتل الخلايا المتمايزة التي تشكل جسم الورم، ولكنها غير قادرة على توليد خلايا جديدة في حين إن الخلايا الجذعية السرطانية، التي تسبب الأورام، يمكن أن تظل كما هي دون أن يؤثر فيها العلاج الكيماوي وتتسبب في انتكاس المرض وعدم فعالية العلاج وبذلك تعتبر من أهم العقبات في علاج مرض السرطان . وقد تم نشر أول دليل قاطع على وجود الخلايا الجذعية السرطانية في عام 1997 في المجلة الطبية طب الطبيعة حيث قام الباحثان بونيه وديك بعزل مجموعة ثانوية من الخلايا المصابة باللوكيميا التي تظهر بها الواسمة السطحية CD34، ولكنها تفتقر إلى الواسمة CD38 وقد أثبت الباحثان أن المجموعة الخلوية الثانوية CD34+/CD38- قادرة على تكوين أورام سرطانية في فئران التجارب . دعا وجود الخلايا الجذعية لدى مرضى اللوكيميا إلى إجراء المزيد من البحوث عن أنواع السرطان الأخرى. وقد تم مؤخرًا العثور على الخلايا الجذعية السرطانية في العديد من الأورام الصلبة، بما في ذلك سرطان المخ ,سرطان الثدي ,سرطان القولون ,سرطان المبيض ,سرطان البنكرياس و سرطان البروستاتا . أهمية الخلايا الجذعية السرطانية إن اكتشاف مصدر الخلايا السرطانية مهمًا جدا لنجاح العلاج، حيث إن العلاجات الكيماوية والجراحية الحالية تعالج القسم الظاهر فقط من الورم وتهمل الخلايا الجذعية السرطانية مما يؤدي إلى انتكاس المريض وفشل العلاج . إن وجود الخلايا الجذعية السرطانية سوف يكون له تأثيرات عدة على طرق علاج السرطان في المستقبل. من المؤكد أن تصميم أدوية جديدة لعلاج الخلايا الجذعية السرطانية يتطلب فهم الآليات الخلوية التي تنظم عملية تكاثر الخلية. وقد حدثت الإنجازات الأولى في هذا المجال في الخلايا الجذعية المولدة للدم ونظيراتها المتحولة في سرطان الدم، وهو المرض الذي تمت دراسة أصل الخلايا الجذعية السرطانية جيدًا من أجله. وقد أصبح من الواضح الآن أن الخلايا الجذعية في العديد من أعضاء الجسم تتشارك المسارات الخلوية نفسها، كما في حالة سرطان الدم الناتج عن الخلايا الجذعية المكونة للدم. بالإضافة إلى ذلك، فإن خلية جذعية سليمة يمكن أن تتحول إلى خلية جذعية سرطانية عن طريق اختلال تنظيم تكاثرها ومسارات التمايز التي تتحكم بها أو عن طريق تحفيز نشاط البروتينات الورمية. 1- جين Bmi-1: تم اكتشاف جين Bmi-1 المسئول عن تعطيل استنساخ الخلايا باعتباره جين ورمي عادي ينشط في الورم اللمفاوي وثبت مؤخرًا أنه ينظم تكاثر الخلايا الجذعية المكونة للدم على وجه التحديد. كما اتضح دور جين Bmi-1 في الخلايا الجذعية العصبية . ويبدو أن مسار هذا الجين يكون نشطًا في الخلايا الجذعية السرطانية في أورام المخ لدى الأطفال . 2- جين Notch: كان مسار جين Notch يُعرف لعلماء أحياء النمو منذ عقود مضت. وقد ثبت الآن أن دوره في السيطرة على تكاثر الخلية الجذعية يمتد لأنواع متعددة من الخلايا، بما في ذلك الخلايا الجذعية المكونة للدم والخلايا الجذعية العصبية والخلايا الجذعية الثديية جدير بالذكر أن مسار Notch يعمل كجينات ورمية في أورام الثدي والأورام الأخرى. 3- جينا القنفذ الصوتي و Wnt:إن هذين المسارين يعملان كمسارات منظمة للخلية الجذعية. وعادة ما يزداد نشاط مساري القنفذ الصوتي (SHH) وWnt بشدة في الأورام، كما أنهما ضروريان لنمو الورم. |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو جميل
![]() |
عن مجلة العلوم الكويتية مارس 2007 \المجلد 23
هل الخلايا الجذعية المسبب الحقيقي للسرطان؟ يتمثل الجانب المظلم للخلايا الجذعية ـ وهو إمكان تحولها إلى خلايا خبيثة ـ في كونها أصل عدد قليل من السرطانات، وربما السبب في سرطانات أخرى كثيرة. ويمكن أن يعتمد الشفاء من هذا المرض على تعقب هذه الخلايا المحيرة القاتلة وتدميرها. <F.M.كلارك> ـ <W.M.بيكر> بعد انقضاء أكثر من ثلاثين عاما على الحرب المعلنة ضد السرطان، يمكن الادعاء أن انتصارات قليلة مهمة قد تحققت، مثل معدل للبقيا قدره 85 في المئة لبعض سرطانات الطفولة التي كان تشخيصها يمثل في ما مضى حكما بالموت. كما أمكن لأدوية حديثة في حالات أخرى من السرطانات أن تعمل نوعا ما على إحصار المرض، لتجعل منه حالة يمكن للمريض أن يعيش بها. ففي عام 2001 مثلا، تمت المصادقة على العَقَّار گليفكGleevec لمعالجة ابيضاض الدم النّقَوي (النخاعي) المزمن chronic myelogenous leukemia CML. ولاقى العَقَّار نجاحا باهرا، ذلك أن عددا كبيرا من المرضى هم حاليا في هدأة نتيجة المعالجة بالعقار گليفك. ولكن الأدلة توحي بقوة بأن هؤلاء المرضى لم يشفوا شفاء حقيقيا، ذلك أن مستودعا من الخلايا الخبيثة مسؤولا عن إبقاء المرض لم يُستأصل بعد. ووفقا لمعرفة تقليدية شائعة، فقد ظل الاعتقاد سائدا لفترة طويلة أن بقاء أي خلية ورمية في الجسم قد يجعل احتمال الإصابة بالمرض قائما. لذا، فإن المعالجات الحالية تتركز على قتل أكبر عدد ممكن من الخلايا السرطانية. ولكن نجاحات هذه المقاربة لاتزال إلى حد كبير قيد الصواب والخطأ. كما يظل التكهن بالمرض ضعيفا لدى ذوي الحالات المتأخرة من الأورام الخبيثة الصلبة الأكثر شيوعا. فضلا على ذلك، فلقد غدا واضحا حاليا أنه في السرطان CML (ابيضاض الدم النقوي المزمن) وأنواع قليلة أخرى من السرطانات هنالك نسبة في غاية الضآلة من الخلايا الورمية تمتلك القدرة على إنتاج نسيج سرطاني جديد، وأن استهداف هذه الخلايا النوعية بغية تدميرها قد يمثل الطريقة الأكثر نجاعة للتخلص من المرض. وبالنظر إلى أن هذه الخلايا تعمل كمحرك يستثير نمو خلايا سرطانية جديدة، ويحتمل كثيرا أنها تشكل أصل الخباثة نفسها، فلقد عُرفت بالخلايا الجذعية السرطانية ولكن يعتقد أيضا ـ بموضوعية تامة ـ أن هذه الخلايا أو ذريتها غير الناضجة والتي خضعت لتحول سرطاني، كانت في وقت ما خلايا جذعية سوية. إن هذا التصور في أن تجمعا صغيرا من الخلايا الجذعية الخبيثة يستطيع أن يسبب السرطان ليس جديدا. ويُعتبر أن أبحاث الخلايا الجذعية قد بدأت فعليا في خمسينات وستينات القرن الماضي بدراسة الأورام الصلبة وسرطانات الدم. وتم الكشف عن عدد كبير من المبادئ الأساسية لتكوّن النسج السوية ولسيرورات التنامي بملاحظة ما يحدث عندما تخرج السيرورات السوية عن مسارها. نظرة إجمالية/ الخلايا الجذعية السرطانية(**) غالبا ما ينظر إلى الخلايا السرطانية على أن لجميعها الإمكانية نفسها لتتكاثر ولتنشر المرض. ولكن في أنماط كثيرة من السرطان يوجد فقط مجموعة ضئيلة من الخلايا الورمية تمتلك هذه المقدرة. تتقاسم الخلايا المولدة للورم مع الخلايا الجذعية سمات أساسية، بما في ذلك مدى عمر غير محدود وقدرتها على توليد طيف متنوع من أنماط خلوية أخرى. لذا فقد اعتُبرت هذه الخلايا المولدة للورم خلايا جذعية سرطانية. يعتقد أن هذه السليفات الخبيثة تنشأ نتيجة إخفاقات تنظيمية في الخلايا الجذعية التالفة أو لنسلها المباشر. ومن أجل استئصال شأفة المرض، فإن على معالجات السرطان أن تستهدف الخلايا الجذعية السرطانية. واليوم تُلقي دراسة الخلايا الجذعية الضوء على أبحاث السرطان. وفي السنوات الخمسين الفائتة زودنا العلماءُ بتفاصيل وافية عن الآليات الناظمة لسلوك الخلايا الجذعية السوية ولنتاجها الخلوي. وبدورها أدت هذه التبصرات الجديدة إلى اكتشاف سلسلة مماثلة بين الخلايا السرطانية ضمن الورم نفسه، لتضيف سندا قويا للنظرية التي ترى أن الخلايا الشبيهة بالجذعية والتي ضلت طريقها تمثل الجذر الذي نشأت عنه سرطانات عديدة. لذا، فإن الاستهداف المجدي لهذه الخلايا الجذعية السرطانية بغية استئصال شأفتها يتطلب في المقام الأول فهما جيدا للكيفية التي تتحول فيها خلية جذعية سوية إلى ضارة. قد تكون خليةٌ من بين آلاف الخلايا الورمية خليةً جذعية سرطانية مسؤولة عن تحفيز المرض. سلوك منظم وكما هو معروف، فإن الجسم البشري يمثل «منظومة ذات أحياز غاية في التخصص» ، تتألف من أعضاء ونسج متفردة، يؤدي كل منها وظيفة أساسية للحفاظ على الحياة. ولكن الخلايا الإفرادية التي تؤلف هذه النسج غالبا ما تتميز بقصر أجلها. فالجلد الذي يغطي جسدك اليوم هو ليس حقيقة الجلد نفسه الذي كان لديك قبل شهر من الزمن، ذلك أن خلايا سطحه قد انسلخت، وتم استبدالها. كما أن بطانة المِعَى تُستبدل كل أسبوعين تقريبا. ويبلغ مدى عمر الصُّفيحات الدموية التي تساعد على تجلط الدم قرابة عشرة أيام. إن الآلية التي تُبقي على مجموعة ثابتة من الخلايا العاملة في هذه النسج تكون متناغمة عبر الجسم كله، وهي في واقع الأمر مصانة في الأنواع المعقدة كافة. وتتمركز هذه الآلية في جَميعة pool صغيرة من الخلايا الجذعية المديدة العمر، تعمل مصانع للإمدادات الجديدة من الخلايا الوظيفية. وتتبع هذه السيرورة التصنيعية خطى على درجة عالية جدا من التنظيم والانتظام، بحيث يصبح وفقا لذلك كل جيل من ذراري الخلايا الجذعية على درجة متزايدة من التخصص. ولعل عائلة نِقي (نخاع) العظم المكونة للدم وللخلايا المناعية تشكل خير مثال لهذه المنظومة. فجميع الخلايا الوظيفية الموجودة في الدم واللمف تنشأ عن خلية والدية عامة واحدة، تعرف بالخلية الجذعية المكونة للدم hematopoietic stem cell HSC، تستوطن نِقي العظم. وتمثيل الخلية HSC في البالغ لا يزيد على0.01 في المئة من مجموع خلايا نِقي العظم. ومع ذلك، فإن كل خلية من هذه الخلايا النادرة تعطي عددا كبيرا جدا من الخلايا السليفة progenitor cells المتمايزة تمايزا وسطا (غير كاملة التمايز). وتنقسم هذه الخلايا بدورها، وتتمايز أكثر عبر عدة مراحل إلى خلايا ناضجة، مسؤولة عن إنجاز مهام نوعية؛ تراوح بين الدفاع ضد العدوى (الخمج) وبين نقل الأكسجين إلى النسج . وفي اللحظة التي تصل فيها الخلية هذه المرحلة النهائية الوظيفية، تكون قد فقدت كليا قدراتها على التكاثر أو على تغيير مصيرها وقَدَرها، فيقال عنها عندئذ إنها صارت كاملة التمايز. أمَّا الخلايا الجذعية نفسها فتبقى، في غضون ذلك، غير متمايزة: حالة يتم الحفاظ عليها من خلال قابليتها المتفردة للتجدد الذاتي . فلكي تشرع في إنتاج نسج جديدة، تنقسم الخلية الجذعية إلى خليتين اثنتين، ولكن خلية واحدة من الخليتين الابنتين الناتجتين قد تواصل، عبر مسلك خاص، باتجاه زيادة النوعية . أمَّا الخلية الابنة الأخرى فقد تحتفظ، عوضا عن ذلك، بهويتها كخلية جذعية. وهكذا، فإن العدد المجمل للخلايا الجذعية في الجَميعة الواحدة يبقى ثابتا، في حين أن تكاثر الخلايا السليفة غير كاملة التمايز يتيح لتجمعات من أنماط نوعية من الخلايا المكونة للدم بأن تنتشر بسرعة كاستجابة للحاجات المتغيرة. إن مقدرة الخلايا الجذعية على تجديد نفسها تضعها فعليا خارج قواعد اللعبة. وتُعَدُّ قابليةُ الخلايا الجذعية لإعادة تخليق نفسها بالتجدد الذاتي هي الخاصةَ المميزة الأكثر أهمية، وهي التي تمنح هذه الخلايا الكمون لمدى عمرٍ ولتكاثر في المستقبل غير محدودين. وبالمقابل، فإن الخلايا السليفة تمتلك بعض المقدرة على تجديد نفسها أثناء تكاثرها، ولكنها مقيدة بآلية ضبط داخلية لعدد محدد تماما من الانقسامات الخلوية. ومع تزايد التمايز، فإن قدرة ذراري السليفات على التكاثر تتناقص تناقصا مطردا. ويمكن ملاحظة الدلالة العملية لهذه الامتيازات عندما يتم اغتراس الخلايا الجذعية المكونة للدم أو الخلايا المتحدرة عنها. فعندما يتم تشعيع نِقي عظم الفأر بغية تخريب الجهاز الطبيعي المكون للدم في الجسم، يمكن للخلايا السليفة التي تم اغتراسها في وسط النِّقي أن تتكاثر وتجدد تكوين الدم مؤقتا. ولكن بعد أربعة أسابيع إلى ثمانية، فإن تلك الخلايا ستموت. ومن جهة أخرى، فإن اغتراس خلية جذعية واحدة فقط مكونة للدم، يمكن أن يجدد كامل الجهاز الدموي للحيوان طوال مدة حياته. لقد تم التوصل إلى فهم جيد لتعضي الجهاز المكوِّن للدم قبل أكثر من ثلاثين عاما؛ إلا أنه تم حديثا تعرّف سلسلة خلوية مماثلة في نُسج بشرية أخرى، تشمل الدماغ والثدي وغدة الپروستاته (الموثة) والأمعاء الغليظة والدقيقة والجلد. كما أن مبادئ سلوك الخلايا الجذعية المنظمة تتشاركها أيضا هذه النسج، بما في ذلك آليات نوعية للتحكم في أعداد الخلايا الجذعية، ولتوجيه القرارات في ما يتعلق بمصير كل خلية من الخلايا. فمثلا، هنالك جينات عديدة وشلال من الأحداث تستثير فاعلية هذه الخلايا ـ تعرف بالمسارات الجينية ـ تؤدي دورا حاسما في تقرير مصير الخلايا الجذعية ووظيفتها. وتوجد بين هذه المسارات الجينية سبل تأشير تضبطها الجينات Bmi-1 و Notch وSonic hedgehog و Wnt. ومع ذلك، لم يتم تعرف أغلب هذه الجينات للمرة الأولى بوساطة علماء يدرسون الخلايا الجذعية، بل من قبل باحثي السرطان؛ ذلك أن مسارات هذه الجينات متورطة أيضا في تنامي السرطانات. وبالفعل، فقد تمت ملاحظة الكثير من أوجه التشابه هذه بين الخلايا الجذعية والخلايا السرطانية. وينطوي التعريف الكلاسيكي للسرطان نفسه على القابلية الظاهرية للخلايا السرطانية لتعيش وتتكاثر إلى ما لانهاية، وقدرتها على غزو النسج المجاورة، وعلى الهجرة (الانتقال metastasization) إلى مواقع بعيدة في الجسم. وفي الواقع، إن التقييدات المألوفة التي تضبط بصرامة التكاثر الخلوي وهوية الخلايا السوية يبدو أنها قد رُفعت عن الخلايا السرطانية. أمَّا في الخلايا الجذعية السوية، فإن التنظيم الجيني الصارم يجعلها تحت السيطرة من النمو والتنوع غير المحدودين. إن إزالة آليات السيطرة تلك سينجم عنها ما يماثل كثيرا السرطان. وتوحي هذه القواسم المشتركة، جنبا إلى جنب مع أدلة تجريبية متنامية، أن إخفاق تنظيم الخلايا الجذعية يمثل الكيفية التي تبدأ وفقا لها أنماط خلوية عديدة بالتسرطن، وكيف تُخلِّد هذه السرطانات نفسها، وكيف يمكن احتماليا للسرطانات أن تنتشر. موطن الضَّعف إن وجود الخلايا الجذعية في نسج معينة، وبخاصة تلك التي يكون معدل التحول الخلوي (الانقسام الخلوي) فيها عاليا كالمِعَى والجلد يبدو وكأنه منظومة شديدة التعقيد وغير كفؤة لتحل محل الخلايا التالفة أو الهرمة، أو لا يبدو أنه سيكون معقولا أكثر في ما يتعلق بالكائن الحي إذا أمكن لكل خلية من خلاياه أن تتكاثر ببساطة، وكلما دعت الحاجة إلى ذلك، لتقدم خلايا بديلة عوضا عن الخلايا المتأذية المجاورة لها؟ للوهلة الأولى، قد يبدو ذلك ممكنا، ولكن هذا سيجعل من كل خلية في الجسم خلية سرطانية كامنة. ويُعتقد أن السرطانات تنشأ عندما تتراكم تغيرات «جينية ورمية» oncogenic، تتناول جينات أساسية داخل الخلية، وتؤدي إلى نموٍ وتحول شاذين لتلك الخلية. وتحدث الطفرات الجينية نمطيا عبر أذى مباشر، كتعرض الخلية للإشعاع أو للكيماويات، أو ببساطة عبر أخطاء عشوائية عندما يتم نسخ الجينة نسخا خاطئا قبل حدوث الانقسام الخلوي. وبالنظر إلى أن الخلايا الجذعية النادرة هي الخلايا الوحيدة المعمرة في الأعضاء حيث تتنامى معظم السرطانات، فهي تمثل مستودعا كمونيا أصغر بكثير من أن يتراكم فيه التالف الجيني الذي قد يؤدي في النهاية إلى السرطان. ولكن مما يؤسف له أنه بسبب كون الخلايا الجذعية معمرة، فإنها تصبح أيضا المخزن الأكثر احتمالا لمثل هذا التلف. وبالفعل، فإن طول عمر الخلايا الجذعية نفسه قد يفسر لماذا يتنامى الكثير من السرطانات بعد عقود من تعرض النسيج للتشعيع. وقد لا تكون الأذية البدئية سوى الأولى في سلسلة من الطفرات الضرورية لتحول خلية سوية إلى خلية خبيثة. وإضافة إلى تكديسها واحتفاظها بهذه الندب الجينية الورمية، فإن القدرة التكاثرية المذهلة للخلايا الجذعية تجعلها هدفا مثاليا للخباثة (للسرطان). وبالنظر إلى أن التجدد الذاتي للخلايا يكون منظما تنظيما صارما، فإن مجموعة خلوية تمتلك تلك القابلية ستحتاج لكي تصبح سرطانية إلى طفرات إضافية أقل مما تحتاج إليه الخلايا التي لا تمتلك تلك القابلية. وإذا ما أخذنا هذه الاعتبارات في الحسبان، فستصبح مسارات ممكنة كثيرة للسرطان جلية. ففي أحد الطرز، تحدث الطفرات في الخلايا الجذعية نفسها، مما يتسبب في فقدها السيطرة على قرارات التجدد الذاتي منتجة جُميعة من الخلايا الجذعية مؤهلة للإصابة بالسرطان. إن أحداثا جينية ورمية إضافية تالية تحفز تكاثر الخلايا الخبيثة (السرطانية) داخل ورم ما، قد تقع في الخلايا الجذعية أو في الخلايا المتحدرة منها؛ أي في المجموعة الخلوية السليفة المتورطة. ويُعتقد في طراز ثانٍ أن الطفرات الجينية الورمية تحدث في البدء في الخلايا الجذعية، لكن الخطوات النهائية في التحول إلى خلايا سرطانية تحدث فقط في الخلايا السليفة المتورطة. وسيتطلب هذا السيناريو أن يعاد بطريقة ما تفعيل القدرة على التجدد الذاتي التي فقدتها السليفات. إن مسارات ممكنة عديدة للسرطان ستصبح جلية. وتدعم الأدلة الحالية كلا الطرازين إنما في سرطانات مختلفة. ويوجد مثال واحد على الأقل لكلتا السيرورتين اللتين تؤديان دورا معينا في مراحل مختلفة للمرض نفسه. فابيضاض الدم النقوي المزمن (CML) هو سرطان الخلايا الدموية البيض، وينجم عن اندماج خاطئ لجينتين اثنتين. إن غرز الجينة المندمجة الناتجة سيحول خلية جذعية مكونة للدم سوية إلى خلية جذعية لابيضاض (لسرطان) الدم. إن مرض CML الذي تُرك من دون معالجة يتطور إلى شكل حاد يعرف ببُحران (عصف) ابيضاض الدم النقوي المزمن CML blast crisis. إن الأحداث الجينية الإضافية النوعية المسؤولة عن هذا الشكل المحور الأكثر ضراوة للمرض قد منحت خلايا سليفة معينة القدرة على التجدد الذاتي. تقارب الاتجاهات إن تضمينات طراز الخلايا الجذعية للسرطان في ما يتعلق بالطريقة التي نفهم بها ونعالج أيضا وفقا لها الخباثات جلية ودرامية. وتستهدف المعالجات الحالية أنواع الخلايا الورمية جميعها، ولكن دراستنا ودراسات أخرى أوضحت أن جزءا ضئيلا فقط من الخلايا السرطانية لديه القدرة على إعادة الإنشاء وعلى دوام الخباثة. وإذا كانت المعالجات التقليدية تسبب انكماش الورم ولكنها تخطئ تلك الخلايا، فإن السرطان سيعود على الأرجح. أمَّا المعالجات التي تستهدف نوعيا الخلايا السرطانية الجذعية فقد تدمر المحرك الدافع للمرض، تاركا أيا من الخلايا المتبقية غير المكونة للورم لتموت في النهاية موتا ذاتيا. وفي الممارسة الطبية يوجد فعلا دليل ظرفي يدعم هذه المقاربة. فمثلا، بعد إجراء المعالجة الكيميائية لسرطان الخِصية، يُفحص ورم المريض لتقييم تأثير المعالجة. فإذا ما احتوى الورم على خلايا ناضجة فقط، فإن السرطان عادة لا يعود، ولن تكون هنالك حاجة إلى معالجات إضافية. أمَّا إذا كان هنالك عدد كبير من الخلايا التي تبدو غير ناضجة ـ أي إنها ليست متمايزة تماما ـ موجود في عينة الورم، فإن السرطان سيعود على الأرجح، وأن الإجرائية (البروتوكول) المعيارية تستدعي معالجة كيميائية إضافية. ولكننا مازلنا نفتقر إلى البرهان على أن هذه الخلايا غير الناضجة هي نسل حديث يدل على وجود خلايا جذعية سرطانية. ولكن ترافق هذه الخلايا مع التكهن بالمرض أمر واجب. بيد أنه لا يمكن تعرف الخلايا الجذعية بناء على مظهرها فقط. لذا، فإن تطوير فهم أفضل للخصائص النوعية المتفردة للخلايا الجذعية السرطانية سيتطلب في المقام الأول تِقنيات محسنة لعزل هذه الخلايا النادرة ودراستها. وما إن نفهم الخصائص المميزة لها، يمكننا استعمال هذه المعلومات لاستهداف الخلايا الجذعية السرطانية بمعالجات صُممت لها خصوصا. وإذا كان على العلماء مثلا أن يكتشفوا الطفرة أو العامل البيئي المسؤول عن منح القدرة على التجدد الذاتي لنمط خاص من الخلايا الجذعية السرطانية، فإن ذلك سيصبح هدفا واضحا لتجريد تلك الخلايا المكونة للورم من خباثتها. إن تدمير المحرك الدافع للمرض يعني ترك الخلايا غير المكونة للورم تموت ذاتيا. وقد تم إيضاح هذه الاستراتيجية الواعدة بأمثلة مشجعة قدمها كل من <C.T.جوردان> و<M.L.گوزمان> [من جامعة روشستر]. ففي عام 2002، تعرف هذان الباحثان سمات جزيئية متفردة لخلايا جذعية سرطانية يُعتقد أنها تسبب ابيضاض الدم النقوي الحاد acute myeloid leukemia AML، وأوضحا أنه بالإمكان استهداف الخلايا الجذعية السرطانية استهدافا تفضيليا بعقاقير نوعية. وفي عام 2005، نشرا اكتشافهما مركبا مشتقا من نبات الأقحوان feverfew، يستحث الخلايا الجذعية المصابة بالابيضاض AMLعلى الانتحار، في حين أنها لا تؤثر في الخلايا الجذعية السوية. وتأمل بعض المجموعات البحثية في تدريب الخلايا المناعية لتتعرف الخلايا السرطانية وتسعى إليها. كما أن بعضها الآخر يستكشف استعمال العقاقير الموجودة لتحوير تأشير العش (البيئة) على أمل حرمان الخلايا الجذعية السرطانية من العوامل التي تساعدها على النماء. وإضافة إلى ذلك، هنالك فكرة هي حاليا قيد الاستقصاء، تتمثل في إمكان تطوير عقاقير لإجبار الخلايا الجذعية السرطانية على التمايز، وهذا يجردها من القدرة على التجدد الذاتي. ويتمثل الأمر الأكثر أهمية في أن الباحثين في نطاق السرطان هم حاليا في عنق قارورة الارتياب. فبمقاربات تضامية غرضها استهداف مسارات جينية وحيدة في حفاظها على الخلايا الجذعية السرطانية، وفي تعطيلها للّغة المتبادلة بين الخلايا الورمية وبيئتها، نأمل أن نستطيع في القريب العاجل العثور على المتهم الحقيقي في السرطان وكبح نشاطه |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو جميل
![]() |
منقول من BBC Arabic
دراسة :سرطان الدم ليس نوعا واحداً بل 11 نوعاً مختلفاً خلصت دراسة تحليلية جينية مفصلة إلى أن سرطان الدم ليس نوعا واحداً إنما 11 نوعاً مختلفاً . وعملت الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو انغلند" الطبية، على معرفة الاختلافات الجينية التي تفسر لماذا يستجيب بعض المرضى للعلاج أكثر من غيرهم. وشملت الدراسة بيانات 1500 مريض بسرطان الدم النخاعي الحاد. وقال الباحثون إن من شأن هذه النتائج المساعدة في تحسين التجارب السريرية الخاصة بتطوير عقاقير جديدة لهذا المرض. وقال مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة إن "هذا النوع من الدراسة يقدم رؤى جديدة لمعالجة مرض سرطان الدم". وركزت الدراسة على سرطان الدم النخاعي الحاد الذي يصيب حوالي ثلاثة آلاف شخص سنوياً في المملكة المتحدة. ويعد هذا النوع من السرطان شرساً، خاصة عندما يصيب المسنين- وتكون نسبة الشفاء منه حوالي 20 في المئة. ويعمد الأطباء لعلاج سرطان الدم النخاعي الحاد بإخضاع المريض لعلاج كيماوي أوزراعة خلايا جذعية، إلا أنه من الصعب معرفة أي علاج يناسب أي مريض. ويعتمد الأطباء لتحديد وسيلة العلاج على نتائج تحاليل الكروموسومات والتحاليل المجهرية . وشملت الدراسة بيانات 1500 مريض بسرطان الدم النخاعي الحاد. "توقعات مفيدة" وتوصل العلماء إلى أن "المرضى منقسمون إلى 11 مجموعة رئيسية على الأقل، لكل منها مجموعة من التغييرات الجينية الخاصة والسمات السريرية". وقال الدكتور بيتر كامبل الذي شارك في قيادة فريق الدراسة ويعمل باحثا في معهد ويلكم تراست سانغر في بريطانيا إن " نتائج هذه الدراسة ستسمح للأطباء بوضع تنبؤات مفيدة لما سيحدث للمرضى". وأضاف " قد أعالج اثنين من المرضى يعانيان من نفس نوع سرطان الدم بحسب النتائج المجهرية، وقد أعطيهم نفس العلاج، وقد يشفى أحدهما فيما يموت الآخر بسرعة كبيرة، لذا فإن ما يمكن رؤيته من خلال البيانات هو أن التغييرات السريرية يمكن التنبؤ بها من خلال السمات الوراثية". ويأمل كامبل باستخدام هذه التقنية التي سيتم اعتمادها في المراكز الطبية خلال السنوات القادمة. وأشار إلى أن " معرفة تركيبة سرطان الدم قد يساعد العلماء على تطوير تجارب كفيلة بتطوير أدوية مناسبة لجميع المرضى". فك لغز المرض وقال الدكتور ايلي بابامانويل المشارك في الإشراف على الدراسة، إن " نتائج البحث تسلط الضوء على الأسباب الأساسية المسببة لمرض سرطان الدم النخاعي الحاد إيه.إم.إل ". وأضاف أنه " للمرة الأولى تمكنا من فك التعقيد الجيني في سرطان الدم النخاعي". من جانبها، رحبت الدكتورة آني ماكارثي من مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة بنتائج هذه الدراسة. وقالت إن " العلم يواصل تقديم رؤى جديدة لأمراض السرطان التي تساعد على تحقيق أهدافنا للقضاء عليها". وختمت بالقول إننا " بحاجة لإجراء المزيد من التجارب السريرية لمعرفة ما إذا كان تخصيص علاج لكل نوع من مرض السرطان سيساعد غي علاج المزيد من المرضى". |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الخلايا, الجذعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الخلايا الجذعيه لاصلاح وترميم غضروف الركبه | Mazen | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 08-22-2017 01:53 AM |
| علماء من أستراليا يجدون طريقة لاستبدال الخلايا الجذعية العادية | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 04-12-2016 11:01 AM |
| هشاشة العظام.. حقن الخلايا الجذعية أحدث علاج يعيد العظام قوية خلال 6 أشهر | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 03-24-2016 06:46 PM |
| حول التطور نحو الحياة متعددة الخلايا | فينيق | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 07-20-2014 10:54 AM |
| لأول مرة.. الحصول على «كلية» من خلال الخلايا الجذعية | Skeptic | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 12-17-2013 05:53 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond