![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
السلام عليكم يا كفار
![]() لكل أولئك المناضلين ولكل من أسجى وقته بمجهودات دامت سنين طويله ولم يتسنى له إيصال فكرته أو حتى أن يستوعبها ولم يجد من يتقبلها وذهب إلى الفناء وأقول مناضلين لأنهم يستحقون ولا أعنى فئه معينه ولا فقط ملحدين حتى مسلمين أيضا ليس بدماء ولا قنابل ولا عبوات ناسفة واحزمة ناريه ولا مجاهدين إلكترونيين ![]() أقصد باحثين حتى وإن كنت لا أرتقي لمستوى باحث ربما انعت نفسي بالمفكر وكل إنسان كذلك بعيداً عن السخريه لأنني لا اجد فيها نفعاً إلا أرى العنف بإزدياد وربما أدى إلا ما لا يحمد عقباه لذا جرا التنويه ههههه ![]() والفكره هي مادام أن الإسلام الحقيقي لايطبق بحذافيره والمسلمين ضربو بأحكامه عرض الحائط أقصد الأحكام الهلاكيه التي تؤدي إلى دمار شامل كالعنف والإضطهاد وربما الدمار والعياذ بالله ههه مثل الجهاد والذود عن قثم وغيرها وليس الإسلام فقط حتى اليهود والنصارى يجب أن يخضعوا لقوانين الطبيعه والكون ولا ينجرفو خلف ما يؤدي إلى الكراهيه شاؤو أم أباؤ أقترح أن لا نحارب الإسلام بل نعلمنه وتدرجيا أصلا إن لم يفيد لن يضر وكما قال الممثل السينمائي بن أفليك صلى الله عليه وسلم المسلمين بشر مثلنا يحبون الحياة ولديهم أعمال يزاولونها ولديهم أطفال في إحدى حواراته وليس كما يظن بعض الملحدين المتشددين هداهم الله بنسفهم عن بكرة أبيهم ههههه والملحد المتشدد لم يختلف عنهم لذا يجب التعايش مع المسلمين حتى وإن قام بدعوتك أحدهم إلى المسجد فصلي ركعتين وتوكل على الله فهم حسبك ونعم الوكيل ![]() تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
إذا ما تحدثنا عن "دين" يحمل كل مقومات الدين (والبوذية مثلاَ هي فلسفة حياة وليست دين بمعنى الكلمة) فإن الحديث عن إصلاحه هي خرافة. هذه حقيقة تستند إلى كون "الدين" - أي دين يدعي أصحابه بامتلاك "الحقيقة" المطلقة والشاملة. والإسلام مثال نموذجي في هذا المجال. 2. كما أنني لا أعتقد بأن ثمة دين قد تم إصلاحه في الماضي. إذ أن الإصلاحات التي قد حدثت سواء داخل الكنيسة الكاثولوكية أو الحركات الإصلاحية من خارجها - البروتستناتية لم تغير من المسيحية أي عناصر أساسية وجذرية داخل العقيدة المسيحية. أما الكنيسة الأرثوذوكسية في أوربا (وبالتحديد في وسط وجنوب أوربا) فإنها لم تتزحزح قيد شعرة! 3. "الإصلاح" الحقيقي الذي حدث في حالة المسيحية في أوربا هو ليس في داخلها ولا في الحركات الدينية خارجها! 3. إن ما حدث هو اضطرار الكنائس المسيحية على اختلافها وتحت ضغط الدولة (ولا شيء آخر) أن تنسحب من مجالات الحياة المدنية والقوانين والمؤسسات الحكومية والسلطات الثلاث والتعليم والبرلمان وتكتفي بنشاطها الداخلي وبطقوسها الكنسية. 4. فهي من الناحية اللاهوتية والطقوسية لم تتغير ونحن نسمع بين فترة وأخرى كيف تُطلق صياحها ضد القوانين الجديدة في الاتحاد الأوربي المتعلقة بالأسرة والمدرسة. 5. وهذا ما ينبغي توقعه في حالة الإسلام : سنة وشيعة وطوائف وفرق وقبائل! الإسلام لن يُصلح نفسه ولا يمكن إصلاحه. والطريق الوحيد هو: عزل الدين الإسلامي ومراكز السلطة الإسلامية بحكم وقوة وسلطة الدولة عن مجالات الحياة المدنية والقوانين والمؤسسات الحكومية والسلطات الثلاث والتعليم والبرلمان وتكتفي بنشاطها الداخلي في الجوامع والبيوت ولا شيء آخر. 6. ومن يتحدث عن إمكانية إصلاح الإسلام فهو واحد من اثنين: إما لا يعرف ماذا يعني "الإسلام"؛ وإما أن يكون وفي أحسن الأحوال ساذجاً، وفي أسوء الأحول نصاباً يسعى للعب أدوار سخيفة وضعيفة لا تصلح إلا للتهريج. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (11-12-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
جميل اذاً علمنة هذا الدين الملعون هي الحل وليس الأشخاص لأني لا أرى من يطبقه إلا نفاقاً وتملقاَ
و لا يستدعي مثلا إزالة الكعبه وإلا سوف يزيلون رؤوسنا ![]() لأن الإسلام مجرد أداه سياسيه لإرضاء الشعوب التي تريد ذلك وإلا حصل الدمار ولا أظن أن الإسلام قابل للاصلاح ولا حتى من يتسلق عليه فهم يموتون فداءاً له وهو كما تفضلت فصله واقتصاره على دور العبادات وكما حصل في تونس فهي أراها ناجحه نسبياً ولا أظن أن الحل كما حصل في أوروبا قديماً وسوف يحتاج الإسلام لمئات السنين الضوئيه حتى يتم إصلاحه ![]() لأنني لا أرى مشكله في المسلمين أقصد هنا الشعوب الغلابه وأظن أنهم مخدوعين فقط وسوف يرضخون لقوانين الكون رغما عنهم لأن عقلهم سوف تتطور في المستقبل |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
2- أما من " السلام عليكم ياكفار ......... تحياتي " فهو مردود عليك وتقبل تحياتي |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ AAA333 على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (11-15-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو ذهبي
![]() |
و هل يحتاج دين الحق إلى إصلاحات البشر يا كفرة ؟
عقولكم المعكوسة و فطرتكم المنكوسة هي ما يجب إصلاحه. |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الجواب المختصر : لا.
الدين هو مجموعة أخبار، يقوم الإله بتبليغها للبشر عبر رسول. الأصل أن نبحث عن التفاصيل التي أبلغنا إيانا هذا الرسول بالمعنى اللغوي الذي كان يقصده الرسول نفسه. أي تفسير أو تأويل أو تحديث يحصل فهو إخلال بالمبدأ نفسه. وهذا يفقد أي محاولة إصلاح مشروعيتها. الإبقاء على الدين + التدخل في تحديد ما نأخده منه أو لا، هو تعارض منطقي لا سبيل إلى تفاديه. بل هو إقرار ضمني بأن الدين هو مجرد أسلوب حياة نتبناه ونغيره كما نشتهي. ولأذهب أبعد من ذلك، فهذا معناه أن الدين أصله بشري : نأخذ منه ما يناسب منطقنا وحاجياتنا ونرد منه ما يتعارض معها. وهذا بحد ذاته إسقاط للدين نفسه، فالدستور شيئ نستطيع الإتيان به دون حاجة إلى أوهام إضافية تثقل كاهلنا دون فائدة. يمكن إصلاح الدين، إن كان مضمون رسالة رسوله هو : - أدلة على وجود إله - أدلة على اتصاله بالرسول - 3 أو 4 توجيهات عامة (دون تفاصيل) حول مبادئ يجب احترامها مع إعطاء الصلاحية للبشر في تحديد الوسيلة لتطبيقها حسب متطلبات كل عصر. للأسف، لا توجد ديانة سماوية تحترم هذه المحتوى. حسب ما ترويه الأساطير، فألواح ابراهيم هي أقرب ما رأيته إلى الصواب من ناحية الصيغة. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شنكوح على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (11-15-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هل لم تسقط سهواً يا دكتور ولكن لابد من لفت الإنتباه وقليلاً من الإثاره ![]() ان كنت اعترف بعروبتي مستعرب ام عارب فالعدم والفناء لا يعرف ذلك تحياتي |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond