![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
هناك من یرفض الادیان و یرفض الالحاد ایضا و یتبنی اللادینیة او المذهب الربوبی
ان حکمة الخالق تثبت الدین فالعقل یحکم بان الخالق الحکیم يريد الكمال لافعاله و لا بد ان یهدی الانسان و هذا برهان عقلي و العقل البشري قاصر عن ادراك المصالح و المفاسد ففي موضوع الاخلاق هناك 8 اتجاهات اخلاقيه غير دينيه ! : 1-الاتجاه الاجتماعي (دوركايم ) 2-الاتجاه التحرري (سارتر) 3-الاتجاه النفعي العام(جرمي بنتام/ الليبراليه) 4-الاتجاه البراجماتي (وليم جيمس) 5-اتجاه اللذه (ابيقور) 6-الاتجاه الصوري: كانط 7-الاتجاه العاطفي/هيوم 8-الاتجاه التطوري النسبي و هو وجهه نظر الاشتراكيين عموما كل هذا الاختلاف يدل علي ضروره الدين الالهي و انه لا بد من هدايه الهيه للمجتمع البشري تعلم الناس التفكير السليم و السلوك القويم فالبشر محتاجون إلى التكليف في طريق تكاملهم ، فإذا لم يكلفهم الله سبحانه ، فإما أن يكون ذلك لعدم علمه بحاجتهم إلى التكليف ، وهذا جهل يتنزه عنه الحق تعالى ، وإما لانه أراد تكليفهم فلم يمكنه ذلك ،وهو عجز يمتنع على الله الاعتراض بان هناك مجتمعات لم تعرف انبیاء لا یصح لانه اعتراض علی برهان عقلی بمثال تاریخی و البرهان العقلی لا یمکن النقض علیه بمثال او استقراء تاریخی بل من خلال نقض کبراه او صغراه و البرهان العقلي يابي عن التخصيص و التقييد يقول الشهيد محمد باقر الصدر: (ان كلّ شيء في هذا الكون الواسع يحمل معه قانونه الربّاني الصارم، الذي يوجّهه ويرتفع به مدى ما يتاح له من ارتفاع وتطوّر، فالبذرة يتحكّم فيها قانونها الذي يحوّلها ضمن شروط معينة إلى شجرة، والنطفة يتحكّم فيها قانونها الذي يطوّرها إلى إنسان، وكلّ شيء من الشمس إلى البروتون، ومن الكواكب السيّارة في مدار الشمس إلى الألكترونات السيّارة في مدار البروتون يسير وفق خطّة، ويتطور وفق إمكاناته الخاصّة وهذا التنظيم الربّاني الشامل امتدّ ـ بحكم الاستقراء العلمي ـ إلى كلّ جوانب الكون وظواهره. و قد يكون اهم ظاهره في الكون هي ظاهره الاختيار لدي الإنسان .. ولمّا كان الإنسان كائناً هادفاً ترتبط مواقفه العملية بأهداف يعيها ويتصرّف بموجبها، فهذا يفترض ضمناً أنّ الإنسان في مواقفه العملية هذه ليس مسيّراً وفق قانون طبيعيّ صارم، كما تسقط قطرة المطر في مسار محدّد وفقاً لقانون الجاذبية ; لأ نّه في حالة من هذا القبيل لا يمكن أن يكون هادفاً،... وصيغة الحلّ هذه تتألّف من نظرية وممارسة تربوية معيّنة للإنسان على أساسها، والنظرية هي المعاد يوم القيامة، والممارسة التربوية على هذه النظرية عملية قيادية ربّانية، ولا يمكن إلاّ أن تكون ربانيةً ; لأ نّها عملية تعتمد على اليوم الآخر، أي على الغيب، فلا توجد إلاّ بوحي السماء، وهي النبوّة. و من هنا كانت النبوه و المعاد واجهتين لصيغه واحده ..تشكل الشرط الأساسي لتنميه ظاهره الاختيار ) |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
عدل الله يثبت الجزاء و المعاد :
يقول الشهيد محمد باقر الصدر: انّ العقل الفطريّ السليم يدرك أنّ الظالم والخائن جدير بالمؤاخذة، وأنّ العادل الأمين الذي يضحّي في سبيل العدل والأمانة جدير بالمثوبة، وكل واحد منّا يجد في نفسه دافعاً من تلك القيم إلى مؤاخذة الظالم المنحرف، وتقدير العادل المستقيم، ولا يحول دون تنفيذ هذا الدافع عند أحد إلاّ عجزه عن اتخاذ الموقف المناسب، أو تحيّزه الشخصي.وما دمنا نؤمن بأنّ الله سبحانه وتعالى عادل مستقيم في سلوكه وقادر على الجزاء المناسب ثواباً وعقاباً فلا يوجد مايحول دون تنفيذه عزّ وجلّ لتلك القيم التي تفرض الجزاء العادل وتحدّد المردود المناسب للسلوك الشريف والسلوك الشائن، فمن الطبيعي أن نستنتج من ذلك أنّ الله سبحانه يجازي المحسن على إحسانه، وينتصف للمظلوم من ظالمه. ولكنّا نلاحظ في نفس الوقت أنّ هذا الجزاء كثيراً ما لا يتحقّق في هذه الحياة التي نحياها على هذه الأرض على الرغم من أ نّه مقدور لله سبحانه وتعالى، وهذا يبرهن ـ بعد ملاحظة المعلومات السابقة ـ على وجود يوم مقبل للجزاء، يجد فيه العامل المجهول الذي ضحّى من أجل هدف كبير ولم يقطف ثمار تضحيته، والظالم الذي أفلت من العقاب العاجل وعاش على دماء المظلومين وحطامهم، يجد هذا وذاك فيه جزاءهما العادل، وهذا هو يوم القيامة، الذي يجسّد كلّ تلك القيم المطلقة للسلوك، وبدونه لا يكون لتلك القيم معني |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
موقوف
![]() |
اهلا بك
اولا هل انت ملحد ام لا ادري ام ربوبي ؟ فإذا كنت ملحد تعال معنا منهجيا مرتبة مرتبة في العلم . اذا كنت ملحدا فعليك اثبات الحادك ونفي وجود الله بالدليل .و ليس هنا موضع ذلك فالموضوع موجه لمن يتبني الفكر الربوبي و اذا كنت ربوبيا فناقش ما قلناه عن وجوب بعثه الانبياء اولا ثم نناقش الإشكالات علي التشريع الالهي هذا هو المنهج في الحوار لا اساليب الإلحاد الصبياني |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جميل
![]() |
الفكر الربوبي سيئ للغاية ولي موضوع تحدثت فيه.. لكن بما انك مصر على ارسال الانبياء..فلدي سؤال لماذا الخصوصية؟ لماذالا يتواصل هذا الخالق مع البشر اجمعين بماانه خلقهم!.. لماذا عوائل معينة واشخاص معينين فقط من يحضون بهذا الوحي؟!! الاترى بان هذا نوع من السخف
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
موقوف
![]() |
احتمال قائم إنه مسيحي
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
و شكرا |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
ما هو اولا تعريفك للاخلاق ؟!!
وما الذى تهدف اليه ؟!! وماهى المشكلة فى ان ينظم الانسان لنفسه منظومته الاخلاقية ؟!! يعنى ما الذى يعجز عنه الانسان فاستلزم ان يكون هناك الها هو من يملى عليه فعله ،وما علاقة هذا بآلهة الاديان ؟!! ثم انت لم تثبت حتى الآن ان الإله قرر ان يرسل رسولا ولم تثبت أن منظومتك التكليفية نابعة من اله اصلا . اقتباس:
1 اتجاه اخلاقى مسيحى . 2 اتجاه اخلاقى بوذى 3 اتجاه اخلاقى هندوسي . 4 اتجاه اخلاقى اسلامى . 5 اتجاه اخلاقى يهودى . 6 اتجاه اخلاقى اغريقى . 7 اتجاه اخلاقى زرادشتى . ................. حتى خمسة الاف اتجاه اخلاقى اخر . كل تلك الاختلافات لهى دليل على ان نسبتها لنفس الاله هو محض هراء وانها حتما من خيالات البشر . انما يكمن الفارق هنا .. ان تلك المنظومات الاخلاقيه المنسوبة للاله لاتراعى مصلحة البشر وانما تسترضى الهة صنعها الانسان لنفسه . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
موقوف
![]() |
كلامي عن أن الاله الحكيم لا بد أن ببعث انبياء
لأنه يريد الكمال لأفعاله و لا بد أن يهدي الإنسان فإذا كنت ربوبيا فناقش هذا و كلامي عن الاخلاق لبيان أن الإنسان محتاج الي هدايه بدليل حيره مفكري البشر في موضوع كالاخلاق و لا شك أن الرب اعلم من الإنسان بالمصلحه الواقعيه فلا مقارنه بين علم الاله و علم الانسان |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| نقد, الربوبي, الفكر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond