![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
بداية انا اميل اكثر لترك الاسلام لعدة اسباب ليست غير تقليدية لكني لم احسم امري بعد... و لا زلت غير متاكد من عدم وجود معجزات في الاسلام او بالاحرى لست متاكدا اذا كان هناك ام لا.....ولا اجد انه تمت مناقشة جميع الاعجازات المفترضة في هذا المنتدى و هذه الاحاديث فعلى سبيل المثال .... :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...C3%CD%CF%DF%E3 -الاعجاز العلمى في حديث الرسول اذا ولغ الكلب في اناء أحدكم: بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أقول وبالله التوفيق بأن الرسول مبلغ من قبل رب العالمين يقول تبارك وتعالى (وما ينطق عن الهوى إن هو الا وحي يوحى ) ولقد شاءت ارادة الله أن يكون في كلامه صلى الله عليه وسلم ما يؤيد ذلك لقد جاء في كلامه صلى الله عليه وسلم اشارات علمية تدل على أن الرسول لا يتكلم من من نفسه بل هو مبلغ من الله جاء في مسند الشافعى أنه قال- أخبرنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال إذا شرب الكلب من إناء أحدكم فليغسله سبع مرات - أنبأنا بن عيينة عن أيوب بن أبي تميمة عن بن سيرين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال y إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات أولاهن أو أخراهن بالتراب رواهما الشافعي في مسنده ما يفهم الحديثين 1- أن الكلب اذا ولغ في الاناء يجب غسله سبع مرات احداهن بالتراب 2- بين الأطباء السر في استعمال التراب دون و"الحكمة في الغسل سبع مرات أولاهن بالتراب: أن فيروس الكلب دقيق ومتناهٍ في الصغر، ومن المعروف أنه كلما صغر حجم الميكروب كلما زادت فعالية سطحه للتعلق بجدار الإناء و التصاقه به، و لعاب الكلب المحتوي على الفيروس يكون على هيئة شريط لعابي سائل، ودور التراب هنا هو امتصاص الميكروب -بالالتصاق السطحي- من الإناء على سطح دقائقه( 3- و قد ثبت علمياً أن التراب يحتوي على مادتين قاتلتين للجراثيم حيث: " أثبت العلم الحديث أن التراب يحتوي على مادتين (تتراكسلين) و (التتاراليت) و تستعملان في عمليات التعقيم ضد بعض الجراثيم" 4- قال الباحث محمد كامل عبد الصّمد: "وقد تبيّن الإعجاز العلمي في الحثّ على استعمال التراب في إحدى المرّات السّبع؛ فقد ثبت أنّ التراب عامل كبير على إزالة البويضات والجراثيم، و ذلك لأنّ ذرّات التراب تندمج معها فتسهّل إزالتها جميعاًكما قد يحتوي التراب على مواد قاتلة لهذه البويضات. 5- من أمراض الكلاب: - من خلال الإطلاع على أبحاث أهل الاختصاص وأقوالهم يمكننا استنتاج الآتي: 1- احتواء أمعاء الكلاب على أعداد كبيرة من الديدان الشريطية والتي تنتقل إلى الإنسان عن طريق ابتلاع بيضها الموجود في الطعام أو الماء الملوث ببراز الكلاب. 2- داء الكَلَب المعروف وبعض أنواع داء الليشمانيات, وداء الكلَب مرض خمجيٌّ خطير ٌ ينجم عن الإصابة بحمةٍ راشحةٍ، هي حمى الكلَب، هذه الحمى لها انجذاب عصبي في حال دخولها للجسم، كما أن نهاية المرض مميتةٌ في كل الأحوال. تحصل الإصابة عند الإنسان من عضِّ الحيوان المصاب وذلك بدخول لعابه إلى الجرح، أي: حتى يصاب الإنسان يجب أن يلامس لعاب الكلب وكذلك أن توجد شجةٌ، أو جرح في الجلد، وفي هذه الحالة تنجذب الحمى إلى الأعصاب، وتنتشر في الخلايا العصبية، مؤدية إلى التهاب دماغي مميت. - 3- مرض الكيسة المائية الكلبية والتي تكون الكلاب فيها هي السبب الغالب في إصابة الإنسان وحيواناته الأليفة والتي تتغذى على الجيف، ذلك لأن الكلب ينظف أسته بلسانه فتنتقل بويضات ديدان (الشريطية المكورة المشوكة) والتي تعيش في أمعائه إلى الإنسان عن طريق الطعام أو الماء الملوث بها وتسبب له (داء الكيسات المائية الخطير). - 4- كثير من الأمراض الطفيلية وأخطرها مرض (عداري) والتي تسببه الدودة الشريطية (أكنوكاوكاس جرانيولوساس) والتي توجد في كل مناطق العالم التي تعيش فيها الكلاب على مقربة من الحيوانات الداجنة آكلة العشب وهذا يتكلم عن نفس الموضوع http://www.kaheel7.com/ar/index.php/...08-02-01-00-34 -أسرار جديدة للتراب:  أسرار جديدة لمادة التراب يكشفها لنا العلم الحديث، لنتأمل هذه المادة التي خلقنا الله منها، كم أودع فيها من خصائص مذهلة.... كل كلمة نطق بها خير البشر هي الحق، وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدق هذا النبي وصدق رسالة الإسلام. ومن الحقائق التي حدثنا عنها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام هي التراب. فالتراب وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه (طهور) والله تعالى وصف الماء النازل من السماء بأنه (طهور)، ولو تأملنا معنى هذه الكلمة في معاجم اللغة نجد أنها تعني المادة التي يُتَطهَّر بها فقد جاء في معجم القاموس المحيط [1] والطهور: المصدر، واسم ما يُتطهر به، أو الطاهر المطهّر. وهكذا يمكننا أن نفهم من حديث النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام أن في التراب مادة مطهرة أو معقمة. ولكننا ننظر إلى التراب على أنه مادة وسخة، فماذا وجد العلماء حديثاً حول تراب الأرض، وهل سنغير نظرتنا إلى هذه المادة العجيبة؟ إذا أخذت حفنة من التراب بحجم ملعقة الشاي فإنك تجد فيها عدداً من الكائنات الحية أكبر من عدد سكان الأرض. فالتراب عبارة عن مادة حية تدب فيها الحياة مع أننا لا نراها ولكن العلماء يقولون إن التراب ضروري جداً لكثير من الكائنات على وجه الأرض، ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلاً على وجه هذه الأرض.  التراب أهم مادة بعد الماء للحياة على الأرض، والتراب الذي نراه جاء أصلاً من بقايا الصخور المتكسرة وتشكل على ملايين السنين. في حفنة من التراب هناك مئات الملايين من أنواع الكائنات الحية، من المكونات الأساسية لهذه الكائنات وجود بكتريا وحيدة الخلية مختصة بالتهام أوراق النبات والجذور الميتة. وهناك بكتريا أخرى تعيش على الجذور فتأخذ الآزوت من الهواء وتعطيه للنبات. كذلك نرى في التراب بعض الديدان التي تعيش على البقايا الميتة. خصائص التراب كما يراها العلماء اليوم 1- أفضل مادة معقمة موجودة في الطبيعة! 2- التراب يضمن إزالة الجراثيم التي تعجز عن إزالتها كل المواد الكيميائية 3- التراب أفضل وسيلة لتنظيف الماء!!! 4- التراب هو المادة الطبيعية التي يُنقى بها الماء. 5- هناك أكثر من عشرة آلاف نوع من أنواع التربة في أوربا فقط. 6- إن أفخر أنواع الصحون والأواني الصينية مصنوعة من التراب! 7- التراب هو المادة التي لا تتجدد مع الزمن. 8- الفراغات الموجودة بين حبات التراب هي 50 % من حجمه. 9- إن معظم المضادات الحيوية التي نستخدمها لعلاج الأمراض مستخرجة من الكائنات المجهرية في التربة. 10- التراب مادة ممتازة لتنظيف مسامات الجلد.  التربة تختزن 10 % من إشعاعات غاز الكربون CO2 في العالم. يحوي كل هكتار من الأرض الزراعية عدة أطنان من الكائنات الحية الدقيقة، ولولا هذه الأحياء لا يمكن للحياة أن تستمر بالشكل الذي نراه أمامنا. هذه الكائنات المجهرية مهمة جحداً في إنتاج المواد المغذية للنبات، وإنتاج المواد المعقمة لجذور النباتات والحبوب الموجودة داخل التربة. هناك توازن دقيق جداً في عالم الكائنات الحية في التربة، ولذلك قال تعالى: (وأنبتنا فيها من كل شيء موزون). حقائق جديدة عن التراب في دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن الطين وبخاصة طين البراكين يمكن أن يزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من بعض أنواع الطين. فبعد تجارب طويلة في المختبر وجدوا أن الطين يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24 ساعة، نفس هذه المستعمرة وُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً! منذ سنوات اكتشفت الطبيبة الفرنسية Line Brunet de Course خصائص شفائية في الطين الفرنسي الأخضر، واستعملته كمضاد حيوي للعلاج في ساحل العاج وكينيا، وقد وصفت منظمة الصحة العالمية النتائج التي حصلت عليها بالرائعة. ثم جاءت الدكتورة ليندا وليامز لتؤكد أن في الطين أكثر من مادة مطهرة، حيث تقوم هذه المواد بكبح نشاط الجراثيم وبالتالي إضعافها والقضاء عليها في النهاية. يقول الدكتور Haydel أحد علماء الأحياء الدقيقة، الآن يمكننا أن نجد علاقة بين علم الأرض والخلايا الحية، فقبل سنة فقط كنتُ أنظر إلى التراب على أنه مادة وسخة! ولكنني اليوم أنظر إليه كمادة مطهِّرة! وقد وجد باحثون أن بعض أنواع التربة الموجودة في جنوب أفريقيا تعيش فيها بكتريا تنتج مضادات حيوية تستطيع قتل الجراثيم التي تعجز عن قتلها المضادات العادية، هذا الاكتشاف نشرته مجلة "العالم الجديد" عام 2006 ويقول الباحث Jun Wang في مختبرات Merck Research في نيوجرسي، والذي قدم هذا الاكتشاف: لقد ظهرت فرصة جديدة الآن من أجل إنتاج مضادات حيوية من التراب! وهذا ليس غريباً علينا نحن المسلمين! فنحن نعلم منذ 14 قرناً أن التراب مادة مطهرة، ونعلم أن هناك علاقة مباشرة بين الخلايا وبين التراب، فالإنسان خُلق من تراب، وسيعود إلى التراب. وربما نعلم لماذا كان التيمم بالتراب، يقول النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام: (جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً)[2]، والطَّهور كما رأينا هو المادة المطهرة أو المعقِّمة. ولذلك من لطائف الحكمة الإلهية أنك تجد الأطفال الصغار يحبون اللعب بالتراب! ويحاولون إمساك بعض التراب بأيديهم، فالله تعالى أعطاهم فطرة سليمة يعرفون من خلالها أن التراب مادة مطهرة تتفوق على أفضل أنواع الصابون! فسبحان الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم. http://www.kaheel7.com/ar/index.php/...01-19-22-21-25 |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لا؟, الامام, الكلب, احاديث, اعجاز, ولوغ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond