شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > حول الحِوارات الفلسفية ✎

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-12-2018, 10:47 PM imdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
imdan
عضو جديد
 

imdan is on a distinguished road
افتراضي سؤال واتمنى ان اجد اجابة

ما معنى الهة



  رد مع اقتباس
قديم 11-12-2018, 11:01 PM طارق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
طارق
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية طارق
 

طارق is on a distinguished road
افتراضي

اهلا بك .

الالهة جمع الاله ، والإله هو ما اتخذ معبودا



:: توقيعي ::: https://youtu.be/WYwH7PA-lzw
  رد مع اقتباس
قديم 11-12-2018, 11:24 PM Agno غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Agno
الباحِثّين
الصورة الرمزية Agno
 

Agno is on a distinguished road
افتراضي

بعيدا عن اللغة و دهاليزها . الآلهة هي مخلوقات خيالية تنسب لها كل ما يعجز الانسان عن تفسيره . مثل الحياة و الخلق و الكون و ادارة الكون ... رغم انه لا يوجد دليل واحد يثبت وجود و لا نصف آلهة ...
و يمكن وصفها بأنها بقايا من مرحلة من مراحل تطور العقل البشري في تفسير الكون حوله



:: توقيعي :::
الآية التي جعلتني أرجع الى الاسلام:
فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا
سوبحان الله قواد محمد
  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2018, 08:15 PM bechara غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
bechara
عضو برونزي
الصورة الرمزية bechara
 

bechara is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bechara
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imdan مشاهدة المشاركة
ما معنى الهة

الى الزميل imdan

كلمة ألهة تعني جمع إله كما ذكر الزميل طارق .

وبما ان هنالك تخمينات و شروحات عديدة حول هذه الكلمة , يسرني ان انقل لك من احد مطبوعات هيئة شهود يهوه المنوفرة ب984 لغة ولهجة و بتصاعد .

وجهة نظر الكتاب المقدس
هل يوجد إله حقيقي واحد فقط؟‏
مولك،‏ عشتورث،‏ بعل،‏ داجون،‏ مرودخ،‏ زفس،‏ هرمس،‏ وأرطميس هي اسماء بعض الآلهة والإلاهات المذكورة في الكتاب المقدس.‏ (‏لاويين ١٨:‏٢١؛‏ قضاة ٢:‏١٣؛‏ ١٦:‏٢٣؛‏ ارميا ٥٠:‏٢؛‏ اعمال ١٤:‏١٢؛‏ ١٩:‏٢٤‏)‏ غير ان الاسفار المقدسة تدعو يهوه وحده الله القادر على كل شيء.‏ مثلا،‏ قاد موسى شعبه في ترنيمة نصر تسبح الله بالقول:‏ «مَن مثلك بين الآلهة يا يهوه؟‏».‏ —‏ خروج ١٥:‏١١‏.‏
من الواضح ان الكتاب المقدس يرفِّع يهوه فوق كل الآلهة الاخرى.‏ ولكن أي دور تلعبه هذه الآلهة الأقل شأنا؟‏ وهل هذه وغيرها من الآلهة الكثيرة التي عبدها الانسان عبر العصور آلهة حقيقية ادنى مرتبة من يهوه،‏ الله القادر على كل شيء؟‏
آلهة من نسج الخيال
يحدِّد الكتاب المقدس هوية يهوه بصفته الإله الحق الوحيد.‏ (‏مزمور ٨٣:‏١٨؛‏ يوحنا ١٧:‏٣‏)‏ وقد سجَّل النبي اشعيا كلمات الله نفسه عندما قال:‏ «قبلي لم يصوَّر إله،‏ وبعدي لا يكون.‏ انا انا يهوه،‏ ولا مخلِّص غيري».‏ —‏ اشعيا ٤٣:‏​١٠،‏ ١١‏.‏
لذلك،‏ فإن الآلهة الاخرى جميعها ليست مجرد آلهة ادنى مرتبة من يهوه.‏ فهي في معظم الحالات لا وجود لها،‏ انها آلهة من نسج خيال البشر.‏ والكتاب المقدس يتحدث عنها واصفا اياها بأنها «صنعة ايدي الناس،‏ .‏ .‏ .‏ لا تبصر ولا تسمع ولا تأكل ولا تشم».‏ (‏تثنية ٤:‏٢٨‏)‏ إذًا،‏ يعلِّم الكتاب المقدس بوضوح ان يهوه هو الإله الحقيقي الوحيد.‏
ولا عجب ان تحذِّر الاسفار المقدسة بصرامة من عبادة اي إله غير يهوه.‏ ففي أولى الوصايا العشر التي أُعطيت لموسى،‏ أُمرت امة اسرائيل القديمة ألّا تعبد أي إله آخر.‏ (‏خروج ٢٠:‏٣‏)‏ لماذا؟‏
اولا،‏ لأن تقديم التكريم الى إله غير موجود هو بحد ذاته إهانة عظيمة للخالق.‏ فالكتاب المقدس يذكر ان عبّاد هذه الآلهة الباطلة «أبدلوا حق الله بالكذب،‏ وكرّموا المخلوق وأدَّوا له خدمة مقدسة بدل الخالق».‏ (‏روما ١:‏٢٥‏)‏ وغالبا ما يُرمز الى هذه الآلهة الباطلة بأصنام مصنوعة من مواد موجودة في الطبيعة،‏ كالمعدن او الخشب.‏ كما يرتبط عدد من هذه الآلهة ببعض الاشياء الموجودة في الطبيعة،‏ كالرعد او المحيطات او الريح.‏ فلا شك اذًا ان تكريم هذه الآلهة الزائفة هو احتقار فاضح لله القادر على كل شيء.‏
يعتبر الخالق هذه الآلهة الباطلة وأصنامها امرا كريها للغاية.‏ لكنّ الله يشعر باستياء اكبر من الناس الذين يبتكرون هذه الآلهة الباطلة.‏ ومشاعره هذه تظهر جلية من خلال الكلمات التالية:‏ «اصنام الامم فضة وذهب،‏ عمل ايدي البشر.‏ لها افواه ولا تتكلم،‏ لها اعين ولا تبصر،‏ لها آذان ولا تصغي.‏ كذلك ليس في افواهها روح.‏ مثلها يكون صانعوها،‏ وكل من يتكل عليها».‏ —‏ مزمور ١٣٥:‏​١٥-‏١٨‏.‏
هنالك ايضا سبب ثانٍ يرتبط بتحذير الكتاب المقدس الصارم من عبادة اي شخص او اي شيء غير يهوه الله.‏ فهذه العبادة هي مضيعة كبيرة للوقت والجهد.‏ وقد كان النبي اشعيا محقا حين قال:‏ «مَن صوّر إلها او صنع تمثالا مسبوكا؟‏ ذلك لا ينفع شيئا».‏ (‏اشعيا ٤٤:‏١٠‏)‏ ويقول الكتاب المقدس ايضا ان «كل آلهة الشعوب آلهة عديمة النفع».‏ (‏مزمور ٩٦:‏٥‏)‏ إذًا،‏ بما ان الآلهة الباطلة لا وجود لها من الاساس،‏ فإن عبادتها لا تنفع بشيء.‏
يسوع،‏ الملائكة،‏ وإبليس
في بعض الأحيان،‏ قد تدعو الاسفار المقدسة اشخاصا حقيقيين آلهة‏.‏ لكنّ الفحص الدقيق للكتاب المقدس يُظهر بوضوح ان الكلمة «إله» في هذه الحالات لا يُقصد بها التعريف بهؤلاء الاشخاص كمعبودات.‏ فاللغات الاصلية التي استُخدمت في كتابة الكتاب المقدس تستعمل كلمة «إله» ايضا لوصف شخص قدير ذي طبيعة الهية او يرتبط بشكل لصيق بالله القادر على كل شيء.‏
على سبيل المثال،‏ تشير بعض آيات الكتاب المقدس الى يسوع المسيح بصفته إلها.‏ (‏اشعيا ٩:‏​٦،‏ ٧؛‏ يوحنا ١:‏​١،‏ ١٨‏)‏ فهل يعني ذلك ان علينا عبادة يسوع؟‏ اجاب يسوع نفسه،‏ قائلا:‏ «يهوه إلهك تعبد،‏ وله وحده تؤدي خدمة مقدسة».‏ (‏لوقا ٤:‏٨‏)‏ فمع ان يسوع عظيم في القدرة وذو طبيعة الهية،‏ فمن الواضح ان الكتاب المقدس لا يصوِّره كإله يجب ان يُعبد.‏
والملائكة ايضا يُشار اليهم في الكتاب المقدس ‹كآلهة›.‏ (‏مزمور ٨:‏٥؛‏ عبرانيين ٢:‏٧‏)‏ ولكن لا يوجد في الاسفار المقدسة اي سبب يدفع البشر الى تكريم الملائكة.‏ وفي الواقع،‏ يخبر الكتاب المقدس انه في احدى المناسبات امتلأ الرسول المسن يوحنا رهبة في حضور ملاك حتى انه سجد ليعبده.‏ لكنّ الملاك قال له:‏ «إياك ان تفعل ذلك!‏ .‏ .‏ .‏ اعبد الله».‏ —‏ رؤيا ١٩:‏١٠‏.‏
ويصف الرسول بولس ايضا ابليس بأنه «إله نظام الأشياء هذا».‏ (‏٢ كورنثوس ٤:‏٤‏)‏ وكونه «حاكم هذا العالم»،‏ فقد روَّج ابليس عددا لا يحصى من الآلهة الباطلة.‏ (‏يوحنا ١٢:‏٣١‏)‏ لذلك،‏ فإن كل العبادة الموجهة الى آلهة من صنع البشر هي في الواقع عبادة تؤدى للشيطان نفسه.‏ لكنّ الشيطان ليس إلها يستحق عبادتنا.‏ فهو شخص اغتصب ما لا يحق له،‏ جاعلا من نفسه حاكما.‏ وعاجلا او آجلا،‏ سيجري التخلص منه ومن كل اشكال العبادة الباطلة التي يروِّجها.‏ عندئذ سيعترف كامل الجنس البشري والخليقة كلها ان يهوه هو وحده الإله الحق والحيّ الى الدهر.‏ —‏ ارميا ١٠:‏١٠‏.‏



:: توقيعي ::: كلمة الله حية وفعالة وتجاوب كل المخلصين لفهم الحق ،كما ان كلمة الله تجاوبنا عن كل أسئلتنا المنطقية والتي تهمنا كبشر وتنقلنا من الظلمة الدامسة التي تغطي الارض الى نوره العجيب
Jw.org
اكبر موقع من حيث تعدد اللغات في العالم 980لغة ولهجة وبتصاعد
  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2018, 10:20 PM متفائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
متفائل
عضو ذهبي
 

متفائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bechara مشاهدة المشاركة
الى الزميل imdan

كلمة ألهة تعني جمع إله كما ذكر الزميل طارق .

وبما ان هنالك تخمينات و شروحات عديدة حول هذه الكلمة , يسرني ان انقل لك من احد مطبوعات هيئة شهود يهوه المنوفرة ب984 لغة ولهجة و بتصاعد .

وجهة نظر الكتاب المقدس
هل يوجد إله حقيقي واحد فقط؟‏
مولك،‏ عشتورث،‏ بعل،‏ داجون،‏ مرودخ،‏ زفس،‏ هرمس،‏ وأرطميس هي اسماء بعض الآلهة والإلاهات المذكورة في الكتاب المقدس.‏ (‏لاويين ١٨:‏٢١؛‏ قضاة ٢:‏١٣؛‏ ١٦:‏٢٣؛‏ ارميا ٥٠:‏٢؛‏ اعمال ١٤:‏١٢؛‏ ١٩:‏٢٤‏)‏ غير ان الاسفار المقدسة تدعو يهوه وحده الله القادر على كل شيء.‏ مثلا،‏ قاد موسى شعبه في ترنيمة نصر تسبح الله بالقول:‏ «مَن مثلك بين الآلهة يا يهوه؟‏».‏ —‏ خروج ١٥:‏١١‏.‏
من الواضح ان الكتاب المقدس يرفِّع يهوه فوق كل الآلهة الاخرى.‏ ولكن أي دور تلعبه هذه الآلهة الأقل شأنا؟‏ وهل هذه وغيرها من الآلهة الكثيرة التي عبدها الانسان عبر العصور آلهة حقيقية ادنى مرتبة من يهوه،‏ الله القادر على كل شيء؟‏
آلهة من نسج الخيال
يحدِّد الكتاب المقدس هوية يهوه بصفته الإله الحق الوحيد.‏ (‏مزمور ٨٣:‏١٨؛‏ يوحنا ١٧:‏٣‏)‏ وقد سجَّل النبي اشعيا كلمات الله نفسه عندما قال:‏ «قبلي لم يصوَّر إله،‏ وبعدي لا يكون.‏ انا انا يهوه،‏ ولا مخلِّص غيري».‏ —‏ اشعيا ٤٣:‏​١٠،‏ ١١‏.‏
لذلك،‏ فإن الآلهة الاخرى جميعها ليست مجرد آلهة ادنى مرتبة من يهوه.‏ فهي في معظم الحالات لا وجود لها،‏ انها آلهة من نسج خيال البشر.‏ والكتاب المقدس يتحدث عنها واصفا اياها بأنها «صنعة ايدي الناس،‏ .‏ .‏ .‏ لا تبصر ولا تسمع ولا تأكل ولا تشم».‏ (‏تثنية ٤:‏٢٨‏)‏ إذًا،‏ يعلِّم الكتاب المقدس بوضوح ان يهوه هو الإله الحقيقي الوحيد.‏
ولا عجب ان تحذِّر الاسفار المقدسة بصرامة من عبادة اي إله غير يهوه.‏ ففي أولى الوصايا العشر التي أُعطيت لموسى،‏ أُمرت امة اسرائيل القديمة ألّا تعبد أي إله آخر.‏ (‏خروج ٢٠:‏٣‏)‏ لماذا؟‏
اولا،‏ لأن تقديم التكريم الى إله غير موجود هو بحد ذاته إهانة عظيمة للخالق.‏ فالكتاب المقدس يذكر ان عبّاد هذه الآلهة الباطلة «أبدلوا حق الله بالكذب،‏ وكرّموا المخلوق وأدَّوا له خدمة مقدسة بدل الخالق».‏ (‏روما ١:‏٢٥‏)‏ وغالبا ما يُرمز الى هذه الآلهة الباطلة بأصنام مصنوعة من مواد موجودة في الطبيعة،‏ كالمعدن او الخشب.‏ كما يرتبط عدد من هذه الآلهة ببعض الاشياء الموجودة في الطبيعة،‏ كالرعد او المحيطات او الريح.‏ فلا شك اذًا ان تكريم هذه الآلهة الزائفة هو احتقار فاضح لله القادر على كل شيء.‏
يعتبر الخالق هذه الآلهة الباطلة وأصنامها امرا كريها للغاية.‏ لكنّ الله يشعر باستياء اكبر من الناس الذين يبتكرون هذه الآلهة الباطلة.‏ ومشاعره هذه تظهر جلية من خلال الكلمات التالية:‏ «اصنام الامم فضة وذهب،‏ عمل ايدي البشر.‏ لها افواه ولا تتكلم،‏ لها اعين ولا تبصر،‏ لها آذان ولا تصغي.‏ كذلك ليس في افواهها روح.‏ مثلها يكون صانعوها،‏ وكل من يتكل عليها».‏ —‏ مزمور ١٣٥:‏​١٥-‏١٨‏.‏
هنالك ايضا سبب ثانٍ يرتبط بتحذير الكتاب المقدس الصارم من عبادة اي شخص او اي شيء غير يهوه الله.‏ فهذه العبادة هي مضيعة كبيرة للوقت والجهد.‏ وقد كان النبي اشعيا محقا حين قال:‏ «مَن صوّر إلها او صنع تمثالا مسبوكا؟‏ ذلك لا ينفع شيئا».‏ (‏اشعيا ٤٤:‏١٠‏)‏ ويقول الكتاب المقدس ايضا ان «كل آلهة الشعوب آلهة عديمة النفع».‏ (‏مزمور ٩٦:‏٥‏)‏ إذًا،‏ بما ان الآلهة الباطلة لا وجود لها من الاساس،‏ فإن عبادتها لا تنفع بشيء.‏
يسوع،‏ الملائكة،‏ وإبليس
في بعض الأحيان،‏ قد تدعو الاسفار المقدسة اشخاصا حقيقيين آلهة‏.‏ لكنّ الفحص الدقيق للكتاب المقدس يُظهر بوضوح ان الكلمة «إله» في هذه الحالات لا يُقصد بها التعريف بهؤلاء الاشخاص كمعبودات.‏ فاللغات الاصلية التي استُخدمت في كتابة الكتاب المقدس تستعمل كلمة «إله» ايضا لوصف شخص قدير ذي طبيعة الهية او يرتبط بشكل لصيق بالله القادر على كل شيء.‏
على سبيل المثال،‏ تشير بعض آيات الكتاب المقدس الى يسوع المسيح بصفته إلها.‏ (‏اشعيا ٩:‏​٦،‏ ٧؛‏ يوحنا ١:‏​١،‏ ١٨‏)‏ فهل يعني ذلك ان علينا عبادة يسوع؟‏ اجاب يسوع نفسه،‏ قائلا:‏ «يهوه إلهك تعبد،‏ وله وحده تؤدي خدمة مقدسة».‏ (‏لوقا ٤:‏٨‏)‏ فمع ان يسوع عظيم في القدرة وذو طبيعة الهية،‏ فمن الواضح ان الكتاب المقدس لا يصوِّره كإله يجب ان يُعبد.‏
والملائكة ايضا يُشار اليهم في الكتاب المقدس ‹كآلهة›.‏ (‏مزمور ٨:‏٥؛‏ عبرانيين ٢:‏٧‏)‏ ولكن لا يوجد في الاسفار المقدسة اي سبب يدفع البشر الى تكريم الملائكة.‏ وفي الواقع،‏ يخبر الكتاب المقدس انه في احدى المناسبات امتلأ الرسول المسن يوحنا رهبة في حضور ملاك حتى انه سجد ليعبده.‏ لكنّ الملاك قال له:‏ «إياك ان تفعل ذلك!‏ .‏ .‏ .‏ اعبد الله».‏ —‏ رؤيا ١٩:‏١٠‏.‏
ويصف الرسول بولس ايضا ابليس بأنه «إله نظام الأشياء هذا».‏ (‏٢ كورنثوس ٤:‏٤‏)‏ وكونه «حاكم هذا العالم»،‏ فقد روَّج ابليس عددا لا يحصى من الآلهة الباطلة.‏ (‏يوحنا ١٢:‏٣١‏)‏ لذلك،‏ فإن كل العبادة الموجهة الى آلهة من صنع البشر هي في الواقع عبادة تؤدى للشيطان نفسه.‏ لكنّ الشيطان ليس إلها يستحق عبادتنا.‏ فهو شخص اغتصب ما لا يحق له،‏ جاعلا من نفسه حاكما.‏ وعاجلا او آجلا،‏ سيجري التخلص منه ومن كل اشكال العبادة الباطلة التي يروِّجها.‏ عندئذ سيعترف كامل الجنس البشري والخليقة كلها ان يهوه هو وحده الإله الحق والحيّ الى الدهر.‏ —‏ ارميا ١٠:‏١٠‏.‏
يارجل ارحم نفسك
اصبت بصداع من مجرد قراءة هذا الكلام المخبوص. فكيف قمت انت بكتابته (اتمنى انك نسخته)



  رد مع اقتباس
قديم 11-13-2018, 10:43 PM bechara غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
bechara
عضو برونزي
الصورة الرمزية bechara
 

bechara is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bechara
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل مشاهدة المشاركة
يارجل ارحم نفسك
اصبت بصداع من مجرد قراءة هذا الكلام المخبوص. فكيف قمت انت بكتابته (اتمنى انك نسخته)
الى الزميل متفائل

اتفهم وضعك , فعلا البعض يُصاب بصداع , والبعض يُشفى من صداع .

أتمنى لك الشفاء من الصداع , ولا تنسى هنالك أنواع كثيرة من الادوية للتخلص من الصداع .



:: توقيعي ::: كلمة الله حية وفعالة وتجاوب كل المخلصين لفهم الحق ،كما ان كلمة الله تجاوبنا عن كل أسئلتنا المنطقية والتي تهمنا كبشر وتنقلنا من الظلمة الدامسة التي تغطي الارض الى نوره العجيب
Jw.org
اكبر موقع من حيث تعدد اللغات في العالم 980لغة ولهجة وبتصاعد
  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2018, 09:56 AM يغموش غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
يغموش
موقوف
 

يغموش is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bechara مشاهدة المشاركة
الى الزميل imdan

كلمة ألهة تعني جمع إله كما ذكر الزميل طارق .

وبما ان هنالك تخمينات و شروحات عديدة حول هذه الكلمة , يسرني ان انقل لك من احد مطبوعات هيئة شهود يهوه المنوفرة ب984 لغة ولهجة و بتصاعد .

وجهة نظر الكتاب المقدس
هل يوجد إله حقيقي واحد فقط؟‏
مولك،‏ عشتورث،‏ بعل،‏ داجون،‏ مرودخ،‏ زفس،‏ هرمس،‏ وأرطميس هي اسماء بعض الآلهة والإلاهات المذكورة في الكتاب المقدس.‏ (‏لاويين 18:‏21؛‏ قضاة 2:‏13؛‏ 16:‏23؛‏ ارميا 50:‏2؛‏ اعمال 14:‏12؛‏ 19:‏24‏)‏ غير ان الاسفار المقدسة تدعو يهوه وحده الله القادر على كل شيء.‏ مثلا،‏ قاد موسى شعبه في ترنيمة نصر تسبح الله بالقول:‏ «مَن مثلك بين الآلهة يا يهوه؟‏».‏ —‏ خروج 15:‏11‏.‏
من الواضح ان الكتاب المقدس يرفِّع يهوه فوق كل الآلهة الاخرى.‏ ولكن أي دور تلعبه هذه الآلهة الأقل شأنا؟‏ وهل هذه وغيرها من الآلهة الكثيرة التي عبدها الانسان عبر العصور آلهة حقيقية ادنى مرتبة من يهوه،‏ الله القادر على كل شيء؟‏
آلهة من نسج الخيال
يحدِّد الكتاب المقدس هوية يهوه بصفته الإله الحق الوحيد.‏ (‏مزمور 83:‏18؛‏ يوحنا 17:‏3‏)‏ وقد سجَّل النبي اشعيا كلمات الله نفسه عندما قال:‏ «قبلي لم يصوَّر إله،‏ وبعدي لا يكون.‏ انا انا يهوه،‏ ولا مخلِّص غيري».‏ —‏ اشعيا 43:‏10،‏ 11‏.‏
لذلك،‏ فإن الآلهة الاخرى جميعها ليست مجرد آلهة ادنى مرتبة من يهوه.‏ فهي في معظم الحالات لا وجود لها،‏ انها آلهة من نسج خيال البشر.‏ والكتاب المقدس يتحدث عنها واصفا اياها بأنها «صنعة ايدي الناس،‏ .‏ .‏ .‏ لا تبصر ولا تسمع ولا تأكل ولا تشم».‏ (‏تثنية 4:‏28‏)‏ إذًا،‏ يعلِّم الكتاب المقدس بوضوح ان يهوه هو الإله الحقيقي الوحيد.‏
ولا عجب ان تحذِّر الاسفار المقدسة بصرامة من عبادة اي إله غير يهوه.‏ ففي أولى الوصايا العشر التي أُعطيت لموسى،‏ أُمرت امة اسرائيل القديمة ألّا تعبد أي إله آخر.‏ (‏خروج 20:‏3‏)‏ لماذا؟‏
اولا،‏ لأن تقديم التكريم الى إله غير موجود هو بحد ذاته إهانة عظيمة للخالق.‏ فالكتاب المقدس يذكر ان عبّاد هذه الآلهة الباطلة «أبدلوا حق الله بالكذب،‏ وكرّموا المخلوق وأدَّوا له خدمة مقدسة بدل الخالق».‏ (‏روما 1:‏25‏)‏ وغالبا ما يُرمز الى هذه الآلهة الباطلة بأصنام مصنوعة من مواد موجودة في الطبيعة،‏ كالمعدن او الخشب.‏ كما يرتبط عدد من هذه الآلهة ببعض الاشياء الموجودة في الطبيعة،‏ كالرعد او المحيطات او الريح.‏ فلا شك اذًا ان تكريم هذه الآلهة الزائفة هو احتقار فاضح لله القادر على كل شيء.‏
يعتبر الخالق هذه الآلهة الباطلة وأصنامها امرا كريها للغاية.‏ لكنّ الله يشعر باستياء اكبر من الناس الذين يبتكرون هذه الآلهة الباطلة.‏ ومشاعره هذه تظهر جلية من خلال الكلمات التالية:‏ «اصنام الامم فضة وذهب،‏ عمل ايدي البشر.‏ لها افواه ولا تتكلم،‏ لها اعين ولا تبصر،‏ لها آذان ولا تصغي.‏ كذلك ليس في افواهها روح.‏ مثلها يكون صانعوها،‏ وكل من يتكل عليها».‏ —‏ مزمور 135:‏15-‏18‏.‏
هنالك ايضا سبب ثانٍ يرتبط بتحذير الكتاب المقدس الصارم من عبادة اي شخص او اي شيء غير يهوه الله.‏ فهذه العبادة هي مضيعة كبيرة للوقت والجهد.‏ وقد كان النبي اشعيا محقا حين قال:‏ «مَن صوّر إلها او صنع تمثالا مسبوكا؟‏ ذلك لا ينفع شيئا».‏ (‏اشعيا 44:‏10‏)‏ ويقول الكتاب المقدس ايضا ان «كل آلهة الشعوب آلهة عديمة النفع».‏ (‏مزمور 96:‏5‏)‏ إذًا،‏ بما ان الآلهة الباطلة لا وجود لها من الاساس،‏ فإن عبادتها لا تنفع بشيء.‏
يسوع،‏ الملائكة،‏ وإبليس
في بعض الأحيان،‏ قد تدعو الاسفار المقدسة اشخاصا حقيقيين آلهة‏.‏ لكنّ الفحص الدقيق للكتاب المقدس يُظهر بوضوح ان الكلمة «إله» في هذه الحالات لا يُقصد بها التعريف بهؤلاء الاشخاص كمعبودات.‏ فاللغات الاصلية التي استُخدمت في كتابة الكتاب المقدس تستعمل كلمة «إله» ايضا لوصف شخص قدير ذي طبيعة الهية او يرتبط بشكل لصيق بالله القادر على كل شيء.‏
على سبيل المثال،‏ تشير بعض آيات الكتاب المقدس الى يسوع المسيح بصفته إلها.‏ (‏اشعيا 9:‏6،‏ 7؛‏ يوحنا 1:‏1،‏ 18‏)‏ فهل يعني ذلك ان علينا عبادة يسوع؟‏ اجاب يسوع نفسه،‏ قائلا:‏ «يهوه إلهك تعبد،‏ وله وحده تؤدي خدمة مقدسة».‏ (‏لوقا 4:‏8‏)‏ فمع ان يسوع عظيم في القدرة وذو طبيعة الهية،‏ فمن الواضح ان الكتاب المقدس لا يصوِّره كإله يجب ان يُعبد.‏
والملائكة ايضا يُشار اليهم في الكتاب المقدس ‹كآلهة›.‏ (‏مزمور 8:‏5؛‏ عبرانيين 2:‏7‏)‏ ولكن لا يوجد في الاسفار المقدسة اي سبب يدفع البشر الى تكريم الملائكة.‏ وفي الواقع،‏ يخبر الكتاب المقدس انه في احدى المناسبات امتلأ الرسول المسن يوحنا رهبة في حضور ملاك حتى انه سجد ليعبده.‏ لكنّ الملاك قال له:‏ «إياك ان تفعل ذلك!‏ .‏ .‏ .‏ اعبد الله».‏ —‏ رؤيا 19:‏10‏.‏
ويصف الرسول بولس ايضا ابليس بأنه «إله نظام الأشياء هذا».‏ (‏2 كورنثوس 4:‏4‏)‏ وكونه «حاكم هذا العالم»،‏ فقد روَّج ابليس عددا لا يحصى من الآلهة الباطلة.‏ (‏يوحنا 12:‏31‏)‏ لذلك،‏ فإن كل العبادة الموجهة الى آلهة من صنع البشر هي في الواقع عبادة تؤدى للشيطان نفسه.‏ لكنّ الشيطان ليس إلها يستحق عبادتنا.‏ فهو شخص اغتصب ما لا يحق له،‏ جاعلا من نفسه حاكما.‏ وعاجلا او آجلا،‏ سيجري التخلص منه ومن كل اشكال العبادة الباطلة التي يروِّجها.‏ عندئذ سيعترف كامل الجنس البشري والخليقة كلها ان يهوه هو وحده الإله الحق والحيّ الى الدهر.‏ —‏ ارميا 10:‏10‏.‏
هذا السرد ينفع أن يكون فلم اطفال مثل حكايات عالمية أو فانتازيا تاريخية ليس اكثر من ذلك .. جميع الآلهة مجرد اساطير وادوات سياسية للتحكم بالشعوب .. ابحث عن الإله في داخلك عزيزي .. فقد تكون تستحق هذا اللقب اكثر من كل الليستة من الإلهة التي اتيت بذكرها وعلى رأسهم يهوى الذي ما زالت الدماء تسفك بسببه الى هذه اللحظة ..

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2018, 03:52 PM المحتوم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
المحتوم
عضو برونزي
الصورة الرمزية المحتوم
 

المحتوم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imdan مشاهدة المشاركة
ما معنى الهة
بإختصار......أساطير



:: توقيعي :::
العلم و تأثيرة علي الدين

15٪ من سكان الولايات المتحدة الأمريكية لادينيين
40٪ من خريجي الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية لادينيين
60٪ من علماء الولايات المتحدة الأمريكية لادينيين
93٪ من نخبة علماء الولايات المتحدة الأمريكية لادينيين (الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم)
  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2018, 10:28 PM imdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
imdan
عضو جديد
 

imdan is on a distinguished road
افتراضي

مافهمته من كلامكم انه لايوجد تعريف محدد لكلمة اله
ملاحظة لماذا يوجد نوع من التهكم على بعضكم البعض وارجو المعذرة وشكرا لكم جميعا



  رد مع اقتباس
قديم 11-15-2018, 01:27 AM Agno غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
Agno
الباحِثّين
الصورة الرمزية Agno
 

Agno is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imdan مشاهدة المشاركة
مافهمته من كلامكم انه لايوجد تعريف محدد لكلمة اله
ملاحظة لماذا يوجد نوع من التهكم على بعضكم البعض وارجو المعذرة وشكرا لكم جميعا
لا يوجد تعريف محدد لان فكرة الآلهة هي فكرة شخصية . فمثلا كل شخص يرى الديانة المسيحية او الاسلامية بمنضوره الشخصي و يشكل مفهومه لله حسب قيمه الشخصية . فهناك من يرى الله قوة و حزم و غضب و عقاب و هناك من يراه رحمة و و و حسب القيم الشخصية للانسان فهو مجرد انعكاس لقيمه في صديقه الخيالي المسمى الله

اما التهكم .. فهو من أجل قصص الف ليلة و ليلة التي اتانا بها الأخ المسيحي



:: توقيعي :::
الآية التي جعلتني أرجع الى الاسلام:
فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا
سوبحان الله قواد محمد
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
اجابة, اخي, سؤال, واتمنى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل اجابة "لنعبد الله" على سؤال " لماذا خلقك الله فى رأيك ؟ " مقنعة كفاية؟ اوسركاف العقيدة الاسلامية ☪ 19 06-03-2016 09:31 PM
سؤال لم أجد اجابة عليه Abu Judy حول المادّة و الطبيعة ✾ 2 03-15-2016 10:39 PM
سؤال لا اجابة له: لماذا يحاسب الله .. نفسه ؟ x_ NICOTINE _x العقيدة الاسلامية ☪ 6 02-05-2016 09:59 PM
ضلال مبين \ ضلال بعيد \ ضلال وسعر \ ضلال كبير سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 1 09-21-2015 02:30 PM
سؤال يحتاج اجابة Next علم الأساطير و الأديان ♨ 71 03-29-2015 06:34 AM