![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
المصدر : http://www.il7ad.com/topic/133778-%D...7%D8%B6%D8%B9/ لم يكن القرآن أكثر من تجميع لما يلي: ١- الأساطير اليهودية و العربية. ٢- شرائع المعاملات اليهودية المعدلة محليا وفق ثقافة يختلط فيها القروي بالبدوي. ٣- شرائع العبادات اليهودية المعدلة محليا وفق ثقافة يختلط فيها القروي بالبدوي بالوثني. ٤- أفكار علمية متناثرة ذات طبيعة سطحية تغلب عليها المعالجة البدوية البسيطة لأفكار بعضها مستورد من اليهود أو الفرس أو اليونان و بعضها نتاج المخيال المحلي. و من الأفكار التي أبدعها المخيال البدوي المحلي فكرة أن الشهب هي نجوم تأخذها الملائكة و ترمي بها الشياطين. سورة الملك ٥: "وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ". و هذه هي الآية الأشد وضوحا. فالمصابيح هي النجوم التي تزين السماء الدنيا (السماء التحتانية) و هي تُستعمل عند الحاجة لرجم الشياطين الذين يتلصصون على الملائكة ليعرفوا ما هي الخطط التي يضعها الله لنبيه محمد. حتى أن علماء الإسلام قالوا أنه لم يكن هناك شهب منذ رفع عيسى إلى ظهور محمد، و لكنهم احتاروا في مسألة عدم نقصان النجوم ما دامت الملائكة تستعملها كقذائف تسقط بعد نهاية مشوارها على الأرض. طبعا في زمن تأليف القرآن لم يكن هناك رصد علمي للنجوم فلم ينتبه محمد إلى أن عددها لا يتغير، أو على الأقل لا يتغير بنفس عدد الشهب الكثيرة. سورة فصلت ١٢: "وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا". و هي تشبه الآية السابقة. و لكي تفهم معنى "و حفظا" دعنا نقارنها بالآية التي تقول "و الخيل و البغال و الحمير لتركبوها و زينةً" أي أن الله خلق هذه الحيوانات "مطيةً و زينة"ً و كذلك لصق النجوم في السماء التحتانية "زينةً و حفظاً". أي حفظا من الشياطين، فهذه النجوم هي التي تأخذها الملائكة فترمي بها الشياطين فتصير شهبا تهبط في نهاية مسارها على الأرض. سورة الصافات ٦-١٠: "إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ • وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ • لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ • دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ • إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ". هنا أيضا يقول القرآن أن الله قد زين السماء التحتانية بالنجوم (و قد سماها الكواكب لأن العرب لم تميز بعد بين النجوم و الكواكب) و جعلها حفظا من الشياطين، ثم يسترسل الشرح في الحكاية المعروفة حول تلصص الشياطين و استعمال الملائكة لهذه النجوم كقذائف تتحول إلى شهب و تطارد الشياطين و تطردهم. سورة الطارق ١-٤: "وَالسَّمَاء وَالطَّارِق • وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِق • النَّجْمُ الثَّاقِبُ • إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ". و جاء في سبب نزولها "عن ابن عباس قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قاعدا مع أبي طالب ، فانحط نجم ، فامتلأت الأرض نورا ، ففزع أبو طالب ، وقال : أي شيء هذا ؟ فقال : " هذا نجم رمي به ، وهو آية من آيات الله " فعجب أبو طالب ، ونزل : والسماء والطارق . وروي عن ابن عباس أيضا والسماء والطارق قال : السماء وما يطرق فيها . وعن ابن عباس وعطاء : الثاقب : الذي ترمى به الشياطين." فالحكاية أن شهابا احترق في الجو فقال محمد أنه نجم استعملته الملائكة لترمي به الشياطين. ففي سورة الصافات يصف الشهاب بأنه "ثاقب" و في هذه السورة ينسب نفس الوصف إلى نجم، مما يؤكد صحة الحكاية سبب النزول أي أن محمد رأى الشهاب فظنه نجما رمته الملائكة على أحد الشياطين فوصفه بأنه "ثاقب". و أمام الآيات السابقة لا داعي للشك في أن محمدا يخلط بين النجوم و الشهب. و ترد كلمة "حافظ" لتؤكد هذا المعنى، أي أن الملائكة الموكلين بحراسة السماء مسئولين عن حفظها و كذلك الإنسان مسئول عن حفظ نفسه من الذنوب. و هناك موضع خامس في القرآن لم يكن الخلط فيه واضحا، و لكن عند قراءته على ضوء ما تقدم نفهم مقصد محمد: سورة الحجر ١٦-١٨: "وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ • وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ • إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ". فالإقتران السريع بين البروج (البرج مجموعة نجوم) و بين الحفظ من الشياطين باستعمال الشهب لا يمكن تجاهل دلالته التي تشير إليها الآيات السابقة و هي أن محمدا يخلط بين النجوم و الشهب. و هكذا يتضح لكل عاقل أن الإسلام قوة تجر نحو التخلف و الأفكار العلمية الخاطئة المستمدة من بيئة الخرافة و البداوة. فكم علماني أو لا ديني في عصر صدر الإسلام أنفق آلاف الساعات ليطور تفكير أقرانه المسلمين و يبعدهم عن أجواء الخرافة و يقنعهم بأن النجوم شيء و الشهب شيء آخر؟ و هكذا يسحب الإسلام المعرفة إلى الوراء و يضيف على عاتق التقدميين مجهودا كبيرا لا بد أن يبذلوه لدحر التخلف. و بعد أن يصبح التفريق بين النجوم و الشهب مسلمة لا يختلف عليها إثنان نجد الإسلاميين بدلا من أن يعترفوا بفضل العلمانيين و اللادينيين ينسبون التقدم إلى الإسلام!!! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو نشيط
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() موضوع رائع مشكور يا عزيزي ممكن سؤال للتوضيح اكثر للزوار والاعضاء السؤال كم حجم النجم او الكوكب مقارناً بحجم كوكب الارض كي نقيس حجم الضرر الذي ينتجة رجم شيطان استرق السمع.؟ وشكراً لك مرة اخرى عزيزي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 01-13-2023 الساعة 04:31 AM.
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كيف عرف الرسول صلى الله عليه وسلم بوجود الكواكب ؟ هل كانت الكواكب معروفة في ذلك الزمن هذا دليل على أن القرآن لكل زمان ومكان وهو منزل من عند الله وهذا دليل آخر على صدق النبي صلى الله عليه وسلم تُب إلى الله إن الله غفور رحيم . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
عيسي.. الكواكب كانت معروفة قديمة، فهي مكانها يتغير وليس بثابت مثل النجوم، أيضا النجوم ضوئها بها لقلقلة، بينما الكواكب ثابت: ![]() هذا تفسير بطليموس لحركة المريخ الظاهري مع الأرض ثابتة... حاول قراءة موضوع: موس أوكام (بارسيموني) فكلامك غريب جدا.. بالطبع العرب كانوا أميين لا يعرفون شيئ، ولذلك كانوا يخلطوا بين النجوم والكواكب ومثلهم القرآن.... لذلك القرآن بتلك المستوي المتواضع، والهذيان لم ينزل وسط شعوب بها تعليم او حضارة مثل اليونان، او مصر، ولكن ظهر وسط بدوا أميين لا يعرفون القراءة والكتابة ومعلوماتهم متواضعة تماما... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
هات ما يثبت بأن الكواكب كانت معروفة قبل أكثر من 1400 سنة
. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
بداية الحركة التراجعية للمريخ أيضا تسمية ايام الأسبوع سببها الكواكب والشمس والقمر... شاهد: http://www.crowl.org/lawrence/time/days.html |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
الكواكب السيارة هو الاسم القديم عند العرب للكواكب التي ترى من الأرض متجولة بين النجوم. وقد سُميت "سيارة" لأن العرب القدماء كانوا يُسمون كل النقاط اللامعة في السماء بـ"الكواكب". ولكن لاحظوا أن بعضها تتحرك باستمرار عبر السماء غير حركة دوران القبة السماوية الناتجة عن دوران الأرض حول نفسها. ولذلك فقد سموا المتحركة منها بـ"الكواكب السيارة" (والتي تُسمى اليوم "الكواكب") والثابتة بـ"الكواكب الثابتة" (والتي تسمى اليوم "النجوم"). ومن المعروف ايضا ان الرسول كان يعتقد بان الزهرة كانت امراة ثم مسخت إسحاق بن أحمد قال: حدثنا عبد الله بن عمران قال: حدثنا يعلى بن عبيد قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن عمير بن سعيد قال: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: أرأيتم هذه الزهرة ويسميها العجم أناهيد؟ كانت امرأة وضاة وكان هذان الملكان يهبطان أول النهار فيحكمان بين الناس ويصعدان آخر النهار، فأتتهما فأرادها كل واحد منهما عن نفسها من غير علم من صاحبه، فقال أحدهما للآخر: يا أخي إن في نفسي بعض الأمر أريد أن أذكره لك. قال: فاذكره فلعل الذي في نفسي مثل الذي في نفسك فأخبره فإذا هما على أمر واحد. فقالت :ألا تخبراني بما تهبطان به إلى الأرض وبما تصعدان به إلى السماء؟ فقالا: باسم الله الأعظم به نصعد وبه نهبط. قالت :ما أنا بمؤاتيتكما الذي تريدانه حتى تعلمانيه. فقال أحدهما لصاحبه: علمها إياه. فقال: كيف لنا بشدة عذاب الله. فقال: إنا نرجو سعة رحمة الله. فعلماها إياه فتكلمت به فطارت به إلى السماء، ففزع منها ملك في السماء فقام ينظر إليها فطأطأ رأسه، قال: أراه فما جلس بعد، فمسخها الله عز وجل فكانت كوكبا . وعمر ايضا كان يعرف الزهرة : حدثنا إسحاق قال: حدثنا عبد الله قال: حدثنا إسحاق بن سليمان وابن داود عن طلحة عن عطاء رحمه الله تعالى قال: نظر عمر رضي الله عنه إلى سهيل فسبه، ونظر إلى الزهرة فسبها، فقال: أما سهيل فكان رجلا عشارا، وأما الزهرة فهي التي فتنت هاروت وماروت عَنْ ابْن مَسْعُود وَابْن عَبَّاس أَنَّهُمَا قَالَا : لَمَّا كَثُرَ بَنُو آدَم وَعَصَوْا , دَعَتْ الْمَلَائِكَة عَلَيْهِمْ وَالْأَرْض وَالسَّمَاء وَالْجِبَال : رَبّنَا أَلَّا تُهْلِكهُمْ ؟ فَأَوْحَى اللَّه إلَى الْمَلَائِكَة : إنِّي لَوْ أَنْزَلْت الشَّهْوَة وَالشَّيْطَان مِنْ قُلُوبكُمْ وَنَزَلْتُمْ لَفَعَلْتُمْ أَيْضًا . قَالَ : فَحَدَّثُوا أَنْفُسهمْ أَنْ لَوْ اُبْتُلُوا اعْتَصَمُوا . فَأَوْحَى اللَّه إلَيْهِمْ أَنْ اخْتَارُوا مَلَكَيْنِ مِنْ أَفْضَلكُمْ . فَاخْتَارُوا هَارُوت وَمَارُوت , فَأُهْبِطَا إلَى الْأَرْض وَأُنْزِلَتْ الزَّهْرَة إلَيْهِمَا فِي صُورَة امْرَأَة مِنْ أَهْل فَارِس , وَكَانَ أَهْل فَارِس يُسَمُّونَهَا " بيذخت " . قَالَ : فَوَقَعَا بِالْخَطِيئَةِ , فَكَانَتْ الْمَلَائِكَة يَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا . { رَبّنَا وَسِعْت كُلّ شَيْء رَحْمَة وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا } . فَلَمَّا وَقَعَا بِالْخَطِيئَةِ اسْتَغْفَرُوا لِمَنْ فِي الْأَرْض : { أَلَا إنَّ اللَّه هُوَ الْغَفُور الرَّحِيم } فَخُيِّرَا بَيْن عَذَاب الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة فَاخْتَارَا عَذَاب الدُّنْيَا . 1400 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَجَّاج , قَالَ : ثنا حَمَّاد , عَنْ خَالِد الْحَذَّاء , عَنْ عَمْرو بْن سَعِيد , قَالَ سَمِعْت عَلِيًّا يَقُول : كَانَتْ الزَّهْرَة امْرَأَة جَمِيلَة مِنْ أَهْل فَارِس , وَإِنَّهَا خَاصَمَتْ إلَى الْمَلَكَيْنِ هَارُوت وَمَارُوت فَرَاوَدَاهَا عَنْ نَفْسهَا , فَأَبَتْ إلَّا أَنْ يُعَلِّمَاهَا الْكَلَام الَّذِي إذَا تَكَلَّمَ بِهِ يَعْرُج بِهِ إلَى السَّمَاء . فَعَلَّمَاهَا فَتَكَلَّمَتْ فَعَرَجَتْ إلَى السَّمَاء فَمُسِخَتْ كَوْكَبًا تفسير الطبري جاءت هذه الرواية من حديث ابن عمر على وجهين : 1- من رواية ابن عمر عن كعب الأحبار . وذلك من طرق عن موسى بن عقبة عن سالم عن ابن عمر عن كعب الأحبار به . رواه عبد الرزاق في "تفسيره" (1/73-74) وعنه الطبري في "تفسيره" (2/429-430 ) ، ورواه ابن أبي حاتم في تفسيره (1/306 ) ، وهذا سند صحيح متصل رجاله ثقات قال الحافظ ابن حجر في "القول المسدد" (ص/39 ) : " له طرق كثيرة جمعتها في جزء مفرد يكاد الواقف عليه أن يقطع بوقوع هذه القصة ، لكثرة الطرق الواردة فيها وقوة مخارج أكثرها " |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو جميل
![]() |
ماردك على الأدلة ؟؟
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| ٤, مواضع, اللحوم, السنة, القرآن, بين, يخلط, ظٹط®ظ„ط·, ظپظٹ, ظ…ظˆط§ط¶ط¹, ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ†, ط§ظ„ظ†ط¬ظˆظ…, ط§ظ„ط´ظ‡ط¨, ط¨ظٹظ† |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الرد على الأعجازيين في وصف النجوم في القرآن | Odin the allfather | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 8 | 10-21-2018 03:37 PM |
| القسم بمواقع النجوم آية مبهرة تدل على مصداقية القرآن وأنه وحي من خالق الكون | Heart whisper | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 63 | 04-27-2018 04:11 PM |
| لمذا خلق الله النجوم ؟ الجواب من القرآن | Gama Odena | العقيدة الاسلامية ☪ | 20 | 04-27-2017 02:18 AM |
| بين القرآن و السنة - خلف يوسف | الأسطورة0 | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 04-03-2017 05:25 PM |
| الشهب في القرآن | مسلم بافتخار | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 02-23-2015 05:42 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond