هذه ما قاله اشهر علماء التشؤيح كيث مور سواء اسلم او لم يسلم

[التسليم]

وفي مؤتمر الإعجاز العلمي الأول للقرآن الكريم والسنة المطهرة والذي عُقد في القاهرة عام 1986م، وقف الأستاذ الدكتور كيث مور (Keith Moore) في محاضرته قائلاً: "إنني أشهد بإعجاز الله في خلق كل طور من أطوار القرآن الكريم، ولست أعتقد أن محمدًا صلى الله عليه وسلم أو أي شخص آخر يستطيع معرفة ما يحدث في تطور الجنين؛ لأن هذه التطورات لم تكتشف إلا في الجزء الأخير من القرن العشرين، وأريد أن أؤكد على أن كل شيء قرأته في القرآن الكريم عن نشأة الجنين وتطوره في داخل الرحم ينطبق على كل ما أعرفه كعالمٍ من علماء الأجنة البارزين"

[Skeptic]

لقد وافق مورعلى أن يحرر التفسيرات اللتي نظمها بملحق خاص أسمه الاضافات الاسلاميه( Islamic additions ) واللتي أشترك بكتابتها الشيخ الزنداني وفقا للطريقه اللتي ترجم هو بها النصوص القرآنيه.
أضيف الملحق الى نسخه محدثه خاصه من الطبعه الثالثه لكتابه المشار له أعلاه, أصدرت في عام 1983 في جده للمدارس الأسلاميه في العالم الاسلامي فقط.



وكان من بين الممولين لهذه النسخه أسامه بن لادن(صاحب الفتوتين 1996 و1998في وجوب قتل المسلم للمدني الامريكي وحلفائه ).


لم تنشر هذه النسخه لا بمكتبة الكونكرس الأمريكيه ولا بالمكتبه البريطانيه ولا بباقي المكتبات الغربيه,ربما لأن مور كان يدرك انها تناقض الطبعه الأصليه الثالثه 1982.

ألف مور بعد ذلك الطبعه الرابعه 1988 ثم الخامسه 1993ثم السادسه 1998ثم السابعه 2003.

في كل هذه الطبعات كباقي طبعاته الرسميه يستعرض مور كأي مؤلف النشأه التأريخيه لعلم الأجنه بصوره عامه دون اي شهادات لأي طرف على حساب الاخر.
ففي الطبعه السابعه 2003يستعرض دور الاغريق والهنود والانجيل والقرآن,وعند الحديث عن القرآن يكتفي مور بخمسة أسطر فقط في الصفحه التاسعه تتحدث عن وصف القرآن لخلق الانسان من افرازات مختلطه ذكريه وانثويه,ثم يكون اشبه بدودة العلق ثم يكون شبيه بمادة ممضوغه.


وحول مسألة أقتناع مور فعلا بوجود معجزات قرانيه,تم أستدعائه لاجراء مقابلة عام 2002,لكنه رفض وقال:
“It’s been 10 or 11 years since I was involved in the Quran. http://online.wsj.com/news/articles/...38146332966760